انتقدت الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب مآل 3 مشاريع كبرى متعثرة بالحسيمة واصفة إياها بمحطات لأسئلة محيرة الماسة بمدة الانجاز ومدى احترام معايير الجودة والسلامة، وقالت الهيئة أيضا ضمن بيان توصلت به “هسبريس” أن هذه التساؤلات قد نُقلت للمسؤولين مرفوقة بمطالب بفتح افتحاصات ضمن مشاريع تهيئة شاطئ كلابونيطا وتهيئة الثكنة العسكرية القديمة وإعادة إسكان حي تورزمو.
وأوردت ذات الوثيقة الواردة على “هسبريس” يوم أمس الثلاثاء، وهي المذيلة بتوقيع عضو اللجنة الإدارية نجيم العبدوني، بأنّ مشروع تهيئة شاطئ كلاَبونيطا.. الذي رصد له غلاف مالي قدره 18 مليون درهم.. قد عرف تشويه المدخل الرئيسي للمدينة جراء تراكم الأتربة وأكوام الأحجار ورواسب الجدران التي انهارت بعد 6 أشهر من تاريخ بنائها، وأثير الانتباه إلى غياب سابق ليافطة البطاقة التقنية للمشروع بشكل ضارب للشفافية والحق في الوصول إلى المعلومات، هذا قبل استئناف المقاولة المُنجزة للأشغال منتصف دجنبر الماضي وإقدامها على إشهار اليافطة المذكورة مفتقرة لمدة انجاز المشروع وكلفته المالية.. قبل أن تزيد هيئة حماية المال العام: “هل ستحترم المقاولة السالفة الذكر بنود دفتر التحملات أم لا ؟”.
ثاني المشاريع المنتقدة من قبل وثيقة المتوصل بها من قبل “هسبريس” كانت تعني الوعاء العقاري للثكنة العسكرية القديمة التي كانت مستغلة من قبل 24 أسرة تم ترحيلها أواخر 2007 بحجة عدم صلاحية المبنى للسكن في اتجاه تخصيص المبنى، بعد هدمه، لتشييد موقف سيارات يراد منه تخفيف الضغط عن شوارع الحسيمة، وقالت الهيئة الوطنية لحماية المال العام: “بعد مرور سنة عن الهدم خصص المكان لبناء مقر القيادة الجهوية للقوات المساعدة بالحسيمة، وبعد أن وصلت الأشغال إلى مراحل جد متقدمة تفاجأ الرأي المحلي ومعه الهيئة للمرة الثانية بتوقف الأشغال.. ما أيقظ بواعث القلق لدى الهيئة حول تدبير هذه الصفقة العمومية خاصة بعد انصرام المدة القانونية لانجاز الأشغال المحددة في 18 شهرا.. بغلاف مالي يقدر وصل إلى 14.853.000,00 درهم”، وزادت: “في غياب معطيات رسمية, وصلتنا أصداء على أن هذا الوعاء العقاري سيتم تفويته لإحدى كبريات المؤسسات المختصة في تحضير الوجبات السريعة.. ما جعلنا نتساءل عن التخطيط العقلاني لمشاريع هذا الوعاء وكذا الجهة التي ستتحمل مصاريف الصفقة في حالة صحة تفويت البقعة الأرضية للمؤسسة السالفة الذكر”.
كما انتقدت الهيئة أيضا، ودائما على متن وثيقتها المذكورة التي تتوفر “هسبريس” على نسخة منها، توقف الأشغال بمشروع إعادة إسكان قاطني حي طوريزمو، ولمدة تناهز حاليا الـ 6 أشهر رغما عن كون المشروع طال غلافا ماليا مقدرا بـ 42 مليون درهم، إذ أورد البيان بهذا الشأن: “لا ازالت ساكنة هذا الحي الصفيحي تعلق على المشروع المتوقف آمالا كبيرة للاستفادة من عملية إعادة إسكان المستفيدين وتفادي الأخطاء التي عرفتها عملية ترحيل سابقة طالت ساكنة الحي الصفيحي بكلابونيطا”.
وطولب في ذات السياق بافتحاصات مالية يجريها المجلس الجهوي للحسابات وكذا المجلس الأعلى بخصوص ما أسمي “مشاريع أنجزت في عهد الوالي السابق لجهة تازة الحسيمة تاونات”.. وعدّ من بينها: “تهيئة ساحة محمد السادس التي رصد لها غلاف مالي من 40 مليون درهم، وتهيئة شارع الزرقطوني بمبلغ 21 مليون درهم وكذا شارع مولاي إسماعيل بقيمة 20 مليون سنتيم، إضافة لتزفيت تجزئة خاصة تقع على مشارف إعدادية أنوال بكورنيش صاباديا التي حددت قيمتها من قبل الوالي السابق في 10 مليون درهم رغم كون البطاقة التقنية للمشروع تحمل قيمة 4.35 مليون درهم لا غير، زيادة على صفقة مد قنوات الصرف بـ 87 مليون درهم وما أحاط بها من شكوك بشأن ترخيص البناء بموجب رخصة أحادية رقم 337 خارقة للقانون التعمير”.
المرجو من هده الهئة ان تأتي الى المحمدية و تبحت في مشارع انجزت و لم تستغل مند 12 سنة او اكثر مثلا المسرح المركب الترقهي و ……..
راه شحال من مشروع تم تدشينه سينين ومنين, ولا زال يراوح مكانه, بسبب مشاكل مجهولة
غريب جدا ما يحدث بالحسيمة المطار رغم تدشينه فهو شبه فارغ طائرة صغيرة تاتي من الدار البيضاء مرتين في الاسبوع.
الطريق الساحلي بين الناضور والحسيمة كارثي وخطير اما في اتجاه تطوان فتلك كارثة اخرى.
اما كورنيش صاباديا فكل مرة ينهار بني بغش في البناء
اما الميناء المسافرين فهو في عطلة طول السنة باستثناء شهر 7و8
نحن نريد مشاريع معقولة وصحيحة لخدمة جادة للساكنة اما التلاعب والغش والسرقة لن تاتي الا بالتشكيك في مسلسل المصالحة مع الريف.
يشير تدخل الهيئة الوطنية لحماية المال العام إلى أهمية دور المجتمع المدني الذي وجب تشجيعه بواسطة تقوية التنسيق بين جهوده و جهود الهيئات الرسمية للافتحاص و المراقبة. هكذا يتم ترشيد النفقات؛ هكذا تأخذ الشفافية مكانها الضروري في تسيير و تنفيذ المشاريع العمومية؛ و هكذا يتم ضمان حكامة جيدة.
إن المشاريع في بلادنا تتوفر لها الأغلفة المالية، و تتوفر من خلفها الإرادة السياسية الهادفة إلى تحقيق تنمية مفيدة للمواطنين؛ المشكل، كل المشكل، يكمن في تنفيذ المشاريع و تسيير المؤسسات العمومية.
و مع الأسف، بعض المسؤولين عندنا لا زالوا يكتفون بالحصول على ديبلوم في ميدان ما؛ و بعد ذلك يجدون طريقا لربط العلاقات الضرورية بُغْية الحصول على منصب عبر لوبي ما؛ ثم يصبون جهودهم على تحقيق مصالحهم الذاتية مع الحرص على إرضاء اللوبيات السياسية أو الاقتصادية أو المالية التي يرى الانتهازي فيها ضمانا لديمومة “انتفاخ” جيبه و بطنه.
مع الأسف، و في انتظار نماء حس المواطنة لدى هذه الفئة من المسيرين الانتهازيين، و في انتظار وعيهم بالمسؤوليات الموضوعة على عاتقهم أمام الله و أمام الوطن و أمام الملك و أمام الشعب؛ في انتظار ذلك وجب الانطلاق من المقولة الشعبية أن البعض منا “يْخاف ما يْحشم”.
و هكذا، عبر تشديد المراقبة من طرف المجتمع المدني و من طرف هيئات المراقبة و الافتحاص، سيجد الانتهازي نفسه مُجبرا على القيام بواجبه؛ و هكذا سينمو عندنا الاقتناع أن المنصب يُكتسب و يُحافظ عليه حسب الاستحقاق و حسب حسن القيام بالواجب.
و هنا تكمن أهمية الديمقراطية الحقيقية، لا الديمقراطية المُغذاة بشعارات فضفاضة تقصد إثارة الانفعالات ليس إلا…
Al Hoceima fait face à une spéculation immobilier a grand échèle, le littorale et les espace côtières sont en danger !!
Je propose à tous les habitants de la ville de créer une plate-forme issue de la société civile et les professionnelles pour faire face à la spéculation Et à tous les courtiers de l’immobilier.
faut poser ces questions à El Omrai?? et enquêter auprés de ses deux entrepreneurs qui sont des resposnables du PAM dans la région
salam tt le monde je spere que cette organisme passsen a sidi bouhtmane provance de rhamne porte de marrakech et vous aller voir 1 zon industriel et ya quoi pour les jeuns
إخواني أخواتي المغاربة المزلوطين والمحرومين يا لي كياكلو القوت وكيتتسناو الموت كاملين كبرنا فلقهرا والحرمان مكاينش لي مكيعرفش با التهامي مول الطون ويحيا وبا البهجة مول التقلية لي كان فعقبة الشلوح الله يرحمو وكاملين كنا كنلعبو الكرة بصندالة الميكة ولا حفيانين أنا كنت كنمشي للمدرسة بلا شكارة وكندير الأدوات فميكة كحلة
وللللللللللكن كاااااانو شي ناس مكيعرفوش هاد الشي هما قلال ش 10 فلميا من الشعب حنا كنعرفوهم وهما مكيعرفوناش حيت احنا كنشوفوهم فالتلفازة هادوك كانو كيقراو فرانسا وكيدوزو الكونجي فإسبانيا قال ليك أسيدي هما لي غيسيرو لبلاد حياتو دوزها فباريس وجاي باغي يبني ويصلح لبلاد
أنتما كتشوفو طريقنا الزينة كديرة وقناطرنا الواسعة والعالية
وعمارتنا المغشوشة لي طيحات شحال من روح وشحال من مشروع باق ناعس كيتسنى لي يفيقو وبزاف ديال المشاريع عاطية ريحة الغمولية خصها تعاود تشمش هيا والمسهولين عليها
أي مسهول كيطلع فالتلفزة كيكدب على الشعب خسرنا وخسرنا وااااالمشروع باق حتى مبداو فيه
وكيقول ليك كلفنا كدا وكدا وفرحان بحال غيخسر من جيبو
حتى ديك لي كيسميوها عجنة تقصي الأكاديب كيكونو عاجنينها مع بعضهم وكلشي واخد حقو إلا الشعب مسكين ضايع وغيبقى ياكل غير الطون
بالحرور ويجيه حلو إلا مبغاش يفيق منعاس ويلبس الصبرديلة ويلحق على أصحاب الهريسة والفول المدمس
يجب علينا قول الحقيقة,الرشوة منتشرة في هرم المؤسسات العمومية والادارات والمقاطعات التابعة للمجالس البلدية والجماعية والقروية ,لكن لا يسال احد عما يفعل ,الدي يسال هو الشعب.
نريد تغيير هده السلوكيات التي تحكمها المحسوبية والزبونية والرشوة والحكرة وبسرعة والكل ينتظر المبادرة الملكية لمحاسبة ومعاقبة الفاسدين وما اكثرهم.