فاق عدد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج الذين عبروا باب سبتة، ذهابا وإيابا منذ انطلاق عملية مرحبا 2015 وإلى غاية منتصف ليلة أمس الأحد، أزيد من 233 ألف شخص.
وأوضح المهدي بن داوود، الآمر بالصرف بإدارة الجمارك بموقع باب سبتة، أن عدد ذات الأفراد قد بلغ 233416 شخصا، بتطور ملحوظ وصلت نسبته إلى حوالي 18 بالمائة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة المنصرمة.. بينما بلغ عدد السيارات العابرة للموقع، ذهابا وإيابا وخلال ذات الفترة، 47859 سيارة، بنسبة زيادة بلغت حوالي 8 بالمائة.
وأضاف المصدر ذاته أنه تم تسجيل عبور 147689 شخصا عند الدخول، بارتفاع نسبته 43ر8 بالمائة، مقارنة مع نفس الفترة من السنة المنصرمة، فيما بلغ عدد السيارات عند الدخول 32352 سيارة، بنسبة زيادة بلغت 2 بالمائة، مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة المنصرمة.
وأكد المصدر، ضمن تصريح صحفي، أن وتيرة الدخول عبر موقع باب سبتة عرفت، خلال نهاية الشهر الماضي ونهاية الأسبوع المنصرم، ارتفاعا ملموسا، بينما عرفت وتيرة الخروج، خلال الأيام الأخيرة، كذلك ارتفاعا.. كما أنه من المتوقع أن يعرف الأسبوع الجاري تدفقا ملحوظا لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
كان بالأحرى ان تقول 147 الف ادخلوا الفلوس للمغرب. لأنه لا أحد يكترث إلا لما اقدموا به من العملة الصعبة. هذا هو منظور الدولة للجالية المغربية
الإسبان غير ملزمون بتعبأة الأوراق ولا طبع جوازهم كلما أرادوا الدخول أو الخروج من إسبانيا. ونحن المغاربة ملزمون بتعبأة أوراق وطبع جواز السفر عند كل دخول أو خروج من / إلى المغرب , مما يجعل تجمهر عدد من الأشخاص الذين يحاولون إستدراج بعض المسافرين حين يتم طبع جواز سفرهم بسرعة وعدم الإنتظار تحت أشعة الشمس لوقت طويل مقابل (التدويرة) .ثم هذه الإجراء ات هي تبدير للورق والمال ما دام أن الحواسب تملك كل المعلومات عن المسافرين الذين يعبرون الحدود.
A quand on penche sur les problèmes d'attente a la douane marocaine ou bien on doit s'adresser aussi a sa majesté !!!
هذا الارتفاع سيكون على حساب ميناء طنجة المتوسط, والسؤال لماذا الناس اختاروا السفر عبر الخط البحري الجزيرة الخضراء – سبتة وليس الخط البحري الجزيرة الخضراء – طنجة المتوسط, رغم أن الثمن في سبتة أكثر؟
ونودوا تخدموا ولا كتسناو شي خطاب حتى نتوما. الخدمة في ميناء طنجة المتوسط مهزلة. عكس طنجة المدينة و سبتة.
ان مهاجر مغربي و دخلت الى المغرب البارحة بمدينة تمارة و جلست في مقهى على الشارع بشيخ الضاوي و انا ارى شابا على الشارع يعمل الحراسة الفوضوية على الشارع و بيده ميكة فيها السلسيون و يتشمكر و يخلع في المواطنين و يعرقل الناس و حينها جاءت الأمن الوطني وقفت عليه و قلت الحمدلله الأمن كاين حاضر في البلاد و حينها رأيت الشمكار يسلم و يضحك مع الشرطة و أتركوه يزاول مهنته الإعتدائية على المواطنين ……..وفي الكروازمة بقرب مخبزة ميلانو يوجد شخص يعاني من مرض عقلي او متشمكر او مقرقب و يزاول مهنة الشرطي و يشطح و يعطي إشارات المرور للسيرات و هدا يعني الأمن لا يوجد
Ou sont les infos sur tanger med monsieur l auteur de l article. C est quand meme le plus grand po
rt passager marocain!!