يواصل الجيش المغرب عملية تطوير ترسانته العسكرية وتجديدها، حيث قام بإرسال فرقاطتين عسكريتين إلى فرنسا من أجل الصيانة والوقوف على حالتها التقنية، وذلك بعد سنة من إرسال الفرقاطة طارق ابن زياد إلى فرنسا لنفس الغرض.
وأعلن موقع “meretmarine” الفرنسي المهتم بالشؤون البحرية على أن ميناء مدينة برسيت الواقعة غرب فرنسا قد استقبل يوم السبت الماضي فرقاطتين تابعتين للبحرية الملكية، ويتعلق الأمر بكل من الفرقاطة محمد الخامس، والفرقاطة مولاي إسماعيل التي اقتناها المغرب من هولندا ربيع سنة 2012.
وستتكلف شركة “دَامِن شِيلْد نَافَال شِيبِلْدِينْغْ” المتخصصة في تشييد السفن المدنية والعسكرية، بمهمة صيانة السفينتين معا، علما بأن نفس الشركة هي التي سبق لها وأن أشرفت على تصنيع الفرقاطة مولاي اسماعيل والفرقاطة طارق ابن زياد، وذلك في إطار الصفقة العسكرية التي وقعها المغرب مع هولندا والتي يحصل المغرب بموجبها على ثلاث قطع بحرية عسكرية، تسلم منها فرقطاتين ومازالت الثالثة قيد التشييد.
الدول التي تقدمت مثل كوريا و اليابان ، لم تصرف الأموال من أجل شراء الأسلحة و جميع الوسائل التكنولوجية التي يستعملها الناس ، بل استثمرت أموالها في التعليم بهدف أن تكون هي من تصنع و تبيع فوصلوا إلى ما هم عليه الآن
لا أفهم لماذا لم تستفيدو من تجربة اليابان و كوريا
وجب على المغرب تصنيع اسلحته بنفسه و الاعتماد على عقول و سواعد الشباب المغربي لتكون الفائدة مزدوجة القضاء على البطالة و توفير العملة الصعبة و عدم التبعية في مجال التسلح.
السياسة الدفاعية المغربية غير ناجعة و غير ناجحة أيضاً،الدول تستثمر في قدرتها الذاتية لتتسلح ذاتياً و تمكين نفسها بالإكتفاء الذاتي في قطاعات الصناعة الحربية و بيع نصيب منها لتمويل برامجها و لكن المغرب يستمر بآستوراد الأسلحة و بميزانيات مختلفة بدون أن يحصل على " تـــــــــحــــــــويــــــــــــل الــــتــــنـــــــولوجــــــيات الــــــــعــــــــســـــــكــــــــرية " كما يقوم كثير من الدول التي تشبه المغرب،هناك كثير من القطع الدفاعية و الهجومية يمكن للمغرب تصنيعها إذا توفرت الإرادة السياسية و الأموال خصيصاً لهذا الموضوع مثل " الدبابات " و " المدافع " و " الصواريخ " وغيرها،هذا من أجل التسليح النوعي للجيش المغربي حتى يردع الأعداء المتربصين بوحدة البلاد…الدولة التي ترغب أن تحترم يجب أن تنخرط في لعبة الصناعات الدفاعية العسكرية المتطورة ،كما هو حال كل القطاعات الإقتصادية الأخرى…
من غير المقبول أن يستمر المغرب في مثل هكذا لا مبالات وهو يصرف الملايير على الأسلحة و صيانتها و لم يتمكن من آمتلاك بــــــرنامـــــــج لصناعة الصواريخ مثلاً !
لله إرزاق صحة وسﻻمة كلنا نحب بﻻدنا…
أقول لكم،الصﻻة في وقتها هذا هوا الغﻻح في دنيا و ﻻخرة
اشهد المهزلة ناس كاي يموتون من الجوع والجيش كيعمل صيانة اﻻسلحة يجب على المسئولين اعادة النظر في السياسة العسكرية
Faisant suite à mon post ou j'ai mentionné l’erreur commise dans la traduction de l’article du Français, je remarque que vous avez bien corrigée l’erreur et je vous en remercie, toutefois je n’ai pas bien apprécié votre censure de mes post. A mon avis ça aurait vous faire honneur si vous les avez publié et corrigé l’erreur après, comme ça vous monterez que vous êtes à l’écoute à vos lecteurs et que vous vous excusez auprès d’eux s’il y ‘a une erreur commise.
بلد 80 في المئة منه ليس فيه سكك حديدية ولا قطارات لا يحتاج الى فرطاقات بل يحتاج الى طرق ومسالك تفك العزلة عن المواطنين في القرى البعيدة.
أيها ألناس ، كونو عقلاء ، ليكن في علكم بأن روسيا قد دفعت ألملايين من ألدلارات لفرنسا في أواخر 2013 لتصنع لها حاملات ألطائرات ولكن أمريكا وألناتو قد تدخل لفسخ ألعقد منذ ألمشكل بتاع أوكرانيا ، إذن شاهدوا وحللو وناقشوا ، روسيا إحتاجت فرنسا لصنع هده ألحاملة ألطائرت ولمالا ألمغرب ??? لا تنسوا أننا بين أعداء ألوحدة ألترابية فكفاكم نباحا وتطبيل ، لما يكون ألمغرب في أمان سوف يلبي لكم ما تشاؤون ولكن ألضروف ليست كما تشتهون وعاشت ألقوات ألساهرة على راحتكم في ألخلاء وألقيفار كما يقال .
و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة