أعلن عبد الله الغرير، أحد كبار رجال الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة ، اليوم الثلاثاء، عن تخصيص ثلث ثروته لإحداث مؤسسة تعنى بدعم تعليم الشباب في العالم العربي.
وتتوخى المؤسسة الجديدة توفير دعم لفائدة التلاميذ المتفوقين في العالم العربي لمساعدتهم على ولوج التعليم العالي من خلال توفير 15 ألف منحة، في المرحلة الأولى، التي تمتد على عشر سنوات، بقيمة إجمالية تصل إلى 4,2 مليار درهم إماراتي (1,1 مليار دولار).
وسيتم تخصيص المنح الدراسية لطلبة التخصصات الأكاديمية التي من شأنها تلبية احتياجات الاقتصاد العالمي والمساهمة في بناء أسس الدولة الحديثة، كما ستتولى المؤسسة دعم برامج تعنى برفع مستوى جودة التعليم الاساسي في العالم العربي والبرامج الهادفة لتطوير الابتكار والتميز في التعليم.
ويمتلك الغرير مجموعة اقتصادية كبيرة يشمل نشاطها مجالات متعددة من بينها الخدمات المصرفية والغذاء والبناء والعقارات.
في المغرب الاترياء يتباهون بممتلكاتهم وباعراس أولادهم للأسف الشديد
Enfin quelqu'un qui fait quelque chose d'intelligent.
Il permis, et même vivement recommandé, de le copier…..
بادرة جد جد طيبة… الله الموفق
Des hespress voit des donnateurs sur les médias elle saute deçu comme si cette argent sera pour les marocains
arretez de faire le leche bote et la mendicité en ligne
voila une bonne Surprise qui me rend optimiste concernant le monde musulman
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أطال الله عمره وجعلها الله في ميزان حسناته ورحم الله الشيخ زايد .
لعقوبة لديالنا حتى هما يديروا النفس و عونوا اولاد الشعب الا فيهم الغيرة على البلاد فيم داروا لباس. الفاهم يفهم و اعرفوا ما غاتديوا معكم والو من غير الاعمال اللي درتوا. السلام عليكم
اللهم زده من فضلك وبارك له في ماله وفي صحته ووفقه في ما تحب وترضا وجعل عمله الخيري في ميزان حسناته واهدي امثاله الا طريق الخير يا سميع يا مجيب .
هذه بادرة طيبة يجب على رجال الأعمال المغاربة كالصفريوي وبن جلون والشعبي أن يخصصوا من ثروتهم منحة دراسية لأبناء الفقراء
سبحان الله عون اخوي غير الفقرائ و المحتجين لي ميلقين حتي بش اتعشو ، دير ناس في تسكن او في تخدم ولدتها ،ما بان لك غير المنح ديال التعليم العالي لي تحتكروه غير ولد لباس او ديك الفلوس غير خليها عند فرشها فقبرك. السلام
هذه بادرة حسنة لأن التعليم هو رافعة المجتمع. و لو تم استثمار كل ما ذهب إلى السلاح في التعليم في الشرق الأوسط ما وصلوا إلى هذه الحروب.
الله يجازي هذأ الرجل العظيم. لو تفضل أغنياء بلدنا بالتبرع لإنشأء مؤشة تعني بتعليم الأخلاق التي إنعدمت فى بلادنا عوض المساهمة في الإنتاج التلفيزيونى الدي ينتج برامج من ادني مستويات الأخلاق.
هكذا بجب التفكير في برمجة راس المال العربي عوض منحه واستثماره في دول الغرب مقابل ضحكة صفراء
اقتدوا يا اولي اﻻلباب. فهذا هو المثل
فكرة طيبة، و صاحبها يحمل أفكارا حداثية بإمتياز، نرجو الله أن يكثر من أمثاله في جميع الأقطار العربية حتى يساهم شبابنا في المسيرة البشرية بالعلم و التقنية العالية.
وجود أفكار شيء جيد ولكن تنسيق الأفكار شيء أفضل والتعليم هو المستقبل, لان التعليم حق من حقوق كل مواطن.
كل عام وأنتم بخير
انها بادرة طيبة؛ بالامس كانت من طرف الامير وليد بن طلال واليوم من رجل الاعمال الغرير. اتمنى ان تكون غدا بادرة اخرى من طرف اثرياءنا المغاربة وما اكثرهم. فخير المال ما صرف في سبيل الله.
فكرة طيبة، و صاحبها يحمل أفكارا حداثية بإمتياز، نرجو الله أن يكثر من أمثاله في جميع الأقطار العربية حتى يساهم شبابنا في المسيرة البشرية بالعلم و التقنية العالية.
وفي هذا فليتنافس المتنافسون……..
وماذا عن السيدة اللي خلاها زوجها مرمية باولادها في الشارع الاماراتي مادايزش فيها الدعم والله ماتفهم شي حاجة فالعرب
هذا هو الصح الذي أغلبية الحكام وأغنياء العرب كان يجب عليهم فعله منذ عقود. إقرأ. أول كلمة نزلت على الحبيب المصطفى والقلم أول خلق الله. كل ما كانوا يفعلونه إبقاء الشعوب كالخرفان.جازاك الله خيرا.
اللهمبارك لك في ثروةك وفيرزقك وصحتك ٠اللهم ازل جشع اثرياء المغرب ٠والزرع في قلوبهم الرحمة والمواطنة الفاضلة٠لقد استفادوا من من ثروات المغربسواء بمسالك صحيحة او ملتوية ووجب عليهم فعل الخير اتجاه الوطن٠
Salam,
Lorsque j'étais étudiant en France, beaucoup de libanais avait la bourse "Hariri". Du nom de l'homme d'affaire "Hariri" tué au Liban. Beaucoup d'étudiants ont pu faire des études supérieures grâce à cette personne. Les hommes d'affaire dans le monde, comme Bill Gates, joue un rôle essentiel pour subventionner des universités américaines. Les riches doivent savoir que c'est une très bonne action qu'ils vont trouver chez Allah le jour du jugement.
اعرف افراد عائلة الغرير شخصيا والتي صنفتها الفوربس في المرتبة 77 كأغنى عائلة في العالم، متواضعون جدا جدا ولايبخلون بالمساهمة في الاعمال الخيرية ومساعدة المحتاجين، على عكس اغنياء المغرب الذين لا نسمع عنهم الا تضخم ثروتهم..