نُقلت فتاة في العشرينيات من عمرها صوب المستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت، عقب العثور عليها بالشارع العام في حالة صحية متدهورة، وعليها آثار عنف بأنحاء متفرقة من جسدها.
ووفق مصدر أمني، فإن الضحية تعرضت للاختطاف والاغتصاب والتعذيب من طرف مجهولين، كانوا على متن شاحنة، وذلك بالقرب من دوار المرس بجماعة ماسة باشتوكة آيت باها.
وأورد ذات المصدر، أن المعتدى عليها كانت تجمع الكلأ لماشيتها على الطريق الوطنية رقم 1، حيث تم اختطافها والإعتداء عليها، قبل أن يخلى سبيلها بمدينة تزنيت.
ولازالت الأبحاث جارية من طرف السلطات الأمنية لتوقيف المعتدين وإحالتهم على العدالة.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله و نعم الوكيل في مثل هكذا وحوش آدمية. كان الله في عون هذه الفتاة المعتدى عليها من طرف كلاب ضالة لا ترحم ورزقها و مثيلاتها الصبر و القوة لتجاوز هكذا محنة
يا حسرة على الامن في البلاد عدنا لايام " السيبة "
لم يعد احد في ممامن من الجراءيم التي لايمر يوم الا ونسمع عن العشرات منها
اللهم رد بنا اليك مردا جميلا
الاكيد هو ضعف الاحكام القضاءية .لما لاتصنف مثل هذه الجراءيم على انها ارهاب ؟.وينال كل من اختطف واغتصب او "شرمل" او قتل اشد العقوبات حتى بتسنى ردع مثل هذه الجراءيم………
نداء إلى شباب المنطقةالغيورين للقيام بحملة تمشيط بغية القاء القبط على هؤﻻء المجرمين.حتى ينالوا جزائهم فقد وصل السيل الزبا
اشتوكة آيت بها بزاف كنسمعو عليها عصابات الإجرام عصابات الماحيا المخدرات الهتك العرض الاختطاف لاغتصاب القتل واه بزاف واش السلطة منعدمة ولا الساكنة تاعها خايفين ادورو المظاهرات ضد هاذ المجرمين ولا دواوير متفرقة صعوبة في توحدهم واش كامل قرويين التقافة محدودة خاص هاذ المنطقة اكون فيها الأمن مراكز الأمن المقاطعات الديمومة راه حتا هما مغاربة يستغيتو . ولاكاينا شحاجا تما ماتحتاج اهكسبريس
فالمغرب عنا لسلطات كيقولك حتى يكون الدم عاد اتصلو بينا انجيو انا كنتمنى بنت شي دراك تعرض لاغتصاب باش يجربو المعانات ديال الضحايا الله يحسن عوانهم
أين هي الشرطة العلمية والقضائية ؟ هل تحاليل الحمض النووي غالية في حق هاته الفتاة الفقيرة المسكينة؟ ألهذه الأسباب يقفل الملف وينسب لفاعل مجهول؟ ولو شاؤوا لألقوا القبض على المجرمين في أقل من أربعة وعشرين ساعة،لكن المسكين لا يستحق الإهتمام، لو وقع هذا لأجنبي لقامت الذنيا ولم تقعد حتى يأخذون حقه ،لكم الله يا دراويش أحسن بلد آمن في العالم.