يستبعد محللون وكتاب فلسطينيون، سيطرة تنظيم “داعش”، أو أي جماعات سلفية جهادية على قطاع غزة، أمام ما وصفوه بـ”القبضة الأمنية” المُحكمة لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”.
ويرى المحللون، في أحاديث منفصلة لوكالة الأناضول إنّ حركة “حماس” التي لا تزال تسيطر على مقاليد الحُكم في قطاع غزة، ستبقى هي الجهة المسيطرة، على الأوضاع الأمنية والداخلية على “المدى البعيد”.
وهدد مقطع مصور، بثته مواقع تابعة لتنظيم “داعش”، بإسقاط حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في قطاع غزة، بسبب عدم تطبيقها “الشريعة”، وممارستها التضييق الأمني على أنصاره.
وأظهر تسجيل فيديو نشرته مواقع مناصرة لداعش الثلاثاء الماضي، تهديد عدد من أفراد التنظيم بمهاجمة حركة حماس، وبجعل قطاع غزة واحدا من مناطق نفوذهم.
ويرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمة في غزة (خاصة) عدنان أبو عامر، أن قطاع غزة سيبقى تحت سيطرة حركة “حماس”، ولن تتمكن أي جهات أخرى من التحكم فيه “بالقوة” وعبر إحداث “الفوضى” و”التوتر الأمني”.
وتابع:” سيطرة جهات أخرى غير حماس في قطاع غزة، في ضوء قبضتها الأمنية المحكمة، غير وارد، كما أن حركة حماس تحظى بتوافق شعبي وجماهيري في مسألة الضبط الأمني، وعدم السماح لأي جهة كانت في بث الفوضى والعنف”.
ويقول مخيمر أبو سعدة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر بغزة إنه وعلى الرغم من حالة التوتر بين مناصرين لداعش، وحركة حماس، إلا أن الأخيرة ستبقى هي الجهة المسيطرة على مقاليد الحكم.
ومن جانبه، يرى مصطفى الصواف الكاتب السياسي في صحيفة “الرسالة” المقربة من حركة “حماس”، أن تنظيم داعش لن يستطيع أن يجد له “موطئ قدم”، في قطاع غزة.
ويضيف:” لا وجود عملي، ولا هيكلي لهذا التنظيم، قد يوجد من يناصره، ويؤيده، من بعض الشبان، لكن على أرض الواقع، حركة حماس تسيطر أمنيا ولا تسمح لأي جهة كانت بأن تقوم بالإخلال في الأمن “.
وعلى مدار سنوات حكمها لقطاع غزة (2007-2014) والذي لا تزال تسيطر عليه رغم تشكيل حكومة الوفاق الوطني في الثاني من يونبو 2014، دأبت حركة “حماس “على ملاحقة التنظيمات المعتنقة للفكر”الجهادي” المتشدد، أمنياً.
طبعا كلنا لن نسمح بدخول الدواعش الى غزة وًهذا الشيء يُبين حقيقة الدواعش الصهيونية التي تدافع عن اسرائيل و أمريكا بغطاء اسلاماوي وليس إسلامي لان لا علاقة للإسلام بهؤلاء القوم
لو قدر الله وسيطرت داعش على قطاع غزة ستقوم بمحاربة الفلسطينيين بحجة تطببيق الشريعة الإسلامية.أما محاربتها لإسرائيل فهذا مستحيل لأن دااعش تدخل في إنشائها عدة أطراف منها إسرائيل. فمند تأسسيس القاعدة وبعدها داعش لم نسمع عن قيام عمل جهإدي منهما ضد إسرائيل. وهناك طرف آخر وهو إيران التي أرادت في الأول إرباك الوضع في العراق وليعطيها الغرب الشرعية في التدخل رغم الإختلاف الإديولوجي. و هناك تركيا التي تعول على داعش في حساباتها مع الأكراد. أما الفلسطينيين فقضيتهم حاليا تبقا هامشية في ضل رسم خارطة جدبدة في المنطقة.
اسود واشاوس حركة المقاومة الإسلامية حماس سيردعون ويدحرون نعجات وخراف داحش ان هي فكرت في أي اعتداء على القطاع. يجب حدف حماس من قائمة الحركات الإرهابية لانهم ليسوا كدلك
حماس وداعش وجهان لعملة و احدة. داعش متواجدة اصلا في غزة و غزة مهدها.
اصبح واضحا للعيان ان تنظيم الدولة لا اسلامية صناعة صهيونية امريكية.
دخول النظام الإرهابي داعش لفلسطين وخصوصا قطاع غزة لمحاربة حماس هو أكبر دليل قاطع على أن هذا التنظيم من صنع إسرائيل و أمريكا وذلك للإطاحة بهذه الحركة الشعبية للدفاع عن غزة ليخلو الطريق من الشوك لإسرائيل.
مشروع حماس أرقى بكثير من مشروع داعش.
أرجوكم أيتها الدول الإسلامية اصنعوا البديل فإنه لا مكان لداعش وغيرها في وطن فيه تمثيل سياسي للمحافظين ( الإسلاميين ).
طلما ان سكان غزة راضون بحكم حركة حماس .فلن تجد
داعش اي موطئ قدم لها في القطاع .
داعش تتوجه دائما الى البلدان المعروفة باستبداد حكامها والتي تقهر شعوبها كالعراق وسوريا
و سيناء في مصر .حيت تجد من ينخرط معها من مواطني هده البلدان السالفة الدكر فهي تصطاد في
الماء العكر .
لا يفكر في إسقاط حماس إلا اليهود أو أعوان اليهود
حماس حركة اسلامية ؛ داعش حركة اسلامية ولماذا التناحر والتهديد والوعيد بين هذه التيارات ؟
السيطرة على الحكم بالقوه اصبحت فقط ظاهرة المجتمع الاسلامي.
je ne vois pas de différence entre Daach et Hamas
أصبح واضحا جدا أن تنظيم داعش صنع لحماية إسرائيل
الإسلام لآ يمشي وفق أهواء الناس بل بأحكام شرع الله. إدا فكل جماعة أو منظمة أو حزب يدعي الإسلام و هو يقتل المسلمين فهو حزب شيطاني إنهم أعداء الله و قتلة.
يإخوتي الا تتدبرون القرأن ام ان على القلوب اقفالها،ألم تقرؤ قول الله تعالى(ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) وقوله عز وجل(وانزلنا إليك الكتاب لتحكم بين الناس بما أراك الله)وقوله تبارك وتعالى لنبيه(وأن احكم بينهم بما انزل الله ولاتتبع اهواءهم وإحذرهم أن يفتنوك عن بعض ماأنزل الله إليك فإن تولو فاعلم انما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الباس لفاسقون)فكيف وحماس قد فتنوها عن أغلب ماأنزل الله.أسأل الله أن يهديهم الى تحكيم كتاب الله لأن القران انزل ليكون دستورا للمسلمين .( أفحكم الجاهلية يبغون ومن احسن من الله حكما لقوم يوقنون)
HAMAS DEFEND POUR SA TERRE DE LA COLONISATION JUIF PAS COMME DAACH