ارتقى المنتخب الوطني المغربي للدراجات إلى الصف الأول للفرق، وعلى مستوى الترتيب الفردي، عن طريق الدراج صلاح الدين المراوني، وذلك في ترتيب إفريقيا للاتحاد الدولي للدراجات “UCI Africa Tour”، الصادر هذا الأسبوع.
واحتل المنتخب الوطني المغربي صدارة الترتيب العام للفرق برصيد 1270 نقطة، متقدما على المنتخب الجزائري برصيد 1161 نقطة، والمنتخب الجنوب إفريقي، صاحب المركز الثالث، برصيد 88.87 نقطة.
فيما احتل صلاح الدين المراوني (23 سنة)، المركز الأول في الترتيب الفردي العام برصيد 241 نقطة، متبوعا بزميله في المنتخب الوطني محسن لحسايني (231 نقطة). وجاء في المركز الثالث التونسي رافع الشتيوي (221 نقطة)؛ فيما احتل الدراجان المغربيان سعيد أبلواش وأنس أيت لعبدية تواليا المركزين الخامس والسابع.
وقال محمد بلماحي، رئيس الجامعة الملكية المغربية للدراجات: “أتلقى هذه الانتصارات الجديدة بفرح وفخر ومسؤولية”، وأردف قائلا: “يجب تعزيز هذه النتائج والمراكز التي تؤهلنا للألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو، وبطولة العالم سنة 2016.. هذه النجاحات تبين أن المشروع الذي أنجزته جامعتنا بشراكة مع وزارة الشباب والرياضة، واللجنة الأولمبية الوطنية، والجهات الراعية، يعطي ثماره، وأن رياضة الدراجات بالمغرب واعدة، وارتقت إلى واجهة الأنشطة الرياضية في بلادنا”.
félicitations les gars et bonne continuation
المغرب اقوى من دويلة الكرتون عبيد الجنرال قايد صالح في جميع المجالات تحيا بلادي العريقة الحبيبة
نتمنى من الدولة من خلال وزراة التربية والتعليم و الشباب والرياضة والجامعات الرياضية والمدارس العمومية تعميم جميع انواع الرياضات على الاطفال والشباب حتى نبنى شعب قوي صحي وأبطال المستقبل
ان دل على شىء فإنما يدل على المجهود المحترم للجامعة الملكية للدراجات ،دعونا نعطي لكل حق حقه، فهناك أناس تشتغل في صمت و النتائج تتحدث عنهم، كفانا من تبخيس عطاءات كل من هو مغربي. بالنسبة للدراجون نقول للولا حبكم للقميص الوطني لما اوصلتمونا لهذه المرتبة. مزيد من التألق ''للبكالة'' المغربية.
مبروك يا أبطال رفعتو راسنا والله يسهل على كل مغربي يحب بلادو
تفوقنا عليهم في الدراجات و لا يهمنا المسائل الاخرى
المهم عندنا الركابي صحاح و السوفل مزيان
فهده هي اللغة التي تصلح مع الخرطي
المغرب في المركز الأول متبوعا بالجزائر وهلالجزائر تحسن شيئا آخر إلا إتباع المغرب وأتدكر طواف الجزائر الأخير اللدي إستدعت فيه جارتنا ما يسما بالدراجين الممثلين للبوليزاريو لإجبار الدراجين المغاربة بالإنسحاب وإضعاف حضوظهم لتئهل لأولامبيات ولكن عزم الدراجين المغاربة حنتوا مخطط الحركة
لهذا تحاول الجزائر ابعاد المغاربة من اي تنافس رياضي شريف ولو بالوسائل الانتهازية المعهودة عندها…و كانها لا تريد الدعم الرياضي الافريقي بابطال يشرفون المسلمين و الامازيغ و العرب و افريقيا كلها…الجزائر تحلم بابطال الجبن و التخلف الافريقي الذين لا يقدمون الا الخزي و البهدلة امام العالم.
منذ أكثر من خمسين سنة، يتربع على عرش سباق الدراجات في أفريقيا كا من الدراجين الجزائريين والمغاربة، ويتداول كلاهما على المرتبتين الأولى والثانية. ما عليكم إلا قراءة البالماراس للفريقين، عوض التكلم على الجنرالات والجرأة الشرقية التي تعبر على الموسى الضعيف للصحفيين الذين يعلقون
هذا التصنيف لا يدوم طويل لترجع الجزائر رتبتها الأولة بسب وفاة درجان في حدث مرور بي زراردة. قرب بليدة
عا دى لان احسن الدراجين الجزائريين افريقيا وعربيا توفيا اخير ا ربى يرحمهم. لكن الجزائر تتصدر سباق الدراجات .ربما لبعض المشاكل والمتمثلة فى وفاة الدراجين الجزائريين لكن ستعود السيطرة الجزائرية كالعادة بدون الكلام عن الرياضات الاخرى. يوجد من لهم مشاكل كل مايذكر اسم الجزائر. يكفى ان الجزائر فى جل الرياضات الفردية والجماعية الا وتجدها من بين المراتب الاولى فهل يتوفر هذا بالمغرب سواء تعلق الامر بالرجال او النساء . تبارك الله على الجزائريين..
إلى صاحبي التعليقين 9 و 11.
عقدة الجزائر و جنيرالاتها أنها ترى دولا بجوارها أصغر منها مساحة و تعيش احسن منها رغم عدم وجود البترول(لحد الساعة ) و تحقق انتصارات و إنجازات تؤلم الجزائر و" تحلقمها" بل سمعنا أن كل تفوق مغربي يسبب لبوتفليقة إسهالا حادا.
لو اتحد شعب المغرب العربي الكبير لكان من الدول العضمى