أفرجت وزارة التضامن والمرأة والأسرة، والتنمية الاجتماعية على مشروع قانون يتعلق بالمجلس الاستشاري للأسرة والطفولة.. وينص مشروع القانون الجديد على أن يمارس المجلس الصلاحيات المرتبطة بتتبع ورصد وضعية الأسرة والطفولة في المجالات الحقوقية والاجتماعية والاقتصادية، كما سيكون من مهامه تتبع مدى ملاءمة البرامج الوطنية التي تهم الأسرة والطفولة لالتزامات المغرب الدولية.
وحسب مشروع القانون الجديد، الذي أعدته وزارة بسيمة الحقاوي، والأمانة العامة للحكومة، فإن مجلس الأسرة والطفولة، سيتكلف بإبداء الرأي بمبادرة منه أو بطلب من الحكومة أو أحد مجلسي البرلمان حسب الحالة في مشاريع ومقترحات النصوص والاتفاقيات الدولية ذات الصلة بمجال اختصاصه.
ينص المشروع أيضا على تقديم المجلس الاقتراحات إلى الحكومة، أو أحد مجلسي البرلمان بهدف النهوض بوضعية الأسرة والطفولة، بالإضافة إلى إصدار توصيات إلى السلطات العمومية بهدف ضمان الحماية القانونية والاجتماعية والاقتصادية للأسرة.. والمجلس يتألف، علاوة على الرئيس الذي يعين بظهير من طرف الملك، من أربعة عشر عضوا يراعي في تعيينهم المروءة والتجربة والكفاءة، وأوكلت إليه مهام توفير الحماية القانونية والاعتبار الاجتماعي والمعنوي لجميع الأطفال بصرف النظر عن وضعيتهم العائلية.
حكومة الفضائح والمتاجرة بالدين لن نر منها الا الأزمات والنكبات والتسلط والقمع تفقير الشعب وتازيم البلاد والعباد
مزيدا من الهدر المال العام .40 وزير 760 برلماني ومستشار وعدة مجالس الكل يتقاضى أجوره من جيوب الشعب .لك الله أيها الشعب المغربي. هدا هو الإصلاح الذي وعدنا به بن زيدان. سئمنا منك نطلب من الله العظيم أن يعجل برحيلك لتسنريح البلاد والعباد من هذا البلاء
je ne comprends toujours pas cette infinite de conseils superieurs education famille droits de l'homme
ces conseils ne font qu'acroitre la bureaucratie
la democratie c'est plutot la participation des citoyen s qui sont les electeurs qui choisissent ceux qui les gouvernent pendant cinq ans sur la base des resultats
instaurer de nouveaux conseils ce n'est que de la perte de l'argent public parce que le vrai travail c'est sur le terrain ou les gens ont besoin de services de qualite et pas simplement de la theorie de la theorie et de la theorie
pensez messieurs dames a vos responsabilites pltot aux apparences