أعلن العضو في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، محمد الضور، وهو أيضا رئيس بلدية فم الحصن بإقليم طاطا منذ سنة 2003، عن انضمامه إلى حزب العدالة والتنمية.
وجاء إعلان الضور انتماءه لحزب “المصباح” في لقاء تواصلي نظمته الكتابة المحلية لحزب المصباح بفم الحصن، يوم الأحد الماضي، في إطار فعاليات قافلة المصباح الثامنة، بحضور موح الرجدالي، رئيس جمعية مستشاري العدالة والتنمية.
وقال الضور، في تصريح صحافي، إن التحاقه بحزب العدالة والتنمية، جاء “بقناعة شخصية راسخة” بهذا الحزب، مشيدا بما يتميز به عن باقي الأحزاب، خاصة على مستوى الديمقراطية الداخلية.
ونفى الضور أن يكون انضمامه إلى العدالة والتنمية، الذي يقود الحكومة، بهدف تحقيق أهداف معينة”، معتبرا أنه “في غنى عن المناصب والمواقع التي سبق له أن تقلدها منذ سنوات”.
هدا هو الجواب الشافي للاشكر الدي يريد مقالات رئيس الحكومة والنائب الأول لحزب العدالة والتنمية
إلى الإمامة لتحقيق العدالة والتنمية لبلدنا العزيز
soit le bienvenu . tu es entre ta famille .et que dieu te guide dans sa bonne voix
vive la réalité, il a tout à fait raison
حقيقة على المعارضة أن ترمي المنديل وتتوقف عن الكذب والنفاق، لأن العمل الجاد والنية الصادقة في الظروف الحالية هو الذي يكسب المصداقية لأصحابه، نحن أغلبية المغاربة لسنا متحزبين ولكننا مع من يبحث عن مصلحة الوطن، أحزاب المعارضة عليها أن تجدد نفسها وأن تأتي بأناس جديرين بالإحترام عوض تقديم نفس الأشخاص ونفس الأوراق المنتهية الصالحية والفاقدة للمصداقية، حزب العدالة والتنمية احترم نضج ووعي المغاربة، الأمر الذي جعلنا نتعاطف معه، دون أن نعطيه شيكا على بياض، ومن لا يقدرنا ويعمد إلى أساليب التغليط والنفاق فلا يستحق ثقتنا، حزب العدالة والتنمية هو الأن قبلة للشرفاء ومن يحملون هم هذا الوطن، ونقول لهم مزيدا من العمل ومزيدا من العطاء والوضوح لأن المغاربة يستحقون أن يعيشوا في ظروف اجتماعية واقتصادية أفضل من ماهو متاح حاليا.
هذه الشجاعة افتقدتها النخبة المغربية التي تروضت بالعصا والجزرة زمن البصري فعاتت في الاحزاب فسادا وافسدت الملعب الدمقراطي ولم تعد ترى الا انتهازي واضح الانتهازيةمتملق بادي الارتزاق بالسياسة والكذب على الشعب وهو يعتقد انه بذلك قادر على خداع الجماهير في حين الجماهير اذكى واطهر منه السي محمد الضور قرارك صائب 100في 100 ليس لاني عضو في العدالة والتنمية لكن لاني اعرفك عن قرب واعرف مواقفك الثابثة وحبك للحق ومواجهتك لاشكال النفاق سر على بركة الله والله الموفق واتمنى ان يلتقط لشكر هذه الاشارة بجد
هذا دليل على أن حزب الاتحاد الاشتراكي سوف يمنى ب"تكرديعة" قاسية في الانتخابات القادمة، ستكون أقسى من انتخابات 2011.
على حزب العادلة والتنمية أن يكون على حذر من الحربائيين الذين يغييرون الجبة قبل كل موعد انتخابي فمثلا القادم الجديد ترشح باسم التجمع الوطني للاحرار وبعدها باسم الاتحاد الشتراكي وها هو الان يعتنق حزب العادلة والتنمية فالبرغم من الكفاءة العلمية للقادم الجديد إلاّ أنّ ترشحه كل مرة باسم حزب يشككنا في مصداقية المعتنقين الجدد لهوية الحزب
بعد أصدقاء الزايدي رحمه الله الذين شكلو معارضة ضد الحزب المعارض الاتحاد الاشتراكي جاء دور الصحراوي محمد الضور المعروف بثقته والدليل رئيسا للمجلس البلدي فم الحصن بإقليم طاطا منذ سنة 2003 حيث الثقة الكاملة لدى أبناء الجنوب ، هذا ‘ن دل عن شيء وإنما يدل على أن ملعب الاتحاد لم يبق فيه اتحاد هناك خلل لا أنتمي لأي حزب ولن أصوت لأي حزب ( الله إخلي لنا سيدنا نصره الله باركة)
فالذي ينتمي الى الاحزاب هو لعندو مصالح وانا اعتبرقضية الانتماء مخترعة فليبغى يكون حر طليق لاينتمي الى الغوغائيين شوفوا شحال من حزب وتواحد مفيه الفيدة
انا اعرف القادم كان في الاصل قياديا في جزب الحمامة وقبل موعد الانتخابات البرلمانية ما قبل الاخيرة انضم الحزب الوردة لعله يفوز بالمقعد البرلماني لكنه فشل فشلا ذريعا وكان حينها في حرب مع حزب المصباح الان هاهو يختار العدالة و التنمية هدفه الفوز بالمقعد واتحداكم ان لم يرشح نفسه للبرلمان لانه محب للزعامة و الكراسي واذا كان العكس فانه سيغادر الحزب اتق يا رجل
اتمنى ان تكون حساباته خاطئة مرة اخرى
المغاربة داءىما مع الجهة الرابحة
صراحة حسب رأيي ولست ضد اي شخص او حزب انا مواطن عادي واريد ان اعطي رأيي حسب منظوري واستنتاجاتي وهو ان على بعض الاحزاب ان تفهم جيدا على ان هدا الوقت يتطلب منها تجديد طاقتها باعطاء الفرصة للشباب المتكون جيدا وله منظور اخر.هناك بعض الاشخاص فهموا مند مدة فانسحبوا من المشهد السياسي دون ضجيج وكان تفكيرهم في محله .في هدا الوقت بالدات المغرب والحزاب محتاجة لمثقفين كبار وعلماء لاضافة المزيد لهدا البلد ليتقدم اكثر الى الامام كما تتقدم التكنولوجيا والعلم.وتساعد ملك البلاد حفظه الله في تقدم المغرب والمزيد الى الامام لاننا غيورين على هدا البلد الجميل.
اعرف الرجل الحاج
محمد ا لضور مند ازيد من عقدين من الزمن وصحيح انه غير الحزب مرتين الا ا نه لم يغير قط مبائه وقناعاته بل كان همه ولايزال البحث عن موقع يؤهله لتفجير طاقاته وكفاءاته خدمة للصالح العام لقد استطاع الرجل في فترة وجيزة ان ينقل الجماعة القروية فم الحصن الى جماعة حضرية تتوفر على اهم التجهيزات الاساسية لتضاهي مثيلاتها في الشمال لقد راكم الرجل من الخبرات والتجارب والمسؤوليات ما ياهله للعب دور ريادي في التنمية المحلية الشيء الدي لم يعد ممكنا بعد التصدع الدي عرفه حزب الوردة
حتى كترة المعارضة .و الاحزاب فيها ان و اخواةها
اسألك بالله من يشرفك ان يكون امينا عاما لك هل المتواضع الغيور على بلده والذي في عهده الكل بدأ يتعلم السياسة ام داك الذي كان زعيمك .والله اني اشهد بان بنكيران احسنهم واصدقهم واحبهم لوطنه .