عبرت ساكنة كل من دواوير تسلطانت و الهنا ولهبيشات، والكواسم وزمران وسيدي موسى، وهي الكائنة بضواحي مراكش، عن تخوفها من ارتفاع أعداد الكلاب الضالة بتجمعاتهم السكانية، معتبرين أن تواجدها أضحى يشكل خطرا على سلامة الجميع.
ودعت الساكنة، في تصريحات متطابقة، الجهات المختصة من جماعات محلية وسلطة إقليمية للتدخل بشكل مستعجل من أجل التدخل بما تتمتع به من صلاحيات من أجل القيام بمهامها في إزالة الخطر عن محيط عيش الساكنة وتخليصهم مما يهدد أمنهم.
الله يحفضنامن كل مكروه .امين يارب العالمين
التلقيح التلقيح اولا من حقها العيش في امان شريطة العمل على حمايتها وتلك مسووليةتتحملها الجماعات حضرية كانت او قروية وعلى الجمعيات ان تنشط في مجال حماية الحيوان والرفق به
و التصدي لكل من يعتدي عليه خاصة الكلاب التي يستعمل الرصاص في ابادتها خصوصا بالعالم القروي.
اين جمعية الرفق بالحيوان ان الكلاب انهكتها حرارة مراكش وربما حتي الجوع انها بحاجة الى الاستجمام في الشواطىء
زِد على هذه الدواوير، تجمعات اخرى بجماعة اولاد امطاع، أمزميز ، سيدي بدهاج وللا تاكركوست… الكلاب الضالة تشكل خطرا كبيرا على الساكنة وازعاجا كثيرا، خصوصا بالليل.
شكرًا لهسبريس. الكلاب الضالة بتسلطانت قهراتنا. نطلب من السلطات المحلية التدخل.
الظاهر والله أعلم أن العربات المتجولة صاحبة الدخان المتصاعد ونصف خبزة بها 10 سوسيس قد انقرضت ولم يعد لها وجود.
ربما علينا ان نفكرفي تصدير هاذه الكلا ب الوفية والبريئة الي دولة الصين. فالصينيون معجبون بالكلاب الي درجة سيلان لعابهم.
نصيحتي: ارحموا الكلاب يرحمكم من في السماء, فهي اوفى خلق الله على وجه البسيطة.