طالب نشطاء مغاربة، عبر صفحة لهم بموقع “فايسبوك”، باستمرار سلسلة أجزاء برنامج “خواطر” الشبابي واسع الانتشار في العالم العربي، والذي يقدمه الإعلامي السعودي أحمد الشقيري، على إثر إعلانه قبل أيام أن الجزء الحادي عشر هو آخر موسم له هذا العام.
الصفحة التي أسسها مغاربة تحت اسم “المغاربة يطالبون الأستاذ “أحمد الشقيري” باستمرار برنامج خواطر”، وتجاوز عدد المنخرطين فيها الـ3 آلاف، ضمت عددا من المشاركات عبر فيديوهات وصور وكتابات يعبر من خلالها الشباب المغاربة “عن شكرهم وتقديرهم لفريق العمل على كل ما قدموه طيلة العشر سنوات الماضية.. وللقيمة النفعية التي جعلت الشباب المتابعين لهذا البرنامج الهادف يفكر بايجابية و يتبنى فكرة التطوع و المساهمة في التنمية”.
وكان الشقيري قد دبج رسالة على صفحته بـ”فيسبوك” يقول فيها “بعد مسيرة عشرة مواسم وثلاثمائة حلقة بدأت عام 2005. وبعد الكثير من التفكير والاستخارة سيكون #خواطر11 هو اخر موسم بإذن الله”، وأضاف “مسيرة كان هدفها واحد فقط وهو المساهمة في تحسين العالم العربي والاسلامي في كافة مجالات الحياة تحت مبدأ الإحسان.. شكرا لكل من تابع العشرة مواسم السابقة”.
الشقيري أدى اللي عليه فإذا استمر فسيكرر ماسبق. يجب التفكير في برنامج آخر وبصيغة جديدة . هناك وسائل أخرى للمساهمة في توعية وتطوير الأمة. وعموما شكرا للشقيري وانشاء الله تطلع بحلة جديدة وبرنامج جديد. وفقك الله.
الاستاذ احمد الشقيري هو مثال للاعلامي العربي ممن له غيرة على هذه الامة الاسلامية. فبعدمرور عقد على هذا البرنامج قد نقول أنه حقق نسبة عالية من المشاهدة و هاذا راجع الى افكاره المتجددة والابداعية و التطوعية دون اهمال الوازع الديني الذي يستشهد به في كل حلقة..حقيقة نريد استمرار هذا البرنامج لأن بفضله تتحرك فينا مبادئ و قيم الاسلام بما فيها المعاملة و الاحسان لبعضنا البعض..شكرا لكل طاقم خواطر
و الله حتى شداتني البكية منيني عرفت واش هادا هو اخر موسم , يا رب يدير شي برنامج اخر و بفكرة اخرى , لاننا لو كان عندنا 100 من احمد الشقيري , طارق السويدان , عدنان ابراهيم , فاضل سليمان , علي العمري , لو كان عالمنا العربي و الاسلامي في القمة , و لكن المستقبل اراه مشرقا ان شاء الله , و على المغرب العمل للوصول الى دول عربي سبقتنا كثيرا مثل الاردن لبنان فلسطين السعودية الامارات قطر , فعلا العالم العربي يتقدم و نحن نسير لكن ببطء شديد
لقد نقشت إسمك في سماء اﻹعلام الهادف و أجرأت مجموعة من المفاهيم السمحة التي هي في كنف عقيدتنا و بعيدة عن معيشنا و واقعنا. و أظنك قد بلغت في صورة هذا البرنامج و مزيدا من العطاء و اﻹنتاج في أعمال على الدرب وفقك الله .
الله اجزيه عنا خيرا على المجهود الكبير الذي بدله في كل حلقات الخواطر الحاد عشر
برنامج واعر واعر بزززاااااف
بحال هاد البرامج هوما اللي خاصهم يكونو ماشي كثرة البرامج بلا فائدة
في الحقيقة انا من متتبعات برنامج خواطر وههو برنامج عالج كتير من المواضع الجميلة واخدت بعين الاعتبار وفقت لما فيه الخير ونتمنى برامج جديدة ننتظرها منك وشكرا
بالعكس أخي الكريم..لم يحط الأستاذ بكل جوانب خلل الأمة الإسلامية بعد…..فلو مكث في المغرب لوحده لصور حلقات و حلقات عن مفارقات هذا البلد السعيد….وما مهرجان موازين منكم ببعيد…
vu le niveau Bas de nos programmes télévisés durant et sans le ramadan, on cherche d'autres programmes sur autre chaines pour compenser ce vide. Oui que Khawater continue!!!
العجيب ان هؤلاء الاعلاميين يستغلون الموارد المالية الكبيرة لي عندهم او كايبينو سلبيات دول كمصر مثلا او كيرسخوا صور سلبة على هاد الدول او بالمقابل كيبينوا دولهم هوما في صور ايجابية باش يبينوا ريوسهم هوما اسياد العرب في حين الا جا شيواحد اصور سلبيات بلدانهم كايمنعوه و قطر كمثال لمنعات صحفيين اديرو ربورطاج على ظروف العمال الاسيويين فيها
وفقك الله:
أكثر الحلقات التي لا زالت عالقة بذهني تلك التي صورها الأستاذ الشقيري في اليابان..كانت رائعة ومفيدة بينت لكل ذي عقل سليم وناضج كيف تعمل الأمم لتتقدم..وعندما نقارن واقعنا مع واقعهم نتحسر فعلا وكثيرا بين أخلاقنا وأخلاقهم رغم أننا "مسلمون"وديننا يدعو للعلم حيث ان أول ما نزل من القرآن الكريم هو:"اقرأ" وليس اعبدني أو وحدني أو صل أو صم أو حج أو أد الزكاة..ومع ذلك فنحن أمة لا تقرأ..أتذكر كيف أن الزوج الياباني عندما وجد حافظة نقود أخذها لأقرب مركز شرطة ليسلمها لهم..أما في بيلداننا نحن فالعكس هو الذي يقع تماما حيث من وجد شيئا يأخذه لنفسه ولا يبحث عن صاحبه الا من رحم الله..بينت الحلقات كيف يحترم اليابانيون القانون..حتى وهم داخل المعمل يحترمون قانون السير،ولا مجال للمقارنة بيننا وبينهم في هذا المجال…عندما تم اعتبار الدانماركيين أسعد شعب في العالم تبين أن من بين المعايير المعتمدة هو معدل الجريمة حيث كان معدل الجريمة بالدانمارك هو:"0"بالمئة..ولا مجال أيضا للمقارنة بيننا وبينهم..فنحن نحتل المرتبة الأولى في:"التشرميل"..الخلاصة أن برنامج خواطر برنامج ناجح وأتمنى أن يستمر ليفيدنا..
كل ما ياتي من اصحاب الزيرو…..زيرو.
احسن برنامج في الدنيا استفدنا كتيرا منه بالسراط المستقيم
الله يكثر من أمثالك انا استمتعت و استفدت بكل ما تقدمه لك جزيل الشكر لانك نورت عقول كثير من الناس
لو 10من امثالك في الدول العربية كان يمكن نكون احسن من الحالة التي نحن فيها. لا تقدير للوقت و لا احترام للفرد ولا انضباط و لا إنجازات. العرب عايشين على انا. و انا و انا. عندهم خير او لا يكسبون شي كلهم في هذه الأمور سواسية
نتمنى ان تكمل المشوار و لك منا جزيل الشكر و التقدير
إعلام هادف .شكرا أستاذ أحمد وشكرا لطاقم العمل.
الاشياء الجميلة للاسف لا تعيش طويلاةعلى عكس موازين العار
برنامج خواطر من اهم البرامج التربوية بالدرجة الاولى جزى الله القيمين عليه كل خير