وجه شاب طعنات قاتلة لفتاة قاصر على مستوى البطن والرأس، بحي قطع الشيخ ضواحي مدينة سطات، وذلك في الساعات الأولى من اليوم الثلاثاء.
وحسب مصدر أمني، فقد عثر قاصدو المسجد لأداء صلاة الفجر، على الضحية مضرجة في دمائها، حيث قاموا بإخطار مصالح الأمن وسيارة الإسعاف، ليتم نقلها على عجل صوب المستعجلات، حيث وافتها المنية بقسم العناية المركزة بالمشفى الجهوي الحسن الثاني بسطات.
التحريات التي باشرتها العناصر الأمنية تحت اشراف النيابة العامة، قادت لاعتقال الجاني في زمن قياسي، حيث تم وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث ومعرفة دواعي ارتكاب جريمته.
اللهم الف بين قلوب عبادك واجعل الخير في أمة محمد صلى الله عليه وسلم
هادي سميتها الضصارة وقلة التربية وانعدام الامن;…والبوليس دائما لا يتدخل الا بعد فوات الاوان
ياربي استرنا مبقيت كنفهم والو واش مكين مخزن
ولينا كنسمعو لقتيلا بزاف ،واش ناس داخو ولا مبقا ميدار شي كيقتل فشي
هدشي ماشي ديالنا
ياربي تهدينا الى صراط المستقيم ،حنا دبا فشهر رمضان شهر تساموح
ياربي تلطف بينا .أمين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم إن لله وإن إليه راجعون اللهم ارحمها وألهم أهلها الصبر ولكن يبقى السؤال ماذا تفعل فتاة قاصر في الشارع في ساعات متأخرة من الليل؟؟؟؟؟ يا عباد الله راقبوا أبنائكم وبناتكم وكفانا من إتباع نظام الأوربيين
رحم الله المرحومة. سطات المسكينة تتذكروها فقط بالجرائم و المصائب فقط.
كلما تجولت بشوارع و أزقة مدينتي انتابني احساس من الغبن و قلة الحيلة لما آلت إليه الأمور في المدينة حفر في كل مكان، شباب يعاني البطالة و الفساد، غياب تام لمرافق الترفيه، المجتمع المدني معاق، لا رياضة لا ثقافة لا والو و الله تا ولينا نحشموا نقولوا رانا ولاد سطات…
لذا فمثل هذه الأخبار متوقع حدوثها في مثل هذه الظروف.
اللهم ارحم الفقيدة و اغفر لها.
جوابا على تعليق المسماة فردوس حول التدخل المتأخر للشرطة. هل الشرطة تطلع على ما في أفئدة الناس و عقولهم لتتدخل قبل ان تختمر الفكرة في رؤوس الجناة و تتحول من الفكرة الى المبادرة و التنفيذ ام هي فقط محاولة لرمي الكرة و القاء اللائمة على هذا الجهاز. حبذا لو تساءلت عن دور الرقابة و التوجيه والإرشاد المناط بأسرتها. ألم يدر في خلدك ماذا تفعل فتاة في وقت متأخر من الليل. الحاصول الله يرحمها و يصبر والديها. و من أراد أن يتدخل و يدلي بدلوه في موضوع فليقاربه من مختلف الزوايا. طبتم مساء
السلام عليكم ورحمة الله وبعد ان هذه الضاهرة التي خلقت في مغربنا لاحول ولاقوة الا بالله العالي العظيم القتل الاغتصاب السرقة المخدرات الدعارة الرشوة الى أين ؟ وكيف؟ ومتى؟ تلقى الحلول لهذه الوضعية الخطيرة على أمن الشعب و الوطن وأين هي السمعة التى كان المغرب يفتخر بها كونوا جميعا رعات على وطنكم وإلا يأتي يوم لايبقىفي فيه رعي ولاحراسة ولهذا وصلنا الى حد لم يعرف فيه شيء انها السيبة بعينها هي ترانا ونحن لانواها إذن كما تدين تدان معناها الاعدام
لاحول ولا قوة الا بالله .جريمة في شهر رمصان ماذنب هده الفتاة حتى تقتل.هدا المجرم بجب ان ينال عفابه حتى يكون عبرة للاخرين. تعازبنا الحارة لاسرة الضحية.
مريم.. احدى الفتيات تنحدر من مدينة السطات تعيش في كنف اسرتها المتكونة من اب وام واخ يصغرها بعض السنوات , كانت تقطن بحي الشيخ او قطع الشيخ كما يطلق عليه لدى العامية هنا , حسب علمي من بعض الاشخاص المقربين من الضحية والجاني الدي اعرفه كان يمتهن حرفة الخياطة وهو من مواليد1999 . و طبقا للجرم المرتكب والدوافع وراء ارتكابه هو ان هدا الجاني كان شاب خجول لا يحب المزاح , في تلك الليلة المشؤومة كان جالس مع الضحية وبعض الاشخاص الدين قامو بسلبه هاتفه الخاص بالقوة وناولوه للضحية مريم لكن عندما رفضو ارجاعه له دهب تم بعد انسدال الليل وخلو الشوارع في اوقات متاخرة من الليل ترصدها بحكم انه يعرفها حق المعلرفة فحاول ارجاع هاتفه الدي سرق منه وترك عند هده الاخيرة الا انه قوبل بالرفض لكن هو سئم هدا الطغيان والاستبداد فحاول ان يخيفها وهددها بالسكين الا انها دخلت معه في عراك ادى الى وفاتها |||||| |||||||||| اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذابالقبر ومن عذاب النار .
اللـهـم عاملها بما انت اهله ولا تعاملها بما هى اهله .
هذه هي الحرية اللي تيطالبو بها شي بعضين .
C'est impardonnable çe que subissent les femmes en général. Parce que plus fort qu'elle , l'homme se permet de la martyriser, l'agresser, la violer,l'insulter, l'avilir, la répudier quand il veut et comme il veut, et pire, la tuer et dè la plus cruelle manière . Quelque soient les raisons, personne n'a aucun droit de lui faire subir ces malheurs. Quelque soient ses possibles déviations personne n'a le droit de lui faire subir une quelconque souffrance et déchirer son cœur et son âme. Toute femme est une mère et possible qu'elle soit la maman de chacun de nous . Dieu nous a ordonné de la réspecter, et , si nous devons s'en séparer, la répudier dans le respect, lui accordant ses droits , parce qu' elle est aussi une sœur, une fille, une cousine, une tante auxquelles on n'aimerait pas qu'on fasse du mal et prêts à la défendre. Ne soyons pas ingrats et souvenons-nous de ses bienfaits et dè tout çe qu'elle supporte pour nous rendre heureux.
Attention à la colère de Dieu !!!!!!!!!!!!!!!!!