بعد مساعدات الأربعة ملايين دولار التي حولها المغرب لصالح السوريين عبر الأمم المتحدة، وإقامة مستشفى ميداني في مخيم الزعتري للاجئين بتراب الأردن منذ 2012، أعلنت المملكة استمرارها في تعبئة المساعدات الإنسانية للسوريين، نازحين إلى جانب البحث عن التسوية السياسية الضرورية للأزمة السورية.
الموقف المغربي جاء اليوم على لسان صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، الذي قال أمام المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سوريا المقام بالكويت، إن المغرب اختار المزاوجة بين تقديم المساعدات المحددة “التي يمليها الظرف الاستعجالي”، وبين “الدعم الإنساني الموصول للتخفيف من معاناة اللاجئين السوريين في الأردن” في إشارة إلى المستشفى الميداني في مخيم الزعتري.
تصرف نبيل حسن جدا…
ايو عفاكم شوفو حل للناس المواطنين الغاربة اللي حاصلين فاليمن ملي سدات السفارة ….
يقول المثل الشعبي:"الطالب يطلب وامرتو تصدق"
إذا كانت الخدمات التي يقدمها المستشفى الميداني كالخدمات التي يقدمها مستشفى مولاي عبد الله بسلا فمن الأفضل سحبه من هناك حفظا لماء وجه المغاربة!!! بالأمس احترق ولدي الذي يبلغ سنه(عام ونصف)بعد أن اندلق عليه الماء الساخن وعندما أخدته بعجل إلى المستشفى المذكور وهو يبكي ويتحرق من شذة الألم قوبلت بأحدهم يطلب مني التوجه أولا إلى الصندوق لأداء الواجب(40درهم)لأن ولدي غير مسجل معي في بطاقة الرميد ثم طلب مني أن أخرج لشراء الدواء(120درهم)عبارة عن ثلاثة مراهم…هذا وطفلي الصغير لازال يتحرق من شدة الألم ولا من يحرك ساكنا ثم أرسلوني إلى متدربة دهنت له المراهم وهي(تتنفخ)وتأمرنا أن نسكت الطفل ثم أمرتنا أن نأخد الطفل إلى المنزل….بالله عليكم لم نفعل الخير مع أنفسنا ونتشدق به على الأخرين!!! إذا لم تستحوا فاصنعوا ماشئتم!!وبيننا وبينكم يامسؤولينا الله يوم القيامة وإن غدا لناظره لقريب..
يا رب انصر السوريين على الديكتاتوري بشار
لو استثمرنا هدا المبلغ في المغرب لحاربنا دور الصفيح مطلقا و العزلة على جميع قرى المملكة!!!
نجد الحلول للغير و لا لأنفسنا! لا أفهم بتاتا ..
المهم هو المشاركه كيف ما قال الاخ حسن جدا
والله إنها لا بادرة من المغرب تجاه الشعب السوري الشقيق
حتي تكتمل الصورة دعمونا راحنا عاطلين منذ ١٧سنة ولا انستونا ولا ما عندنا حق في خيرات البلاد
الشعب اولى بالدعم.. (نحن) ..
الفقر والشجاعه
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل على من يتولونا أمورنا في هاذه البلاد… من أين لكم بكل هده المليارات اللتي تبدر هنا ‘وهناك …!!! في وقت التي نحن في حاجة ماسة إلى أضعاف مضاعفة من هذه المليارات لدعم القدرة الشرائية لطبقة المعوزة الفقيرة المنهكة بالزيادات…..