فكّكت عناصر الشرطة القضائية لمنطقة الأمن الإقليمي بوزان عصابة متخصصة في النصب عن طريق الشعوذة، أو ما يعرف شعبيا بـ”السماوي”.
العصابة تتكون من 3 عناصر، وقد عرف البحث التمهيدي معهم، بعدما وضعوا رهن الحراسة النظرية، أن نشاطهم هم عددا من المدن.. وينتظر عرضهم على العدالة لمحاكمتهم على أفعالهم.
الطماع لا يضاهيه سوى الكذاب… ضحايا السماوي هم جهلة يصدقون كل شيء لذا هم يعتبرون الفئة المفضلة لدى عصابات السماوي لدرجة يسهل قنص أحدهم من خلال أخباره بأن منزله بني فوق كنز من الذهب الخالص وبعد سماع الذهب قد يهدم المنزل دون تفكير أو تأخير… الطمع وما يدير لبن آدم.
راه ما كاين لا سماوي لا عبو واه بنادم ساذج و مكلخ ، السماوي ضهر اول مرة وما زال في إيطاليا وبالضبط في نابولي وهي تقنية مدروسة للاحتيال يحفضها اتنان للنصب على الضحية
المرجو الضرب بيد من حديد على كل من يحتال على المواطنين ويسلبهم مدخراتهم ويتركهم في حالة نفسية متازمة تستمر لسنين طويلة.
يجب ان يكون عقاب هؤلاء اكبر لان الجريمة هي السحر و النصب و الاحتيال و هي اخطر الجرائم خاصة و ان الضحايا يبتزون و هم دون وعي
شكرا من وزان ، فقد حاولت العصابة قصد ابي لكن نيته الطيبة غلبتهم. لي تيقول غل كدوب مايتمناهاش من الاحسن.
هاؤلاء المشعوذين هم ياجوج و ماجوج العصر يحتالون على الاشخاص بالطرق الشيطانية للأسف ونظرا للضعف الذي أصابنا فهنالك فئة كبيرة من ذوي المناصب العليا و المقاولين يلجؤون الى الماسونية وتحضير الارواح و القبول لأن الاخطبوط العالمي مبني بالاساس على السحر وعبادة الشيطان.أما لماذا يلتجئ الشعب لهذا العلم المدنس فهو فعاليته لما يحقق المريد من نتائج واقعية بخصوص الوقاية يا متأسلمين فهو صلاة الفجر والخروج من البيت بوضوئ . و السلام
نحن على اعتاب القرن الواحد والعشرين وما زالت الشعودة تجد لها زبناء يستمعون اليهم ويثقون بهم وفي عصر العلوم والتواصل الاجتماعي مع ذلك نجد من وصلت به سداجته ليضع مشاكله وامواله بيد هؤلاء الجهلة النصابين كيف ونحن نؤمن بان الغيب بيد الله لا يطلعه على احد من خلقه وحتى لو اطلعهم على شىء منه ما استطاعو ان ينقذو احدا بذلك فالرجوع الرجوع الى الله فانه لا عذر لمن يقع في هذا الفخ المضحك المؤسف