دفعت الأخبار التي راجت أخيرا في عدد من المنابر الإعلامية، بخصوص إنجاز دراسة حديثة حول ممتهنات الجنس، وزارة الصحة لتؤكد أن “آخر دراسة وبائية أعدتها أُنجِزت سنة 2011، وذلك للوقوف على نسب الإصابة بفيروس “السيدا” داخل المجتمع، وبجميع فئاته.
وأورد بيان الوزارة التي يشرف عليها الوردي، توصلت به هسبريس، أن مصالحها تقوم، بصفة منتظمة، بدراسات وبائية وميدانية في مجال محاربة داء السيدا، تهم الشباب والنساء، والفئات الأكثر عرضة لهذا الداء، من ضمنها ممتهنات الجنس.
وتابع المصدر بأن مثل هذه الدراسات تهدف إلى تحديد عوامل الهشاشة عند هذه الفئات، والتعريف بحاجياتها الصحية والعلاجية فقط، وذلك من أجل توفير الخدمات الصحية المقدمة لها، معتمدة في ذلك على منهجية علمية توصي بها المنظمات الدولية، كمنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة داء السيدا.
هده هي الدراسة الحقيقية والميدانية من طرف اختصاصيين لظاهرة الدعارة من طرف وزارة وصية وليس الدراسة التي قام بها نبيل عيوش في فيلمه الأخير وأراد أن يوصل لنا الصورة التي يريد عن طريق إلاتارة والتشويق وليس التحليل وإعطاء الحلول المناسبة لها.
نعم موجوده لكن لايجب التشهير بالمغرب امام العديان خصوصا العرب ,, لان في الانترنيت يشند النقاش ,,,
تصحيح : إنها الزنا.الزنا المحرمة..وهي من أكبر الكبائر..اتقوا الله وسموا الأسماء بمسمياتها..فإذا كانت الزنا كما تقولون فليعترف بها المشرع ويدار ليها قانون تاهيا..اتقوا الله فالزنا الخراب والدمار بعينه
حسن جدا.تو ملي كتعرفوهم ديرو ليهم حل هداك راه وباء قضيو عليه.او سكتو هدوك اللي كيعيرونا وشوهو ببنات ولادنا او كيما باغين ديرو مغرب بلا صفيح فكرو فمغرب بلا دعارة اوبلا فساد…او زيد اوزيد راه عينا شوهة تابعها شوها.الهم نسالك اللطف..