بعْد استحواذها على 53 في المائة من أسهم شركة اتصالات المغرب، التي كانت مملوكة لـ”فيفاندي” الفرنسية، بعْد مفاوضات ماراثونية، بدأتْ شركة “اتصالات” الإماراتية تجْني أرباحَ اقتناء أسهم اتصالات المغرب.
ورفَع استحواذ الشركة الإماراتية على 53 في المائة من أسهم اتصالات المغرب، إضافة إلى انخفاض الضرائب ومخصصات خفض القيمة، أرْباحها بنسبة 47 في المائة، خلال الفصل الرابع من سنة 2014.
ونقلت وسائل إعلام خليجية عن بيان صادر عن “اتصالات”، أنّ صافي أرباح الشركة بلغ 2.14 مليار درهم خلال الثلاثة شهور الأخيرة من سنة 2014، بيْنما لم تتعدّ الأرباح خلال الفترة نفسها من السنة التي قبلها 1.45 مليار درهم.
خيرنا يديه غيرنا أليس هناك دوي المال في المغرب بالأحرى يضعون أموالهم بسويسرا أحسن
بطبيعة الحال على حساب جيوب المغاربة اتذكر سنوات 2001 2002 كانت 5 دراهم تساوي الو فقط
ان اتصالات المغرب شركة اقيمت من ضهور المواطنين و رغم سوء خدماتها فالمغاربة ابتلو بعدة موبيقات لا تتماشى و تطلعاتهم فضريبة التلفزة تفرض عليهم لتمويل الميوعة و سرقة المال العام فلو قامت القنوات المغربية بالتشفير و وضعت بطاقة يتم اقتناؤها سوف تعلم حجمها اما اتصالات المغرب فهي تاني الموبيقات تعتمد على انعدام قوانين تحمي المستهلك فهي تاخد مساعدات الدولة و في نفس الوقت تحقق ارباح خيالية مادا يعني هدا هو ريع او سريفة على حسب كلام بن زيدان ولكن ريع يزيد الشحمة في ضهر المعلوف فادا كانت الدولة ب الخوصصة ترمي الى تقليص مصاريفها فهدا لا ينطبق على اتصالات المغرب اننا لا نفوت الشركات الى القطاع الخاص لنستمر في تمويلها و اخيرا الريع الصحفي فتمويل الجرائد من اموال الشعب من اهم الموبيقات و سريفة اخرى يجب ان تتحرر منها الدولة و بهدا تجعل الشفافية في الميزانية التي تأخد من جيوبنا
رفع الٱرباح للشركة الإماراتية وخفض الخدمات للشعب المغربي،فهاد لبلاد السعيدة الكل يسرق من جيب المواطن الكادح،وإتصالات ذبحت بأثمنتها المغاربة من الوريد…….
امر طبيعي ان ترتفع ارباحها طالما انها تقدم خدمات رخيصة ورديئة مقابل اسعار مرتفعة