أعلن مصطفى المانوزي، رئيس المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف، أنه سيقاطع اللقاء التقييمي الذي سينظمه المجلس الوطني لحقوق الإنسان، يوم 17 أكتوبر الجاري، حول نتائج أشغال المنتدى العالمي لحقوق الإنسان، المنعقد في مراكش السنة الماضية، ومستقبل التوصيات الصادرة بصدده.
وعزا الناشط الحقوقي قراراه إلى أنه “لا يعقل التفكير والتدبر دون تصفية البيئة الحقوقية الملوثة ببعض مؤشرات تكرار الانتهاكات”، مشيرا إلى واقعة ركل متظاهرين أمام البرلمان قبل أيام قليلة، عندما نظموا وقفة احتجاجية بشأن طريقة تعاطي السلطات مع ضحايا حادثة منى.
وقال المانوزي، عبر تدوينة فيسبوكية، إنه بعد إطلاعه على فيديو التظاهرة السلمية التضامنية أمام البرلمان، تأكد له “المنظر المسيء جدا لمطلب الحكامة الأمنية”، مطالبا بفتح تحقيق قضائي، وليس فقط تأديبي داخلي في حق المشتطين باعتبار أن الفعل قد يكون شخصيا، وقد يكون مرفقيا”.
اشكرسيدمصطفى على هدا الموقف شجاع حتى يعرفو رجال الامن ما لهم وماعليهم ويجب على القضاء ان يقول كلمته وليس المجلس اتاديبي هدا الفديو يدل على ان هناك فوضى فى البلد
فعلا تستحق الاحترام فتلك انتهاكات ليست فقط على المتضاهرين بل على كل مواطن مغربي فليعلم دلك الضابط انه ركل القيم الانسانية وكرامة المواطنين , لابد من المتابعة القضائية
سبحان الله بعض الناس يعتبرون أنفسهم هم الأكثر إنسانية من باقي البشر ، فهم أولياء المخطوفين وحدهم وهم أولياء المختفين وحدهم وهم الأوصياء على إنسانية الإنسان وحدهم دون غير من العالمين ، قليلا من التواضع ونكران الذات .
ر حم الله كل الحجاج من اية بقعة من العالم. تريدون تسييس الفاجعة و مازلنا ننتظر نتائج البحث و مسببات هذه الفاجعة المؤلمة لذوي الضحايا. ولكن ما يحز في النفس و الغضب الذي نكبته في قلوبنا هو ذلك النظر للجثت المكومة بعضها فوق بعض و نقول اهذا هو اكرام الميت . ذكرتني تلك الصور معسكر اوشتشيز .ننتظر نتائج البحث وللكلام بقية . نسيس ,نتظاهر او ….. فكترة التاويلات تضيع الحقيقة من غاز سام الى مخابرات ايران الى موكب رسمي و و و ننتظر نتيجة البحث و نتريث
ا لذي ركل المحتجين ركل 30 مليون مواطن في سمعتهم و شرفهم .on te paye pas pour nous manquer de respect.
موقف شجاع كيف يتم ركل موطنين منهم امرأة ومنهم معاق امام برلمان بلادي
هذا الرجل عنوان للنضال منذ نعومة أظافره وهو من عائلة مناضلة أبا عن جد وكلها عائلة النضال والمناضلين على الشعب المغربي أن يحترم هذه العائلة التي حاربت الاستعمار الفرنسي وأخرجوه من المغرب بالكفاح المسلح والبارود والقنابل إنها عائلة الفدائيين الأحرار
ان السيد الحموشي رجل محترم ويقدر عمله باحترافية عالية وأبان عن كعبه في عمله وفقه الله وانا على يقين لن تمر القضية مرور الكرام على من اخترق احد بنودوتجاوز والحدود الممنوحة لرجال السلطة لان هذا التصرف سيفتح شهية أعداء الوطن لتعليق على مستوى حقوق المواطن ولي اليقين ان السيد الحموشي سيتخذ القرارات المناسبة في حق المعتدين وله التوفيق الله الوطن الملك
il doit payé cet officier c'est une honte il salit le metier de la police
اين هي كرامة اﻻنسان . تصرف استعماري ويجب معاقبة كل من انتهك كرامة المواطن المغربي .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لماذا تطبق الحقوق على البعض والأخر منسي
في اءول رد فعل على ما بدر من شرطي في حق اءحد المحتجين على تقصير الحكومي في تدبير ملف الحجاج المغاربة بمنى،قام السيد عبد اللطيف الحموشي حسب مصادر متطابقة باءصدار تعليماته في الاءربع والعشرين ساعة التي تلت الحادث،من اءجل البحث والتحري في الواقعة واتخاذ التدابير اللازمة في حق من تتبث مسوؤليته في الحادث.
Il ya pas de droit de l'homme il ya pas de droit de toucher les personnes ce police qui frappe les hommes ou led femmes pour juger il faut présenté trois mois présente fermer plus frapper avec rkoule bhale lahmare
End of the Game
And the beginning of the correct history of the Jews according to the Genetics and Genealogy
And on the basis of the article writer and thinker French Moroccan Jew, Mr. Kohen Jackob
Newspaper – News Today – Rabat, Morocco on 09/23/2014
Photo taken silhouettes Article Jakob Kohen
Which portrayed Rabat Court of Appeal on 09.22.2014
أحترم هذا الرجل من عائلة أمازيغية مناضلة.دمت للأخلاق والمبادئ الرفيعة منارة يا إبن أمانوز
Le Maroc connaît cette années plusieurs maltraitances contre l'humanité dont la majorité provient des hommes de pouvoir, regardons le cas des 11 gendarmes accusés de tuer un jeune homme à Oued Amlil le 1er septembre dernier, qu'ils l'ont frappé jusqu'à la mort devant le public et dedans leur brigade, que se passe-il après ?, ici la presse doit suivre tous les dossiers et montrent leurs états au public, comme ça on saura qui et pourquoi ces abus sont encore exercés en 2015.