عادَ متقاعدُون مغاربة في فرنسا إلى المناشدة بالالتفات إلى أوضاعهم، فبعدمَا أفنْوا عقودًا طويلة منْ العمل في ظروف قاسية، للنهوض بفرنسا منْ خراب الحرب العالميَّة الثانيَة، يجدُون اليوم أنَّ إشكال التأمين الصحِي، يطرحُ عقباتٍ أمام كثير منهم للرجُوع إلى الوطن، وقضاء ما تبقَى من العمر على أرضه.
فحتَّى وإنْ كان بمقدُور المتقاعد المغربي من فرنسا أنْ يحصل على معاشه في المغرب، إلَّا أنَّ الضمان الاجتماعِي يظلُّ إشكالًا، بالرُّغم منْ وجود اتفاقيَة بين المغرب وفرنسا تمَّ توقيعها في 2007 ودخلتْ حيز التنفيذ سنة 2011، إذْ يخشَون فقدان نصيب منْ معاشهم بسبب الضرائب في حال عادُوا.
الاتفاقيَّة المغربيَّة الفرنسيَّة تقضِي من حيث المبدأ باستفادَة المواطنين الفرنسيين والمغاربة الذِين حصلُوا على تقاعدهم من فرنسا، من تغطية صحيَّة في المغرب. لولَا أنَّ المدونة الفرنسية للضمان الاجتماعي أدخلت منذ يناير 2014 تغييرًا يميزُ بين المتقاعدِين الفرنسيِّين ونظرائهم المغاربة.
المتقاعد الفرنسيٌّ يستفيدُ من تخفيض ضريبي قدره 80 بالمائة، بخلاف 40 في المائة بالنسبة إلى المتقاعدين من جنسيَّات غير فرنسيَّة كما هُو الحالُ بالنسبة إلى المغاربة، كمَا أنَّه لا يتوجبُ على المتقاعد المغربي أنْ يتم خارج فرنسا 183 يومًا كيْ لا يفقد تأمينه على العرش. في حين لا يجرِي إلزام الفرنسيين بالشرط نفسه
ويشكو المتقاعدُون المغاربة اضطرارهم رغم تقدمهم في السنِّ، ومعاناة عدد منهم على المستوى الصحي إلى الانتقال لفرنسا، بعد انصرام المدة لضمان الاستفادة من التغطية الصحيَّة، وهو ما يجعلُ 175 ألف متقاعد مغربي يعانُون الوضع، يرغبُ عشرات الآلاف منهم في العودة إلى الوطن لكنهم متوجسون من النظام الاجتماعِي الفرنسي.
للنهوض بفرنسا منْ خراب الحرب العالميَّة الثانيَة
مثل ما انهضوا بالمغرب للرجوع الى القرن ماقبل التاريخ
اودي الهل يعطينا وجهكم
اودي مع من مكاينش مع من
افضل عودتهم الى وطنهم الام، خاصة ان فرنسا ( ما بقى مادير بيهم رجعو غي زايدين فبلادها)
الحكومات المتعاقبة على المغرب هي السبب لانها بكل بساطة لا تدافع على حقوق مواطنيها العملين في فرنسا و دلك بإرام اتفاقيات في صاح مهاجريها فمثلا دولة تونس في عهد الهارب بن علي أبرمت اتفاقيات كثيرة في صالح المواطن التونسي العامل بفرنسا .وقد صادفتني ذات مرة مشكلة مع مكتب التشغيل بفرنسا حيث كنت أتقاضى راتب شهري كتعويض عن فقدان العمل وحين انتهة المدة التعويض استدعيت لمكتب التشغيل وحين استقبلت من احد المكلفين طلب مني ان كنت اشتغلت لمدة خمس سنوات كاملة خلال العشر السنين الأخير ة (لأحصل على تعويض شهري لمدة معينة )
فأجبته أني لم يمضي على مجئ الى فرنسا الا ثلاث سنوات لكني كنت اشتغلت ببلدي الأصلي لأكثر من عشر سنوات .فقال لي ان هناك دول أبرمت اتفاقيات مع فرنسا و من بينها تونس لكن المغرب لم يبرم اي إتفاقية في هذا الشئن .و هذا مثل بسيط وهناك أمثلة كثيرة وهذا كله نتيجة عدم التفكير في المواطن من حكومات المغربية المتوالية مندوا الاستقلال بعكس بعض الاول ….
السبب الحكومات الإنهزامية المغربية لا يوجد هناك أي ظغط على فرنسا ف الجزائر السنغال تونس الغابون بوركينا فاصو لهم إمتيازات لا تحصى حتى أن حامل لهذه الجنسيات يستفيد من إمتيازات لا تحصى فى الإقامة و تسوية الوضعية وتعطى له الأولوية ،المغرب يفتح الباب لفرنسا وشركاتها بإمتلاك المغرب و يسمح للبدوفيل الفرنسيين والعاطلين بذخول المغرب ببذون السؤال عنهم أو عن وضعهم المالى أو فرض رسوم الفيزا.
تحية للدول الإفريقية التي تفرض الفيزا أو رسوم الفيزا على فرنسا والإتحاد الأوروبي
هذا المقال فيه الكثير من المغالطات، وسأشرح لكم لماذا!!
أولا للحصول على تقاعد متكامل يجب أن يكون الشخص قد اكتتب 53 trimestres أي : 212 شهر خلال حياته العملية وهذا هو الحد الأقصى الذي يعطي الحق في تعويض تقاعدي اقصى.
وإذا تفور هذا الشرط فإن الشخص يحصل على تعويض كامل وله الحق أن يتقاضاه في أية بقعة يعيش فيها في الكرة الأرضية.
إلا أن هناك فئة واسعة ومن بينها المغاربة وفرنسيين ومن كل الأجناس لم تتمكن من مراكمة هذا الرصيد القانوني (أي 212 شهر) من الاكتتاب إما لأنها تداركها العمر، إما لأنها لأنها عاقبت فترات من البطالة ومن العمل وفي النهاية تداركها سن التقاعد ولم تكتتب 212 شهر، ومنهم من ركم فق 20 شهر أو 50 شهر أو 150 شهر … أي لم يحققوا 212 شهر المطلوبة للحصول على 100% من التعويضات، وحصلوا فقط على 100 اورو في الشهر، أو 500 أو 700 اورو … بدل من الحد الأدنى الذي هو 110 اورو.
هذه الفئة رغم أنها لم ولم تكتتب في صندوق التقاعد عدد الشهور المطلوبة، سنت الدولة قانون يتيح لها الحصول على إعانات تكميلية مشروطة بالإقامة الدائمة في فرنسا. وهذا ما يريد المغاربة الحصول عليه وهم مقيمين في المغرب !!!
لماذا لا تتدخل الدولة من اجل الدفاع عن الأرامل اللواتي لا يستفدن من المعاش الذي كان يستفيد منه أزواجهن بدعوي أنهن تزوجن من أشخاص لم يصرحوا بزواجهم رغم ان لهن أطفال .
يااخوان هل علتم المتقاعد كان راتبه الشهري بعادل١٥٠٠٠dh وعمل في الادارة٣٠ اواربهون سنة وبعد بلوغ سن المعاش فجي بماعاشه لايتجاوز3000dh اين قانون التقاعد في دولة الحق والقانون
الكثير من المغاربة الذين دافعوا عن فرنسا ضد النازي و شاركوا في كل حروب فرنسا و هناك من قضى اكثر من 16 سنة في الخدمة العسكرية حصلوا على تقاعد 150 درهم في الشهر.ولم يتوصلوا بالتعويضات العائلية ابدا .نعم لم يتوصلوا باي سنتيم عن ابنائهم..وبعد الوفاة صار التقاعد في اسم الارامل وب400درهم كل تلاثة اشهر .حتى جاء الرئيس شيراك فقرر الرفع من التقاعد لصالح الارامل و القضية مدروسة جيدا .يعني ان الزيادة سوف لن تستمر لمدة طويلة لان الارامل على وشك ترك هذه الدنيا بعد ان بلغوا من العمر عتيا ..هذه هي فرنسا حقوق الانسان ..في اكبر الديكتاتوريات يصرفون للمستخدم التعويضات العائلية .فبماذا نسمي هذه السرقة التي ارتكبتها فرنسا ???
فرنسا على الاقل تعطي 40%
اما هولندا الجائعة تعطي 0%.وعدم تجاوز 60 يوما خارج الحدود
كفاكم تدمرا على فرنسا
Ces vieux immigrés méritent leurs sort, ils ont vécu plus d'un demi siècle en France sans jamais demander la nationalité française. Nous leurs disions, nous, étudiants marocains, dans les années 80, quand Mitterand fût élu président de la république, "Demandez la nationalité française pour pouvoir voter et peser de votre poids sur le traitement discriminatoire des immigrés", Les uns disaient "Nôtre roi (Hassan II) ne veut pas" et d'autres justifiaient " [A3oudo bi-Lah, nmout kâfer]". Nous leur expliquions que la nationalité n'avait rien à voir avec la religion, mais c'était comme si nous parlions aux pierres. Maintenant ils veulent vivre au Maroc avec une pension de retraite française, 10.000 DH par mois, c'est une vie de château ! Et qui va soutenir la consommation en France, lorsque tous les immigrés sur son sol iraient vivre dans leurs pays d'origine ? Les pigeons gaulois ? D'autre part, comment ils peuvent laisser leurs enfants et petits enfants en France et aller vivre ailleurs ?
Marocain de france
Si Vous cotisez pas Pondant 212 mois En france vous avez le droit du retraite de solidarité à cent pour cents équivalent de 800€ mais il faut avoir une carte séjour française
اشمن العودة الى البلد الام راه الى غي مرض فهاد لبلاد يندم على حياتو لحقاش خصو يميزي(يدور) او هو ممولفهاش وادا جلس فشي بياص غادي يكون عامر بدم المريض السابق هدا الى لقى الي يستقبلوانا كنصحو يبقى فبلاد لمسلمين ديال بصح انا راني رجعت او ندمت
اريد ان اقول شيئ …هاذ الناس المتقاعدين المغاربة اغلبهم قد بلغ من الكبر عتيا…اظن ان الاحرى بهم هو الرجوع للمغرب..لان ليس العلاج في فرنسا وحدها فقط..ايضا هم سيحولون رواتبهم للمغرب وهذا مهم لاقتصاد المغرب…ويدخل العملة ..
بالله عليكم هناك بعض المتقاعدين بفرنسا لا يريد الرجوع للمغرب حتى يستفيد من تامين طبي لتحليلة الدم ب 40 درهم باحسن مختبر بالمغرب او نظارات ..ثمنهم بالمغرب 600 درهم….ويعاني البرد والغربة والقسوة ..مع العلم ان اجره لو حوله للمغرب سيكون احسن حالا..