متى يستعيد رجل التعليم هيبته؟

متى يستعيد رجل التعليم هيبته؟
الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:44

إيمان ابنة 15 ربيعا.. دفعت الثمن باهظاً عندما علم والدها بأمر علاقتها العاطفية مع إحدى أساتذتها، لم تكن هي المُبادرة، بل الأستاذ نفسه، بعد أن لاحظت اهتمامه الزائد بها، وتلميحاته التي تجاوزت الحدود، بشأن تكوين علاقة غرامية معها، انساقت وراء أغراضه الدنيئة، بعد أن أمطرها بوابل من كلامه المعسول، وأصبحت تخرج بصحبته بعد انتهاء اليوم الدراسي، تصلها منه بشكل يومي رسائل على المحمول تعلوها نبرات الغرام والعشق والهيام.. هرعت إحدى صديقاتها إلى والد إيمان تبثه رسالة تحذيرية عن سلوكيات الأستاذ مع ابنته وانصياع هذه الأخيرة التام لألاعيبه، على الفور اتخذ الأب قراره بمنع ابنته من الذهاب إلى المدرسة، وتقديم بلاغ ضد الأستاذ بتهمة التغرير بقاصر وبالتحرش الجنسي بقسم الشرطة…


لن أخوض في موضوع أن الفتاة في سن المراهقة، وتبحث عن نموذج مثالي لفارس أحلامها، بطبيعة الحال لن تجد غير الأستاذ باعتباره أول شخص تصادفه أي فتاة خارج إطار العائلة، فلكل عرض أسبابه؟ لكن أيا كانت المبررات فلن تعطي للأستاذ الحق في ممارسة مراهقته المتأخرة مع تلميذته؟…


لكن ارتأيت الحديث اليوم عما يجري بكواليس منظومتنا التربوية؟بأشخاص المفترض فيهم أنه رسل، على حد تعبير أمير الشعر أحمد شوقي:


كاد المعلم أن يكون رسولا؟


فهل كان شوقي صادقا في وصفه لرجل التعليم بالرسول؟ المؤمن على العرض ،وعلى تربية الذوق والفكر لدى فلذات أكبادنا؟ أم أن إبراهيم طوقان انتصر عليه حينما عارض قصيدته بقوله:


شـوقـي يقـول ومـا درى بمصيبتي ** قـم للمـعـلم وفّه التبجيلا


اقـعـد فديتـك هـل يكون مبجلا ** من كان للنشء الصغار خليلا


حديثي اليوم سيتركز عن الخلل الذي شاب علاقة المعلم بتلميذه ،فقد من خلالها الأستاذ هيبته،وضيع التلميذ باستهتاره طموحه الذي يصبو إليه؟


إلى وقت قريب ،عهدنا المعلم شخصا مقدسا،محاطا بالتبجيل والتقدير،تستحي الاقتراب منه لتلقي التحية عليه،وعهدنا التلميذ ابنه الذي لم ينجبه، مهما صغر سنه وعلا قدره،أما اليوم فقد اختلت العلاقة بين الطرفين ،واختل معها ميزان ملامح التبجيل ،وأعراف التدريس…


فالمعلم مدان إلى أن تثبت براءته ،والتلميذ مستهتر حتى يثبت كفاءته ومهاراته، كلاهما ينصب نفسه ضحية يقابلها جلاد يأبى البعض التعريف به؟ أصبحت المحفظة عارا يخشى حملها حتى لا يشار إليه …بالمعلم،في مقابل أن يلقب ب “دون جوان” عصره، تفوح منه رائحة العطر الصيني (eau de toilette)،لأن جيبه مفلس،ولأن ممارسته لمراهقته المتأخرة لن تكلفه سنتيما واحد اللهم بعض عبارات الحب …


اتهامات متبادلة بين من كان السباق للغواية الأستاذ أم التلميذة؟هي تقول وبملء فيها:”لن أرضخ للابتزاز من أستاذي حتى لو كان عرض المصاحبة الذي عرضه علي مقابل منحي درجات عليا … “،وهو يقول ونبرة الحزن تعلو محياه :”فوجئت وأنا أقوم بتصحيح أوراق الامتحان بتلميذة لي ،تكتب في ورقتها أنها معجبة بي وتود أن نلتقي في الوقت والمكان الذي أحدده…”


تحولت العلاقة التربوية بين الأستاذ وتلميذه إلى علاقة يشوبها العنف والإيذاء بشتى أشكاله ،مرة تحرش جنسي…مرة إيذاء جسدي بالضرب والتهديد بالسلاح الأبيض ،في أحسن الأحوال سب وشتم …


فعن أي إصلاح للتعليم يتحدثون؟وما جدوى مواثيق إصلاح المنظومة التربوية؟


تعود أسباب توتر العلاقة بين الأستاذ وتلميذه إلى أن مهنة التعليم هي رسالة سامية ،وأن المعلم أصبح لا يبرح مكانه إلا بالحديث عن تحسين وضعه المادي، وصارت بذلك الماديات تطغى على العمل البيداغوجي المفترض في المعلم العمل به،ونسي أنه مربي قبل أن يكون معلما؟ ناهيك عن اعتماده سياسة العقاب في التعليم، والأجدر أن ينتهج سياسة التأديب لضبط سلوكيات التلميذ التي تفضي إلى التعليم الصحيح، وليس عن طريق تبني سياسة العصا لمن يعصى ؟هذه السياسة قد تبثث فشلها على المستوى التربوي،بحيث حولت التلميذ من إنسان سوي إلى مريض نفسي يتوق للانتقام بشتى الأشكال من أستاذه الذي مارس عليه العنف والإيذاء الجسدي…


ويكـاد يقـلقني الأّمـيـر بقوله ** كـاد المعـلم أن يكون رسولا


بالله عليكم ألا نحن لاقتناء سلسة بوكماخ “اقرأ” كي نستعيد بها أمجاد التعليم الماضوي الأصيل،الذي زرع فينا حب التعلم وتقدير المعلم وروح المواطنة،ألا نحن لذاك المعلم الذي نرسم فيه صورة الأب ،الحريص على تعليمنا العلم القويم والقيم الصحيحة (قيم التعايش والتسامح والغيرة على العرض والذود عن الوطن …) بذل قيم التواكل والاستهتار واللامسؤولية التي شهدناه اليوم في طريقة تدريس فلذات أكبادنا وما (دروس الهدم وتقوية الجيوب) إلا خير دليل على ذلك ؟ أين الخلل إذن؟…


كيف نستصيغ بأن رجل التعليم أثناء تأديته لعمله، يشكو الإرهاق والتعب وضعف وفقر الحال، عندما يتعلق الأمر بعمل تطوعي للرفع من جودة تعليم تلامذته،في حين يعطي كل ما لديه من قوة وخبرة وكفاءة لما يتعلق الأمر بدروس الدعم والتقوية كما يحلو له تسميتها لا لشيء إلا لأنها مؤدى عنها ؟ ولشراء رضى الأستاذ ما على التلميذ إلا أن يدفع أكثر في الدروس الخصوصية كي يحصد المزيد من الدرجات ؟ و إلا كان مصيره الرسوب؟ أين الخلل إذن ؟ هل هو في هزالة الأجور التي تقدمها الوزارة المعنية لأطر التعليم أم لغياب الضمير المهني وانعدام روح الشفافية والمساءلة والمحاسبة؟


قد يقول قائل أن الترسانة الهائلة من المذكرات الوزارية والمواثيق التي تعتمد إصلاح التعليم وتأهيله والرفع من جودته هي صورية، يستحيل تنفذيها لأنها وبكل بساطة لا تحمل البصمة المغربية فهي مستوردة، كيف يعقل أن نطبق مذكرات فرانكفونية تحمل في طياتها مفاهيم غريبة على رجل التعليم فما بالك بالتلميذ؟ أين الخلل إذن؟


ويضيف البعض على أن الإحصائيات أوضحت أن عدد المدارس بالدواوير لا تتعدى %33 ،كما أن البرامج لا تستجيب لخصوصية الأوساط القروية،فكيف لنا بتأهيل التعليم والرفع من جودته بالعالم القروي باعتباره الأسوأ حظا من العالم الحضري؟


رغم كل المعيقات التي يتحجج بها بعض الأطر التعليمية ،وبدوري أشاطرهم وجودها؟،إلا أنه يبقى لرجل التعليم الدور الكبير في الإسهام في الرفع من جودة التعليم ،لإرجاع هيبته المفتقدة؟كيف ذلك؟


عليه أن يركز أثناء اللقاءات التكوينية التي تنظمها الوزارة ،فيما يعود على التلميذ بالنفع وعلى المنظومة التربوية،وألا ينصب اهتمامه على التعويضات المادية وموائد الطعام التي تنظم أثناء التحضير لهذه اللقاءات التكوينية؟ فيكثر الحديث واللغط بين المؤطرين حول وجبة الغذاء وكأني بهم ضيوف عند “شميشة” ؟


حقا إذا لم تستح فاصنع ما شئت؟


ناهيك عن مسيري هذه اللجان التكوينية التي يصبح شغلها الشاغل هو الحديث عن اقتسام الميزانية المخصصة لهذه اللقاءات بدل إيجاد حلول واقعية لإرجاع الهيبة لرجل التعليم وللرفع من جودة التعليم؟


إوا تعلموا ولادنا بكري؟ورفعنا من مردودية التعليم بكري؟


هناك رجل تعليم ما، معلم واحد يستحق التبجيل والتقدير، هو لا يعرفنا ولا يستطيع تمييزنا ولكن نحن نعرفه ونستطيع أن نميزه من خلال محبة الآخرين له، ومن خلال ولائه لمهنته، ونتائج تلامذته ولخبرته وكفاءته … إنه رجل التعليم المثالي، هل أنت المعلم المثالي؟ لا تدري؟ ولعل ذلك يكون قريبًا، شئت أم أبيت… هناك دلائل تشير إلى مثاليتك، من خلال تأثيرك في مجتمعك وكسب ثقة تلامذتك ولهيبتك المعهودة…


فهل أنت معلم مثالي …إذن أبشر يا شوقي بالنصر: كاد المعلم أن يكون رسولا


[email protected]

‫تعليقات الزوار

197
  • حنان
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:22

    شيئ عجيب هذا الذي أقرأه طيلة حياتي الدراسية و يزيد عن 15 سنة لم أجد نمودجا لمثل هذا الأستاذ الذين الذي تتحدثين عنه وإن وجد …فالشاذ لا يقاس عليه .. أريد فقط أن أحيي بإجلال وإكبار أساتذتي الذين علموني ولجميع المدرسين.

  • محمدزين العابدين
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:26

    سيبقى المعلم في رايي دائما هو القدوة ومثالي الاعلى فلولاه لما خطت يدي هذه الكلمات . كفاكم تلاعبا بالكلمات والعبارات المستفزة لهذه الشريحة العريضة المجندة بلا سلاح . تتحمل سخريتكم ونكاتكم المخجلة على الأرصفة وفي الحمامات وفي المقاهي وعلى شاشات تلفزاتكم الموقرة بجميع أرقامها.فكم عدد رجال التعليم بالمغرب كي تسقطي بهذه المظلة على جميع رجال التعليم إن كانت لكم ألجرأة فسموا الأشياء بمسمياتها و لا تعمموا مشكل شخص واحد من الألف على شريحة طويلة عريضة.فالمعلم بريء من قصتك براءة الذئب من دم يوسف .لاتنسي اول معلم فبل والدك علمك كيف تجلسين على الطاولة وكيف تمسكين بالطبشورة وكيف تخطين اول خط من اليمين الى اليسار والعكس تذكري ..فرجاء لاتجعلوا المعلم شماعة لخيباتكم السياسية واختياراتكم الفاشلة فالمعلم موظف حكومي ينفد اختيارات الحكومة فلماذا يوضع الفشل كله عليه “طاحت الصمعة علقو الحجام” انامعلم وافتخر فركن بيتي حجر وسقف بيتي حديد ..فارجوكم ثم ارجوكم كفاكم سخرية من انفسكم

  • مواطن
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:20

    كلام المقاهي…
    موضوع لا يرقى إلى درجة الدراسة أو البحث الموضوعيين…
    لكن تشكرين على إثارة الموضوع، أقصد وضع التعليم ببلدنا الحبيب…

  • صلاح الدين
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:28

    لا مجال للمقارنة بين العصر الدي درستي به و هدا العصر, فاليوم ضهر جيل لا يحترم احدا بدءا بوالديه فما بالك الأستاد, فلولا مشكل التوضيف ما اختار احدا ان يكون منفيا بمناطق نائية بدون ماء و لا كهرباء, في زمن المعلوميات و التطور التكنولوجي السربع. يجب ان نحمد الله لان بعض المعلمين لم يلقنوا ابناءنا حروفا مغلوطة ,.؟:/”}؛{ ب مكان ق و ع مكان س} تحية لكل رجال التعلبم على مجهوداتهم و اتمنى ان يجمع شملهم بزوجاتهم و أبنائهم
    صلاح

  • gygy
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:48

    للأسف، مقال باهت مفاهيم مغلوطة، و طرح أعوج لموضوعك. اختزالية و تعميم إننا نعمل في قطاع التعليم و التحرش بالتلميذات نادر.و معك حق أن التعليم و المدرسون فاسدون لسبب بسيط أنهم درسوا و أفرزوا أمثالك ،

  • المنسي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:44

    ناهيك عن اعتماده سياسة العقاب في التعليم، والأجدر أن ينتهج سياسة التأديب
    ما هو العقاب وما هو التأديب؟

  • عبد السلام
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:46

    كفى تعميما ليس كل رجال التعليم كما تظنين رغم الاكراهات ما زال رجل التعليم يؤدي وظيفته فلتحيي هده الشريحة المحترمة نعم لابد من النقد ولكن نقد بناء لا ليكيل التهم لان ا لمساس برجل التعليم مساس بمستقبل الامة العلمي والنهضوي

  • ابوفداء
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:32

    بسم الله.
    ما تقولينه ياأختاه فيه من الصحة القليل ومن المبالغة الكثير .صحيح ان الأستاذ لم تعد له تلك المكانة الاعتبارية التي كانت له، ولكن الا تعلمين الحروب الطاحنة التي تعرض لها الاستاذ ماديا ورمزيا من طرف النظام التربوي البئيس لهذه البلاد،الا تعلمين ان الاستاذ والمعلم اصبح نكتة الشارع المغربي ؟الا تعلمين كيف اصبحت مباريات اختيار الاساتذة،وكيف اصبحت الزبونية هي المعيار لا الكفاءة والاخلاق؟…حتى ولو كان مختلا عقليا يمكن ان يكون استاذا،من المسؤول عن تشويه صورة الاستاذ وتقزيم وضعه؟…هل تدركين قيمة الاستاذ ومكانته في الدول التي تحترم التربيةوالتعليم؟هل تعلمين معايير اختيار الاساتذة والمعلمين في فرنسا والمانيا واليابان؟…ثم اين زمن شوقي ومجتمع شوقي ؟اين تلميذ الزمن الجميل الذي ذكرت استاذه ونسيت تلميذه…واخيرا هل جربت ان تكوني استاذة او معلمة وخصوصا في الثانوي او الاعدادي.كلام كثير لكن الوقت لا يسمح…

  • سلمان
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:34

    لقد اصبحت وضعية الاستاذ المادية في الحضيض .فحينما نلاحظ ان رجل امن سلم 10 يبدء راتبه ب 9000 درهم بالاضافة الى عدة امتيازات والترقي بدون كوطا في حين ان على استاذ ان ينتظر السلم11 لكي يتقاضى 9000 درهم بعد قضاءه في بعض الاحيان اكثر من 18 سنة لكي ينتقل من السلم 10 الى السلم 11

  • محمد الطنجاوي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:50

    من الواجب البحث في مواضيع ذات الاهتمام المفيد اما رجل التعليم
    فمن المفروض الاهتمام به اما التحرش الجنسي فهي ظاهرة عالمية
    لكنها في التعليم لاتصل الى مستوى الظاهرة.
    آالأستاذة خوضي في مواضيع مهمة،وبأسلوب جيد ومتراص،يناسب الركن الذي تحتلينه في ميسبريس.

  • رحال
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:52

    نعم بو بالفعل هناك معلمين عديمي الضمير لكن ليس الكل. ففي مقالك لم تتحدثي عن التلميذ؟ لماذا توبخي فقط المعلم؟ هذا لأنك بعيدة كل البعد عن مهنة التعليم و في الحقيقة صعبة عليك هذه المهنة. و أخيرا لو كنتي تمارسي مهنة التعليم فأنا متاكد 100% انك لن تكتبي هذا المقال . سامحك الله

  • رجال تعليم
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:18

    ان أزمة التعليم ليست في اطره التي تميزت على الدوام بادوارها الطليعية ونضالاتها المستمرة من اجل الدفاع عن قضايا المجتمع ومحاربة كل اشكال الاقصاء والتهميش واستنزاف موارد الوطن من طرف اللوبيات المهيمنة من بورجوازية ريع وشرائح فرانكوفونية هجينة مستلبة تابعة هاجسها الاساسي هو تبيئة وتاصيل مصالح االقوى الاستعمارية ثقافيا واقتصاديا واجتماعيا من خلال تعليم مفلس ومنظومة تربوية مشلولة عير مؤهلة لبناء مواظن مؤهل للتفاعل الايجابي مع تحديات العولمة واكراهاتها,
    ان انتكاسة الحقل التعليمي وتخلفه ناتجة عن الاختيارات والسياسات المتبعة في تدبيره, بالاضافة الى تخلف وضعف اداراته الجهوية والاقليمية التي تحولت الى اوكار للنهب واستنزاف الموارد والتلاعب والاحتيال في مصائر رجال التعليم وموارده ,
    ان لوبي مدراء الاكاديميات حولها الى اقطاعيات محصنة تمارس فيها كل اشكال النهب والاحتيال في الصفقات والبنايات والمطاعم والداخليات حيث أضحى هؤلاء المدراء سماسرة مقاولات يفوتون المشاريع لمكاتب دراسيات ومقاولات في اسم ابنائهم واقربائهم , وتبقى قضايا البرامج والمناهج من آخر اهتماماتهم مع تركيزهم على اختيار نواب على المقاس تنعدم فيهم شروط الاهلية والكفاءة وتتوفر فيهم شروط الانبطاح والمحاباة ومسايرة المدير في تجاوزاته وسرقته للمال العام بل وتسهيلها له, وهكذا تجند هؤلاء المدراء وتكتلوا من أجل فرض نوابهم على السيدة الوزيرة التي سايرتهم مع الاسف في اقصاء مجموعة من النواب الاكفاء الذين أبانوا عن كفاءة عالية في التسيير ونزاهة ونظافة يد , ذنبهم الوحيد هو رفض مسايرة السادة المدراء في خروقاتهم ونزواتهم ,
    نتمنى من السيدة الوزيرة التي لانشك في نزاهتها ومصداقيتها ان تحد من تلاعبات هذه العينة التي أضرت بالشأن التعليمي وتعمل على رد الاعتبار لنواب أكفاء كانوا ضحية لاستبداد هؤلاء وظلمهم,
    مع احترامنا وتقديرنا لأقلية من المدراء الاكفاء والنزهاء,

  • كريمو
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:54

    السلام على من اتبع الهدى
    المني كثيرا ان اسمع كلاما جارحافي حق عن من كان له الفضل في اخراج اجيال لا تعد من دلجة الجهل الى نور العلم.من يعمل ليل نهار من اجل تربية النشأ على كل خصلة نبيلة و قيمة جليلة .هذاالمعلم الذي استهلك عمره لتتعلم الاجيال.احترق ليضيء الاخرون…
    هذا الاستاد الذي غرر بالفتاة البريئة لا يمكنه ان يكون اهلا للمهنةالشريفة التي ربما ولج اليها بطريقة او باخرى يستحق اقصى العفوبة لانه خائن للامانة.
    لكن ان يقال ماقيل عن رجل التعليم وان نحمله وحده المسؤولية فيما يخص الوضعية المتردية التي ال اليها التعليم فهذا ظلم وافتراء.
    فالمسؤرلون قزموا دور المعلم وهمشوه واخرجوه من دائرة المساهمين في الاصلاح .لكن عند المساءلة يقحمون انفه فيما لم يصنعه ويتهمونه بالتسبب في ضعف النظام التعليمي فاي فكر هذا واي منطق.
    واسمحولي بالقول ان رقي امة رهين باعطاء القيمة للمعلم .

  • Amadou Mamadou
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:58

    Une tomate gâtée, cela arrive, mais combien y a-t-il d’autres tomates intactes?Il serait absurde de s’attendre à ce que toute la corbeille ne contienne que de bonnes tomates mais est-il vraiment nécéssaire d’en faire unn drame si on tombe sur un ou deux cas?L’éducation est généralement à l’image de la société qui la produit, peut-être un peu mieux, ave un peu d’optimisme, vu le potentiel de certains de ses élémments et leur rayonnement sur leur environnement.
    Je suis un ancien enseignant et je peux vous dire que des élèves font tout pour que vous les remarquiez et d’une façon persistente et génante, ce qui n’est pas étrange vu leur âge et leur conception du monde.
    Il ne faudrait pas oublier que pour beaucoup le mariage est plus intéressant que les études et si cela devait se produire, le plus tôt,le mieux!
    Je suis d’accord qu’un enseignant ne devrait pas tomber dans le piège quel que soit son âge mais sait-on vraiment s’il ne s’agit pas d’un autre mariage, comme beaucoup d’autres qui ont uni des enseignants et leurs élèves?
    A propos de cette tomate gâtée, combien y en a-t-il dans d’autres secteurs? Et il faut bien dire qu’il ne s’agit pas simplement d’amourettes entre une élève et son instituteur mais de vol, de corruption, de détournements de fonds, d’abus de pouvour ou d’autorité et la liste des excès et très longue.
    Toutefois, je partage votre souci quant l’avenir de l’éducation dans notre pays et de nos éducateurs comme vous devriez partager mon souci que l’avenir de la presse est aussi très important pour notre pays et que le secteur comprend des gens sans principes et sont prêts à vendre leur mère et pas seulement leurs écrits pour de l’argent!?
    Vos écrits souvent,je dis bien souvent, n’obéissent à aucune logique, ni loi!

  • ALI
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:56

    والله إلا تبهديلة هذي ولا كلشي كيحملنا المسؤولية،الوزارة،النائب،المدير،التلميذ،الأباء،اللي يسوى واللي مايسواش….
    والله إلا حشومة عليك أختي بهاذ التعميم و هاذ السطحيةولكن الله إسامحلك معرفاش شنوا كاين في الواقع،هاذ الشي لي قولتي كاين و لك نشاذ والشاذ لا يقاس عليه فأنامثلا أستاذ المعلوميات ما عنديش حواسيب ،ماعنديش سبورة ،عندي 44 في القسم و كاين اللي عندو 50، الباب ديال القاعة مكايتسدش،القاعة كنشطبها أنا والتلامذ،التلميذات ما عندهومش الطواليطات وإلى بغيتي التصاور نصيفطهوملك،بعض الأساتذة عندهم عامين ديال الخدمة ومازال مكايتخلصوش وزيد عليها الدصارة ديال الدراري في القسم و على برا ،أنا كنظن مكايناش شي خدمة في العالم بحال التعليم ملي كايشد مولاها التقاعد كايبشدوا في القبر ،ولا فيها كل هذه التناقضات بنادم كتقريه وكتربيه ومللي كتخرج من الباب كيسبك هذي كافية باش الإنسان يمرض بجميع الأمراض اللي كاينة واللي مكايناش.شحال هاذي كانوا التلامذ مربيين مللي كتعيط لباه كيقلك ذبح و أنا نصلخ،دبا كتعيطلو كيقولك ما تقيش ولدي حقوق الإنسان،كتبقى نتاحاير التلميذ ما بغيش إقرى و مامربيش وماتقد لا تخرجو لا تهضر معاه و يبقى ثم بسيف يبرزطك ويبرزط صحابوا…المهم غير الله إرحم الوالدين اللي بغا يهضر فهاذ الميدان إما إكون موضوعي إما يسدفمو،ما بقفينا مايزيد يتفقص على هاذالبلاد اللي كلشي فيها مقلوب

  • محمد
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:12

    انك تخطئين الهدف .عليك ان تعلمي ان المعلم كان ولا يزال وسيبقى قدوة واذا سجلت اخطاء على البعض فهناك الكثير من نقط الضوء بين المعلمين.الوجه المغيب للمعلم ايتها الفاضلةانه
    يقدم الدعم من دون مقابل خصوصا لابناء الطبقة المسحوقة و يقدم الالبسة من ماله الخاص لتلاميذه ويكافؤهم على تفوقهم بجوائز من ماله الخاص و يشتري لهم الدفاتر والاقلام كلما احتاجوا اليها ويمنحهم من الحنان ما لا يجده البعض منهم في بيته .اما ما تنسجونه من قصص عن حب المال فالله خص بحب المال سائر البشر وعندك نماذج كثيره تغتني من اموال الاخرين دون وجه حق وفي جميع القطاعات فما عليك الا الالتفات حولك والتصويب بدقه نحو الارتشاء وفي كل القطاعات ثم الصفقات المشبوهة….على الاقل المعلم يسلك الطرق القانونية للمطالبة بحقوقة وهو ما لا تستسيغونه لانكم تربيتم على استساغة الفوضى والغش والارتشاء والسرقات تحت جنح الظلام.المعلم هو الوعي و اختزاله في نكت كان عن عمد وهي سياسة انطلت على امثالك ممن لا يفقه من خبايا التعليم الا القليل .فنحن من نرافق الاطفال طيلة السنة نفرح حد انهمار الدموع لما يتفوقون وننكسر ايما انكسار لمايتعثرون لان تفوقهم تفوق لنا و تعثرهم فشل لنا بالدرجة الاولى.اما مشاكل التعليم فتحتاج منا الى كثير من الوقت و غير قليل من الصراحة وتحمل المسؤوليات اما الاخلاق فاسالي عنها اعلامنا وما يقدمه لابنائنا من افلام قلة الحياء المكسيكيةو….المدبلجة والمسلسلات والافلام المغربية الساقطة اما المدرسة و المعلمون فينشرون الاخلاق الدينية و القيم الوطنية والكونية واليك هذا المثال .طرحت سؤالا عن الاعياد الدينية والوطنية فجاءني الجواب من طفلة بالقسم الرابع عيد الحب .هي براءة الاطفال نعم لكن السؤال الذي يطرح نفسه من المسؤول عن هذه المعلومةو ما مصدرها.فاذا اردتم اطلاق نيرانكم فحددوا اهدافكم بدقة لانكم قد تقتلون اخر حلفائكم في تربية ابنائكم.

  • أبو زينب
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:32

    ما الجدوى من اثارة هدا الموضوع ؟ هل أنت من الأوصياء على الغير ؟أم من حفظة القيم؟ لا شك أن الهدف من طرح الموضوع هو نشر سموم الفتنة والحقد والكراهية بين مكونات المجتمع ،ومن جهة ثانية الموضوع مستهلك ولا يرقى الى درجة الاهتمام.بل أكثر من دلك اننا اليوم يجب ان نتحدث عن المواطن بصفة عامة كيفما كان نوعه أستاد ،دركي ، قاض ، مهندس الخ… ,أن الضمير الواعي والانسان المتخلق هو الغائب في عصرنا وهنا تكمن الأزمة سيدتيي.ادن أين الحل؟أهو في طرح القضايا أم في البحث عن سبل ووسائل حل هده القضايا؟أعتقد أن مسأة تخليق المجتمع لا تبدأمن المدرسة فقط بل من فضاءات أخرى .فلمادا لا يبدأ التخليق من الشارع أولا؟

  • أبو خولة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:24

    إن مهنة التعليم هي أحسن مهنة يتمناها أي إنسان عاقل ومتحضر.مهتة بناء العقول،إنها مهنة الأنبياءوأمثالهم…ورغم ما يواجهه رجل التعليم في البادية أو الحاضرةمن إكراهات،فإنه لازال يؤدي مهمته بتفان مع وجود بعض الاستثناءات.
    وختاما ،أريد طرح بعض الأسئلة على كاتبة المقال:-هلا قمت بمقارنة بين رجل التعليم في الستينات والسبعينات والآن،في تلك الفترة كان راتب المعلم يفوق راتب رجال السلطة .قارني بين رجل التعليم في الأردن وحتى في الجزائر وبينه في المغرب.ألا تعلمين أن الفنانة أصالة نصري-حسب مجلة أوال-غنت في استوديو2mلمدة 15دقيقة بمبلغ 270000درهم،وهو مبلغ شقةيتم تسويقها لرجال التعليم لمدة 20سنة بالتقسيط.سوف أقف هنا …..

  • A.H
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:16

    أسمحوا لي أن أحكي لكم حادثة وقعت لي في سنة 1972 رغم قدمها ما زال أثارها يؤاخدني كلما تدكرتها أحكيها لعلها تنفع في شيء .
    لكل معلم في القسم تلميد لا يحبه و التلميد لا يعرف لمادا ؟
    أنحدرت من أسرة فقيرة مزودة بقناعة الرزق ,شيئا ما أقل فقرا من جارنا, كسوتنا لم تكن كاملة أبدا إدا أشتريت السروال ينقصني القميص وإدا أشتريت القميص ينقصني الحداء ودلك راجع لقلة الدخل وكثرة الإخوة الحمد لله. مادا حصل لي و عمري أنداك لا يتجاوز 14 سنة ؟ كنت في قسم من 36 طفل و 4 بنات في حصة غير معتادة و في إعطاء بعظ النصائح للتلاميد حول طريقة اللبس و هندام التلميد تجرأ الأستاد بنزروال غفر الله له ثم أختار أحسن تلميدا في الفصل هنداما و بالطبع هو من عائلة ميسورة و قدمه للتلاميد كأحسن نمودج زياً كما أختار الأستاد بنزروال الأفقر و الأقل لبسا سائلا الحضور أهكدا يكون التلميد المهدب؟ تعالت أصوات التلاميد مشوبة بالضكك و بالنفي إتجاه هدا الطفل البئيس الفقير الدي ما كان عليه إلا أن يهرب من الفصل و هو يبكي فعلا أنا الدي تم إختياري كأسوإ نمودج في اللبس, الشيء الدي أثر علي نفسيا لأكثر من 20 سنة و سلبيا في علاقتي مع والدي الله يرحمه.

  • يوم........؟
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:42

    يوم ترفع عنه الاهانة ،وترحمه الاقلام الماجورة، ويوم تعرفين ظروف عمله و صعاب مهمته‘ويوم يؤمن المجتمع الذي نحن منه جميعاقيمة العلم والاستاذ والمعرفة والقراءة ،ويوم يكون لهذه البلاد السعيدة مشروع تربوي وفكري وعلمي،ويوم يكون الرجل الناسب في المكان المناسب ،والوزير المثقف العالم وزيرا للتربية والتعليم ،ويوم تتساوى وتتكافأ الفرص في الوظيفة ،ويوم يختار الانسان مجال عمله وتخصصه عن قناعة وايمان ،ويوم تقدم مراكز التكوين الربوي معرفة ومناهج وتاطيرا يليق بمهمة الاستاذ ودوره الاساسي في تكوين الاجيال…يوم يتتحقق هذا سيكون ماتريدين يا….لست ادري من تكونين؟

  • nour ghazal ghazal
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:36

    كلام مسترسل لا يستند على اي تحليل علمي و لا يعدو ان يكون ترديدا لكلام الجهال من العامة
    المفروض حقا ان يكون رجل التعليم هو الصورة المثالية للاجيال الصاعدة و لكن تحول دون ذلك اسباب موضوعية و ذاتية معا
    الاسباب الموضوعية هو النهج الذي اتبعته السياسة التعليمية بالمغرب في حق رجل التعليم و ذلك بقصد جعل هذا الاخير انصع مثال لحالة الفقر المادي وجعل اجرته الشهرية موضوعا للتنكيت الشعبي
    هزالة اجره انعكست على مستوى عيشه الغذائي و الصحي و السكني وجعله يغرق في الديون الى اخمص قدميه كما يقولون و الكل يعرف ما يشكله الفقر المادي اليوم من عجز على تلبية ضروريات الحياة
    المعلم في مطلع النصف الثاني من القرن العشرين كان اجره مرتفعا بالقياس الى مستوى عيش تلك الفترة و كان يعتبر غنيا
    اما اليوم فمتطلبات الحياة الضرورية تنوعت و كثرت و ارتفع ثمنها اضعاف اضعاف على ما كانت عليه في تلك السنين التي ينتمي اليها عقل الكاتبة و طبيعة تفكيرها

  • جرينبوش
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:38

    لا حول ولا قوة إلا بالله، لا شك أنك تقدمت لمباراة التعليم ولم تقبلي، فقررت الإنتقام بكتابة هذا الموضوع الركيك.
    هسبريس أنجدينا من هذه الكاتبة.

  • taha jrada
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:40

    موضوع بئيس مثل بؤس رجل التعليم كفاك تجريحا وكفاك عيشا في ماضويتك المعسولة فذاك الماضي هو الذي أنتج أمثالك وأنتج الأستاذا لمفلس والشرطي الجبان والمحامي الإنتهازي والطبيب الجزار والبرلماني الأمي ولكن لضيق نضرك لم تجدي أمامك إلا المعلم لتلقي عليه أنجاسك

  • الدكّالي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:02

    مع كامل احترامي لك فإن مقالك هو بمثابة موضوع إنشائي علامته لا تتعدى 10/20 لأنه يفتقر للحلول و فيه من الإساءة لرجال التعليم بفعل سياسة التعميم التي تتبعينها في جل “مقالاتك”, دون ذكر مشاكلهم المادية و كذا النفسية بفعل سياسة التضليل التي تتبعينها أيضا, دون الحديث عن عقدتك اتجاه جنس الرجال و مهاجمتهم دائما من خلال الأمثلة المختارة بعناية ( واش بان ليك غير هاذ الأستاذ و علاقته مع التلميذة !!! مابانش ليك هاذيك المعلمة للي لاحت تلميذ من 3éme اولامعرفت 4émé !!!)
    ……!!!! واش غادي نقوليك !! الله يشافيك .

  • غيور عن البلد
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:08

    ..Avant tout, tout mes respect au enseignants marocain honnete ..واللدين قيل فيهم كاد المعلم ان يكون رسول.
    Mais malheureusement et Selon une étude menée dans le cadre du programme «Enseignement pour tous», seuls 16% des élèves de la 4e année du primaire maîtrisent les connaissances de base dans toutes les matières enseignées. Cela veut dire que plus de 80% de ces élèves ne comprennent pas ce qu’on leur enseigne! Dans certaines villes, ce taux est catastrophique. Cette même catégorie d’élèves à même été classée dernière, par une étude internationale portant sur 25 pays (TIMSS 2003),25 en mathématiques, et 24e en sciences. Les élèves du collège ont, quant à eux été classés 40e, sur 45 pays testés. Ces derniers sont à la fois victimes et responsables de la défaillance du système d’education. Ils ont été poussés à intégrer un domaine d’activité pour lequel ils n’avaient au départ aucune vocation, faute de mieux. Ils ont été par la suite mal formés, sous-payés et donc pas du tout motivés. Cela se répercute forcément sur la qualité de l’enseignement. D’où la nécessité de la mise en place d’un programme de formation et de «remise à niveau» des enseignants.A titre d’exemple, l’absence répétitif des enseignants, pour assister a des cours de formation a la FAC ou a un match de foot ou allez aider sa femme faire le ménage sans être marquer absent par le directeur ou presser sur les élevés pour faire des cours de soutien payants en contre lui attribue une note qui ne répond pas a ses qualités. c vraiment honteux.

  • المصدق
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:04

    لقد اخطات العنوان فلربما تقصدين شخصا اخر وليس المدرس المغربي الذي يتحمل لوحده مسؤولية فشل التعليم وهذا ظلم كبير .التعليم مشرع مجتمع وعلى الجميع ان ينخرط فيه الاباء الدولة المدرسة ثلاثي لا يتجزا وما احسب المراهقة الا انت وهي حالة شاذة والشاذ لايقاس عليه .
    وارجو ان تكون كتابتك المستقبلية احسن من هذه المزبلة…..

  • عبدو الرزاق
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:30

    صراحة هذا كلام المقاهي , هذا غير منصف , ربما أن صاحبة المقال كتجمع في راس الدرب ,

  • مواطنة وجدية
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:10

    السلام عليكم أحيي رجال ونساء التعليم الشرفاء الغيورين على أبناء بلدنا الحبيب لكن أروي قصتي لتكون عبرة لغيري منذ صباي
    في الكتاب تعرضت لاعتداء جنسي حفظني الله من معلمي الشيخ الكبير بأعجوبة ثم في الاعدادي
    حيث كان أخي من دفع الثمن حيث أسقطت الحارس العام وهو يحاول
    الاعتداء علي
    ثم في الثانوي أخدت من أستاذ الانجليزية صفرا لأنه حاول ايقافي وكان رفقة أصدقائه فاستحيت فتابعت طريقي عنددخولي القسم أوقفني وأدلني.
    وفي نهايةالدراسة بالجامعة وقف
    الأستاذ ليوصلني وكان معه أستاذ جار لنا فركبت حياء خمس دقائق
    وما أن رأتني صديقتي ورأيتها
    تتهمني بنظراتها حتى كرهت الدراسة ورميت بنفسي في زواج فاشل.
    ورغم اشتغالي الاأن قصة التحرش
    ظلت تلاحقني .
    فأرجو من المسؤولين أن تأخدهم الرحمة ببنات هذا البلد الغالي
    وعذرا وشكرا لكل أستاذ أو أستاذة بث فينا وبثت فينا قيم
    العلم والنور .

  • karim
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:06

    لقد جاء موضوعك بمجموعة من الآراء التي بات الشارع المغربي يعلمها، وهي آراء يمكن احترامها إذا توفرت الشروط المعقولة التي قمت ببناء أفكارك عليها، فمن الواضح أن رجل التعليم الذي ننتظر منه القدوة والأب والأم وووو….يجب أن يتوفر على الضروريات التي تمكنه من الابتعاد عن نواقض ذلك، ومن المعلوم أن المستوى الإجتماعي الذي بات رجل التعليم يحتله بسبب عدم الإهتمام وتوريطه عن قصد في ما آل إليه المجتمع من انحطاط في الثقافة والوعي وسبل كسب الأرزاق هي اسباب مباشرة تزيد في توسيع الهوة بين المدرس والمجتمع، وما كثرة الأخبار التي تتحدث عن الاعتداءات التي يتعرض لها التلميذ من طرف بعض الأساتذة ( التحرش الجنسي) إلا نتاج لسوء تذبير هذا القطاع الذي تعول عليه الأمة للخروج من هذا الدرك الذي استأنسنا العيش داخله، ومن آراء الشارع التي وردت في الموضوع قضية الساعات الخصوصية وما تسببه من زوابع، فالمعروف أن لهذه الساعات الإضافية دور مهم عند التلاميذ الذين يجدون صعوبة في تحصيل بعض المواد، فمن حق هذا التلميذ دعم نفسه إن توفرت له الإمكانيات، لكن من المفروض التنظيم والتقنين لكي يؤدي الدور المطلوب منه، لقد أصبح التعليم والحقل التربوي عامة في لحضيض وأضحى المدرس بلا كرامة يهان و يجلد، فمن أين سيأتي بالحماس و الرغبة والتضحية إن وجد من يكيل له القدح والجلد والإهانة فقط، من أين سيأتي بالعطف والأبوة والشهامة في حين أن بعض الآباء لا يأتون للمؤسسات إلا عندما يكون أبناءهم مشاغبين أو مرضى ولا يتوانون في رفع الدعاوى القضائية في حق المدرس لأبسط الأسباب، أمن شارع مملوء بالإجرام سيأتي بهده الأخلاق، ام من دولة ترى في رجل التعليم بقة وبرغوث يمتص ميزانية الدولة بلا فائدة، من الضروري إعادة الإعتبار للمدرسة والمدرس، من الواجب إعطاء التربية الدور الذي من خلاله لن تكون فوارق اجتماعية شاسعة، من الواجب على الكل التعامل بإيجاب مع من علمه ولو كتابة اسمه على ورقة أو أصبح بفضله بعد فضل الله في مكانة هامة.

  • mohamed
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:12

    صراحة لا أدري ما سبب هذه النظرة السوداء للمعلم ،ومقال هذه الأستاذة التي أحترم وجهة نظرها، دليل على ذلك، بداية عندما بدأت قراءة المقال قلت في نفسي: آو واش هذا المعلم مسكين داير كولو هادشي.غير أن السادة والسيدات الذين تدخلوا، وعبروا عن رأيهم بكل موضوعية مشكورين، ما خلاو لي حتا جواب.الإعتراف لأصحاب الفضل بالفضل فضيلة،وأنا من هذا المنبر أعترف للسادة المعلمين والمعلمات بالفضل واحييهم تحية إجلال و إكبار.

  • khalid
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:14

    من اللدي روى لك هاته الحكاية
    ولمادا لم تحكي لنا التحرش الجنسي في الادارةاتالعمومية والخاصة في المصالح الديمومة كالمستشفيات والعلاقات السكرتيرات والممرضات والممرضين في المصحات الخاصة.
    ام انت كنت ضحية تحرش في المدرسة الابتدائية.
    الدئب يحكي الا اللدي عايشه
    كان م الاجدر ان تحكي عن الرواتب الزهيدة اللتي يتقاضاها رجل التعليم وعلاقتها بالسلالم والانهماك في التحاضير والعمل في ضروف لا ترقئ ومستواه الجامعي في حين اخرون ليست لهم مستويات تعليمية تاهلهم لشغل وضائف نجدهم يعملون داخل المجال الحضري في قطاعات اخرى ; لاعملون سوى ساعتين في اليوم.

  • maghribi
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:16

    غياب الضمير المهني وانعدام روح الشفافية والمساءلة والمحاسبة؟

  • يوسف التازي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:14

    نسيتم الاغتصابات داخل الادارات العمومية و أقسام الشرطة,و الانحرافات و الشدود الذي تباركه الدولة,و لم تتجرؤوا إلا على أطهركم بفرية.

  • iwing
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:20

    لماذا لم تتحدثي عن الاف المعلمين الذين أدخلوا البهجة و الفرح والسرور على قلوب الاف الأسر بالقرى عندما تزوجوا ببناتهن وأنقذوهن من الفقر المدقع الى حد ما.أقول لك إن هيبة كل رجل تعليم هي لصيقة به ولا يحتاج رجل التعليم إلى أمثالك ليسترجع هيبته. موضوعك هذا للإساءة فقط لرجال التعليم الذين نعتز و نفتخر بهم.إذا كان هناك حادثا معزولا فالعدالة ستقول كلمتها بعد أن تكون هناك الحجج و الإثباتات ،أما أن تضعي كل رجال التعليم في قفص الإتهام فهذا لن يكون مقبولا على الإطلاق.

  • نورالدين زاكورة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:22

    يا اختي الكريمة لقد جنيت على رجل التعليم بكلامك الجارح ربما تحرش بك الاستاد يوما و بقي هدا الكره دفينا فيك نحن نضحي لكي تستطيعي الكتابة و القراءة و هدا هو جزاءنا لو كنت اعرف ان التعليم سيفرز امثالك لعدلت عنه هدا استاد شاد لا حكم له سامحك الله انت و الاستاد سواء

  • rachid nederland
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:18

    في نظري أزمة التعليم بكل جوانبها أصبحت تتغذى مما يقابلها من غياب لإصلاح مجتمعي وسياسي واقتصادي، هذا الإختلال الذي أدى بالتعليم إلى الهاوية جعل التعليم بدوره يرد الصاع صاعين بعدم تقديمه للجودة في غياب أدنى الضروريات ، فأصبح المتضرر الأول هو المواطن البسيط.
    إذا كان المعلم يكمل الشهر بالقروض فهل سيقدم هذا التعليم الجودة المتوخاة منه؟
    إذا كان هنالك عجز في توفير طريق تفك العزلة بين الطفل والمدرسة فهل سيقدم هذا التعليم الجودة ؟
    إذا غابت الشفافية في اختيار المعلم أو الأستاذ فهل سيعطينا هذا التعليم الجودة؟
    إذا عجز هذا التعليم عن ذلك فإنه بكل تأكيد سيؤثر بدوره سلبا على تلك المجالات التي غذته بطريقة غير مناسبة، وتصبح بذلك علاقة التعليم بهما علاقة انتقام ،فالمعلم أو الأستاذ الذي لا يكفيه راتبه يمكنه أن يكون كريما في منح النقط لمن يقوم بالساعات الإضافية في حين قد يقصي التلميذ الفقير إما لإظهار الفرق بينه وبين التلميذ الآخر أو لإرغام نسبة مهمة على القيام بالساعات الإضافية. وهكذا سيقدم التعليم للمجتمع أناسا لا يعتمدون على أنفسهم ،همهم الوحيد هو الحصول على شهادات بأدنى مجهود حتى وإن اقتضى الحال شراءها من الخارج ، في انتظار هدية الآباء ألا وهي إقحامهم في مراكز لا يستحقونها ، في مقابل ذلك إقصاء أناس لم تكفيهم عصاميتهم لوحدها لشق الطريق وتبوإ المناصب ،وكذلك عجزهم عن متابعة الدراسة خارج البلاد لظروف مادية .
    هذا الإقصاء يفوت على هذه المجالات أناسا قد تشتغل باحترافية وبجدية . أما بالنسبة للطبقة المقصية من مهدها والتي لم تبرح أقدامها أقسام المدرسة قط ، فهي الطبقة التي تعطي المثال الأقوى على العلاقة المتوثرة بين التعليم وبين غياب إصلاح شمولي ، هذه العلاقة المتوثرة يمكن أن نلخصها أيضا في إضراب الأساتذة.
    بالنسبة لكاتبة المقال إسمحي لي أن أقول لك بأن بداية مقالك هي التي جعلت فكرة تعليقي هذا تنبثق ، فالعمل الذي قام به ذلك الأستاذ ممكن أن يقوم به المهندس أو الطبيب أو البناء بل ظروف الأستاذ هي أقرب من ظروف أي كان إلى الفتيات لأنه يشتغل معهم طوال الوقت ومع ذلك لا نجد إلا حالات قليلة ،لا تركزي على أشياء كهذه من فضلك.

  • مغربي حتى النخاع
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:22

    أرجع بذاكرتي ألى الوراء لعلي أجد ما يدحض مقال منال وهبي فأجدها محقة في كل ماقالت فلقد أصبحت مهنة التدريس عبارة عن وضيفة الهدف منها تأمين دخل شهري فقط. وتناسى رجال ونساء التعليم جوهر الرسالة التي أوكلت إليهم . فلقد كان لدي أصدقاء يزاولون مهنة التعليم و من خلال الجلوس معهم أصبحت أكرههم وأكره الطريقة التي يتحدتون بها عن تلاميد المناطق النائية وأخطاء التلاميدوتعطشهم للعطل أكتر من تلاميدهم بالإضافةإلى غيابهم المتكرر عن المؤسسات لدرجة شككت في أنهم يزاولون مهنة التعليم أطفال كبارفي لباس رجل التعليم ،أمافئة أخرى فأصبح الشغل الشاغل لها دروس الدعم والتقويةبإمتياز فأصبح الدعم ليس فقط بالنسبة لتلاميذ التانوي بل تعداه إلى مستوى الإبتدائي فجشع بعض رجال التعليم جعل دروس الدعم إجبارية وليست إختيارية والويل لمن ابى أن يساهم في الرفع من دخل الأستاد .صحيح ليس كل رجال التعليم بهاته المواصفات لكن الغالبية الصاحقة تمتل هدا النوع فتحية تقدير وإجلال لكل رجال ونساء التعليم الذين لاتنطبق عليهم هاته المواصفات وألى صاحب التعليق رقم 2 حاشى لله أن يكون الهدف من متل هاته المواضيع هو الإسائةبل لتسليط الضوء على أحد ركائز منضومةالتعليم إن نجحت نجح معها المجتمع وإن تداعت إحتضر معها هدا الأخير

  • أبو الزبير
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:14

    أختي قرأت لك الكثير بهدا الموقع وأعجبت بطريقة تحليلك في جملة من المواضيع إلا أنني أجد في تناولك لهذا الحادث الطارئ الدي تطالعنا الصحافةاليومية بمثيل له والذي للاسف يحدث حتى بين الأب وابنته أو زنا المحارم والذي يعتبر ظاهرة غير صحيةببلدنا ناهيك عن الممارسات الجنسية الشادة بين الزوج وزوجته والتي تعبر ظاهرة مستفحلة في المجتمع كما أن زواج فتيات صغيرات تقل أعمارهن عن 12 سنة كلها ظواهر شادة في المجتمع ويجد الاعتكاف من أجل رصد أسبابها وصيغ تصحيحها لهذا أختي لاأريدك التحامل على رجال التعليم من خلال حالات شادة ونشاز فالاساتذة بالمغرب رجال شرفاء يملكون من العزم ومن تقدير المسؤولية الشيء الكثير ولا يمكن إطلاقا أن ينعتوا بالنعوت التي أسقطت عليهم فهم منشغلون بسياسة البلد ومستقبل البلد وكذلك متتبعون للشأن المحلي بالإضافة طبعا إلى رسالتهم التربوية وسبل إنجاحها والواضح يا أختاه أن تحاملك على رجل التعليم كان بدافع ما تحس به الأنثى من ضعف رغم أن الدراسات أثبتت أن هذا الاحساس في المتخيل فقط فالمراة قوية مثلها مثل الرجل لكن التربية تجعل من الانات أكثر إحساس بالقهر والظلم ، نعم هناك فتيات يعجبن بأساتذتهم نظرا لاهتمام زائد بهن ويعتقدن أن ذلك الاهتمام من ورائه إعجاب بأنوثتهن وهذا خطأ وصحيح أيضا أن الفتيات بتمسكهن بإدارة أعناق الرجال لهن بالفتنة الزائدة يقعن أيضا ضحايا طيشهن فرجل التعليم بشر أيضا ليس ملاكا بقدر سعي المرأة وراءه قد ينزلق ويقع في المحرم لكن الغنى الحقيقي للأفراد هو الحب الحقيقي لله وليس حب المتمسلمين الذين يركعون ولا يركعون ويسجدون ولا يسجدون ويستغلون الدين لأغراض في نفس يعقوب فالمجتمع تغير كثيرا لهذا أختي أرجوك لاتهولي موضوعا باندفاع غير معروف لك في كتاباتك وفقك الله وأصلحك

  • fatin fati
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:38

    ce qui est ecrit n a aucune relation avec lobjectivitè l analyse et la logque …..

  • marocain
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:26

    desolé madame tu es trompée l ‘enseignant et surtout lé professeurs du primaire étaient et restent toujours les leaders et les gens qui font avancer leur pays vers le deveppement é sans eu tu peix pas vivre c mieux de ne pas ecrire ce genre de sujet qui ont un objectif visé cé nouir à la réputation de l’enseignant, donc elle vaut mieux se tair

  • الأيتوسي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:58

    غريب أمرك ياامرأة فكل مقالاتك ليس فيها من الفكري مايشفي الغليل أو هل جفت عقول المدونيين والصحعيين في بلدنا الى هذه الدرجة ؟حتى عز علينا أن نجد مقالا محترما بإواليات منطقية وله حمولة فكرية تغذي الروح .إن أغلب ماتكتبين من جملا حتى لانقول نصوصاهو عبارة عن هراء في هراء، أما ماكتبته اليوم عن سيد زمانه وخيرته آنامه فهو لا يزيد عن كلام الحقد الدفين إذ كيف لمنظومة أن تكون بذلك الشكل الموصوف في جملك المترابطة عنوة أن تنتج ماأنتج في المغرب من الكفاءات والأطر منذ الأستقلال الى اليوم ،لعلنى أجد لك مخرجا وأقول نحن معشر المعلمين نعاني من نكران الجميل وقد قال لي ذات يوم صديق بأن التلميذ المجتهد يحب المعلم دائما حتي ان أصبح اطارا عاليا كطبيب أومهندس أومتصرف ممتاز أو….. والعكس بالنسبة للتلميذ الكسول تراه دائما يحقد على المعلم ، إن كان هناك مثالا سيئا في المنظومة فالشاد لايقاس عليه بل أن وجوده ضروري حتى يتخد الجسم منه مناعة والأستثناء جبل عليه الكون بمخلوقاته كلها فالأنساق الرياضية المجردة ونظريات الحركة وقواعد التطور الإحيائي وغيرها تحصل فيها استثناءات فمابالك بالأنسان الذي يجعل النظريات المتعلقة بالعلوم الأنسانية والأجتماعية المشتغلة عليه في تحول مستمر وغير ناجعة في نفس الظروف أحيانا. أتمنى ان لا أكون قد قمت بجرك الى مواضيع لا تفهمين منها الا النزر القليل وعفوا لا أقصد التقليل لكن المعلم مجبر على أن يقوم ويعطي نقطة .
    ثم ألم تجدي ماتقومي به حال البلد الا الأستاذ الذي أصبح بفعل السياسات العمومية والبرامج والمؤامرات أخر حلقة في المجتمع ،أخالك جزءا من خلية العملاء التي جندها وزير الداخلية الأسبق في نهاية السبعينات للنيل من رجال التعليم ونشر الأكاذيب والنكت عنهم واتهامهم بالبخل ،
    ألا تعلمين ان معلم 60 كان بأمكانه شراء سيارة السيمكا من مراكز عرضها ثم تحول بقدرة قادر الى موظف صغير لايكاد يوفر توفير مستلزمات الحياة؟اكتفي وإن عدتي عدنا

  • الغيور
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:44

    موضوع قيم ومفيد لمن يحلل مقالة
    فقد طرحت جملة من الافكار بدات بذم المعلم ثم شكرته ثم انتقلت الى المنظومة التعليمية التي لا تفهمين منها اي شيء لانك بعيدة عن الميدان واهل مكة ادرى بشعابها وواخيرا انتقلت الى التكوينات المستمرة والميزانية المخصصة لها وكانك تريدين ان تمرري شيئا وخشيت من المتابعة القضائية ونسيت اول من علمك الحرف الاول .
    فيتبين لي من خلال مقالتك متشتتة الافكار ومتذبذبة في المحتوى والاسلوب وحتى السياق
    فانا مدرس معلم مربي مكون الاجيال الصاعدة ليكونوا مواطنين صالحين يدعون لي بالرحمة والمغفرة .ويكفيك هذا وما كتبه الاخوان في ردهم على ما دونته في حق حاملي الرسالة النبيلة الثقيلة ولقاءنا يوم الحساب امام الله

  • محمد أيوب
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:24

    عندما تستعيد الفتاة بكرتها التي تفقدها عندذاك سيستعيد رجل التعليم هيبته…وما دامت البكرة لا يمكن استعادتها وان أمكن ترقيعها فكذلك هيبة رجل التعليم لا يمكن اعادتها بالواقع الحالي…رجل التعليم حاليا اصبح انسانا شاكيا متذمرا قنوطا متكاسلا ومتهاونا…زادته السياسة التعليمية فوق ذلك وأكثر…لا اعمم، ولكن اغلبيتهم كما وصفت…أنا لا اتحدث من فراغ، فلي اصدقاء بالتعليم الابتدائي والاعدادي والثانوي اسمع منهم التذمر الى حد اليأس، واغلب اصدقائي عناصر مجدة ومنضبطة ومثابرة تتأسف لواقع التعليم الحالي حد الرثاء…يحكون لي عن زملاء لهم يتهافتون على الساعات الاضافية باسعار مجنونة بينما يهملون واجبهم بالقسم…يميزون في نقط المراقبة المستمرة بين التلاميذ والتلميذات لاعتبارات شتى ليس من بينها مجهود التلميذ بل وضعه الاجتماعي ووضع اسرته وما اذا كان يزيد الساعات مع استاذ مادته املا…والادارة والنياقبة تعرف ذلك وتتساهل…بل سمعت بعضهم يقسم بان اوراق امتحان الجهوي لبعض التلاميذ يتم تغييرها بأخرى بتواطئ بين الجميع المعنيين…في امتحان نيل الشهادة الابتدائية تكون المهزلة،حيث يقوم المعلمون الحراس بتقديم الاجابات للتلاميذ، والأدهى ان بعض تلك الاجابات تكون مغلوطة…نفس الأمر في امتحان الاعدادي الموحد…المهم ان الميوعة ضاربة اطنابها في التعليم: ابتدائي واعدادي وثانوي…وأنا لا اتجنى على اسرة التعليم التي كان لها مكان مرموق في تاريخنا، وشخصيا لا ازلت اذكر اساتذتي بكل تقدير واحترام من الابتدائي الى الجامعي مرورا بالاعدادي والثانوي…مع الأسف حتى التعليم الجامعي اصابته حمى الساعات الاضافية…اتصلوا بطلبة الأقسام التحضيرية وبطلبة كليات العلوم والتقنيات وبطلبة المدارسة العليا للعلوم والتقنيات وبطلبة مدرسة المهن والحرف بمكناس وبطلبة كليات العلوم…الساعات الاضافية ولا شيئ غيرها في التمييز بين الطلبة…اما الطالبات فربما دخلت امور اخرى اضافية في التمييز يعرفها الجميع…اتذكر انني حضرت اجتماعا في احدى الجماعات خصص لدراسة قضايا التعليم بتلك الجماعة وكان من بين الحاضرين نائب التعليم بنفسه حيث تناول احد الاعضاء الكلمة موجها اياها للسيد النائب قائلا: سيدي النائب المحترم ان ابني في القسم الخامس ابتدائي، وانا اتحداك واتحدى الجميع هنا ان كان ابني يعرف كتابة اسمه باللغة الفرنسية…

  • الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:46

    مقالك تغيب فيه العلمية والموضوعية بشكل ينم عن هشاشة قواعدك الفكرية وضعف عتادك المنهجي في كتابة مقال بأفكار موضوعية..تكلمت بصيغة التعميم وجعلت الاساتذة في ميزان واحد…حالة تحرش هذا الاستاذ بتلميذته حالة استثنائية وليست قاعدة عامة.في كل المؤسسات الاجتماعية توجد ظراهر شاذة فيها خيانة للامانة والشرف..أتنكرين وجود اباء اغتصبوا بناتهم؟؟ فهل من حق القلم الصحفي الشريف ان يكتب مقالا ينتقد فيه الاباء ويعتبرهم مغتصبي بناتهم..وهل تنكرين وجود فقهاء مساجد اغتصبوا اطفالا…….فهل بقلمك الصحفي البخيس ستقولين أن كل فقيه ورجل دين هو انسان مراهق مراهقة متأخرة…؟؟؟؟. وهل تمكرين ظاهرة الخيانة الزوجية؟؟؟ اذن أكنبي مقالا أطروحته تفيد أن كل الزوجات خائنات وكل الازواج خائنين..سقط القناع حفا عن وجهك الفكري أختي لتتبدى لنا بوضوح بشاعة أفكارك العصابية واهتراث فساتينك الثقافية…وان بقيت في صحراء فكرك بعض البقع الخضراء انصحك باعتزال العمل الصحفي الى حين تعزيز كفاياتك التعبيرية واكتسابك لأخلاق الامتخان الصحفي المتخلق.

  • كريم
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:48

    للأسف لم أتمكن من إتمام المقال ( إن صنِّف أساسا كمقال ) و ذلك لكثرة الأخطاء اللغوية، و عدم تناول الكاتب القضية بموضوعية و احترافية,
    السؤال هو / هل كل من هب و دب يكتب خربشات هنا، أم ما يساير أهواء مالكي الموقع,

  • مشمئز
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:46

    I loathed my mind of the writer of the article , she drag on honest and an example of the sacrifice so as to teach our young ,drag on writing press releases, please the owners of the electronic press to pay attention to the publishers on their pages so as not to drop the newspaper in such as the following literature .which has not been to the profession of journalism or literary writing in anything

  • الطموح
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:54

    كاد أن يكون رسولا و سيظل كذلك إن الأستاذ ليس بملك.
    – موضوعك انتقائي لفئة جد ناااادرة قمت بتعميمها.
    -تقولين متى يستعيد المعلم هيبته ؟ عندما تتوقفين أنت و غيرك عن مثل هاته الكتابات و تعكسينها.
    – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله وملائكته وأهل السماوات والأرض حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير ) . رواه الترمذي وقال حسن غريب قال الشيخ الألباني: ( حسن ) أنظر: مشكاة المصابيح [1 / 46 ] وصحيح الترغيب والترهيب [1 / 19 – من علمك الكتابة و القراءة و .. أين الاعتراف برد الجميل.
    – أرجوك ان تحترمي أساتذتنا الكرام و تعتذري لهم بقلمك في كتابات أخرى.
    – التعليم مهنة شاقة و لماذا الدولة تعطيه اجرا ضعيفا ؟؟ .
    – للنهوض بالتعليم يجب تحسين الظروف المادية و النفسية و الخدماتية و…

  • Moroccan
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:50

    Hi Manal, I would like to thank you first for tackling this topic. It is really an interesting one, but not in the way you have talked about it. Believe me dear that your style is terrible, Concerning relationships between teachers and students they are sacred ones, students and teachers become family members. Teachers normally teach students and listen to their problems and difficulties, sometimes students have problems with their parents, and the teacher manage to solve their problems .It is true that some students, female students, sometimes try to flirt their teachers, may be because of their age, they feel so close to them, and they try with their own ways to have kind of love relationship ith their teachers, but teachers normally and most of time react in a wise way. and they know that the students’ feeling towards teachers is that of adolescence and quickly vanish. Tecahers most of the time explain these things and insist students to focus on their learning. YOu Manal, your topic is nice but your style is terrible, but don’t worry you are a nice lady,

  • جمال الفزازي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:10

    -كان من المفترض ان يكون الموضوع هو التعليم..لان التعليم ليس رجلا..و ليس المطلوب ان تكون له هيبة او لا تكون..المطلوب ان يكون تربويا و قانونيا ..اما الهيبة التي كانت للمعلم او المعلمة ليست بابعة منه بل من النظام السياسي و الفقهي اهم علاماته القمع السياسي تواجهه مطالب معارضة.وهيبة المعلم هي قناع موروث عن ذهنية محافظة فقهية بالاساس تقدس الفقيه المعلم بطرق لا تربوية كالالقاء بدل الحوارو الحفظ بدل الابداع..اما المعارضة فكانت تقوم على شحن التلميذلاستقطابه ايديلوجيا في معركة الصراع حول السلطة.كان التعليم مطلوبا لان المغرب كان حديث العهد بالاستقلال و يحتاج الى موظفين.الهيبة مفهوم غير تربوي..لان الفترض ان تكون بين التلميذ و مدرسه علاقة احترام و محبة لانجاز قيم تربوية واهداف تعليمية مرسومة ..الخ
    -مقالك غير موضوعي لانه يعتمد على الاشاعة اذ لم اجد ما يدل على البحث العلمي في حده الادنى ..لا مراجع و لا احصائيات لا من الموسسة التعليمية ولا من القضاء و لا من الجرائد و المجلات و لا من تقارير الجمعيات المدنية
    -مقالك يقوم على اسقاطات ذاتية لان التحرش الجنسي ليس خاصا برجال التعليم بل يشمل ايضا نسلءه وان بنسب مختلفة غير موثوق منها
    -المقال يستمد رائحة من المجلات الورديةبمرجعية الكتب الصفراء التي تضع في الواجهة (هل تريد ان تكون الزوج المثالي )اذن استمع ل(عمرو خالد) و ترغب في ان تصير القائد المثالي..اذن ما عليك الا اتباع قناةالرسالة.
    -ان التعليم لا يصنعه الاستاذ بل النظام السياسي و الاقتصادي و التعليمي و الاجتماعي ( المعلم+الادارة +التلميذ+الاسرة +الاعلام و المعلوميات +الشغل و+ السكن +.البرامج والمناهج و الاهداف و الوسائل.الخ).تعبنا من قوالب الطباشير.(احيلك على زجال عبيدات الرما).

  • nardane
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:16

    كلامك أختي ينم عن حقد دفين تكنينه لرجال التعليم فعوض النبش في أعراض أشرف و أنبل فئة في المجتمع كان بالأحرى النبش فيمن أوصلواالتعليم في بلادنا إلى ما آلت إليه و الأموال الطائلة التي ينهبونها باسم إصلاح التعليم يعلمون أولادهم في المدارس و المعاهد الكبرى بينما يستغفلون أبناء الطبقة الفقيرة ويضحكون عليها بقطعة خبز وقليل من السمك المعلب الذي غالبا ما تنتهي صلاحية استهلاكه و مع ذلك يطعم للأبرياءفكري في رجال و نساء التعليم في البقاع البعيدة دون ماء ولا مأوى و لا كهرباء ولا أبسط الضروريات ومع ذلك يحاربون الأمية و يصارعون الجهل فكري في مصير رجال التعليم الذين ناذرا ما يتقاعدون دون الإصابة بأمراض مزمنة ومنها القاتلة أيضا.
    من خلال موضوعك تبين لي أمر من ثلاث:
    إما أنك تجهلين وضعية التعليم في المغرب,أوانك تقاضيت مقابلا للتشهير بشرفاء هذا البلد أو أنك تطمحين للشهرة على حساب الطبقة المسحوقة التي تؤدي ثمن اختيارها لهذه المهنة و ما مقدمتك الطللية التي افتتحت بها مقالك الركيك سوى تعبير عن فكر ينم عن الغل و الحقد الكفيفين.
    همسة:اكتبي في مواضيع الموضة و الجمال ربما تجدين ضالتك ودعي رجال التعليم بعيدا عن غوغائك.
    أتمنى النشر.

  • مدرس اكثر من 8سنوات
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:02

    أول شيء أبتدىء به كلامي اختي منال,الشاد لا يقاس به.للاسف هناك حالات لكنها قليلة ان لم تكن نادرة.الله شاهد على ما سافول عما
    لت في ظروف لا تطاق حتى في الكوابيس وصرفت مرارا وتكرارا من جيبي في سبيل المدرسة.يكفي القول انه لاتوجد وظيفة في المغرب تصرف عليها من جيبك أكتر من التعليم الابتدائي خاصة في الوسط القروي من وسائل تعليمة ال الدفاتر والاقلام في وسط الموسم….ويحملنا كثير منكلام امثالك لكن نترجى من الله النصرة لا من خلقه..ابحثي من جديد وتبصري قلالا قد تغيرين رأيك.ختاما لكل مجتهد نصيب ولكل غافل فاسد جزاء…

  • ighir
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:04

    c vraimen bizard que tou le monde dénonce les enseignan et voit que nous sommes (puisque je fais partie de la famile ) la cause de l état ke connait le pays ,soyez un pe raisonnable et un pe franc pour me dire et me citer un service public qui fonctionne com il fo et arrêter je vou pri car le sac est plein et vo rumeur ne fon qu à agraver la situation et pour les poèsie fo jamai démentir no encêtres

  • mohayed
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:12

    العنوان لايعكس الغيرة على التعليم و المعلم وعلى زمن الرسالة و الهبة اوالوضيفة.
    الحالة استتناء يؤكد قاعدة ابوة وامومة نساء ورجال التعليم وغيرتهم على فلذات الكبد,وحصرتهم على المسارات المرسومة لعدد كبير منهم,يحتار فيها الكبير قبل الصغير,
    الجدير بالقلم الا يخطئ الخصم الحقيقي ,ويعي فريقه بما له وما عليه ليحثهم او يعزلهم دون المساس بقيم التعليم والمعلمين الخالدة والسامية.

  • zouhair
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:18

    احييك لاهتمامك بملامسة موضوع واقع التعليم بالمغرب لكن ملامستك كانت سطحية تعبر عن سداجة في التحليل وقصر الرؤية في التعاطي مع المواضيع الشائكة و المستعصية على الحلحلة ،ولا اذل على ذلك من تحاملك على الضحية و محاولة تلبيسه اسباب تدهور التعليم دون الاشارة لا من قريب ولا من بعيد الاسباب الحقيقية و التي يلزم التسلح بثقافة اكاديمية وقدرة خارقة على الغوص في خبايا المشاكل من اجلس اظهار الاسباب الموضوعية وراء اية ظاهرة ومن تم اعطاء بعض الاقتراحات من اجل علاجه ولن اكون مجانبا للصواب اذا فلت ان هذا اضعف موضوع قرات على صفحات هسبريس و لا اعتقد ان مثل هذه المواضيع ستشجع القراء على الاقبال على هذا الموقع

  • عبدو
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:06

    تقدم لنا الاخت المحترمة صورة سوداء عن المدرس. وتحاول جاهدة ان تقنعنا بان المعلم هو سبب هذا الوضع المزري، يتحرش بالتلميذات ويجبر التلاميذ على الساعات الاضافية ويطالب بحقه في تحسين دخله.
    غريب امرك اذا كان التحرش قد يسجل بين حين واخر فهذه وضعية شادة لا يمكن ان نسقطها على كل المعلمين. قد اتفق معك بخصوص الساعات الاضافية فهل اتفق معك حتى في اجبار رجل التعليم على عدم المطالبة بتحسين وضعه؟
    انك تحاولين تكريس هذه النظرة الدونية لنساء ورجال التعليم الساهرين على تربية فلدات اكبادنا ومنهم من يرابط في ظروف لا انسانية في اعالي الجبال والصحاري، في قرى نائية اتحداك ان تجربي العيش فيها اسبوع واحد، بالله عليك كيف تخول لك نفسك الاستهتار بهذه الفئة العريضة التي ضحت ولا زالت بالغالي والنفيس/هذه الفئة التي سهرت على تربيتك الى ان اصبحت توجهين لها سهامك المسمومة،
    ان واقع التعليم في بلادنا يفرض تضافر الجهود ولا تغيير بدون تغيير عقليات امثالك ونظرتهم لرجل التعليم الذي فقد هبته بامثالك
    اخيرا اقول لك رجال ونساء التعليم ابرياء من تهمك التي تستهدفين من خلالها النيل من شرفهم وادعوك لتقديم اعتذار للذين ربوك ( وان لم تستحي فاصنعي ما شئت)

  • Prof de 2ème cycle
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:20

    سيكون تدخلي مقتضب, فقط جربي يوما التدريس. أما عن التحرش فقد أطنب المتدخلون, و أضيف, تأتي للدراسة فتيات لباسهن ‘من غير هدوم’ و تعرضن قوامهن أمام أستاذ الكل يهينه و تسمين هذا تحرشا من طرف الأستاذ? أجيب على سؤلك: متى يستعيد رجل التعليم هيبته؟ عندما يقدره أمثالك. النهاية

  • zouhair
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:08

    احييك لاهتمامك بملامسة موضوع واقع التعليم بالمغرب لكن ملامستك كانت سطحية تعبر عن سداجة في التحليل وقصر الرؤية في التعاطي مع المواضيع الشائكة و المستعصية على الحلحلة ،ولا اذل على ذلك من تحاملك على الضحية و محاولة تلبيسه اسباب تدهور التعليم دون الاشارة لا من قريب ولا من بعيد الاسباب الحقيقية و التي يلزم التسلح بثقافة اكاديمية وقدرة خارقة على الغوص في خبايا المشاكل من اجلس اظهار الاسباب الموضوعية وراء اية ظاهرة ومن تم اعطاء بعض الاقتراحات من اجل علاجه ولن اكون مجانبا للصواب اذا فلت ان هذا اضعف موضوع قرات على صفحات هسبريس و لا اعتقد ان مثل هذه المواضيع ستشجع القراء على الاقبال على هذا الموقع

  • غيور
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:14

    مقال لا يعبر عن احترافية ، فيه ظلم بيّن لرجال التعليم الذين يتجرعون مرارة الجلد من الكل ، و كأن في يدهم خاتم سليمان ، و واضح أن لا علاقة لك بالميدان بتاتا

  • جمال
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:24

    متى يستعيد رجل التعليم هيبته؟
    جواب: نهار يعطيوه بحالك التيقار

  • ابن العلوم
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:30

    ألم تجد هيسبريس من يكتب عن رجل التعليم إلا منال سامحك الله فالموضوع مبعثر غير ممنهج أفكار عشوائية وكأنك أمية لم تدرسي قط فعار أن تكتبي مغالطاتك حول رجل التعليم المجاهد بأسلوب ركيك فعودي إلى المدرسة فالمستوى الأول ابتدائي ينتظرك

  • علي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:32

    تكمن جمالية هذا الموضوع في أكثر من نقطة تتعدى البديهيات المتعارف عليها في كون الاستاذة منال تتمتع بالقدرة الابداعية في التعامل مع الكلمة والجرأة الكافية التي تمكنها من دخول مناطق العتمة والبحث في خباياها وتسليط الضوء عليها وهي أي الأخت الفاضلة منال كغيرها من الكتاب عندما تتطرق إلى مثل هذه المواضيع رغم انها لسان حال الشارع فمن المؤكد انها ستجد من يهاجمها بدل ان يقدم نقد موضوعي ويحتكم إلى منطق الحجة بالحجة … ما علينا ل اريد ان اوغل في تفاصيل أو نجتر كلام يدركه الجميع ولكن فيما يبدوا لي وبعد قراءة متأنية للموضوع أن بعض القراء الكرام الذين تناولوا المواضيع بالتعليقات تكلموا من واقع الإحساس بدور رجل التعليم والغيرة على هذا الرجل الذى قد لانخطئ اذا قلنا انه العلامة المضيئة الوحيدة الباقية في كل المجتمعات بعد ان عم الفساد في الأرض والمعلم كغيره كائن بشري له اخطاؤه فالكمال لله وحده والموضوع في حد ذاته لايدين المعلم بقدر ما ينصفه وينتصر له المطلوب فقط قراءة الموضوع من الزاوية الصح وعدم اخد مقدمة الموضوع بما فيها من صورة صادمة لتخيم على التفكير وتجعلنا بهذه الغلضة على كاتبة همها فقط قول الحقيقة هذا جانب اما الجانب ألآخر الذي يجب على الكاتبة التوقف عنده هو انها اعطت الانطباع رغم ماورد في النص انها تتكلم عن استثناء بان القضية مش مجرد نسبة لاتذكر وان النظر الى ممارسة حالات شاذة والقياس عليها بدافع احداث الصدمة قد لا يستوعبه كل الناس لان المدرسة الصحفية التقليدية لازالت مسيطرة على المتلقي وعلى العموم اعتقد من خلال الردود انا شخصيا ايقنت بانه مثل ما قال عبد المطلب للبيت رب يحميه هكذا قالت الردود واتفقت على ذلك وهذا في حد ذاته مثل ما يحسب للمعلم يحسب للكاتبة التى سبر اراء شريحة من المجتمع ووقفنا على وجهة نظرها
    ننتظر منك المزيد من الإبداع واعيدوا قراءة الموضوع حتى لايكون حكمكم لاتقربوا الصلاة ولاتسكملوا ما بعدها

  • azir
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:26

    Une société qui n’aime pas ses enseignants est une société qui n’a pas compris le défi de la mondialisation de demain.

  • ابن الميدان
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:34

    بداية تحية احترام وتقديرإلى قناطر الأجيال تحيةإلى كل رجال ونساء التعليم. أختي الفاضلةاعلمي أن رجل التعليم ماهو إلا حلقة من سلسلة حلقات متداخلة فيما بينهاوالتي تشكل المنظومة التربوية ككل.والذي يسمع أو يحكى له عن التعليم على الأقل مثلك انت يرى في المعلم المشجب الذي يعلق عليه فشل المنظومة التربوية.إن الخوض في موضوع من حجم التعليم يستدعي الإلمام بمختلف حيثياته.ناهيك عن مشاكل أخرى لايمكنك أن تطلعي عليهاالبثه إلا من عند رجل التعليم نفسه.لهذا فمن رأى ليس كمن سمع.

  • السعدية الفضيلي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:48

    عندما نرغب في تحليل بناء لظاهرة ما يجب أن نتجرد من العاطفة الهوجاء ،ونتناول الظاهرة بموضوعية، وعندما نرغب في تحليل وضع مأزوم فمن المنطقي والموضوعي أن نتناوله في سياقه العام ،ولا نعزل عناصره عن بعضها ونتناول بالمناقشة الحلقة الأضعف في بنية الإشكالية،وهذا ينطبق على إشكالية التعليم فمن المهم تناولها كبنية مترابطة، وليس التهكم على كون” جيب الأستاذ مفلسا” لأنه لا يتحمل مسؤولية أجرته الزهيدة.ولتتفضل كاتبة المقال بتحليل أجرة الأستاذ الهزيلة أو أجرة الوزير المهولة …..

  • مراكشية صحراوية
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:36

    ان كانت لك حسابات مع الاساتذة اعترفي بذلك. اما مقالك او بالاحرى الشبه مقالات فسقط في التعميم و الذاثية القاتلة
    افتخر بكوني مربية و افتخر باحترام كل تلاميذتي لي بل و تقديرهم الكبير لي. علاقتنا مثالية
    اما ما حكيت فيدخل في اطار الاشاعة
    عيب ان ينزل مستوى هسبريس في بعض الاحيات بسبب ترهات كهذه.
    بينك و بين الصحافة مسافات… هذه هي فكرتي الموضوعية عنك خلال قراءتي لمقالاتك الركيكة

  • معلم وشكرا
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:50

    عندما تصبح الشهادة التعليمية تساوي وظيفة محترمة ببلدنا العزيز عندها ستعود للتعليم قيمته وسيستعيد المعلم هبته و احترام الناس اليه.اللهم اهدي امتنا واصلح حالنا

  • sahraoui
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:40

    للأسف، مقال باهت مفاهيم مغلوطة، و طرح أعوج لموضوعك. اختزالية و تعميم إننا نعمل في قطاع التعليم و التحرش بالتلميذات نادر.و معك حق أن التعليم و المدرسون فاسدون لسبب بسيط أنهم درسوا و أفرزوا أمثالك ،
    ربما……..

  • الأستاذ
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:46

    كتاباتك عموما تفتقد إلى المهنية في الرؤيا و التحليل ، و يبدو أن رؤيتك قصيرة كما هو واضح على محياك ،
    لا تتطاولي على صفة الأستاذ الذي علمك كيف تكتبين ، كل مجال الحياة فيه الصالح و الطالح ، إن وجود كاتبات وصحفيات يعاقرن الخمر و يدخن ، لا يدفع أحد باتهام صفة الصحفية أو الكاتبة بالتدني الأخلاقي أو ما شابه ، إن الإعلام على أمثالك هو الذي يركز على المواضيع الساخنة التي تجلب له القراء مثل الصحافة الصفراء ، أب يغتصب طفلته ، أستاذ يصادق تلميذة ، فقيه على علاقة غرامية إلخ …..لقد طلع عليكم الصباح…فاستفيقوا …

  • Instituteur et fier de l'être
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:42

    En lisant votre article, je n’ai trouvé aucune relation entre le titre et le sujet de l’article. Un conseil: laissez l’écriture journalistique à ceux qui savent bien écrire.et d’autre part je vois que vous avez besoin de recyclage

  • السعدية الفضيلي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:22

    عندما نرغب في تحليل بناء لظاهرة ما يجب أن نتجرد من العاطفة الهوجاء ،ونتناول الظاهرة بموضوعية، وعندما نرغب في تحليل وضع مأزوم فمن المنطقي والموضوعي أن نتناوله في سياقه العام ،ولا نعزل عناصره عن بعضها ونتناول بالمناقشة الحلقة الأضعف في بنية الإشكالية،وهذا ينطبق على إشكالية التعليم فمن المهم تناولها كبنية مترابطة، وليس التهكم على كون” جيب الأستاذ مفلسا” لأنه لا يتحمل مسؤولية أجرته الزهيدة.ولتتفضل كاتبة المقال بتحليل أجرة الأستاذ الهزيلة أو أجرة الوزير المهولة …..

  • سيفاو الثاني
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:48

    لم أجد شيئا أضيفه أكثر مما ذكره الإخوة قبلي. أسألك ياأستاذتي منال هل الصواب إحدى الأساتذة أو أحد الأساتذة( السطر الثاني).مرة أخرى ديري الوسخ فدماغك عاد كتبي. كاع اللي بغا يبان كايمشي للمعلم.

  • رجل تعليم من تازة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:44

    تحية لكل من يقدر رجل التعليم ان هيبة هدا الاخير مرهونة بثلاثي اساسي 1- الهيبة المادية 2- احترام المجتمع لدور رجل التعليم في حياة المواطن المغربي 3- الوزارة الوصية على القطاع التي تمرغ كرامة رجل التعليم في الوحل الناتج عن المدكرات والمناشير الوزارية التي تكبل يدي رجل التعليم وتثقل كاهله بنمادج تربوية فاشلة وتحميل فشل المنظومة التربوية لهدا الرجل وتعطي حقوقا للتلاميد ولاتتكلم ابدا عن واجبات التلميد تجاه استاده انني من هدا المنبر اوجه تحية اجلال وتقدير لرجال الامن الوطني ورجال التعليم بمختلف فئاتهم الا انه وجب التنبيه كيف يعقل ان يحصل رجل تعليم بالثانوي التاهيلي مرتب بالسلم 10 الرتبة 2 على راتب لايتعدى 4350 درهم بينما تلميده الدي درس عنده وحصل على الباكالوريا وبعد مباراة نجح فيها وتلقى تكوينا في سلك الشرطة ليحصل في النهاية على اجرة قدرها5000 درهم اويزيد علما انه مرتب في السلم 5 فئة حراس الامن انا لااحسد هدا الرجل ولكن ادا كان يتقاضى هدا المبلغ وهو فعلا يتقاضاه كان من واجب الدولة ان تعطي لاستاده ضعف اجرته لانه مرتب في سلم 10 واشارة لصاحبة المقال لا يجب تعميم الحالات الشادة لان الشاد لا يقاس عليه وبالتالي فجميع الوظائف لا تخلو من فاسدين ومستهترين بقيم المجتمع فكم من المصالح الادارية تتعرض فيها نساء الرجال للمضايقات والتحرش الجنسي ولا يستطعن التبليغ خوفا من انهيار اسرهن او التعرض للعقوبات الادارية التاديبية وغيرها من الممارسات المشينة التي تعرقل عمل المراة الشريفة بدهاليز الادارة المغربية وبه وجب التنبيه والسلام

  • منار
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:56

    انا سيدةابلغ من العمر الان خمسون سنة. وما ساحكيه لم تستطع ذاكرتي نسيانه. كنت تلميذة بالقسم الثاني وكنا تقريبا 40 تلميذا قلت تقريبا لانني ما اذكر لكن كان القسم مزدحما.المهم متى لم يحقظ تلميذ درسه ومتى لم يقم تلميذ اخر بواجباته كان الاستاذ يوقفه امام السبورة ويجرده من كل ملابسه والاخرون يضحكون عليه ويطلب منه ان ينحني ليرى الجميع عورته. تعرفون وانا اكتب سالت دمعة من عيني. لم اتعرض قط لهدا الموقف لانه من خوفي كنت احفظ دروسي ومن خوفي كنت اقوم دوما بواجباتي خوفامن ان اتعرض لهذه الاهانة. وكان المعلم ينشط بهدا لاننا نعيشه تقريبا يوميا.كان فكرنا ضيقا لاننا لم نخبر اهالينا ولا الادارة. فمتى قرات كلماتي هده يا من كنت تعمل بنا هكذا اعرف ابدا ان كل تلميذ بقسمنا ذاك لن يسامحك ولن يغفر لك عملتك تلك.

  • سيفاو
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:50

    يصدق فيكِ قول الشاعر:
    فيا عجباً لمن ربّيت طفلا أُلَقّمه بأطراف البنـــــان
    أعلمه الرماية كل يــــــوم فلما اشتد ساعــده رماني
    وكم علمته نظم القوافــــي
    فلما قال قافية هجانــــي
    أشاركه الدموعَ وكلَّ هم
    فلما الهمُّ فارَقَه قلاني
    وأضحى ينشر الأوهام عني
    ونحوي كم أشاروا بالبَنان
    إذا وهب الكذوبُ حقوقَ عبدٍ
    تقومُ قيامةٌ قبل الأوان
    وإن قال البخيل: لكم حقوق فإياكم وتصديقَ الأماني
    فلا الألفاظ عنده بالمعاني
    ولا الأمل القديم إلى تداني
    أعلمه التعفف كل يوم
    ولما وثقت به كواني
    خذوه من حشاياه بعنفٍ
    ودُكُّوه إلى أقسى كيان
    وقولوا للذي احترف الخطايا
    مصيرك مرعبٌ والعبدُ فانِ
    وكم وغدٍ سأذكر في حياتي
    إذا أحصيتُ من سرقوا جناني
    حذارِ من عدو الخير هذا
    حذارِ من أراذل ذا الزمانِ.

  • رشيد الهواري
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:00

    موضوعك لا يحتاج إلى تعليق , لأنه لا يرقى غلى مستوى ذلك , بكل بساطة يظهر انك عميلة للإدارة التربوية في بلادنا , تريدين أن تبرري فشل هذه الأخيرة بإلقاء اللوم على الأستاذ ,أرى أنه سيليق بك أن تتناولي مواضيع شميشة التي جاءت على لسانك , أما الأستاذ الشريف فلن لن يندم يوما لأنه علمك , فهوقد ادى رسالته الوطنية بتفان , حتى أصبحت أنت تكتبين و أنا أقرأ , ختاما أبلغى أسيادك أن المشكل ليس في الأستاذ و إنما في البرامج و المناهج المستوردة من منظومات اجتماعية أخرى عير التي نعيشها

  • fegrouch
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:00

    حتا واحد سبحان الله ما عجبو المقال ديالك.دربي الكد فراسك قبل ما يفوت الفوت

  • مصطفى العرف
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:38

    كان بودي ان انبه الاخت الى مجموعة من النقاط،والطرق المنهجية التي لم تفهمها،والى بعض الاخطاء اللغوية المميتة ،التي كلما قرات لها مقالة الا وارتب لمستقبل اللغةمعها،ان هذه الاخت لازالت تتلمس طريقهاالى العالميةاو قل الى الشهرة،ونحن نعرف جيداثمنها ،لكن القارئ لمقالها الاخير هذاسيقف على مجموعة من النقط ،والتي اختزلها في مايلي:
    *اماانك حاقدة على استاذك ولم تكوني تحظين لذيه بالاهتمام نظرا…
    *او انك عميلة ،وارجو ان اكون في هذا الافتراض الثاني خاطئا،لان لوتبث هذاقدنكون في حاجة الى اسقاط القناع عنك حتى يتبدى لنى وجهك الحقيقي.
    *نصيحتي اليك بالتصالح مع اساتذك لتحضين مرة اخرى باهتمامه الذي حرمت منه يوما ما، وبالتالي يقرا مقالاتك التي مافتئ يصحح مثيلاتها،ويفيدك بمااستجد من مناهج وطرق جديدة للبحث وتكوني اكثر موضوعية اوقل للتحليل الموضوعي منه الى التحليل الذاتي،الذي تبث عدم موضوعيته.
    الوقت يداهمني لكي ارتب اوراق طلبتي المناثرة فوق مكتبي،واذهب الى عملي،لان طلبتي لايعقونني ولاينكرون جميلي عليهم وللموضوع بقية.

  • مراكشية صحراوية
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:52

    بعد شطحات كثيرة وخرجات خجولة “سقط القناع” عنك انت و اكتشفنا حقيقتك
    1- لم تتعلمي ابجديات الكتابة الموضوعية
    2- لم تتعلمي ابجيات الكتابة السلسة
    3- لم تتعلمي ابجديات التفكير الملي و العميق
    سقط عنك القناع.. و سقطت سهوا افكار نيرة لم نرها في مكتوبك…
    خلاصة هذا و ذاك “ارجعي للمدرسة عل معلم او معلمة يصلح ما افسدته بقلمك الركيك.
    انشروا حفظكم الله

  • محمد
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:54

    عيب ان تردي بنفسك مختفية وراء اسماء مختلفة
    اسلوب كتابتك واضح
    ما هذا التزوير؟
    كل التعليقات التي كتبتها هنا باسماء مستعارة تحكي قصص اغتصابات…
    عيب عليك. في الاول كتبت بركاكة و الان تزورين المعطيات كي تشحني الموقف ضد المعلم؟
    لا سامحك الله

  • economiste
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:58

    حدار تم حدار من المشوشين على قطاع التعليم.الدي هو مفتاح الامة الى النور.وما يزعم على رجال التعليم من افتراء الا قطرة ماء في محيط.فلتنظر ي بجانبك اي مجال الصحافة فالتحرش بالجملة وما يقع في الفنادق عندما تغطون احدى التظاهرات او المؤتمرات…اما الخيانة الكبرى فهي التعثيم عن الاحدات.و خير مثال على دلك.اين كنت ايام اضرابات جهة سوس ماسة درعة المناظلة.دابة يله بغايتي تبين حنة يديك .الاه يهدي جميع المسلمين.

  • POUR Mr AH
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:56

    Je suis vrément désolé pour ce qui est arrivé pour toi. et j’imagine que tu a du soufrir psychologiquement à cause de ce geste minable commiet par ce soit disant instituteur. mais dieu est GRAND, est chacun aura son compte.

  • بنموسى الموساوي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:28

    كتبت ايتها الصحفية الناقدة المرموقة كلمة “يستصيغ “
    الله يسامح من قراك …

  • farabi
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:40

    يااختي الدين يضعون البرامج التعليمية لا يراعون واقع التلميد المغربي كل ما هناك يريدون ان يحتفظوا بالتلميذ الى غاية نهاية السلك الاول من الاعدادي بينما ابنائهم يتعلمون في المدارس الخصوصية اتحدى ان تجد ولو شخص واحد من المسؤولين على وزارة التعليم ان تجد ابنه بين احضان التعليم العامواتحداك انت التي تعلقين كل مشاكل التعليم على السيد المعلم بان تقضين ولو اسبوع واحد في الارياف لتجالسين الاطفال دون ان نرهقك بتقديم الدروس.اليم اصبح هم الوزارة يرتكز على التقليص من التكرار والرفع من مستوى النجاح والحفاض بالطفل داخل الوؤسسة الى غاية الاعدادي.راجعي اوراقك يا حقودة

  • محمد د
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:28

    سيستعيد هيبته حينما يصمت أمثالك.

  • مول لفكايع
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:42

    و ما قولك في الأستاذات ، هل حتى هن لهم نصيب من كتابتك الصفراء ؟
    المهم احكي لن قصتك و لا تكتبي باسم الإشاعة ، و كل إنسان له جزء ملائكي و جزء حيواني ، و أراك تكثري من هذا الجزء الأخير الذي يغيب فيه المنطق .

  • القشابة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:52

    واش غير الأستاذ اللي كيبان ليكم في هاد لبلاد بحال إيلا هو اللي كاين بين العباد، خليتو الشفارة والمجرمين والمفسدين ديال بصح ومضيتو فامكم في المعلم والأستاذ. نسيتي ما قلتيش بلا الرشوة حتى هي المعلم هو السباب فيها والبطالة المعلم اللي دارها ومخيم كديم إيزيك المعلم هو اللي دارو، وكاس العالم مانضمناه و ماتأهلنا ليه والسباب هو المعلو، وأي حاجة فشل فيها المغرب راه المعلم.

  • un pays qui perd son âme
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:56

    Merci Mlle ou Mme Manal pour votre article, mais je tiens à vous dire qu’il ne faut pas quand même généraliser, car il y a des profs qui travillent honnêtement voire déontologiquement. je dirai que la résponsabilté totale incombe au ministère de l’enseignement scolaire qui recrute des cas aberrants, des déviants sexuelllement. pourquoi pas on ne fait un test psycho…et faire une analyse minutieuse sur le passé de chaque condidat avant de l’intégré à la fonction de l’éducation ,qui est considérée avant tout comme une profession noble. Grosso modo, ce phénomène doit être erradique sur-le-champs, sans oublier bel et bien que ce type de relations se prolifère davantage dans tous les secteurs et tous les institutions: une jeune fille qui va chez le dentiste entrant dans son cabinet à huis-clos. à un opticien, un avocat, coiffeur…..arrondissement , il arrive des trucs vraiment horribles; hélas !!!!on n’en parle pas et d’ailleurs personne ne peut savoir ce qui se passe, ça reste et se passe en catimini……à l’insu de tout le monde….mais l’instituteur toujours se met à la sellette……Alors, au lieu de critiquer …il vaut plûtot mieux trouver les causes qui poussent tel ou tel fonctionnaire à se permettre d’éxploiter sa posture en profitant des jeunes filles innnocentes. En outre, peut-on être franc et osant dire que certaines filles mineurs ont une éducation sexuelle lacunaire ou sans éducation, parce qu’elles n’hésitent pas à s’aventurier avec n’importe qui, et n’importe quel moment ,en s’engageant avec les touristes pédophiles, les hommes qui viennent des pays de Golfe…..bon marché…donc la Racine de problème est purement l’éducation familiale (parentale)d’abord, sociale ensuite, et scolaire enfin.

  • غيور على قميص التعليم و رجاله
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:10

    اشد بحرارة و قوة على الردود السابقة التي سحبت البساط بقوة تحت اقدام هذه المحسوبة على الصحافة و الصحافيين الاتقياء ، الانقياء ، الورعين .
    فهل اصبح التعليم و رجالاته كلأ مباحا لمن هب و دب ؟ . ان رجال التعليم هم البقعة البيضاء الباقية في الثوب المغربي المتسخ.
    و انا اقول لكاتبة هذا الكلام :
    آن الاوان لك ان تخذلي من نفسك و ان تتركي الساحة لاهلها

  • mustapha
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:02

    لقد صدق الشاعر حين قال علمته نظم القوافي فلما نظم قافية هجاني …..سامحك الله رجال التعليم اغلبيتهم يقدرون مهنتهم رغم بعض الاستثناءات ربما تحملين كرها للاساتذة

  • hamidou
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:06

    tu as vu un cauchemar .tu as rêvé .tu es assise sur une chaise à ta chambre et même a coté de la mer . tu as pris ton crayon et possible un stylo . tu trace des mots ….et des mots.mais tu as rien dis .tu n’as rien vu .tu dois aller là bas près des montagnes couvertes de neige et même du froid sans arrêt toute l’année .tu vas voir si tu rediras tous cela

  • صالح المريني
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:08

    كنت أود أن أعلق على كاتبة المقال الظالم لرجل التعليم والمجحف في حقه ولكن الإخوة الذين سبقوني في تعاليقهم قد أشفوا الغليل ويستحقون كل تنويه مني كرجل تعليم عمل في الحقل مدة ثلاثين 30 سنة ومشرف على التقاعد ولم ار طيلة مشواري التعليمي من بين مئات الأساتذة الذين عملوا معي احدا يتحرش بالتلميذات إذن فالنموذج الذي ساقته الاستاذة الغير الفاضلة هو نموذج شاذ والشاذ حكمه معروف وأنا لا أريد أن أعلق عليك بقدر ما اطلب من الله لك الشفاء من هذه العقد تجاه أشرف خلق الله ,,,,وما أريد أن اقوله في هذا التعليق يخص المسمى علي صاحب التعليق 64 أقول لك يا أخي لماذا أنت أناني عندما اعتبرت ان كل المعلقين لم يفهموا الموضوع جيدا وعليهم بإعادة قرائته حتي يفهموه يا أخي إذا كنت غير انت لي كتفهم إو اقرا أنت أعلق أنت وكفى الله المسلمين شر القتال

  • رشيد
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:12

    ايتها المقنعة من وراء القناع تكتبين بين قوسين “مقالا” فتزعمين انك اصبت كبد الحقيقة وكان عليك ان تسألي القابع فوقك في العمود الهسبريسي “داخل سوق راسي “فهو العليم بامور التعليم ان كتب صدق وان ادعى تحقق اما انت ايتها المقنعة “فكالعاعر التي تحاضر في الشرف “بحقد دفين تنطقين ومن الاشعار تنتقين لتصلي المعنى بتكلف مبين وتلك سفسطة المقنعين حضر اللفظ وبان الحقد وبينهما ضاع الشرف …..ان وجد…..فجاء “المقال ” كرها مقنعا اسقط القناع ….ومن معدن الا حترام تعلمنا قاعدة مفادها “ان كنت اكلا من شجرة فاسقها …” رحم الله من علمني حق الرد…وتبا لناشرالفتنة المتقنعات في شكل “صحافيات “متقنعات فكرا فحقدا..فتقنعي فمن رحم فكرك خرج قناعك ونلت ردود غيورين ……وانا منهم….فلا يضرب بالحجر الا الشجر المثمر . .

  • مول الدلاح
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:14

    الاخت منال صراحة موضوعك اليوم يصح تسميته بالعصيدة لاغير .فهو مفكك من بدايته الى آخره ، القصة المروية او المتخيلة لاعلاقة لها اطلاقا ببقية الموضوع (قطاع التعليم بما له وما عليه) اكبر منك ومني ان يعالج بهذه السداجة والافكار السطحية وبهذه اللغة الركيكة .نصيحتي اليك تجنببي في كتاباتك الصحفية مستقبلا الخوض في الاشخاص ،واكتبي في المواضع التي تكون سهلة و في متناولك.

  • عمر
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:14

    لاشك ان الاخت الصحافية اثناء دراستها قد فشلت في حياتها العاطفية ولم تستطيع أن تميل نحوها احد اساتذتها المغرمة بهم.

  • مصطفى
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:42

    إدا كان هدا الاسلوب صحافيا فكلنا صحافيون بل كل تلاميد المستوى الاعدادي صحافيون:الاخت تغطي على فشلها ككاتبة متمكنةبإثارة مواضيع مبتدلة‘مواضيع سوقية لاتستحق النشر( يا إدارة هسبريس إن أردت أن تحافظي على تميزك في الكتابة الالكترونية):أفكار مشوشة؛منطلقات خاطئة تؤدي حتما إلى نتائج مغلوطة،أخطاء في اللغة والتعبير لاحصر لها ولايسمح المجال برصدها،نوايا مبيتة،افتعال مواقف للإثارة،غياب النفس التعبيري ،غياب الجادبية الصحفية في التعبير،إسقاط أفكاروأحاسيس مرضية،تعميم مجاني وتهجم ،كتابة تفتقر إلى العلمية في التحليل والتناول,بكلمة واحدة هدا الموضوع الإنشائي يستحق 10/4 مع التوصية بإعادةكتابته بمراعاةالملاحظات المقدمة من طرف السادة الأساتدة الأكفاء أصحاب التعليقات.

  • معلم مضحي !
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:18

    بالعلم وتقدير أصحابه تتقدم المجتمعات و الأمم،أحيي كل الزملاء الذين لم يبخلو على صاحبة هذا المقال المستهلك بالردود التي تستحقها.والله لا توجد في هذه البلاد مهنة أنبل من رسالة التعليم رغم الحالات الشاذة،لأن المعلم إنسان كبقيةالبشر.هل هذا هو الجزاء الذي تكافئين به أنت و أمثالك من كان يمسك بيدك ليعلمك كيف ترسمين هذه الحروف وهو يشم رائحة البول(أعزكم الله)وهي تفوح منك في ذلك الصباح البارد،و يجمع الحطب ليشعل لك نارا بسطل للمهملات كي تسخني أصابعك وتمسكي جيدا بالقلم فيحين هرف المسؤولون على ميزانية التدفئة،بل يمسح “خنونتك”المتدلية بكل حب وحنان،أهذا ما يستحقه ذلك المعلم الذي يشتغل حتى أيام الأحاد لينير حياتك وحياة غيرك بالعلم في قرية نائية لا طريق،ولا كهرباء،عزلة مطلقة.معلمك هذا يتوفر على صفيحة من الطاقة الشمسية و تلفازا من الأبيض و الأسود يستغلهما فقط لتشغيل الرسوم المتحركة لك ولأبناء و بنات القرية…….إلخ أم أنك نسيت كل ذلك؟ كي لا أبتعد وأحكي يوميات معلمك هذافي الجبل،فأنت وأمثالك تقتلون في رجال التعليم روح التضحية التي فيهم وغيرتهم على أبناءهذاالوطن.
    إبحتي عن مواضيع أخرى تعيشين منها لأن التعليم والمعلمين بززززاااااااااف عليك !!!!

  • العبدي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:20

    هل تعلمين يا صاحبة المقال أنك اخترت العنوان الصحيح ، لكن المحتوى خاطئ مع التعليمات ، مما يجعلني اخيلك على تتبع دروس جديدة في الادماج الدي هو أهم المستجدات بالتعليم حاليا.
    نحن ننفق من جيوبنا حوالي 600 درهم شهريا على التنقل اليومي
    نغادر السكن بعد الفجر و نعود في الحصة المسائية مع اقتراب صلاة العشاء
    تحن قلوبنا لطفل او طفلة يتيمة لم تجد امها حتى 1 درهم لكي تشتري لها قلما .. وآخر يحضر للدرس بدون صندلة او نعل و ..و الاخر.. وما بالك بالملايير التي تصرف
    وكما قال الممثل المصري سعد صالح في مسرحية مدرسة المشاغبين : احنا حنصرف على الحكومة ؟؟
    تحياتي لكل الاشراف من نساء ورجال التعليم المرابطين في الجيال و الفيافي ..

  • حمودة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:22

    تدقين وتقولي من.تتساءلين وفي نفس الوقت تجيبين يالك من كاتبة عجينة .المعلم ذو الراتب الهزيل المنقوص منه اقتطاعات السكن….ويعمل مع فوجين كلفوج يضم 60 تلميذ المعلم الذي استوردوا له تكوينا جاهزا بعيد كل البعد عن بيئة التدريس بالمغرب .مع كل هذه المعانات ماذا تنتظرين من رجل التعليم فعله .التكوين لمدة 5ايام يعد تكوين.كل رجال التعليم لم ترقهم تلك الوجبات لماذا.الوجبة محسوبة ب 120 درهم لكل فرد ولا ينال منها صاحبها الا 20درهم على ابعد تقدير والباقي الى ذهب ايتها العبقرية.فانت لا ترين الا مسافة شبر كالفار انظري بعيد بعيد وابحثي وتعمقي في بحتك وبعدها ستعرفين من يتعمد يتعمد يتعمد الخلل المقصود والمدروس بدقة متناهية لا عليك ايتها الصغيرة.

  • SuperAicha
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:30

    شوقي ومنال وهبي وجل المعلقين سقطوا في فخ لغوي. رغم أن اللغة العربية تعتبر من أغنى اللغات في العالم إلا أنها مازالت تعكس ذكورية”العقلية العربية”. فشوقي مجد المعلم ذون المعلمة ومنال ذكرت رجال التعليم ذون نساء التعليم والمعلقون فهموا ذلك على أنه تهجم على المعلمين الذكور. فصاحب التعليق رقم 79 يكتب مثلا: “تحية لكل من يقدر رجل التعليم…” رغم أن المرأة و لجت مهنة التعليم في المغرب منذ زمن بعيد.
    أنا متآكدة أن منال وهبي وهي تكتب هذا السطور كانت تفكر في أطر التعليم رجالا ونساءا، لكن اللغة خانتها وهذا ليس ذنبها. رغم أنني لا أوافقها في المدخل الدرامي اللذي اختارته للموضوع.

  • مواطن غيور على وطنه
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:16

    والله اسلوبك ركيك وانصحك بالعودة الى القسم حتى تتعلمي عند ”رجل التعليم” قواعد الكتابة والتحريروالتعبير السليم ,,,, عذرا

  • معلم ولافخر
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:24

    لست أدري من أين أبدأ الرد على الأخت . فأمثالهابهذه الأفكار يزيدون من تأزم وضعية التعليم من خلال النيل من المعلمين…فلتعلمي أيتها الأخت الفاضلةأن الفضل في كتابتك لذلك المقال يعود للمعلم ..وحتى اذا ظهرت ممارسات شاذة من البعض فهذا لا يعني أن الكل مسؤول ..تحدثت عن الأكل في اللقاءات التكوينية فلتعلمي أن جل اللقاءات تنظم بالمدن ورجل التعليم العامل بالبادية يتحمل وحده عناء التنقل ومصاريف الأكل..أما دروس الدعم التي تتحدثين عنها فنحن لا نضمن مواظبة التلاميذ حتى في الحصص الرسميةكما اننا ننفق من جيوبنا على شريحة واسعة من الأطفال لشراء بعض الأدوات لضمان استمرارية تمدرسهم…..ليس بهذا الأسلوب ننهض بالأمة…تحية لكل رجال التعليم المرابطين في أعالي الجبال ..

  • sémioticienساكن وساكت
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:06

    يبدو أن قد علمت متأخرة أن أكثر المواضيع هذه الأيام إسالة للمداد قضية التعليم وخاصة بجهة سوس ماسة درعة؛وارتأيت الكنابة في وضوع التعليم،لأن ماتكتبينه في هذا الموقع لايقرأ،وأقسم أنني لم يسبق لي أن قرأت لك ما تكتبينه من خريبشات في هذا الموقع،فكما يقال”العنوان على باب الدار” والعنوان هو صورتك،فمجرد النظر إليها وتحليلها سيميولوجيا يمكن استخلاص مجموعة من الرسائل:
    *الماكياج والفولار: لون المكياج الذي تستعملينه يبين أنه من النوع الرديء جدا،ذوق هابط ،وما يزيد الطين بلة ارتداء الفولار،هذا يؤكد صنف النساء الذي تنتمين له”إقرأ من الفوق وروتانا من الأسفل”
    *نظرتك و عيونك: الطريقة التي تنظرين بها والحالة التي عليها عيناك تؤكد فعلا أنك من الصنف الذي يتخذ من الفولار وسيلة للتمويه وهو صنف البنات الذي تتلئ به جامعاتنا اليوم، والذي يفعل كل شيء من أجل الحصول على النقطة التي تمنكنه من النجاح في الفصل…
    تلك إذن ملاحظات باختصار ،فليس عندي وقت كثير أضيعه في التعليق على تفاهاتك،نصيحة أخيرة دعي عنك الكتابة ،وخاصة في جريدة مثل هاته، لها قراء من المثقفين والجامعيين؛فشتان بين ما كتبته وبين ما يكتبه أسيادك من أمثال سعيد بوخليط.نصحية للمسؤلين عن الجريدة، ضرورة توخي الدقة في اختيار صور الكتاب ،وللمزيد من المعلومات إسألواumerto eco أوroland barthes او صديقه نور الدين الصايل…

  • marocain
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:08

    نسيتم الاغتصابات داخل الادارات العمومية و أقسام الشرطة,و الانحرافات و الشدود الذي تباركه الدولة,و لم تتجرؤوا إلا على أطهركم بفرية.

  • mohamed zinelabidine
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:10

    لو كنت مكانك وتلقيت هذا السيل من الدرود اضعف الاشياء اقوم بها هو الاعتدار لرجل التعليم لان اغلب متصفحي هذه المجلة هم نساء ورجال التعليم فالخيار لك …افعلي او لا تفعلي فكما قال احد الزملاءفي تعليقه فان عدتم عدنا

  • غيور على تعليمنا
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:16

    اريد ان اوضح بعض الامور التي دكرتها القصة التي برهنتي بها على مقالكي فاي فتاة الا وتعرضت لتحرش جنسي من طرف شاب وشيخ وفقيه واستاد وحاج وعجوز وشمكار واحمق ان لم نقل من اب او اخ او عم او خال او… فهده معضلتنافي هدا الميدان تساوى العقلاء والحمقاء لكونها غريزة متل الاكل فلا بد من اشباعها ياختي مند تواجد وسائل الاناقة والرشاقة والموضات في اللباس والمشي المتمايل يعني الجمال فكل واحد يريد ان يكون جميلا ويعشق الجمال حتى النخاع فلا تتهمي طرفا دون اخر فكل ما يجب القيام به هو دراسة شاملة للوضع والبحت عن الحلول لاشباع تلك الغرائز البشرية لدى الجنسين ومعالجة المشاكل الاجتماعية وزيادة المستشفيات للامراض العقلية والنفسية وافساح المجال للشباب بالزواج وحتى من يريدالتانية او التالتةلمن استطاع ان يعدل بينهن الى دالك سبيلا دمج التربية الجنسية ضمن المقررات الدراسية احدات برامج تلفزية واداعية لناقشة هده المواضيع تحسيس الاسر بكيفية التعامل مع هده الغريزة كتير من مجتمعاتنا لا يتقنون فنون الحياة الجنسية مع زوجاتهم اوازواجهن لجهلهم لهاخلق مراكز جنسية لمن لم يوفق في الحياة الزوجية وبرغبة منه تحت ضوابط طبية وقانونية ويلي هده الخطوات عقوبات زجرية قضائية لمن تبت عليه هدا الفعل الشنيع واقول لكي ان من بين اسباب مشكل التعليم عدم تدبير الحياة الجنسية مما ادى الى افراز كم هائل من البشر بعض منهم فاقد للهوية مما جعل الدولة تقف حائرة وجعلها تصرف ملايير الدراهم لاصلاح التعليم وهناك اشكال اخر هو عدم الاخد بعين الاعتبار الكفاءات التربوية بالاعتماد على الشهادات الجامعية وعن السيرة الداتية ودلك بالرجوع الى ملفاته اتناء الدراسة واعتماد ملاحضات الاساتدة الدين عملوا علي تدريسه وعن اخلاقه وانضباطه ان كان راغبا بان يمارس مهنة التدريس لكونها شريفة تشجيع المدرسين على البحوت العلمية وفسح المجال امامهم لاستكمال دراستهم اصلاح الادارة التربوية باعتماد معايير معقولة في الانتقاء ودلك لاسترجاع هيبتها كمنصب اداري وتربوي وسياسي

  • moha001
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:58

    انا لن ازيد الاشيئا واحدا لكاتبة المقال الا وهو…..
    تمنيت لو كنت استادة في الاعدادي او الثانوي….
    بعدها اكتبي ما شئت عن التعليم…
    اسلوب مهترئ ركيك تغلب عليه التهيؤات والتخيلات عاكسة معانات مراهقة استيقظ المها فجاة….

  • محمد كيالي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:36

    أختاه وضعت الأصبع على الداء
    أنا بالتأكيد أشاطرك الرأي في بعض ما قلته، لكن ليس كل شيء، إلا أن المهم أنك فتحت جانبا مهما من الموضوع، فعلينا جميعا أن نطرح الأسئلة المشروعة والعاجلة التالية:
    من المسؤول عما وصلنا إليه؟
    كيف أن التعليم في بلادنا آخر اهتمامنا؟؟
    لماذا يعتبر المعلم سعيد الجماني العصر؟
    ما موقع النقابات الكثيرة مما يجري؟
    لقد فاتحت عددا من مسؤولي النقابات حول العنف والمخدرات في المدارس، لمن من خلال أجوبتهم التافهة جدا يتبين أن الهم الوحيد هو المصلحة الضيقة
    كيف أن كل الأموال التي تصرف من أجل التعليم تذهب سدى؟؟ ولماذا يتبنى المغاربة سلوك النفاق في كل شيء؟؟ أذكر أني سمعت أحد المسؤولين المهمين في دهاليز الوزارة يؤكد أن التعليم في خطر، في حين أنه رسميا يؤكد أن الإصلاحات توتي ثمارها…
    لماذا الجميع يشكو من المعلم ومستعد لقتال المعلم، رغم أن الإحصائيات وواقع الحال يسجل أن أعدى أعداء المغاربة هم رجال الداخلية والعدل؟؟ ولا أحد يتجرأ على سب البوليس والدرك الذين احترفوا ابتزاز الناس في واضحة النهار؟ أم أن المنافقين سيقولون لا هذا ليس صحيحا، وهم يقرونه في مونولوغهم الداخلي؟
    لماذا نحمل المدرس كل المسؤولية ولا أحد يتكلم عن مسؤوليات الوزارة التي توظف كل سنة المئات دون تكوين؟؟
    المعلم اليوم لم يعد أحد يقبل منه أي شيء سوى بناء درس تافه لا علاقة له بالواقع، أما إن تكلم حول توعية تلامذته فقد يسائلونه تحت طائلة الإرهاب، فهو إذن موظف كباقي الموطفين، وهل باقي الموظفين يقومون بواجباتهم؟؟ ربما المعلم وحده الذي يسجل أعلى نسبة حضور إلى مقر عمله…
    لكن لو صدر منه أي سلوك يقال له زعما راك مربي؟؟ ومتى علمتموه أن يكون مربيا؟؟
    لقد وجب فتح نقاش وطني جاد من طرف الغيورين على البلد، فالتعليم هو الحل، والحل سهل، إنما الصعب غياب الإرادة القوية والنية الحسنة لدى المنافق المغربي

  • من اولاد فرج
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:40

    كلامك فيه الكثير من التعميم و القذف. يا سيدتي انت لا علم لك بما يدور في التعليم و هذه قصاصة رويت لك من طرف بعض المراهقين. ان مجال التعليم و التربية بحر لا يركبه الا ملاح ماهر, اما كلام المقاهي فهو لا ينفع في هذا المجال. يبدو انك تجهلين ما يعانيه الأستاذ من فقر و ديون و استفزازت من كل جانب. فكيف يكون هذا الأستاذ مثاليا و امثالك يشوهونه و يرمونه بالباطل. صحيح هناك حالات مما ذكرتي لكنها تظل معزولة و محدودة. انك بما كتبتيه تسيئين الى كل رجل تعليم شريف. و تفترين عليه الباطل. كيف تتجاهلين ما يعانيه الأستاذ في الجبال و في الفيافي و حتى في القسم؟ و انا اتحداك ان تدرسي لنا حصة واحدة. اما ان تجلسي في كرسي ناعم و تكتبين قصاصة اشبه ما يكون بما كان يكتب في ركن من القلب الى القلب فذلك هراء و افتراء مغرض. و نصيحتي لكي هي ان لا تكتبي في اشياء تجهلين ماهيتها

  • yassir
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:40

    يكفينا قوله تعالى “ياأيها الذين ءامنوا ان جاءكم فاسق بنبا, فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة ,فتصبحوا على ما فعلتم نادمين”,فأنت يا أختي ,تحلقين خارج السرب,وأعلمي أن قلمك ذاك ,اما جنتك واما نارك,ولا تكوني بوقا من بوقات اهل الفتنة ,أسأل الله لك أن تبصري بقلبك لا بعقلك.”أم لهم قلوب يعقلون بها”

  • sammy
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:42

    les enseignants vont reprendre leur dignite et respet le jour ou tu decide d aller voir un SHRINK pour liquider une fois pour toute tes problemes de paresseuse avec tes anciens prof et aussi pour te delivrer de ce fardeau que tu portais depuis une belle lurette.Pathetique

  • أحمد الغماري
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:44

    لا شكر للكاتبة التي تنطق عن الهوى وتكيل التهم للفئة الوحيدة من المغاربة الأقل فسادا وهي فئة نساء ورجال التعليم. ما تقولينه من تحرش أو تعنيف … الخ هو في حكم الشاذ الذي لا يقاس عليه، عليك تسمية الأشياء بمسمياتها وباراكا من المغالطات وأتحداك أن تنجزي درسا واحدا مع قسم في الثانوي أو الإعدادي مع تلاميذ لا رغبة لهم في التعلم وبعضهم عديمو التربية والأدب.. وإذا فعلت فلن تعودي لكتابة مثل هذا المقال الفارغ…
    لا يختلف هذا المقال الفارغ مع ماالتفاهات التي نسمعها في المقاهي وغيرها من أحكام يطلقها الجهال على نساء ورجال التعليم تمس بكرامتهم التي هي آخر ما يملكون فالأغلبية الساحقة من هذه الفئة تعيش ما يشبه الفقر مثلها مثل البروليتاريا الكادحة والعاطلين…
    في النهاية مقالك لا يخرج في سياق عام يحاول إلباس نساء ورجال التعليم فشل السياسات التربوية والاجتماعية والاقتصادية …الخ
    كفى فقد طفح منكم الكيل

  • زارة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:52

    …..الاستاذ او المعلم او سميه كيف ما شئت هو الانسان الوحيد الذي قولب نفسه وقولب من طرف هذا المجتمع المتخلف ومازال تيشتف عليههذا المجتمع لا يقدر ويقيم الا سلطة القهر,,,,!!?????

  • يساري وطني
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:38

    اثارتني صورة صاحبة المقال قبل الشروع في القراءة…ودهب حدسي الى مقاربة بعينها وجدتها صارخة في النص…تساءلت ما اطروحة المقال…هل الاخت بصدد مقاربة ازمة منظومتنا التربوية من خلال مساءلة رجل التعليم كفاعل في العملية التعلمية…مستواه المعرفي/البيداغوجي..ديناميته في مواكبة الدرس التربوي…فاعليته في تنشيط الحياة المدرسية…انخراطه في اصلاح المنظومة التربوية.
    لم المس لهده القضايا اثر في النقاش ما عدا محاكمة اخلاقية للاسرة التعليمية انطلاقا من سلوك شاد ومنفرد.
    يحيل هدا المقال الى طرح سريالى لم نعهده حتى في خطاب ما قبل الاسطورة…طرح مفاده ان ازمة المنظومة التربوية تتجسد في الازمة القيمية لرجل التعليم…من هنا تبرز الخلفية النظرية التي تؤطر المقال..خلفية ماضوية تقارب الظواهر بمعيار ديني اخلاقي.
    الاخلاق لا تخلق رجل تعليم كفئ بالمطلق…قد نتحدث عن ازمته في استحضار ازمة المنظومة التربوية وازمة المشروع المجتمعي ككل.
    اقتحام موضوع بهدا التعقيد والتركيب ودون ادوات منهجية ومعرفية زج بالاخت صاحبة المقال في مغامرة غير محسوبة…متناسية ان الحقل التربوي حقل معرفي متشابك لايلامس اشكالاته ان من امتلك ناصية علومه.
    اتساءل ومعي كافة رجال التعليم عن دلالة الهيبة عنوان المقال.. الى مادا تحيل… اليست مفهومايحيل الى صورة الاستاد التقليدي المستبد الدي ينسج علاقة مع التلميد من موقع التعالي…اليست الهيبة الية لاعاقة التواصل التربوي.
    للاسف صورة الاستاد التقليدي النمطي لازالت تسكن ادهاننا متناسين ان دوام الحال من المحال وان التطور قانون يفرض نفسه بكل قوة.
    كان بامكاننا ان نحاكم الصحافي ايضا لكن بمنهجية تستحضر الاكراهات وسياقات الفعل تفاديا لتسويق المغالطات كما فعلت كاتبة المقال.

  • enseignante
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:04

    لا حول ولاقوة الا بالله
    لا اعرف السبب الذي جعل هذه السيدةتكره رجال ونساءالتعليم.ربماهو احساس بالنقص لديهاتجاههم,ندعو لهابالشفاء و المغفرة

  • ميدو
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:18

    الغريب العجيب بل والعجب العجاب إذا كانت الردود على المقال تعكس وجهة نظر رجال التعليم وثقافتهم ولو كان كذلك فكما يقال الكتاب يقرأ من عنوانه والتعليم بحاجة الى غربال يسقط الكثير من الذين على شاكلة بعض الأخوة الذين كانت ردودهم لاتنتمي الا اى منطق غير منطق اتعفف ان اسميه وبالفعل الرجوع لله في التعليم

  • جميل
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:50

    رجل التعليم هو مربي النشىء و باني العقول او هكدا ينبغي ان يكون لكن عندما يصبح ذئبا بشريا يتصيد ضحاياه من التلميذات القاصرات المنبهرات به فاقرء على نضامنا التعليمي السلام

  • أمــــــــــــناي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:56

    لمادا تحملون فشل المنظومة التعليمية لرجل التعليم وحده نعم انه يتحمل قدرا منها ولكن لمادا لا نقحم الآخرين الوزارة الآباء المجتمع المدني الخ

  • مغربية حتى النخاع
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:52

    تقبليها منا هده المرة ايتها الكاتبة العزيزة
    هدا المقال اسهال لغوي قدحي لا ينبني على دراسة و بعيد كل البعد عن الواقع
    صححي هاد الخطا اول حاجة قلتي (….حين علم والدها بعلاقتها مع احدى اساتذتها و الصحيح احد اساتذتها) احدى مؤنت و الاستاد مذكر، الله يسامح من قراك
    ثانيا الموضوع اول وهلة افتكرناه قصة بعدها قلب انشاء و القصص معرفناها امثلة او من صنع الخيال، و غسلتي المعلمين و صبنتيهم بدون وجه حق باش ف الاخر تذكرين لنا استاد مثالي الدي لن تجده حتى ف اوروبا، كلنا خلق الله و لا احد فينا كامل الكمال لله عز و جل
    كان اولى ان تنظري الى تضحيات المعلمين و كونهم يعيشون بعيدين عن اولادهم و زوجاتهم، او العكس زوجة مع اولادها في قرية و زوجها بعيد لفترات تتعدى 5 سنين
    كان الاولى ان تتحدثي عن جدهم و اجتهادهم باقل الوسائل لكي ينجحو العملية التعليمية
    كان الاولى ان تتحدثي عن دورهم يستلمون الطفل عجينة طرية و يصوغون منه تلميدا يتقن الكتابة و القراءة بلغة القران و اللغات الاجنبية، و كيف يقومون سلوكات الاطفال بالتربية الحسنة و الدروس الدينية و الوطنية، و كيف يعلمونه مبادئ الحياة و التعامل مع الاخرين و الجد و يزرعون فيهم حب المطالعة و حب المعرفة
    الم تلاحظي ابدا طفلا صغيرا حين تاخده امه اول يوم مدرسة كيف ينفر و يبكي و بمجهودات المعلم و المعلمة يصبح مواضبا يلتحق بقسمه صباح مساء يكافح من اجل ان يتعلم تحت رعاية و حماية المعلم
    كثير ما يقال في دور المعلم بالخصوص معلم الابتداءي في حياتنا
    اما عن التحرش، فلا يمكن حتىاان يصل الى مستوى ظاهرة حتى تتكلمي عنه، الحمد لله درسنا في الاعدادي و الثانوي و لم نرى يوما ما يخدش الحياء بالعكس اي فتاة غير منضبطة يقوم الاستاد بنهرها و تعليمها الادب و كيف تلتزم بالادب و حسن الخلق في القسم، يساهم في دلك ناظر المؤسسة و مديرها و لا يسمحون باي تسيب اوقلة حياء لاي كان

  • يونس السويسي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:54

    أختي الكريمة,إن خطابك يكاد يكون متناغما مع اتهام المسؤولين والاباء الذين يحملون الأستاذ كل مشاكل التعليم و المجتمع!! حتى مخططات الوزارة الإستهبالية عفوا الإستعجالية تحمل الأستاذ تهمة الفشل و تحمله مزيدا من الأعباء,حتى يتفرغ الكبار لاقتسام كعكة الإصلاح . قديما كانت قيمة الأستاذ في القيمة التي يعطيها الناس للعلم, وحين ضعفت هذه القيمة وتم تعويضها بأشياء أخرى ضاعت قيمته!
    أنا أيضا رجل تعليم ويحز في نفسي سماع اتهامات جاهزة, التعليم مثل اي ميدان فيه الصالح و الطالح ,لدى لاتعممي يا أختي وتتهمي الجميع بسبب أناس ضالين, هداهم الله!!
    لم لا نحمل إعلامنا السافل المسؤولية عن إفساده أخلاق بناتنا ؟؟؟
    لم لانحمل الآباء إهمالهم لتربيةابناءهم و خصوصا البنات في سن المراهقة؟؟؟؟
    يدخل يوميا عندي للفصل مراهقات قد انتزع من محياهن الخجل والعفاف نظراتهن لاسعة و كلامهن فيه خضوع و غواية, لباسهن هو تماما ما تروجه قناتنا الثانية!!
    أخيرا أقول لكل الكاتبين في هذا المنبر لا تكتبوا عن موضوع إلا إذا كان لديكم إلمام بجميع تفاصيله و حيثياثه ,فالظلم مؤلم خصوصا إذا كان في حق من ربى الاجيال وعلمها.

  • ولد القاطع
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:00

    رجل التعليم يقوم بدوره أحسن قيام ،و مهنة التعليم مهنة شريفة أحب من أحب و كره من كره،لسبب بسيط لان في التعليم لاتوجد هرمية و لاسلطة و لاتقديم الطاعة للرئيس المباشر لكي يرقيك و ربما تقديم خدمات دنيئة.التعليم هو القطاع الوحيد الدي يفرض عليك اختبارا قي الترسيم و في الترقية،عكس القطاعات الاخرى.
    لكن للاسف الشديد هناك حالات على رؤوس اللاصابع تسيء لهده المهنة مما جعل البعض يوجه هجومات رخيصة الهدف منها هو الاساءة لرجال و نساء وهبوا حياتهم لتغيير المجتمع.ان أزمة القيم داخل المدرسة ليست بسبب أستاد مراهق ياسيدتي و انما هي ازمة قيم يعيشها العالم اليوم بفعل هجوم القيم الراسمالية التي هي بطبيعتها شرسة،فالهيبة التي تحدثت عنها فقدها حتى الاب بالمنزل الدي يعتبر رمزا للسلطة.و بالتالي اسمحي لي ادا قلت لك عليك مراجعة دروسك قبل كتابة مواضيع تحت الطلب ،لمادا لم تتحدثين عن رجل الادارة او رجل الامن الدي يعنف و يعيث في الارض فسادا.؟أعتقد أن هناك مؤامرة ضد قطاع التعليم تغديها خربشات في حاجة الى دعم و تقوية من طرف اناس لاعلاقة لهم بالقطاع.

  • سيسبان
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:06

    الخلل الدي تبحثين عنه و اين يوجدهو فيك و في امثالك الدينلا يعرفونالسياسة التعليمية في المغرب من خلال قرأتي لمقالك يتضح لي انك تحتاجين الى الدعم و التقوية فابحثي لك عن معلم .و لا تنسي في مقالك القادم ان تتهمي المعلم بانه السبب في عدم سقوط الامطار

  • ابو سهيل
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:58

    عوض مناقشة مضمون المقال انبرى عدد من المعلقين ممن في قلوبهم مرض الى مهاجمة صاحبة المقال فهذا يحتقر وذاك يشتم واخر يتفلسف ناسين او متناسين ان ازمة التعليم في المغرب يتحمل رجال التعليم الجزء الاوفر فيها لكننا لا نريد رؤية وجوهنا في المراة من فرط بشاعتها.ومع تقديري لبعض رجال التعليم الذين لا زالوايحفظون للمهنة شرفها وقدسيتها فان الاغلب الاعم انجرف نحو الماديات ولم يعد يهمه من المهنة سوى ما تدره عليه من اموال وذلك من خلال ما يلي…1.الساعات الاضافية المؤدى عنها والتي اضبحت تشمل جميع المواد وكل المستويات تصوروا انها شملت حتى مادة التربية الاسلامية في الجهوي..ثم هناك مقايضة نقطة المراقبة المستمرة بدروس الدعم الاجبارية المؤدى عنها فاين مبدا تكافؤ الفرص يا من يدعون الشرف؟؟20. العدد من الاساتذة يوزعون وقتهم ما بين المدرسة العمومية والخضوضية ودروس الدعم في الفيلات والمنازل ورياض الاطفال يوميا من الصباح وحتى منتصف الليل في بعض المواد كالرياضيات اكيد انهم يستريحون في المدرسة العمومية على حساب ابناء الفقراء فاين هو الشرف؟؟؟؟3.الكثير من المعلمين خصوصا في البادية يكثرون من التغيب وان حضروا يهملون تدريس ابناء الفلاحين ويستغلون الوقت في تهييء شهادات الاجازة او الماستر للترقي الاجتماعي فاين هو الشرف؟؟4. الهيئات النقابية التعليمية نسيت دورها كشريك فعال للوزارة في اقتراح البدائل ووضع التضورات والدفاع ع المدرسة العمومية واصبح شغلها الشاغل هو تحسين الوضعية المادية..وعلى ذكر الوضعية المادية اعترف وانا كذلك رجل تعليم بان المؤسسة التي التحقت بها في بداية التسعينات بالكاد كان رجل تعليم واحد يملك سيارة متقادمة سيمكا 1100 كنا نسميها السيارة الملعونة وكان الاغلب الاعم يقطن منازل في احياء نائية على وجه الكراءولما غادرتها مؤخرا اصبح الجميع يملك سيارات جديدة بل هناك من له اثنتين واحدة له والاخرى لزوجته العاملة معه بنفس المؤسسة اكثر من ذلك هناك من اقتنى علاوة عن منزله شقة اخرى بمراكش او الصويرة للاستجمام اللهم لا حسد.هذا مؤشر فقط خصوصا واننا دولة على قد الحال.

  • الى سلمان
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:10

    يا اخي الى بقى فيك الحال على الفرق اللي بين المعلم و رجل الامن بالله عليك اجي خدم في مكاني و انا في مدينة العيون وا ادراك ما مدينة العيون .. احميك و احمي اولادك حاضي الجهات الاربع و حاضي حتى ظلي ربما يكون صحراوي و يهاجمني .. اتق الله العام كله عندك فيه اضرابات و انا ما عندي حق في الاضراب مالك على هذا الحسد
    السلم 10 يا اخي عندنا من ضابط لفوق اما الاغلبية الساحقة راها كتبدا بسلم 5

  • assia
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:26

    لا حول ولا قوة الا بالله ملقيتي ما تكتبي ا بنيتي راكي عايشة في عالم غير بوحدك.

  • أدب الأدب
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:20

    أودأن أنوه برجال التعليم أولا عل مجهوداتهم التي لا تحصى ولا تعد… عجيب أمركم أيها المعلقون لالا أدري من أي منطق تتحدثون؟ ربماوجدتم في أنفسكم شيئامما قالت الكاتبة وما أثارته إنماهو شيئ من كثير..تتحدثون عن المعلم وكأنه المقدس ونسيتم أن العولمة لم تترك أي مقدس، كل شيئ تغير المجتمع بكاملهتغير فهل المعلم لا ينتمي إلى شرائح المجتمع حتى تستثنونه وتقدسونه، كلنا خطاؤون..ثم إني قرأت المقال مرارا وأعدته تكرارا علني أجد فيه شيئا مما تقولونه ولكن لم أجد فيه إلا غيرة على هذا الأستاذ و انتصارا له، لسان حالكم يقول أنكم تريدون من يجامل واعلموا رحمكم الله أن الصديق هو من ينتقدك ويريك أخطاءك وليس من يجاملك ويحصي حسناتك..شكرا للكاتبة على هذا الموضوع الذي هو صفعة لهؤلاء المتمردين على هذه المهنة الشريفة حيث لا ننكر وجود الشرفاء المثاليين الذين يعتبرون الأب الثاني أو الأم الثانية وكثير كثير هم..

  • كتامي
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:22

    لمن أراد معرفة طريقة تعامل رجل التعليم مع تلامذته الذين لا يفهمون الدرس أو يخطئون، فما عليه سوى سبر وتأمل هذه التعليقات، فهي تكشف بشكل واضح أن أصابع اليد ليست متساوية..
    من منا لم يحتفظ في ذاكرته بأساتذته.. هناك من نقدرهم ونحترمهم، وسيبقون قدوة لنا.. وهناك من نسأل الله لنا ولهم العفو والمغفرة.. وكفى!!!

  • يونس
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:30

    أبو سهيل تغليقك مريض هو الاخر..ان كنت رجل تعليم فانك بفكرك هذا لا تشرف أسرة التعليم…أسلوب تعليقك ركيك…أفكارك حقدية..تحمل رجل التعليم مسؤولية فشل القطاع وأنت تعرف واقع الوزارة والبرامج والوضعية المادية لرجال التعليم…علق على مضمون المقال..أم أنك تتعاطف مع صاحبة المقال لأنك ربما من الحالات الشاذة التي تقصدها صاحبة المقال.وتريد أن تنعرج بالتعاليق ننحو كلام اخر غير المقصود…واش عيب لالستاذ ادير طوموبين مزيانة خاسو ادير يسمكا باش نتا ترتاح..اخ عليك

  • معلمة في الجبل
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:02

    كنت ومازلت تلميذة فاشلة كانت مهووسة بالتحرش باساتذتها
    لا سمحك الله

  • سحنون
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:34

    يجب الإجابة عن السؤال التالي : لمذا فقد رجل التعليم وقاره في المغرب

  • طالبة جامعية
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 23:54

    اولا اشكرك على طرحك لهذا الموضوع وهو موضوع العصر مع الاسف وما جاء في المقال كله صحيح واوقع نعيشه يوميا مع الاستاتذنا شخصيا كنت من بين التلميذات التي تعرضت الابتزاز من طرف استاذة بالمرحلة الثانوية حيث طلبت مني ان التحق بصفوف الدروس الخصوصية التي هي تعطيها وحين التحقت طلبت مني مبلغ وبعد مرور كم شهر قالت لي يجب ن ادفع ضعف المبلغ الذي طلبته تفجات واذا بي تركت دروس الخصوصية لكن ما كنت متوقعة قد حصل وهو تراجع كبير في النقاط وفرق كبير قد حصل في المعاملة وفي نقاط الاختبارات .موقف اخر حصل مع صديقتي ومع الاستاذة نفسها حيث طلبت منها ان تمر بها في منزلها قبل وقت الدرس وصديقتي من حسن نيتها ذهبت الى منزل الاستاذة لتعرف ما سبب الدعوة واذا باستاذتنا المحترمة تطلب من صديقتي تغسل ليها المواعن وتنظف لها المنزل وصديقتي من الخوف تاعها تسقطها في المادة درت ليها لي باغت ومن جا وقت الدرس صديقتي حالتها حالة لا في لبسها ولا في وجهها من سالتها حكت ليا كل شئ اش درت فيها استاذة لي تيسموا راسهم اسياد المجتمع فين هاد سيادة وفينا هو الضميرولكن حقكم تكرفصوا على ولاد ناس حيت دولة وفرت لكم كل شئ تخفيضات في اسعار النت والسكن الاقتصادي والنقل العمومي والقروض وامتى ما لاشفتوا شئ ادارة دارت اضراب حتى انتما تديروا اضراب سنة كلها تتمشي غير في اضرابات قدام النيابات قريب ضربوا قدمها الخيمة نهيك على زيادة في رواتب وكان غير كنتوا تستهلوا وديروا خدمتكم كل شئ توفر لكم وزيدنها بالابتزاز التلاميذ في دروس الخصوصية ياريت كان تحكموا الضمير انتعاكم وهاد الشئ ما شي واقع غير في ابتدائي ولا ثانوي حتى في الجامعة الطالبة خاصها يكون لها علاقة مع الاستاذ عادالى باغت تنجح وكل سنة انا تنشوف هاد الاحدات تتوقع .اما بالنسة المعلمين البادية دائما غائب شحال هادي كان تلميد هو لي تكون غائب حاليا واقع العكس التليمذ حاضر وفينا هوا

  • متتبع
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:00

    اعتقد ان الانتقائية التي تمارسونها في نشرالتعليقات،تضع مصداقيتكم في الميزان.لقد ارسلت اليكم ردا مختصرا،اضع فيه الهجوم على رجال التعليم،في سياقه الحقيقي -حسب رايي المتواضع-،لكن يبدو ان الامر لاينسجم-ربما-مع اجندة هذا الموقع،وليس مع البنود التي حددتموها كشروط للنشر،وشكرا،،،

  • طالبة جامعية
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:36

    اين هي وزراةالتربيةو التعليم اين هم المفتشين اين هي الرقابة على معلمين البادية ؟؟ حاجة بغيت نفهمها وياريت نلقى عليها جواب انا لي جيران هو معلم وحرمه معلمة بنفس البادية وهي بضاحية مدينة اقليم تازة تستغرق مدة ساعة على الاكثر لا يدوامون بصفوفهم واذا دوام نهار واحد شهر كاملان لم اقل الاشهر انا سنة كاملة تنشفهم غير في دار جاليسن ماتمشيوش علاش نقولوا الجو مطير ما تسمحش اولا لواد تيفيض ما تسمحش ايوا والايام الاخرى الامطار ما تظلش سنة كاملةولا مدام زيادة ما نمشيش واخد العطلة معها البرد مانمشيش الشتا مانمشيش يعني الشمس ما نمشيش ايوا امتى غادتمشي قطاع التعليم اصبح مستهتر لهاد الدرجة ؟؟؟؟؟اين ضمير المعلمين اين هي الرسالة التي يؤدونها ؟؟وياريت تواحد فيكم ما يقول كاد المعلم ان يكون رسولا هاد القولة ما بقاتش تتنطبق على معلم اليوم المستهتر برسالته النبيلةوحتى اذا ارد ان يوصل فكرة فهو الاكيد ينتظر مقابلها اتمنى من وزراة التربية وتعليم تلتف لهاد الشئ لي توقع ويتغير الوضع لانه عيب وعار الاستاذ يبتز التلاميذ انتاعو او يتحرش بالتلميذات ياريت وكل رجال ونساء التعليم يحكموا ضميرهم قبل اي ارتكب اي جرم في حق ولاد ناس ويخافوا من الله ويحطوا ولادتهم في مكان ولاد الناس

  • أحمد
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:24

    الأخت الكاتبة صاحبة المقال: لا يهمنك الكلام الذي قيل في هذه التعليقات فأنا أعلم انها لن تزيدك إلا شجاعة وجرأة لموافاتنا بالمزيد عن تلك المهن التي فاحت رائحتها..واعلمي أن مقالك هذا هو النقطة التي أفاضت الكأس وأظهرت أن البعض من الأساتذة كانوا ينتظرون من يثير هذا الموضوع حتى ينقضوا عليه رادعين له ناهجين في ذلك سياسة القمع والتضليل متناسين فعلا أن من بينهم -إن لم يكونوا هم- من يفعل ذلك وأكثر..فمن بين الأسباب التي مرغت هيبة الأستاذ في التراب كذلك أنك تجد من بينهم من يلهو مع تلميذه في المقهى بل ربما يدخن معه و يتبادل معه الكلام النابي والشتائم وكثرة المزاح خارج الفصل(في الزنقة)فكيف لذلك التلميذ أن يحترم أستاذه داخل الفصل بعد كل ذلك؟..بالله عليكم يا من علقتم ضدا على المقال فانتم بذلك تقولون لصاحبته “عافاك باراكا راكي عريتيناويل زدتي شي حاجا راكي ربما تعزلينا عن مناصبنا”

  • التلميذ
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:28

    أنا تلميذ في إحدى الثانويات في إحدى المدن في مغربنا الحبيب..المهم أن أحد أساتذتنا يتردد على إحدى الفتيات كثيرا داخل الفصل ويجلس على طرف طاولتها وهويشرح الدرس أو لا يشرح يعني كان يفعل ذلك بشكل دائم ومرة سألناها لماذا يفعل ذلك فردت قائلة بصراحة “كايشوف ليا في صدري”… ما هذا ما هذا؟؟؟ إوا ها هو كايشوف ف الصدر اليوم وغذا الله يعلم شنو تابع داكشي..

  • عبد الواحد
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:38

    مقال باهت يفتقد إلى تصميم واضح ونضرة موضوعية ، غارق في التعميم ولا يخلو من تربص .
    رجال التعليم أشرف مما تتحدثين عنه سيدتي ،

  • عزيز
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:40

    ابدا بسم الله
    اتسائل مع نفسي والغيورين من ابناء الوطن الحبيب.لماذا لانتحدث مثلا عن 2m؟لماذا لانتحدث عن مسلسلاتها الراقية بكل المعايير :هل المعلم يعلم ابناءوبنات المستقبل العري ؟ هل يعلمهم الكذب ؟ هل يعلمهم الخيانة؟ هل يعلمهم الرقص الفاحش؟هل يعلم كيفية خلق الاكاذيب على الاباء والامهات؟هل المعلم هو الذي يقدم خوردة المكسيك والتحلل الاسري؟وخوردة لبنان وتركيا …يا صاحبة المقال استحيي من نفسك ولا تتسرعي في حكمك .الم يدرسك معلم هل كان منه ما حكيت؟
    فانا ومن هذا المنبر اقول وبكل ثقة ان امتنا مستهدفة ويجب ان نفطن لذلك.مستهدفة من اعداء امة الاتسلام ويجب علينا جميعا ان نكون مستيقظين.ما ينقصنا اختي ليس المعلم بل ينقصنا الاخلاص في العمل كل في مركزه كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته .يجب علينا ان نحب هذا الوطن ونتفانا في حبه فحب الوطن من الايمان ونحب امتنا ونحب ديننا وندافع عنه بكل ما نملك من قوة علينا بالاخلاص الاخلاص الاخلاص لا الهرولة وراء الماديات الفانية.حب الوطن يعني التضحية بالغالي والنفيس………

  • رشيد
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:32

    تقرير يفتقد لادنى درجات المعقولية و الصواب لانه ببساطة غير نابع من المعاناة الحقيقية لاسرة التعليم انها معاناة لاتقف عند حدود المجاعة خلال التكوينات
    ماذا تقولين في شان معلمة تعمل في اقصى اصقاع الصويرة تشرب ماء
    المطفية لاتذهب الى الحمام لمدة شهر تاكل الخبزاليابس وتتعرض دوما لتهجمات السكان…………………………….

  • مواطن
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:54

    أبان مقالك عن حقيقة واحدة مفادها أن أفراد أسرة التربية والتعليم من أكثر زوار هذا المنبر المحترم…ولأن مقالك متعفن لغة وأسلوبا ومضمونا وأخلاقا فهذا يعني أنهم لا محالة سيتجنبون قراءة مقالاتك التي لم ترق يوما لمستوى المقال الصحفي. جل مقالاتك تتبنى أطروحة الحقد تجاه الرجل…وللأمر ما يفسره سيكولوجيا…ربما كنت تتمثلين وأنت مراهقة أنك فتاة الحسن والجمال التي تثير انتباه الرجال…لكن بمجرد ما أن سافر بك الزمن كثيرا خيب أملك لتجدين نفسك تائهة في هوامش المجتمع…لا فكر نقي ولا مستوى جامعي جيد ولا زوج ينسيك تجاعيد الوجه…ولتعلمي أختاه أن منبر هيسبريس هو منبر القول الصحفي الأمين والسديد والمتخلق . وليس مصحة نفسية يقصدها المضطهدون نفسيا أمثالك للبحث عن الذات واثبات الوجود .ففكرك المريض لا يجني لك سوى وجودا بئيسا ( تنقصك تجربة الكوجيطو كما تنقصك تجارب حياتية جمة )..مقالاتك تثير التقيؤ بدلا من التمتع لأن من باب أخلاق امتهان الصحافة عدم خدش الشرفاء من المواطنين الغيورين على وحدة الوطن ومستقبل المغرب…رجل التعليم يضحي بصحته من أجل شرف التدريس…وعندما ينفذ رأسماله الصحي يعاني ويلات الأمراض في صمت ليموت في نهاية الآمر بشرف وعزة…وتبقى صورته منقوشة الأثر في مخيال تلامذته الأعزاء..بصفة عامة مقالك مريض عليل يمكن أن يشكل مدخلا سيكولوجيا لقراءة أرشيف لا شعورك الممزق عاطفيا والمنهار اجتماعيا….سقط قناع وجهك ولن يملأ تجاعيده غبر اعتذار رسمي وشجاع لكل مدرس ومدرسة.أما عدم اعتذارك فلن يزيد وجهك الصحفي (حاشاك) إلا كهولة ومستنقعات وفجاجا وحفر لن تملؤها المرهمات التجميلية. ولا تفوتني هذه الفرصة دون أن أتقدم بجزيل الشكر والتنويه لمجموعة من الصحفيين المقتدرين الذين يقدمون أطباقا مقالية كلها تنوير وإفادة …أخص بالذكر أصحاب أعمدة ” بدون رقابة” ” الكلام المرصع” ” داخل سوق راسي

  • lugin
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:50

    la premiere des choses les filles sont malines et ne s’attachent plus aux enseignants pour la simple raison qu’il est pauvre ou avare..elles cherchent lhabba monaaie …….
    la deuxieme il faut parler du travail et du rendement avec une class de 42 a50 eleves qui n’est pas le memes avec 24 ou 26 eleves…

  • معلم
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:56

    أعتقد أن رجل التعليم ربما لم يجد وقتا حتى لحك جلده بسبب حساسية طباشير الوزارة،بله أن يفكر مجرد التفكير في التحرشاللهم إذا كان متحرشا به -وهي حالات كثيرة جدا-كيف ذلك؟ فعندما تدخل المراهقة الفصل وسرتها تبين من تحت وزرتا البيضاء في الوقت الذي تجد الأستاذ يكاد يحمل على ظهرة كل ما يملك من لباس في عز “الليالي”- وللتأكد المرجو مراقبة مداخل الإعداديات أما الثانويات فتلك طامة كبرى وإلى الله المشتكى هذا دون الحديث عن المساحيق والمنكير والنظرات والخضوع بالقول وتصفيفات الشعر والدجين الذي يعرض الممتلكات وغيرها مما تعرفونه وتنكرون، أما عند اشتداد الحرارة فحدث ولا حرج ، وإن تعجب فعجب أن يقول لك أولياء الأمور أنا من اشترى هذا اللباس فكيف تمنعه وبأي حق، أو هي من جيلها ومثيلاتها، وغيرها من العبارات التي تدمي الفؤاد وتكاد تقطع نياط القلب.طبعا أنا لاأسوغ بهذا انسياق المدرس وراء نزواته وشهواته ؛لأن المفروض فيه أنه محصن أو يتخذ الصوم فهو له وجاء ، ولكنليس كل الناس في البضاعة سواء و”من جعل الناس سواء فليس لحمقه دواء”ولكن أقول يجدر بنا معرفة فلسفة اللباس ، فهو كما قال الشاعر: لبسن برود الوشي/0/لا متجملات ولكن كي يصن به الجمالا، ثم تربية الأسرة النشء على القيم النبيلة كالحياء، واستهجان الخنا ،والعزة،وصون الكرامةوغيرها…ومع هذا فلن يسلم الشرف من الأذى نظرا لوجد ذئاب بشرية على أجسادهن ثياب كما قال أبو فراس الحمدني رحمه الله

  • عبد اللله
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:08

    اتركوها تكتب ما تشاء الكثير منهن يكن العداء لرجال و نساء التعليم : اما لفشلهن في القطاع اولعنوستهن وطائفة اخرى للحسد والبغض لاسرة التعليم.ان امثال هذه كثيرون ومنهم طبعا لطيفة…التي فقدت اللطف….

  • استاذ
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:00

    145 – اين هو ضمير المعلم
    طألبة جامعية لا مستوى لك.أمثالك هم السبب في انهيار المستوى الثقافي و المعرفي وكفاك غشا في الإمتحانات الجامعية
    كفاك حقدا اتحاداك أن تجتازي امتحان ولوج مراكز التكوين عن جدارة واستحقاق

  • عبد الحق
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:12

    التحرش كان دائما والإغتصاب كان دائما والغبن كان دائما والقهر والرشوة والفساد والتسلط والإنفراد بالسلطة …..أمور كانت دائما الجديد هو وأننا لم نعد نقبل هذه الأمور(جمعيات حقوقية تعنى بهذا الشأن جيدا) .ليس ببعيد كانت العصى من الجنة والعقاب البدني وسيلة تربية ومقبولة من المجتمع .
    الكاتبة تربط ما بين غياب الهيبة (أسلوب لا تربوي) والساعات الإضافية والتحرش.أرى هنا نوع من الإقصاء الواعي للأسباب الحقيقية لتدني قيمة المدرسة ولا أقول هيبة المدرس أومعنى المدرسة وحاجة الناس إليها ذلك قريبا كانت المدرسة ممر الترقي الإجماعي والخروج من العزلة والفقر فأصبحت غير ذلك وبقول الحسن الثاني :”أنا أخاف على من يذهب إلى الجامعة ” كإجابة على استفحال ظاهرة بطالة لذى خريجي الجامعات بنية توجيه التلاميذ إلى التكوين المهني.
    مشكلة التعليم ليست بالبسيطة والخوض فيها سيدفعك إلى الخوض في المدارس والمدرسة المولوية التي يدر س فيها المسؤولون أبناءهم ولا يسجلونهم في التعليم العمومي .
    لايمكن فصل المنظومة التعليمية عن باقي المنظومات وخصوصا في الأنظمة الشمولية التي تتحكم دينيا ودنيويا.

  • adib
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 22:04

    je trouve que les commentaires sont plus important que le sujet

  • حكيمة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:34

    شخصيا أنا مدينة للمستوى الذي حققته لبعض أساتذتي الأجلاء الذين لولاهم لما حققت ما حققته من إنجازات أفتخر بها .ومثلي الكثيرون من جيل الثمانينات حققوا تميزا بفضل اساتذتهم وهيئة التدريس عموما ….انحني إجلالا لهؤلاء وأتمنى لهم طول العمر ووافر الأجر على اعمالهم الرائعة ورحم الله من وافته المنية
    وهذا دليل قاطع على ان هيئة التدريس تقوم بمهام كبيرة جدا وغالبا ما تتجاوز المهام المحددة لها . إنهم تربويون ومساعدون اجتماعييون ومنشطون ووو
    لم لا نتكلم عن تلك الحشود من المعلمات والمعلمين الذين يضحون
    بالغالي والنفيس وباستقرارهم الأسري كي يدرسوا أبناء البوادي النائية ويعيشون في ظروف قاسية ؟
    لم لا نتكلم عن المعلمة التي تتعرض للعنف والقسوة وتعيش فيما يشبه منفى كي تمسح جهل ناشئة توجد في مناطق نائية ومقطوعة و؟لااحد يهتم بهؤلاء ؟؟؟
    أختي معلمة بالوسط القروي وكانت تقطع عشرات الكلموترات كي تجد ماء للشرب ….وبنت هي وزميلاتها غرفة يسكن بها ….من مالهن الخاص …وكانت تقطع مئات الكلموترات كي تزور عائلتها وتعيش في الخوف الدائم من الاغتصاب والاعتداء ومع ذلك تؤدي مهمتها بكل إخلاص …
    لا زالت اليوم تشتغل بالوسط القروي وتقطع مسافة 60 كلم يوميا في الطاكسيات والغيس والبرد تاركة أطفالها الصغار في الحضانة من 7 صباحا للمساء
    وتحرضت للأجهاظ نتيجة هذه الرحلات المكوكية
    ما بكم يا يا اشباه الصحفيين لا تكتبون عن هذه الحالات ولا ترون إلا بعض الهوامش
    التحرش الجنسي موجود فعلا وهو ليس أحادي الجانب ،هذا الجيل الدنيء لا يعرف حدودا ولا حواجز وهناك فتيات يتحرشن باساتذتهن ايضا وهذا ايضا يستحق الاهتمام .
    هذا الجيل الرخيص يخاف منه آباؤه فكيف بمربيه ؟؟؟ المعلم يدرس والآباء يجب أن يحصنوا بناتهم ويعلمونهن احترام أساتذتهن واحترام أنفسهن والاهتمام بما هو جدي

  • essafri
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:44

    أولا متمنياتي لجميع المغاربة بالعيش الكريم وجعل الله سنة 2011 بداية عهد ازدهار حقيقي ..عن الموضوع لقد أصبح المعلم هو ذاك الحائط القصير الذي يطل منه كل متطفل وكل هاو للوقاحة.. ألم يرق لك أيتها الأخت الفاضلة إلا أن تشوهي من علمك ابجديات الحياة..هل التحرش لا يوجد إلا عند المعلم ام ماذا…ماطا عن تحرش المدراء و و و أم أنك تجيدين النظر من خلال الحائط القصير؟؟؟

  • professeur
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:28

    j’ai jamais fais attention a tes écritures sur hespress mais j’ai vu que ton sujet parait qu’il m’intéresse, j’ai lu et je regrette, je me suis rendu compte que ce n’est plus la peine de perdre mon temps a te lire

  • marocain
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:36

    Il clair que madame ne connait rien de ce que les profs font face quotidiennement et surtout dans le secteur privé ou l’administration fait tout pour avoir de l’argent même si un élève insulte ou frappe le prof on le retrouve le lendemain au cours sans qu’il ait la moindre convocation des parents pour sanctionner l’élève en question et on considère les profs comme des êtres qui ne valent rien et on les sous-paie des fois au delà de 400 dh par mois. après cela comment voulez que le prof travaille dans de bonnes conditions….

  • omar aznkd
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:48

    لولا فضل الله اولا و مجهودات رجال و نساء التعليم ثانيا لما كنت قادرة على كتابة هذا المقال الله اهديك.

  • smart help
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:48

    je me demande pourquoi tout le monde voit que toutes les crises et les problemes du maroc sont a cause des enseignants ne pensez vous pas que le probleme c’est d’abord notre democratie nos grand voleurs qui volent chaque jour des milliards et qui passent leurs temps avec des adollecentes sous la protection des policiers dans les grands palaces . ne pensez vous pas que notre probleme c’est……
    des gens comme vous qui disent tout et ne savent rien

  • العربي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:02

    ليس كل من يستطيع ان يكتب جملا ومواضيع قادرا على ان يحلل ظاهرة اجتماعية وبالتالي أن يقف عند مكامن الخلل وتقديم حلول ناجعة لاصلاح المشكل. فضاهرة الفشل المدرسي ليست مرتبطة بالمدرس وهفواته بقدر ماهي مرتبطة بعدة عوامل منها : الاسرة , الشارع , الاعلام المحيط الاسري …لذا ادعوك لتعميق البحث في كل هذه العوامل ونحن ننتظرك لاخذ بعين الاعتبار الى الحلول التي ستتوصلين بها.
    اما اذا كان غرضك فقط التشهير برجال ونساء التعليم فاعتقد انك لن تنالي مهنم لان الحادثة التي اعتمدتها في طرح الموضوع فهي غير عامة في جميع المدارس بقدر ماهي موجودة في جميع مؤسسات الدولة ومنها الميدان الذي تشتغلين فيه فابحثي وستجدين العجب العجاب.

  • استاذ حامل الرسالة النبيلة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:00

    المغاربة لايعرفون إلا تكريس المشاكل
    اعلموا علم اليقين أن الكل يعرف المشاكل ولكن ما نريده هم الحلول
    وأقول لصاحبة المقال لا حاجة لنا بسرد الواقع المعاش لأن الكل على علم به
    فإن كنت قادرة فاتنا بحل كامل من جميع الجوانب ثم واجهي به الحكومة
    أما الكتابة من أجل الإفصاح عن عقل أحمق مجنون فلا حاجة لنا به ومن لغا فلا منطق له

  • مغربية حتى النخاع
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:38

    في عهدي حينما درست كان الاباء حين يحصل اولادهم على نقط غير مشجعة خاصة الاولاد العنيدين المهملين الدين لا يعرفون مصلحتهم و يتكاسلون، ياتي الاباء للمعلم و الاستاد ليؤكدو له مقولة نت دبح و انا نسلخ (التنسيق فيما بينهم هههه)
    اليوم يا عزيزتي الصحفية الكاتبة اسمع ان الامهات تدهب الى المعلمات ليغسلوهن و يصبنوهن لمادا،
    لان المعلمة غوتات على ولدها، ماشي حتى ضرباتو
    و اسمع قصص من قبيل، متضربيش لي ولدي و متغوتيش عليه ولدي حساس و دكي خوديه غير بالمهل، منبغيش ولدي يتعقد لي،
    قرينا بكري، شحال قدها هاد المعلمة متدير الخاطر، لكل خنفوس عند مو عزيز، كيفششوهوم والديهم حيت عندهوم واحد و جوج، و يجيو يحماقو على المعلمات الي ولادها مليوحين ف قنت و راجلها ف قنت، و اكثر من دلك عندها 30 تلميد او اكثر في القسم
    شحال من مرة سمعنا امهات تهدد معلمات، وناس رفعو دعاوي على معلمين
    ايوا فين غا نوصلو
    قرينا بكري
    و التحرش لي حكيتي عليه انا نقولك حتى المراهقات ولاو واجدين لتقبل التحرش ف المدرسة او خارجها، خرجو عليهم الافلام المكسيكية و التركية. و هادشي كنضن خاص الام تكون واعية و توعي بنتها انها متيقش وخا كتفرج و ان هاديك مجرد افلام، وتفهمها الواقع اشنو فيه باش متبقاش البنت غالطة و لي ضحك لها تبعو
    خاص حتى الوالدين يحيدو حاجز الحيا مع ولادهم و يهدرو معاهم ف كولشي ويوعيوهوم بالدنيا و اشنو فيها
    ديك الساعة البنت الى تحرش بيها الاستاد تعرف كيف ترد او اضعف الايمان تبلغ عائلتها او الادارة

  • tatouage
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:04

    كل شئ في المغرب فاسد الا رجل التعليم وا غير تهضر عليه انوضوا ليك بالشفوي غير زبدوا راه خرجتوا على اولاد الشعب,
    نتما هما الملائكة

  • بوعزة الكازاوي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:06

    في الحقيقة كان رجل التعليم في الماضي محترما ووقورا ومنضبطا وكان يتخرج على يديه النبغاء والعلماء
    اما الان اصبح همه الرصيد البنكي
    اصبح همه الزيادة في الاجرة
    اصبح همه المشاريع
    لم تبق رسالته تربوية صرفة
    فقد اصبح يبحث عن الثروة
    اصبح المعلم والاستاذ يدخن امام التلاميذ واصبح المعلم يشرب الخمر ويتناول المخدرات
    اصبح المعلم يتجاهل التلاميذ ولا يعطيهم حقهم في الدروس.
    اصبح التلاميذ يتخرجون ضباعا ومشللين ..
    بؤسا لك ايها المعلم معلم اخر الزمن معلم الجيل الثالث الذي ينتج الفاشلين وينتج الارهابيين وينتج المخربين والسفهاء.

  • رشيد
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:08

    جميع الوظائف لاتخلو من الحالات الشاذة و الشاذ لا يقاس عليه كما يقال فالاغلبيةالعظمى من اسرة التعليم تتفانى في اداء رسالتها على الوجه الاكمل لكن مع الاسف لاتجد من يعترف لها بهذا
    الجهد فالاستاذ يحيا منفيا ويموت منسيا
    في الاخير ادعو اسرتي الكبيرة الى الكف عن تناسل الردود على المقال فالاخت سامحه الله ما سكناش هنا………………………….

  • medou
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:10

    قرأت موضوعك يا أستاذة منال ولكن لم أستفد شيئا .أردت أن تثبيتي كل شيء ولم تفلحي في إثبات أي شيء .دائما تركزين على السيئ لبناء أحكام عامة وسطحية حتى لا تضطري للتحليل الحقيقي, ربما ذلك يريحك لسهولته ولكنه يخفي جهلا كبيرا بمعاناة الأساتذة وبمهنتهم النبيلة . نعم يوجد أساتذة غير مدركين لرسالتهم وهذه الأمور يحسم فيها المسؤولون لينال كل مخطئ جزاءه .ولنشجع من يستحق منهم التشجيع ماديا ومعنويا .وشخصيا خلال مساري الدراسي تعرضت للصفع من طرف مدير المدرسة وأنا في سن السابعة دون أن أعرف السبب إلى الآن ههههه وكذلك سبني أستاذ في المرحلة الإعدادية ولكن لا أحمل الحقد لرجال التعليم أبدا بل مازالت صداقتي وثيقة بأساتذتي لسبب بسيط أنني كنت أحترمهم وهم من ساهم في تفوقي في الدراسة ولا أهتم بالاستثناء لأن ذلك يدل على ضعف الشخصية .وبالفعل كاد المعلم أن يكون رسولا.

  • مدرس
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:12

    أطلب من كاتبة الموضوع الاعتذار لنساء ورجال التعليم، وإلا أدعو الإخوة الأخوات الى إعلان مقاطعة هذه الجريدة على صفحات المنتديات التربوية المعروفة.
    ارجو النشر

  • البشير الكعليم
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:26

    تحيه الى جميع الكعلمين

  • alkhmaho
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:02

    كل ما فيك جمالك،أما إنتاجك فيجب أن يحاسب عليه أساتذتك

  • noyau_linux
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 19:04

    بصراحة استغرب لوجود بعض الأشخاص ضمن رجال التعليم بالمغرب دون توفرهم لا على مستوى علمي ولا ثقافي يخول لهم ممارسة المهنة. وقداشتغلت متطوعا بإحدى المؤسسات التعلمية وقتها فوجئت بعناصر تم الزج بهم في متاهات التعليم دون أن تكون لديهم مميزات يلجون بها مراكز التكوين التي أصبحت تعج بأطر وخريجين أحقر من سابقيهم. كما استغرب إضرابات رجالات التعليم. فهل فكر هؤلاء الأطر يوما أن المغرب يعاني من نسبة بطالة مرتفعة. ويتقاضون أجرا أكثر بكثير من من أدائهم المهني. فلا حول ولا قوة إلا بالله
    لا تقم للمعلم ولا توفه التبجيلا فالمعلم يريد أن يصبح وزيرا

  • mustapha fouira
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:42

    يبدو ان الاخت مغرمة في احد الاساتذة و لم يبادلها نفس الشعور. فبدات تقول هذا الكلام غير المسؤول……..

  • عبدالوهاب
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:44

    ليس للاستاذ او المعلم هيبة
    مادام لم يغلب منطق الحكمة والعقل بعدم تضييع التلاميذ في دروسهم
    ليس للاستاذ او المعلم هيبة ما دام همه هو الاضراب لتحقيق مصالحه الضيقة والشخصية ضاربا عرض الحائط الامانة التي كلف بها.

  • المعلم
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:48

    لا تُطْعِمْ طَعَامَكَ مَنْ لا يَشْتَهِيهِ

  • رجل تعليم
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:30

    إنها لا تقصد الإساءة إلى رجال التعليم بل الدفاع عنهم و تبرئتهم من تجاوزات بعض من لا يعيرون الأخلاق و التربية مكانتها في العملية التربوية التعليمية و من منا لا يسمع يوما عن مثل التجاوزات الغير المقبولة في حقل التعليم حقل الأمانة و العلم و الصدق به تعلو الأمم أو به تنحدر فمثل هذه التجاوزات لا تأخد بحساسية عندما تقع في قطاع غير قطاع التعليم و بالتالي بات من المفروض الحرص على الإختيار الجيد و الجاد لمن سيحمل رسالة العلم و التربية

  • Mo3llim o bikhir
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:18

    الى الطالبة الجامعيةصاحبة التعليقين143 و 145 لقد تحدتت عن نماذج من رجال التعليم ثم عممت الظاهرةوالتعميم حتى في العلوم غير صائب دائما هناك حالات خاصةوهذه الحالات قد يكون مردهافي حالتنا الى الخلل الذي نعانيه في انتقاء الاطر وتفشي المحسوبية والزبونيةوالتي نحاول جاهدين للتخفيف من اثارها الكارثية،حيث ان هناك ماهو افضع من ذلك(الموظفون الاشباح).اما عن تعليقك فقد قرأته بشق الانفس لانني لا افك جيدا طلاسم الدارجة المغربية ولهاذاأتوجه لبوابة هسبريس المحترمةان تحدد معايير للكتابة على البوابةوأنا شخصيا اوثرلغة القران وموليير و شكسبير.اما اذا كنت انت من رواد الجامعةفرحمة الله على التعليم في بلادنافكل ما قيل وما يقال حول تدهور الحالة العامة للمنظومة التربوية صحيح بل يصعب تدارك الخلل فيها.

  • may dior
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:46

    منال وهبي مريضة نفسانيا: أثرت عليها المسلسلات المكسيكية و التركية: فأرادت نقل ذلك الى واقعنا المغربي: فهي بعيدة عن الواقع و المنطق كل البعد: و نتأسف لوجود أمثالها في أحد اركان هته المجلة الصاعدة…

  • بو كماخ
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:46

    رحمك الله يا مربي الاجيال ا/ احمد بوكماخ و الى جنة الخلد ايتها التلاوة , غير قولو ليا باقي شي كوعليم افرح لوجه والووووووووو غير الكيادر. انشر لك جزيل الشكر

  • سعيد العيطوني
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:20

    تصوروا انكم في نهاية اسبوع او حتى في منتصفه توجهتم الى الجوطية او سوق المتلاشيات انتم تبحتون عن بعض ما استغنى عنه الاثرياء بعد ان تم اعادة ترتيب الديكورات بمنزالهم تصوروا انكم في يوم من الايام وانتم تتجولون في الجوطية و اذ انتم امام مزاد علني لبيع الملاشيات هذه المرة انتم امام متلاشيات التعليم وانتم تسمعون صياح الرخى لله التعليم فابور التعليم بالمجان هاك امولاي .
    هذا ما يقصد ب مجانية التعليم ان يكون من بين المستغنى عنه في هذا الوطن العزيزحيث ثاني الاولويات اصبحت في كف عفريت اذوصل المستوى التعليمي الى الحضيض .اذا ما تساءلنا عن سبب ذللك تم نوحلو حيث السياسة التعليمية في بلدنا الحبيب ولدت وهي معاقة وكبرت دون ان تقوم اطرافها.
    التعليم اليوم الى عندك الفليسات را نتا من المحضوظين الا ما عندكش المدرسة العموميةمستعدة باحتضانك لكن ان كنت قادرا على الكفاح و القتالية يمكن لك ان تصل الى مبتغاك مع العديد من العراقيل طبعا .وهي عراقيل بنيوية يتحمل فيها الكل مسؤوليته التاريخية ابتداء من معرب التعليم الى اليوم.

  • RACHID
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:32

    انتبهوا فالكبت الحاصل عندها تجاه الأساتدة تستغله في قراءة ما نكتب

  • simo
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:16

    اتمنى منك و من كل من يعلقون فشلهم على اساتدتنا الكرام ان تبحتوا عن سلالم اخرى لتصعدوا بهافوق الشعبالمغربي لتحدتوا الوقيعة بينه و بين اسرة التعليم….بزاف عليك…و سيري شوفي غيروووو

  • استاذ صحافي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 21:34

    أذاكنت تريدين ان تكتبي في قضايا التعليم وظواهره الاجتماعية وحالاته التربوية فما عليك ايتها الصحفية الناشئة الا ان تتسلحي بالعلم والمعرفة الشمولية للظاهرةمن اجل مقاربتها من شتى الزوايا حتى تكون مقالاتك جادة وهادفة ،فما وقع قد يقع في جميع القطاعات وحتى داخل الجسم الصحفي ولهذا فلا تستغربي اذا قلت لك حاولي ان تكتبي عن التحرشات الجنسية التي يتعرض لها السادة المدرسين من طرف المراهقات داخل فصولهم ناهيك عن التحرشات المادية التي تتعرض لها اجورهم اضافة الى الاكراهات السوسيونفسية ولكن أعتقد انت من الفتيات اللواتي يطبقن مقولة طاحت الصمعة علقو الحجام

  • حسن ايت بن عمرو
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:52

    ابن؟
    صلاح الدين
    لا مجال للمقارنة بين العصر الدي درستي به و هدا العصر, فاليوم ضهر جيل لا يحترم احدا بدءا بوالديه فما بالك الأستاد, فلولا مشكل التوضيف ما اختار احدا ان يكون منفيا بمناطق نائية بدون ماء و لا كهرباء, في زمن المعلوميات و التطور التكنولوجي السربع. يجب ان نحمد الله لان بعض المعلمين لم يلقنوا ابناءنا حروفا مغلوطة ,.؟:/”}؛{ ب مكان ق و ع مكان س} تحية لكل رجال التعلبم على مجهوداتهم و اتمنى ان يجمع شملهم بزوجاتهم و أبنائهم
    صلاح

  • hassanet
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:54

    سيدتي العزيزة إدا كنا نحمل حقدا دفينا اتجاه رجل التعليم فلا يجب البحث عن الذرائع،فليس رجل التعليم معصوم عن الخطأ فهناك أناس مرضى يجوبون حولنا و منهم من يتقلد مناصب حساسة خولت للبعض منهم من تفجير مكبوتاته ، و تاريخ المغرب حافل بهاته الشخصيات ، لكن سيدتي قد أقول لك أن المقال لا يستحق الرد عنه لولا تلك الأقلام الحقودة على رجل التعليم و من غيرتي عنه جعلتني أدلي بدلوي، فمن المسؤول عن تردي القيم و المبادئ في المدرسة؟ أليست ثقافة التبرج و الإباحية حولتا المؤسسات التعليمية إلى شبه علب ليلية بذون أضواء باهرة.
    سيدتي التعليم أنت عينة من نتاجه .

  • ولد القاطع
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:58

    لاحذيث هذه الايام الا عن رجل التعليم،فهو البخيل و المضرب و المتحرش الى غير ذلك من الكليشهات التي تنم عن حقد دفين لاصحاب الطباشير.صراحة ربما لان هؤلاء لم و لن ينخرطوا في الضحالة التي و صل اليها مجتمعنا المغربي .رجال التعليم ياناس لايقدمون خدمات بمقابل كما نجدفي قطاعات معروفة،حيث يحاول الموظف الفلاني اختلاق سيناريوهات لكي تفهم نفسك(حك السير).رجل التعليم هو الوحيد الذي يستطيع مواجهة رؤساءه،عكس القطاعات التي يتوارى الموظف من رئيسه عفوا سيده من ألا يراه يومي السبت و الاحد.رجل التعليم يامنال وهبي هو الذي يرسم و يرقى بامتحان عملي عكس القطاعات الاخرى التي تلعب القرابة و تقديم خدمات دنيئة دورافي الترسيم و الترقية.و أخيرا مهنة التعليم هي مهنة الشرف بشهادة الجميع .
    وعليه فعلى الاستاذة منال أن تقدم اعتذارا لرجال التعليم على مغالطاتها اتجاههم،و عليها ان تراجع دروسها و الا فهي في حاجة الى دعم و تقوية.

  • يوسف موري
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:00

    شبعوا و طغاو هاد رجال التعليم
    هذا هو الواقع

  • عبد ربه
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:02

    لمادا لاتتناولين مسؤولية المدير الدي من المفروض أن يكون هو مفتاح المؤسسة التعليمية والدي يغيب عنها بالاسابيع والشهور وبعضهم يعتز ويتفاخر بأنه يسيرها بالريموت ولولا أن الأساتدة شرفاء وأصحاب ضمائر لجاروه في غياباته وأغلقوا المؤسسةأين هو دوره التربوي والاجتماعي والاداري أم أنه أصبح مختصا في التبركيك

  • عاطف
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:50

    لما كل هذا يا أبناء المغرب الحبيب لماذا تـُنقل الصورة السيئه .. الآن علمت عند قرائتي هذا المقال السيء المشحون بحقد على المعلمين والذي يعكس افكار كاتبه فمن هم على شاكلتها اساء للمغرب واهلها ونقل لنا في البلدان العربيه اسوء مفاتنها , هناك تحرش جنسي في كل دولة وفي كل زمان واوكار دعارة ومراقص ومجون اليس من الاحرى ان نتجاهل هذه الامور ونرتقى بفكرنا لنعلم انفسنا ويتعلم الغير من ما نكتبه, الاغلبيه العظمي تنتقد مقالك سواء في تهجمك على الأساتذة او الأغلاط النحويه. لم اجد شيئاُ فيما ذكرتيه يعود نفعه لكِ او للقارئ سوى سذاجة انسانه تقول مالا تعلم , انني اشجب واستنكر ادارة هذا الموقع والقائمين عليه بنشر مثل تلك السخافات.
    المغرب ليس وطني ولا املك له سوى المحبه لأهله الشرفاء وأستثنيك منهم فكل زيارة ازور هذا البلد اشعر بطمئنينة وراحه واتعلم من واقعه الشيء الكثير هي ارض مباركه ببركة أهلها.
    لا اعلم لما هذا التهجم على ابناء جلدتكم. لا اعلم لماذا؟؟؟؟
    أين انتمائكم لهذا الوطن الذي يجمعكم.
    أعتقد بأن الردود السابقه من الأعضاء كفيلة بردعك وردع امثالك بالمساس لكل انسان شريف يقوم بخدمة ابناء جلدته .
    فكم اتمنى منك المبادرة بـ كتابة موضوع اعتذار وتراجع عن ما كتبتيه ,
    فحسبك قول الرسول صلى الله عليه وسلم في باب ما جاء في طلب العلم
    “من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة”
    فهذا لطالب العلم فما بالك بمن يعلم هذا الطالب
    أسأل الله لكم الصلاح ويبعد عنكم الفساد ويطهر قلوبكم من الرياء ومن النفاق ….
    أخوكم : من بلاد الحرمين .

  • gharib
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:52

    to the voice of morocco
    i think that you are wrong to claim so easily that her aricle is incovinieent .she ,on haar part.has at least chosen a topic which i personally consider crucial , in which she has supplied us with a certain idea or event that has occured at one school .to provide a reader with a group of events and meanwhile comment on them is a good and a significant work to which a person should be grateful and thankful .hense one should not just criticize for the sake of criticism but beter for the sake of a constructive one .

  • mohamed
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:28

    السلام عليكم
    انا أبدأ من افتراض أن ما قلته صحيح :
    الطرف الاول في هده القضية هو الاستاد و الشخص الراشد هنا .
    الطرف الثاني هو الثلميدة و هي الشخص القاصر هنا.
    ادا صح ما قلته فلا اظن عاقلا يتردد عن ادانة الشخص الراشد الا و هو الاستاد ندينه اولا لانه رجلا غرر بطفلة ربما تكون في سن احدى بناته و ندينه كدلك لانه استغل وضعه للتاثير و لكي يغرر بالفتاة / التلميدة ….
    طبعا اي عاقل سيبرىْ التلميدة و سيأكد أنها كانت ضحية لجريمة مع سبق الاصرار و الترصد …
    هده في نظري محاكمة افتراضية لواقعة افتراضية فان كانت وقعت فعلا لا أظن أنه من المعقول أن نعمم الأمر و نجعلها ظاهرة تعرفها مدارسنا في اعتقادي الأمر يحتاج لاثبات دلك الى دراسة ميدانية علمية تبين حدود انتشار هده الظاهرة لمعرفة حجمها و اسبابها و كدا نتائجها لان الاخت طرحت في الحقيقة اشكالية خطيرة تزعم ان المدرسة المغربية تعاني منها .
    لكن في كل الاحوال انا اقول التالي :
    -الحياة المدرسية يجب ان تكون مفعمة بالحياة يحس فيها الفرد بالامان اقول بالامان على جميع المستويات…..
    -العلاقات داخل المدرسة يجب ان تكون مبنية على الحب و الاحترام و التقدير المتبادل بين جميع المكونات الادارة هيئة التدريس و التلاميد الاباء …
    – الفضاء المدرسي يجب ان يكون جدابا لجميع الاطراف للانخراط بجدية و ايجابية في انجاح المهمة الملقاة على عاتق المدرسة….
    -المدرسة ككل يجب ان نحتظن من طرف الجميع و ان تعطى لها القيمة الحقيقية …و من هده القيمة ستكون لهيئة التدريس و الثلاميد القيمة الحقيقية لهم….
    نعم الشعارات المرفوعة اليوم و التي في الغالب تبدو مقبولة غير ان المتتبع لا يحس بها في الواقع المدرسي لا البرنامج الاستعجالي و لا سابقيه غيرو شيئا فالواقع لا زال على حاله قد تتغير الشعارات و لكن حالة مدرستنا للاسف يبقى على حاله و ربما يزداد سوءا نعم يزداد سوءا بشهادة الداني و القاصي …و هدا في الحقيقة يحز في النفس ….وطننا الحبيب يستحق مدرسة تليق به

  • البحبحاني
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 00:56

    الاخت الكريمة هذا الموضوع لا يحتاج الى تعليق لسبب بسيط هو ان الاستاذ والمعلم ليس مشجبا لتعليق المشاكل التي تعانيها المنظومة التربوية اضافة الى ان المعلم لا يمكن ان نصنفه في طائفة الملائكة المكرمين خاصة يا اختاه الكريمة ما تعرفه الاسرة المغربية من انحلال وتفسخ اخلاقي زيادة على هذا ليس من سمع كمن رأى والسلام عليكم

  • خالد
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:30

    استاذ باحت
    لم أرى شعبا يكره أساتذته و معلميه متل هذا الشعب أصغر صحفي ينصب نفسه منظراو يحاكم الأساتذة في سلة واحدة

  • forfor
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:36

    عندماتستعيد الدولة هيبتها

  • غيور على المهنة
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:34

    قرات مقال الاستادة لكن اثر في كثيرا.لن اعتبرقولها خاطئا كما لا يمكنني ان اقول انها صادقة فيما تقول.علينا ان نحيي جميعا اساتدتنا الابرار الدين ضحووا بارواحهم بقطع المسافات وسط الادغال ىوفي اعالي الجبال ووسط الاوحال .ركبوا الاخطارمن اجل تعليمنا.علينا ان نقف اليوم اجلالا لهم وان نحدو حدوهم.نعم هناك من يتهاونون في مهمتهم ويقصرون في واجبهم .وهو طبعا ما ينبغي التصدي له بحزم.فهناك من اتخد من المدكرات الخاصة بتدبير حالة الطقس للغياب الغير المبرر .بل الاكثر من دلك ادا استمر الجو ممطرا تغيب طيلة تلك الايام .وهده مصيبة.ونتسائل الا يعد هدا مضرا بمنظومتنا التعليمية.؟فلمدا تدهب مثل هده الشريحة الى الشبابيك الاوتوماتيكية ليتسلموا رواتبهم دون اقتطاع الايام التي لم يدرسوا فيها.نعم هناك من الدين يسيؤون لهده المهنة الشريفة.ونحن غيورون عليها .وعلينا ان نؤمن بان هده المهنة ستبقى شريفة.وعلينا ان نقبل بالنقد .وان نوجه الانتقاد لانفسنا قبل ان ننتقد.

  • moha
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:04

    أرجو منك أختي أن تنسحبي من الكتابة في هسبريس ستجعلين 300000 امرأة و رجل تعليم يحقدون عليك و يقفون لك بالمرصاد حتى تمرضين مرضا لاينفع معه علاج و أقول لك الرجوع لله

  • المعلم : الاب الروحي
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:06

    سياسة ضرب مصداقية التعليم العمومي كانت و لازالت مهنة النخبة في هذا البلد وان كانت غيرمعلنة . لانها بكل بساطة تدرس ابناءها في مدارس البعثات والخارج لغاية في نفس يعقوب. لقد انسقت وراء اهداف هؤلاء المبخسون لرجل التعليم بشعور او بدونه ، واصدرت احكاما في حقه بل واتهمته بالتحرش الجنسي الذي يعتير اخر ما قد يفكر فيه، وقدأصاب من قال أن التعليم أخطأ لما أنتج أمثالك من ناكري الجميل, فلا زالت قولة شوقي سارية و تابثة الا على أمثالك

  • salma
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:26

    هزالة الأجور التي تقدمها الوزارة المعنية لأطر التعليم أم لغياب الضمير المهني وانعدام روح الشفافية والمساءلة والمحاسبة؟من هنا كان يجب ان تنطلقي .و لا اظن انك من الاطر التعليمية والا لما تكلمت هكذا . واقول لك يا اخت العرب ان الاستاذ انسان من حقه ان يحب ويمارس حياته كما يشاء . فكم من لستاذ تزوج تلميذته منذ القدم والعكس اصح .
    لمذا الاستاذ دائما هو الذي يحاسب .التفتي يمنة و يسرة فستجيدين البرلماني و الوزير و حفار القبور و الصانع و الأب يستغلون بناتا في سن 14 بل احيانا حتى بناتهم .شوفوا شي واحد من غير الاستاذ فهو يدرس ساعات تيضافية ليزيد من دخله المحدود ولكنه ليس بمرتشي

  • Rafik
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:24

    اعتقد أن كاتبة المقال أعطت الوقت للتجمل لأخد الصورة أكثر من الوقت للتحليل و المناقشة

  • محمد
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:32

    انصحك اختي بالاعتذار والا فان رجال ونساء التعليم ستلاحق دائما مقالاتك بما لا يخدم شخصيتك الخاصة والمهنية…هذه نصيحة اب لابنته.

  • مريم
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:12

    عجبت كثيرا لرجال ونساء التعليم . فربما بالمغرب كله لن تجد شخصا يشتغل 4 ساعات فقط في اليوم اضافة الى الاعياد والمناسبات والعطل التي لا تعد ولا تحصى …..
    نحن في قطاع الصحة عندما نعلم بان احد رجال او نساء التعليم سوف يمضي فترة بالمصحة ندري بانه يوم التعس . لانهم افهم خلق الله يتدخلون في كل شيئ و قرزااااززززززززة .
    انا لا اتحدث من فراغ فاخي استاد في السلم 10 واحسن مني ماليا بسنوات ضوئية كثيرة الا ان مطبخه حيت تزورهم تعتقد بان الاعصار مر منه ولم يترم اخضرا و لا يابسا .
    و كملوها وجملوها صاحب اخر تعايق كاليك عتادري ولا نبقاو تابعينك بالتعليقات جهدكم جريوه السيدة ما قالت غير المعقول

  • gharib
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:14

    the fact is not that she has written a convenient or an incovenient article ,but that she has given and conveyed to the reader a certain message from which every teacher and ordinary man should get les and learn from.therefore ,i do realy , from my part ,encourage the writer of this article to proceed providing the reader with these kind of topics which unfortunately steadily still have great presence in our society .

  • صهيب
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:10

    الموضوع برمته لا يقتصر على المعلم فحسب بل يتجاوز ذلك الى جميع فءات المجتمع ما دام هناك غيــاب الضميرالمهني والبعد عن القيم.

  • ملاحظ
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:16

    علموك قوافي الشعر
    فلما قلت شعرا هجوتهم
    ما شاء الله

  • عبد ربه
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:08

    ما أصعب طعنات الإخوة من الطابور الخامس رجل التعليم يستحق كل التقدير ولكن مثل هؤلاء أشباه الصحافيين و المحللين ينكرون ما أسدل لهم معلميهم و يتطرقون الى ظواهر معزولة ليصنعوا من الحبة قبة حسب المثل المغربي أتركوا رجال التعليم و همهم .

  • علي
    الأربعاء 29 دجنبر 2010 - 01:18

    المنظومة التربوية ومساءلة الذات
    على هامش امتحانات الكفاءة المهنية لرجال التعليم
    لست أخجل من التشهير بهذه الصورة الهابطة للمنظومة التربوية ببلادنا، من خلال امتحانات الكفاءة المهنية لموظفي التعليم، كما سماها منظروا الإصلاح في الميثاق الوطني للتربية والتكوين. فالذي يتهيأ له معاينة ظروف إجراء هذه الاستحقاقات، سيصاب لا شك، بأقصى درجات اليأس، وخيبة الأمل، في مستقبل أمة خير نخبها، ورهان مستقبلها، تنغمس في الغش وتدافع عن شرعنته. صورة تعكسها لقطة من المشهد العام يوم الامتحان، عندما طلب مراقب في إحدى القاعات أحد الممتحنين أن يتجرد من الكتاب الذي يتسلح به في هذه المعركة. لكنه أبى وتصلب، مدافعا عن حقه في النقل، بدعوى أن الكل ينقل، الكل يغش.
    أجل، عندما تقودك الأقدار إلى التنقل عبر قاعات الامتحان، يخجلك أمر هؤلاء الذين شبههم أحمد شوقي بالرسل، وهم يتمنطقون بكل وسائل الغش، من كتب، وكراريس، وتمائم، وأحدث تقنيات الاتصال يلتقطون فقرة من هذا الكتاب، وأخرى من تلك الكراسة، وثالثة من زميل في الأمام، ورابعة عبر الأثير. والكل أمل في النجاح، والتدرج عبر السلالم.
    هذا واقع الحال في قاعات امتحانات الكفاءة المهنية التي تنظمها وزارة التربية الوطنية لفائدة موظفيها، قصد تحديد13% من بين الذين سيستفيدون من الترقي إلى سلم أعلى. حيث تتحول المناسبة إلى مشتل لتجريب واستنبات أحدث الإبداعات في مجال الغش. فأية كفاءة هاته؟ هي أبعد ما تكون كفاءة تربوية، وأصدق ما هي كفاءة في الغش والتدليس.
    وأسألك يا شبه الرسول:
    بعد كل هذا الغش المفضوح الذي مارسته، ستعود غدا إلى قسمك، تقف أمام تلامذتك تحدثهم عن قيمة الصدق من مرجعية عقيدتنا الإسلامية. مستشهدا بخير الصديقين نبينا محمد عليه الصلاة والسلام،

  • alors
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 18:46

    كوني مديرا لمؤسسة تربوية وامضيت في هده المهمة اكثر من 6 سنوات كما انني قضيت في القسم 20سنة ادانني لم اقف على اي خلل من طرف الاساتدة يخل بالعملية او الاساءةبها باسبثناء بعض التغيبات المرخصة اما ما جاء به مقال الاستادة من اشياء لاصلت لها بالواقع ادا اسثثنينا بعض الحالات الشادة والشاد لايقاس به فنسال صاحبة الشبه مقال وليس بمقال:هل المعلم يعلم ابناءوبنات المستقبل العري ؟ هل يعلمهم الكذب ؟ هل يعلمهم الخيانة؟ هل يعلمهم الرقص الفاحش؟هل يعلم كيفية خلق الاكاذيب على الاباء والامهات؟هل المعلم هو الذي يقدم خوردة المكسيك والتحلل الاسري؟وخوردة لبنان وتركيا .انصحك اختي بالاعتذار الفوري والامشروط .

  • مغربي
    الثلاثاء 28 دجنبر 2010 - 20:58

    تحية تربوية للجميع
    الجميع متهم التاريخ سيبدي لكم ما انتم جاهلون. الواقع المغربي اعقد من تحرير مقال. لا يمكن ان تمحي ما صنعته سنوات من التدمير للتعليم والتربية انا لا الوم الاستاد ولا التلميد الملام هو نظامنابرمته انه من صنع هدا الاستاد وهدا التلميد. ان الواقع الدي نتحدث عنه اعقد بكثير حيث هناك تداخل بين محموعة من اليات خلقت هدا الوضع السلبي والسئ الدي عليه مجتمعنا: حيث لا تستطيع ان نميز بين استاد و عاطل دون شهادة وتجد احيانا هدا الاخير احسن بكثير من الاول وتجد على اطلاع كبير على الاحداث و دو مبدا وقناعة وتجد اساتدة لا يفقهون اي شئ غير كلمات القرر الدراسي وسلبيين ومنافقين الى حد كره المهنة
    هل يستطيع هدا الاستاد ان يربي اجيال المستقبل غير هدا الحاضر المر الدي نعيشه والدي وصلت فيه انانتنا حد التخمةوالكل يبحث لان يصتاد زميلهليغوز بفتات المديراو اخر مسؤول في الاؤحة الادارية بالنيابة؟ انه وضع خطير وحلنا اليه ولا يستطيع احد ان يخرجنا منه غير انفسنا؟

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب