قالت أسرة بالخميسات إن طاقما طبيًا بالمدينة نسي قطعة قماش في بطن سيدة تنحدر من جماعة تيداس، ممّا أدى إلى نقلها بعد أيّام إلى الرباط لأجل إجراء عملية جراحية ثانية، مؤكدة أنها ستسلك الطرق القانونية والحقوقية لأجل إنصاف قريبتها.
ويتعلّق الأمر بالسيدة إيطو، متزوجة وأم لثلاثة أطفال، أجرت عملية قيصرية بالمستشفى الإقليمي بالخميسات في الثامن من أبريل الماضي لوضع مولودتها الرابعة، ثم غادرت المستشفى في 16 من الشهر ذاته. غير أن آلامًا حادة دفعت أسرتها إلى عرضها أمام طبيب عام الذي طالب بنقلها على وجه السرعة إلى مستشفى الولادة بالرباط.
بعد نقلها إلى مستشفى السويسي، أجرى الطاقم الطبي عملية ثانية لإيطو استطاعوا عبرها إخراج قطعة قماش منسية في بطنها، اتضح فيما بعد، أنه أنتج تعفنًا جرثوميًا لا تزال المريضة تعاني من آثاره، وفق رواية الأسرة التي تقول إن الأطباء لم يعترفوا بوجود هذا الجسم، إذ أخبروهم بأن الأمر يتعلّق بمجرد تقيّحات داخلية.
وفي اتصال لهسبريس مع عم الضحية، قال إنها كانت تعاني بشكل كبير منذ إجرائها للعملية الأولى، إذ كانت تتحدث عن وجود آلام بطنية، وهي الآلام التي تكرّرت عندما عادت إلى بيتها لدرجة أنها كانت تتجشّأ باستمرار، مبرزًا أنها كانت متيقنة من وجود جسم غريب ببطنها.
وأضاف العم أن حالتها تحسّنت تدريجيًا منذ إخراج الطاقم الطبي لهذا الجسم الغريب من بطنها، مستطردًا أن الأسرة تتوّفر على صور لهذه القطعة الصغيرة من القماش، وأن مختبرًا خاصًا أكد لهم وجود تعفنات في بطن الضحية، اضطرت معه إلى تناول بعض المضادات الحيوية.
يجب محاكمة هذا الطاقم اللامبالي، كيف بجماعة من الممرضين و الجراح ان يتركوا منشفة داخل جسم هذه السيدة، هذه قمة العبث
في قطاع الصحة غير الوزير لي وردي ام الباقي كولشي كحل غير الله احفظ مع الله استر
يجب التحقيق مع هؤلاء الأطباء الذين لا يهمهم سوى المال فبعضهم ليس لديه ضمير مهني و لا يعرف معنى القسم الدي أقسم به ! إذا خانه فقد خان اﻷمانة وأغظب الله ! الله سوف يحاسبهم على كل كبيرة وصغيرة قبل أن يحاسبهم القانون ! إذا كانت مستشفى عامة وبسيطة فلا يجب عليكم تنقيص من يعالج فيها فالمريض أمانة في أعناقكم أيها اﻷطباء وخصوصا الذين ليس لديهم ظمير مهني ولا يمثلون الطب بشيء وتحياتي لمن عمل عملا فأحسنه.
سليخ المغزي!!!
يحق لنا حقيقة مع هذه الأخطاء الطبية أن نتساءل عن القوى العقلية للدين ينسون أثناء إجراء العمليات بعض الأشياء؛ أم أنهم أثناء إجراء العمليات اما في حالة سكر أم أنهم لا يعيرون للمرضى أي اهتمام لأن كحل الرأس لا يصلح سوى للمتعلمين ولي بغا يتعلم الحسانة كما يقول المثل الشعبي !!!؟
يجب على الناس أن لا تستهتر بمثل هاته الحالات وأن تسجل دعوة في المحكمة فور ثبوث هاته المخلافات الطبية حتى يعرف بعد الجراحين أن أمامه جثة انسان وليس خروف. مع تحية لبعض الجراحين المغاربة وفي قمة النجومية.
مثل هؤﻻء الذين يستهترون بأرواح الناس ﻻبد أن تكون لهم متابعة قانونية صارمة . مثل هذه اﻷخطاء الطبية المتكررة تفقدنتا الثقة في القطاع الصحي يجب على المسؤولين إيجاد حل فوري وإﻻ حياة المواطنين في خطر
ادا لم تجد عدلا في محكمة الدنيا فارفع ملفك الي محكمة الاخرة فان الشهود ملايكة والدعوي محفوظة والقاضي احكم الحاكمين .
سبحان الله نصيحة لهم ان يهتموا بالاقمشة (الفوطات) كل مرة نجري عملية ننسى فوطة داخل المريض ميزانية المستشفيات ستدهب ي شراء الفوطات
على سلامتها كانت تموت فيها بسب بداية تسمم الدم و علامته التجشاء =الغرغرينا=
لا يجب على الاطباء التستر على اخطاء زملائهم لان هذه ارواح ناس و تحسب عليهم مشاركون في الجريمة
مع كامل تحياتي للاطباء المخلصين لهم عيش كريم في الدنيا و في الاخرة اجر عظيم
السلام عليكم ،للاسف المتضررة لن تُنصف حتى و ان التجأت الى القضاء ، ستصرف أموالا في التقاضي ضد من ارتكب الخطأ الطبي في حقها دون جدوى ،لان " قوة " هيئة الأطباء عندنا في المغرب مقارنة مع قوة جمعيات المستهلكين ،بمثابة فيل امام خنفساء ،ننتظر زمانا يحاكم فيه الطبيب و تزال له رخصة المهنة ،و يحاكم فيه الشرطي و الدركي و كل من يسيئ الى مواطن دون وجه حق .
امراءة فقيرة لها الله يشفيها .كيف لها ان تثبت ذالك امام قوم لا يخافون الله . حسبي الله ونعم الوكيل فيهم.
حسبنا الله و نعم الوكيل . حسبنا الله و نعم الوكيل
لا تستبقوا الاحداث هذا ادعاء الاقارب.والاطباء بالسويسي قالوا تقيحات داخلية .اذا من نصدق?!.انا لا ادافع عن احد لكن لايجوز ان نصدر احكاما اعتباطية ونسيء الى اشخاص وميدان الصحة.هناك اخطاء وخروقات وتجاوزات ومستهترين في جميع الميادين وليس في الصحة فقط.وهناك شرفاء يؤدون رسالتهم على احسن وجه.لذا لا داعي للقذف والسب فربما تكون مجرد افتراء .الله اهدي ما خلق.
سبحان الله الله اشفيها.حيت الطبيب الي دار ليها العملية كان زربان عيطو ليه فشي كلنيك داكشي باش زرب عليها مسكينة .لا حول ولا قوة الا بالله.
أيها الأطباء حركوا طمائركم لا تجعلوا حب المال يطغى على مهنتكم! نحن لسنا دمى أو كراسي ؟ نحن بشر هل مات فيكم الأنسان ؟
En Europe on fait le compte des compresses car ils ont eu des cas d'oublis de compresse dans l'abdomen donc pour éviter ce genre de problème l'infirmière compte au début de l'intervention le nombre de compresse qu'elle sert au chirurgien qui vérifie qu'il a bien le bon nombre de compresse et à la fin la même infirmière compte le nombre de compresses rendus pour voir si c'est le même nombre et tant qu'on trouve pas le même nombre on cherche partout. Ça s'appelle la conscience professionnelle.
C'est scandaleux, ces erreurs professionnelles qui se produisent dans la pratique d'une discipline aussi noble qui ne cesse d'être infectée par certaines mauvaises consciences. personne ne peut immaginer la phase critique que cette pauvre femme et sa famille ont traversée physiquement et matériellement. De telles actions abominables ne doivent pas être tolérées et la justice (si elle existe) devra élucider cette affaire et réparer le préjudice que Mme Itto a subi, sans pour autant oublier que notre pays est réputé pour ses grands chirurgiens…Allah yahdi les intrus..
شافاك الله اطلبي الشفاء من الله هو حسبك
ولا تضيعي وقتك ومالك في المتابعات القضاءية فهي غالبا ما تكون موقوفة التنفيذ والتعويظ لا يسد حتى مصاريف الدعوة
اعلان لمن يهمه الامر : ادا اردت ان تزاول مهنة الطب فعليك بالدراسة في احدى كلياتنا الطبية وادا حصلت عل الشهادة واردت ان تتمرن عليك باحدى مستشفياتنا انه الطب والا فلا الكل يحوم حول مقص ومنشفة وضماض اسهل مما يكون!!!!!
Peut etre que c'est une erruer peut etre que non et ul s'agirait d'une infection nisocomial qui peut arriver a n'importe et a n'importe quel chirurgien vu l 'etat de no bloc operatoir
إذا جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين
هذه ليست اخطاء طبية بل جريمة في حق المغاربة المعوزين يجب على نقابة الاطباء ان يسموا هذه الجريمة. بالجريمة ليست بالاخطاء الطبية