عثرت المصالح الأمنية بمدينة تزنيت، على جثة ستيني كان يشتغل شرطيا قبل أن يحال على التقاعد، وذلك داخل منزله بتجزئة العبور وسط المدينة.
وجاء اكتشاف الجثة عقب اختفاء المتقاعد منذ أيام، ما دفع جيرانه إلى الإبلاغ عن شكوكهم، حيث تحركت السلطات الأمنية بعد إخطار النيابة العامة بابتدائية تزنيت، لتجده جثة هامدة بعد اقتحام مسكنه.
وقد حلت العناصر الأمنية بعين المكان، حيث عملت على نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الأول تيزنيت في انتظار التشريح لمعرفة أسباب الوفاة.
هدا هو حال رجال الشرطة فب هدا البلد ان لم ينتحروا ماتوا مباشرة بعد التقاعد
هدا هو حال رجال الامن اما الانتحار بسبب ضروف العمل وليس اسباب العائلية كما تقول الادارة العامة دائما…
demandez pourquoi il a prefere de passer le reste de sa vie à tiznit et non le retour chez lui à casa car à tiznit il peut acheter une maison une voiture un terrain et vivre en paix mais à casa sa retraite lui gaantie à peine sa nourriture
ا ولا الوحدانية – المسكين ربما كان يعاني بمرض ما , – حتى اصدقاءه لن يسالوا عنه لتفقد احواله رغم انه كان من ضمنهم – حتى ادارته لم تسال عنه ولو مرة في السنة – المسكين مات وحيدا لا يعلم به الا الخالق سبحانه , الموت حق وسترة فعلا , ولاكن موته تدمع له العين , اهكذا تكون نهاية موظفين متقاعدين ? فغالب الاحيان المتقاعد بين افراد عاءىلته يبصبح عليهم كوباء او غير موجود , فلهذا السبب يضطر الى مغادرة البيت الى مكان مجهول الذى سيموت فيه بدون ازعاج اي احد , رحمه الله وانا لله وانا اليه راجعون