أعلنت وزارة الداخلية التركية مقتل وإصابة 156 شخصا في انفجار وقع، صباح اليوم السبت، قرب محطة القطارات الرئيسية في العاصمة أنقرة.
وأفاد بيان صادر عن الوزارة أن عددًا من منظمات المجتمع المدني كانت تقدمت بطلب لتنظيم من محطة القطار إلى “ميدان الصحيّة” وسط العاصمة، مشيرًا إلى وقوع انفجارين منفصلين، لم يُعرف سببهما بعد، مع بداية توافد المشاركين في تلك المسيرة.
وأشار البيان إلى مقتل 30 شخصًا وإصابة 126 آخرين، وفق حصيلة أولية، موضحًا أن علاج الجرحى مستمر في عدد من مستشفيات العاصمة.
وندد البيان بـ “الاعتداء الدنيء الذي استهدف الديمقراطية والأمن في البلاد”، مضيفًا أن “جميع الوحدات المعنية بالحادث تواصل عملها، وأن الوزارة ستستمر في إعلام الرأي العام بالتطورات”.
لم ارى اجبن في حياتي من هؤلاء القتلة القذرة. يقتلون الابرياء و هم متخفون و دون سابق انذار.
مع لأسف مايفعلة الأجهزة القمعية التركية بالمظاهرات الكوردية السلمية يعتبر ارهاب الدولة وحولت هذه المظاهرة الى مذبحة وكل الضحايا من الحزب الشعوب الدمقراطية الكوردية والأعلام للحزب الذي يغطي اشلا والجثث الضحايا شاهد على ذلك .
لقد اصبح اردوغان كالضائع فى الطريق وسط الاحداث المتسارعة فى المنطقة وتغير جميع المعادلات السياسية وان انصحه الان بان يقوم بعمل علاقات مع دول خارج الاطار ولا وزن لها ولا تاثير كدول المغرب العربى مثلا
ها قد انقلب سحر الإرهاب الاردوغاني في سوريا والعراق على اردوغان …انها البداية والقادم اعظم…. فمن يزرع الريح يجني العواصف
ماوراء الحقيقة المرة حيث الكل يدعو الي قتل الاخرين الله ليس بحاجة الي قتلة يبسطون عدله الله محب متسامح رؤوف حنون وغفور فقط رب المسلمين منتقم مكار يأمر بقتل الاخرين الداخل الى الدين مختون والخارج مقطوع الرأس واني أشكركم في المساهمة في هدم سور السلام العظيم وتعرية الدجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الدولة التركية نجحت في جميع المجالات تبارك الله. في أي مكان فيه الشياطين
اللهم احفظ بلاادنا واجعله امنا وسائر بلاد المسلمين وارحم الموتى واغفر لهم وتجاوز عنهم والهم ذويهم الصبر والسلوان
من جد وجد ومن زرع حصد . بدأ اﻹرهابيون يهربون من سوريا بفعل الضربات الروسية المركزة . وتركيا وزعيمها أردكان كانو يأوون ويمولو العصابات واﻹرهابيون والداعشيون ليفتكو ويدمرو سوريا وشعبها وفعﻻ دمروها . ولم يبق لهم إلى حبيهم أردكان وتركيا وينقلب السحر على الساحر. بالمغربية لي زرع شي حاجا كايحصدها..
au bien c'est Daesh (terroriste)
ou bien c'est le PKK (terroriste)
ou les services secrets pro-assad comme l'Iran ,qui Erdogan les gène
ou les services occidentaux (n'aiment pas Erdogan )
Erdogan a plusieurs ennemis , ils sont connus , c'est ça la piste qu'il faut voir , ils ne veulent pas que le parti Erdogan l'emporte
comme Dimartache le kurde ou les partis laïques
وصل عدد الموتى الى 86 . نتوما قلبتوا على الصداع،بغيتوا تحييو الإمبراطورية العثمانية على حساب خلق البلبلة بدول الجوار، وأويتم وأسكنتم ومولتم وفتحتم الطريق والحدود لداعش لزعزعة الشرق الأوسط ،حقيقة أن أردوغان وحلمه في توسيع "إمبراطوريته" لم يجلب سوى المشاكل لجيرانه ولبلده ،ها نتيجة تشجيع وإيواء والتردد في محاربة داعش . وفكها يامن وحلتيها