أعدمت السلطات التشادية 10 عناصر من “بوكو حرام”، رمياً بالرصاص، بعد إدانتهم بالمسؤولية عن هجمات وقعت بالعاصمة “نجامينا”، في منتصف يونيو ويوليوز الماضيين.
وذكرت وسائل إعلام محلية أنّ حكم الإعدام نفّذ رميا بالرصاص بمنطقة “ماساغيت”، على بعد 60 كيلومترا شمال شرقي العاصمة “نجامينا”.
المحاكمة عرفت توجيه تهم القتل وتكوين عصابة إجرامية والقيام بتفجيرات متعمدة بواسطة مواد متفجرة، وحيازة أسلحة وذخائر عسكرية، ونيل واستهلاك مواد مخدرة.
هذا شيئ جميل ويستحق التنويه… بدل سجنهم وإحتمال هروبهم من السجن من الأحسن أن يعدموهم وهذا قرار صائب وليس كما هو معمول مع الإرهابيين العائدين من سوريا في المغرب الذين لازالوا يشكلون خطرا على أمن بلدنا ولولا يقظة أجهزة الإستخبارات المغربية الأقوى عربيا وأفريقيا لكنا هدفا لعملياتهم الإنتحارية.
إنه حكم عادل أحسن من دخولهم السجن والإنفاق عليهم من اموال الشعب مدة طويلة .