قال الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم السبت، إن مشروع تعديل دستور البلاد بلغ مرحلته النهائية، وأنه سيكمل ولايته الرئاسية الحالية، رغم وضعه الصحي الصعب.
جاء ذلك في رسالة وجهها بوتفليقة للجزائريين بمناسبة الذكرى 53 لاستقلال البلاد عن الاستعمار الفرنسي في الخامس يوليو 1962، نشرت مضمونها وكالة الأنباء الرسمية.
وأضاف بوتفليقة “سيتواصل تعزيز دولة الحق والقانون بالتواتر مع الإصلاحات التي سيتم دعمها في جميع المجالات، من خلال مراجعة الدستور، التي بلغ مشروعها مرحلة إعداده النهائية، أو كاد”، دون توضيح موعد الكشف عن مضمون التعديل.
وحول ولايته الرئاسية الحالية، أوضح الرئيس الجزائري “سأمضي عاكفا على أداء هذا الواجب بعون الله تعالى، وفقا للعهدة التي أناطها بي أغلبية شعبنا، والتي شرفتموني بها ثلاث مرات (وصل الحكم العام 1999 وأعيد انتخابه سنوات 2004 و2009 و2014 لولايات من 5 سنوات )، وقد استجبت للنداء وقبلت التضحية، رغم ظروفي الصحية الحالية، التي أحمد الله عليها”.
وأعلنت أهم أقطاب المعارضة الجزائرية المنضوية تحت لواء تحالف يسمى “هيئة التشاور والمتابعة للمعارضة”، تأسس في سبتمبر الماضي، ويضم أحزاب، وشخصيات مستقلة، وأكاديميين من مختلف التيارات، رفضها مشروع تعديل الدستور، لأن النظام استفرد بإعداده، والمطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة، بسبب مرض الرئيس، على حد قولهم.
وأعلن الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، مطلع مايو 2014، بعد أيام من إعادة انتخابه لولاية رابعة، عن فتح مشاورات برئاسة مدير ديوانه، أحمد أحمد أويحي مع الأحزاب والشخصيات الوطنية والجمعيات حول مسودة للدستور، أعدها خبراء قانونيون، وشدد على أنه سيكون “دستورا توافقيا”.
حفظ الله الجزائر واهلها والمغرب واهله وسائر بلاد المسلمين
لا تنشروا الفتنة ولا تتدخلوا في شؤون الغير والكلام موجه للجميع
والسلام عليكم
المتحدث هو الرئيس المقبل السعيد بوتفليقة
النشاطات الاخيرة لبوتفليقة
2015/6/29 أستقبل وزير الطاقة الايراني، السيد حميد تشيشيان، المبعوث الخاص للرئيس حسان روحاني
2015/6/23 أستقبل السيد خميس جهيناوي، المبعوث الخاص للرئيس التونسي باجي قايد السبسي
2015/6/15 أستقبل الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند
2015/6/10 أستقبل الدبلوماسي و وزير الشؤون الخارجية الأسبق، الأخضر الإبراهيمي
2015/6/08 أستقبل رئيس الجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة سام كاهامبا كوتيزا
2015/6/07 أستقبل رئيس جمهورية غينيا الاستوائية, أوبيانغ نغيما مباسوغو
2015/6/01 أستقبل رئيس جمهورية جمهورية الفيتنام ، نغويان تان دونغ
2015/5/23 أستقبل وزير الشؤون الخارجية المصري، سامح شكري
2015/5/20 أستقبل رئيسة المجلس الوطني لجمهورية صربيا مايا
غويكوفيتش
2015/5/17 أستقبل رئيس الحكومة التونسي، الحبيب الصيد
2015/5/13 أستقبل وزير الدفاع التشيكي، مارتن ستروبنسكي
2015/5/12 أستقبل الوزير الفرنسي للشؤون الخارجية و التنمية الدولية، لوران فابيوس
2015/5/10 أستقبل رئيس جمهورية تانزانيا جاكايا مريشو كيكويتي
2015/5/05 أستقبل المبعوث الخاص للرئيس المالي إبراهيم بوبكر كايتا
.
وفي آخر خبر،و بعد رفض بو تفليقة إجراء إنتخابات مبكرة ، أمر محاميه في وصية مغلقة، أن يتم دفن كرسي الرئاسة معه، وهكذا سيحتفظ به لنفسه ولن يتركه لأحد بعده. يللله
nous nous pouvons pas continuée a etre gouverné par son excellence Bouteflika vue son état de santé et vue que nous pocédons plusieurs cadres supérieur qui peuvent dirigé le peuple la grande Algérie
وأنه سيكمل ولايته الرئاسية الحالية، رغم وضعه الصحي الصعب
حلل و ناقش
كانه يقول للفقاقير لا يوجد احد لقيادة الجاء زائر غيري
العجب
لا زربة على صلاح . بما انه رئيس مدى الحياة
على بوتفليقة تغير الدستور ليحكم الجزائر من قبره
هاد خينا واقيلا باغي يدي الحكم معه حتى القبر ههههه بخخخخخ
الله يهدي ما خلق هاذا ماكان .
السؤال هو : هل سبق فعلا لبوتفليقة أن كان رئيسا فعليا للجزائر؟ الجزائريون أنفسهم متأكدون بأن هذا العجوز المريض لم يكن إلا دمية،كركوزة في يد الجنيرالات تسيره كما تريد،ولم تكن صلاحياته تتجاوز كونه الناطق الرسمي بلسانها.وإلا لما كان ليعمر كل هذا الوقت،بل و يغير الدستور من أجله،رحم الله بوضياف الذي ثمت تصفيته من أول لا قالها.
اصبح الجنرالات يأكلون الثوم بفم هذا الرجل ، لا اعتقد انه يعي حتى هل هو حاليا رئيس فالأحرى الحديث عن انتخابات رئاسية ، يعرفون ان اجراء انتخابات مبكرة ستأتي بما لا يشتهون لذا يفضلون الانتظار الى ان يقضي الله أمرا كان مفعولا بعد ان يكونوا قد هيؤوا دمية بديلة او طبخ مؤامرة وسيناريو في أقبية مخابراتهم وهم في ذلك بارعون لأحكام القبضة الحديدية بذريعة ان أمن وسلامة البلد مهددان ، قوالب العسكر ….
هاد خينا كينطبق عليه المثل اللي كيقول :
فيه الملح و السكر و مابغاش يموت.
ما ورد في كلامه صحيح لان الاتخبات فقط ظياع للمال العام لان الرئيس الجديد في بدلته العسكرية ينتظر الساعة
ان غداً لناظره قريب : توصل عند ربك هناك الأصح ؛ يومها لهذا و لا ذاك ينفعك يا °°°°° ! ماذا أعددت لماذا اليوم ؟
حكم مدني وتعدد الأحزاب كسائر الدول الديموقراطية هذا هو الحل لدولة الجزائر وتقديم مجرمي العسكر لمحكمة الجنايات الدولية لما أقترفوه في حق المواطنين الجزائريين من ظلم وقتل ونهب وتشتيت وعلى رأسهم المترتش القائد صالح وجماعته وأقول للمقعد بوتفريقة لاتندم على مافاتك ولاتصدق بما لا يكون طول العمر والأمراض الخبيثة والنفسية لما أقترفت يداك من إرهاب في شمال إفريقيا٠٠٠٠
الجزاءر على طولها وعرضها و بعدد سكانها لايوجد من يقود هذا اابلد سوى هذا الرءيس المقعد مسألة تجعل لعبة الجنيرالات مكشوفة واضحة ومستمرة وتجعل العالم الغربي يحتقر هؤلاء العسكريين ويبتزهم لمنح المزيد من الصفقات وتفويت المزيد من الثروات بشروط تفضيلية تلاءمه ولاطول فترة ممكنة لان اهدافهم شخصية وهي نقطة الضعف التي يستثمرها الغرب لفاءدة شعوبه لذلك يساعدهم ان يظلون قابعين ومتسلطين على حكم الشعب الجزاءري الشقيق ويقومون بتنفيد كل المخططات الخبيثة المبطنة التي تستنزف ثروات القارة الافريقية وتزرع الفتنة وتمزق الوحدة المغاربية اما الدستور الذي يحدث عنه رءيس الجنيرالات فهو لن يخرج عن السياق المعهود وسيحاولون تجميل صورتهم قدر الامكان والالتفاف على الشعب للحفاظ على دار لقمان على حالها لان الديمقراطية يعلمون انها ترميهم في سلة المهملات وتعرضهم للمحاكمات لكثرة جراءهم التي لا يغطي عليها سوى تسليم الثروات .
نتمنى للشعب الجزائري الجار كل التوفيق والامن والسلام وان يجعل بلدهم أمنا مطمئنا وبعيدا عن الانقسامات والحروب وان يريهم الله كل الخير والصحة والعافية للرئيس الجزائري بمزيد من الصحة والرفاه والهناء لان الجزائر كالمغرب بلد اسلامي وجارنا والله اوصى بالجار وحسن معاملته ونحن نتقاسم جميعا نفس الهموم ولا بد من التعاون والتفاههم من اجل محاربة الارهاب والمد التطرفي والله ولي التوفيق والمرجو عدم المس بالرموز السيادية للبلدين الجارين .
الجزائر دولة عسكرية بامتياز من يحكمها يبقى في الكواليس ومن في الواجهة مجرد كركوز لا حيلة بيده;بوتفليقة رجل مريض عافاه الله وشفاه ;اما البيان الذي نسب الى الرئيس فهو صادرمن من يمسك بزمام الامور ;نتمنى ان تتجاوز الجزائر محنتها بخير وعلى خير.
الى صاحب التخل رقم16 ان كنت مرتاحا لنظام الحاكم و بوتفليقة فاتمنى ان يعمر الف سنة. ثانيا ماذا تقصد بالجزاءر صاحبة العصى الغليظة ؟. اذن كم كانت غلاظة عصى الملكة المغربية في 1963 ؟ حلل وناقش ،
الشعب الجزائري خاصة والشعب العربي عامة لايمكن حكمه بنضام مدني ليست هناك أي دولة عربية مستقرة بنضام مدني من الخليج الى شمال افريقيا, رايتم ماحدث في تونس ومصر وليبيا الحكم المدني لايصلح للشعب العربي’ سياسة العصى, هذا يعني أننا لايمكن ان نصل الى مستوى الشعب الأروبي والغربي الذي يتلائم مع النضام المدني, كل الدول العربية المستقرة يحكمها العسكر فما من حاكم رئيس الدفاع و الجيش. أما في الغرب فرئيس الجيش هو وزير الدفاع .. يحيا العسكر فهو الحل الوحيد للعقلية العربية.
كما تحبون ملككم بمحاسنه وعيوبه، فإننا نحب أيضا رئيسنا بمحاسنه وعيوبه، وكما تدافعون على مخزنكم فإننا ندافع على المرادية، وكما تفتخرون بقواتكم المسلحة فنحن كذلك نفتخر بجيشنا الشعبي الوطني، وكما تساندون الخيارات الاقتصادية لحكومتكم، فنحن كذلك وراء اختيارات حكومتنا. وهذا السلوك والانطباع ليس تخصصا جزائريا او مغربيا فقط، بل أغلب الشعوب في العالم المتشبعة بالنزعة الوطنية تقتدي نفس المنهج ، الجزائريون والمغاربة لهم نفس الاسطوانة التي يكررونها دون توقف ،والتي تقول :نحن لسنا ضد الشعب بل نحن ضد حكامه