تمكن حزب العدالة والتنمية من الفوز ب 116 مقعدا، من مجموع 175، بعد إفراز نتائج الانتخابات المحلي الخاصة بعمالة إنزكان أيت ملول.
وجاء في الرتبة الثانية حزب الاستقلال الذي حاز على 20 مقعدا، يليه حزب الاصالة والمعاصرة بمجموع 18 مقعدا، ثم حزب التجمع الوطني للأحرار الذي جاء في الرتبة الرابعة بمجموع 12 مقعدا، يليه حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية الذي حصل على 9 مقاعد.
وقد بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات المحلية والجهوية على صعيد عمالة إنزكان أيت ملول، التي تضم 4 جماعات حضرية، وجماعتين قرويتين، معدل 2 ر45 في المائة.
أما بخصوص عدد الناخبين المسجلين في اللوائح الانتخابية على صعيد هذه العمالة فقد بلغ في المجموع 434228 شخصا.
للتذكير فإن عدد المرشحين الذين تنافسوا على الفوز بالمقاعد المخصصة لعمالة إنزكان أيت ملول ، سواء المتعلقة منها بالانتخابات الجماعية أو الجهوية، بلغ في المجموع 1786 مرشحا ومرشحة.
وحدد عدد الترشيحات عن طريق اللائحة بالنسبة للانتخابات الجماعية بهذه العمالة في 1654 مرشحا ومرشحة، موزعين على 44 لائحة بالجماعات الحضرية، بما في ذلك الجزء المخصص للنساء (270 مترشحة).
أما عدد الترشيحات الفردية للانتخابات الجماعية فقد بلغت 70 ترشيحا، وتخص جماعة قروية واحدة ( جماعة أولاد داحو)، تنافس فيها المرشحون للظفر ب 15 مقعدا بالنسبة للترشيحات العادية، وأربعة مقاعد مخصصة للتمثيلية النسائية.
اسوسيون لا يردون إلا العدلة وتنمية لاغير
مدينة انزكان أصبحت في السنوات الأخيرة وكر لتجار الدين وأصحاب الحية لعلمهم بأهمية المدينة الاستراتيجية أتمنى الازدهار لهذه المدينة
فبخصوص بلدية انزكان حصل السيد محمد ادراق عن حزب المصباح على 26 مقعدا والسيد محمد املود عن حزب الاستقلال على06 مقاعد والسيدالكحيلي عن حزب الاصالة والمعاصرة على04 مقاعد والسيد سعيد الناصري عن حزب الاحرار على 03 مقاعد.
كدالك قد مرت الانتخابات في اجواء هادئة ونزيهة وكانت نسبة الترشيح في الفترة الصباحية قليلة حتى منتصف النهار ارتفعت النسبة مقارنة مع الصباح وكانت النسبة الاخيرة 45،2/100 من المنتخبين.
وعلى العموم فقد كانت النتيجة ربما مفرحة لشريحة مهمة من الساكنة القاطنة بالمدينة لتغير بعض الوجوه التي كانت وارتة لسدة الحكم بالمدينة .
كما ان من اكتر الغائبين من الاحزاب التي الفت الصدارة في المدينة حزب الاتحاد الاشتراكي وربما الخلل راجع الى قاعدة الحزب والى بعض التغيرات الطارئة عليه..
كما ان الحزب الدي اكتسح الصدارة الانpjd علقت عليه الكتير من الامال من كل سكان المدينة الاقتصادية بالتقسيط لتحسين الاوضاع التي تتخبط فيها المدينة لعقود من السنين وفي جميع المستويات وكلنا امل لنرى المدينة بحلة جديدة..
هذه الانتخابات لم تكن عقابية كما توهم البعض،بل كانت تأكيدية وداعمة لمسار الحكومة الحالية بقيادة بنكيران. رغم محاولة بعض الخبرااااااااء المحلليييييين توجيه المواطن نحو العكس.
اكتساح المصباح بمعنى الكلمة في عمالتي العزيزة، وذلك رغم اعتذار العثماني… برافو
هنيئا لحزب العدالة والتنمية سيرو الى اﻻمام الله يوفقكم
يالامبا ضوي بالعدالة والتنمية
شكرا امليل ريان صاحب التعليق 3 لقد كنت واضحا .