حصل الكاتب والشاعر المغربي حسن نجمي على جائزة الأخوة التي تمنحها الجمعية الثقافية “أرنالدو فورتيني” بمدينة أسيزي الايطالية.
وعلم لدى الكاتب أن حفل تسليم الجائزة سيقام يوم 14 مارس الجاري بمدينة أسيزي في اقليم بيروجيا الايطالي.
وسيعرف الحفل، الذي تحضره عادة سلطات ومنتخبو المدينة والجهة، تقديم معزوفات من الموسيقى المغربية الأصيلة وعرض جانب من تقاليد الطبخ المغربي.
وتعتبر مدينة أسيزي عاصمة روحية ومزارا دينيا هاما في التقليد الكاثوليكي، وتم ادراجها في قائمة التراث العالمي للانسانية لدى اليونيسكو.
وتحمل الجائزة اسم أرنالدو فورتيني المؤرخ والكاتب الايطالي الذي ارتبط بمدينة أسيزي وتولى عمديتها من 1923 الى 1943.
وتمنح الجائزة لشخصيات ثقافية وفنية قدمت عطاءات هامة في مجالات الإبداع الانساني المختلفة وساهمت في تعزيز قيم الحوار والانفتاح.
وسبق للشاعر حسن نجمي أن فاز بجائزة إيطالية أدبية هي “روكا فليا” للشعر برسم سنة 2009 عن ديوانه “المستحمات” الصادر بالايطالية عن دار نشر “كيميريك”.
سلام. ،،،،، في البداية أهنأ الأخ والأستاذ حسن نجمي وأبارك له هذه الجائزة ، ،،، هذه القصيدة ترجمت الى الإيطالية ولاقت اهتمام من طرف القراء والمهتمين في إطاليا وقرروا منح صاحبها جائزة ،،، والله أتساءل كم من مغربي قرا هذا الكتاب لنجمي او لغيره من المغاربة ؟ انتظر جواب ،،،، لا أظن اني أتوصل برد كاف ،، هنا يقولون لا وقت للقراءة الكتب أثمنتها مرتفعة أقول لا ثم لا عقولكم هي. ((((. المرفوعة )))). تادون ثمن عشر كتب. في المقاهي والملاهي ولالة ومالي وتقرقيب سطالي كما يقول المثل أفيقوا يا قوم اقرأ ،،،،،، صرتم قوم. ااكل وآخر،،،،،،،،،،عوض اقرأ ،،،
الشاعر والكاتب السي حسن النجمي مفخرة للطبقة الشعبية. أنسان خجول، متواضع يعرف قدره يبحث في واقع وفي ثراث الإنسان المهمش (مثلا بحثه القيم في كتابه فن العيطة. جزئين) مبروك لأنك مجتهد وتستحق كل خير. والسلام. معجب.
هنيئا لكاتبنا حسن نجمي.الحقيقة لم أقرأ المؤلف الذي حاز على الجائزة آمل أن أجد ما يفرح. هنيئا لنا كمغاربة
مثقف من الطراز الأول يستحق كل التشجيع في بلد لا يعرف القراءة مع الأسف، مثقف من الشعب واهتم بالشعب منذ طفولته ، دمث الاخلاق ، انت تستحق أكثر من ذلك وحبدا لو اهتم بك المسؤولون المغاربة ولن جوائز من بلدك..لكن نعرف انهم لا يفقهون معنى الثقافة
يستحق نجمي الشاعر والمناضل والانسان اكثر من اعتراف .واقوى من جائزة..كشاعر وكمناضل وسم مرحلة معينة من تاريخ المغرب بحضور لافت ومميز..وكانسان ظل اصيلا ومغربيا عريقا..متواضعا..اكاد اجزم – ولو ان ذلك عند علم ربي في كتاب-ان قلبه لايحمل ذرة كبر..بروح طيبة عالية..وسريرة كالظاهر وتواضع جم..وانحناءة السنابل العامرة.ظل سي حسن يعامل احباءه ومخالفيه..كم من الكتاب المعروفين اليوم والصحفيين اللامعين والمناضلين المتموقعين بزهو في متارس امامية جميلة .هم مدينون لحسن نجمي بالشيئ الكثير ..هو الذي دوما كان يسهل العبور للمبتدئين في ميادين شتى. شخصيا ازيد من عشرين سنة تفصلني عن اخر فرصة اتيحت لي رؤيته بصحبة صغيرته ريم..ولكن حضوره في القلب مستمر استمرار معزتي وتقديري له..لان الرجل من طينة الفضلاء والنبلاء الذين مابدلوا تبديلا.اولائك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون.اسال الله العلي القدير ان يحفظه في شخصه وفي كامل افراد اسرته .انه ولي ذلك والقادر عليه.اكيد ان الوضع الذي ال اليه الحزب اليوم سياخذ من تفكيره الكثير.ولكن اظن كما نحن الكثيرين يشدنا اكثر الوفاء لمدرسة الاتحاد وتاريخه وفكره.معزتي وسلامي
هنيءا لاخينا بهدا التتويج اتمنى لك المزيد حبدا في ثقافة العلوة المنسية التي تتالم عن فقدانها لابناءها البررة المدافعين عن قيمها وثقافتها والمحافضين عن ثوراتها الدي اصبح في خبر كان
هنيءا لاخينا بهدا التتويج اتمنى لك المزيد حبدا في ثقافة العلوة المنسية التي تتالم عن فقدانها لابناءها البررة المدافعين عن قيمها وثقافتها والمحافضين عن ثراتها الدي اصبح في خبر كان
التقيت بالسيد حسن نجمي في الليل البارحة 14/03/2015 بحكم عملي في فندق سان فرانشسكو بأسيسي المدينة التي تسلم فيها الجائزة, لقد تكلمنا حوالي 30 دقيقة لان الوقت كان متأخرا, في الأول لم أعرفه لانني لم اتوقع ان يشرفنا بحضوره هنا, انسان يستحق كل خير.