نفى الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف، أن يكون “بيدقا تم استخدامه للإطاحة بالإخوان ليتم بعدها الاستغناء عنه”.
وقي تصريحات نقلتها وكالة الأناضول التركية، قال يوسف إن برنامجه الساخر “البرنامج” استمر سنة بعد الإطاحة بـ”محمد مرسي” (أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر)، مؤكدا أنه لم يكن بإمكانه مواصلة الوقوف في وجه ما يتعرض له رغم محاولات عديدة قام بها في هذا الصدد، بحسب قوله.
وعن سبب زيارته لتونس قال “يوسف” إنه جاء إليها “للوقوف إلى جانبها دعما لثقافة الحياة”،عقب مقتل 12 عنصرا من الأمن الرئاسي في هجوم انتحاري استهدف حافلتهم وسط العاصمة مساء الثلاثاء الماضي.
وأضاف أن الرئيس التونسي “الباجي قائد السبسي” أكد خلال لقائه بثلة من الممثلين والمشاركين في مهرجان أيام قرطاج السينمائية أنّ “هذه التظاهرة تمثل ثقافة روح للحياة ضد الإرهاب”.
وشارك الإعلامي المصري “يوسف” في أيام قرطاج السينمائية في دورتها الـ26 التي انطلقت قبل أسبوع بتقديمه حفل الاختتام أمس السبت، بالمسرح البلدي بالعاصمة تونس.
واشتهر الإعلامي “السّاخر” بعد ثورة يناير بنقده السّياسي خاصّة من خلال برنامجه “البرنامج”.
الإعلام في العالم العربي كله مُوجَّه وكل من يغرد خارج سرب الحكومات سيلقى نفس المصير وهو الإبعاد أو السجن أو حملة لتشويه السمعة أو الإغتيال…
هل تتذكرون رشيد نيني الذي تمت محاربته بكل الطرق من رفع قضايا عليه وعلى جريدته وتهديده و عندما إقترب كثيراً من الخطوط الحمراء تم سجنه رغم أنه شخص وطني حتى النخاع…
لا مشكل لذي مع الخطوط الحمراء إذا كانت عبارة عن خطوط لا تسمح بالمساس بسيادة الوطن أو كرامة المواطنين أو الحرية الشخصية أو الديموقراطية أو الملكية التي تمثل وجودنا كوطن…
إعتراضي هو جعل من الخطوط الحمراء عبارة عن عدم الإقتراب من الفاسدين في المغرب و الذين بسببهم لم يستطع المغرب أن يتطور…
حينما كنت تهاجم مرسي,كانوا يصفقون لك وحينما انتهى دورك رموك كورقة مستعملة
انت فعلا بيدق لانك سخرت من رئيس بلادك و جعلت منه اضحوكة العالم و مع ذلك تعامل معك بديمقراطية و لم يرسل لك زبانيته ليهددوك كما فعل حبيبك السيسي ، لم كنت اعلامي محنك و لا تخاف لمادا اوقفت برنامجك بعد عزل مرسي ام خفت ان يضعوك في غياهب السجون ، هكدا انتم المصريون لا تنفع معكم الديمقراطية
اكون كاذب ان لم اعترف اني احببت برنامجه و اسلوبه الساخر للنقذ و التهكم
و اكون كاذب ان لم اعترف اني كنت ناقم عليه ايام الرئيس محمد مرسي , فانا لا اخوانيا و لا هم يحزنون. و لكن كنت ارى ان اسلوبه كان مستفز و مدفوع دافعا.
و كنت انتظر من باسم يوسف الكثير ايام الرئيس الحالي او على الاقل نفس الحماس و الجراة في النقذ و لكن تاكد لي انه لن يجرا بسبب القيود التي مورست عليه و ليتاكد من تلقاء نفسه انه مفعول به و ان هامش تعبير الذي كان يتمتع به ما هو الا لغرض في نفس الحاكم و محيط الحاكم.
استغنى عنك السيسي بعد ما حققت له ما يريد ولن ترى أبدا تلك الحرية التي تمتعت بها ذلك العام من حكم مرسي
الحقيقة ان التوظيف للامور لا تحس بها اسي يوسف لكن ساهمت في تهييج الناس للخروج هدا ما ساعد العسكر وانقض على ثورة 25 اما بيدقا ام لا فالامر سيان كنتم لقمة سائغة للعسكر وسوف يطحن السيسي الجميع لان اجنداته جاءت للفرقة والاعتقال وادعاء محاربة الارهاب الشماعة الكبرى التي خلقوها الصهاينة وجندو لها الاف من البشر في العراق وسوريا
انت واحد من الدين شاركو في زعزعة الدمقراطية في مصر حتى سقطت
بل كنت بيدقا للإطاحة بالإخوان ولو بطريقة غير مباشرة. ويجب عليك الإعتراف والإعتذار لما ساهمت فيه من خراب لبلدك. على الأقل مرسي لم يمنع عروضك الساخرة والموغلة في القدح والإستهزاء إن لم أقل المؤامرة.أما الآن فمجرد إنتقاد بسيط للسيسي ثمنها حياتك فهنيئا لك بحياة الذل والهوان.
أهل مصر يصدق عليهم قول عمرو ابن العاص: أن نساؤهم لعب ورجالهم لمن غلب. والمسمى باسم هو تركيز لهذا التعريف وهو عنوان لنفاق الإعلام المصري.
لم يكن مجرد بيدق بل هو عميل أمريكي، وانظروا إذا شئتم حفاوة الأمريكيين به وأين تدرب.
وعلى كل حال فما لا يحتاج إلى أي برهان هو افتقاده للشجاعة،فهو من النوع الذي يخاف ولا يستحيي: فلما أطلق الرئيس الحليم الحرية على مصراعيها تجرأ هذا الحقير عليه وسبه وتهكم عليه في محاولة لإسقاط هيبته.ولما قتل وحرق الناس في رابعة خرج في برنامجه يغني طربا ويتشفى في الضحايا (السيسي لعبها صح).ولما حاول أن يلمح من بعيد جدا نقدا خفيفا مبطنا لنظام الانقلاب، ورأى العين الحمراء فر من مصر وتركها ناجيا بجلده زاعما أن الأمر خطر.
لقد جر الخراب لمصر ولم يكن له نصيب من المروءة ليتحمل ثمن الوقوف ضد هذا الخراب.
الرجال الحقيقيون في مصر ضحوا قبل ظهور هذا التافه، وصبروا على أذاه طيلة فترة نجوميته، ثم دفعوا أرواحهم بعد الإنقلاب لوقف الخراب الذي جره عليهم ، وما زالوا في الميادين صامدين ولم يفروا مثله.وسيكون لهم غد مشرق مليء باليسر بعد هذا العسر الذي هم فيه الآن لأن الأرض لله يورثها من يشاء. والعاقبة للمتقين وسيمن الله على الذين استضعفوا في الارض. ويومها لن يكون للتافه ذكر فالغثاء سيذهب جفاء. ولن يمكث في الارض إلا ما ينفع الناس.
الجهاد بالقلم كالجهاد بالسيف. خاصة امام حاكم جاءر قتل وسجن وعذب خارج القانون والاعراف الدولية. حريتك مرتبطة بحرية شعبك بءس الجبن. لكن لاحياد مع الخبز كما يقال. شعب ينتظر صدقات الخليج واوساخهم لياكل لا يستحق الديمقراطية
بالضبط لقد عرفت بنفسك وكفا بنفسك اليوم عليك حسيبا .نعم انت بيدق من بياديق السيسي . انت لست حرا و ﻻ تستاهل الحرية . اكسجين الصحافة هي الحرية و انت حاربت الحرية حين حاربت ر ئيسك مرسي .
باسم يوسف لا يعيش في سويسرا لكي يقول مايحلو له قوله .فحتى في ظل حكم الإخوان تمت متابعة الفنانين والمثقفين تحت مجموعة من الذرائع , فما بالك بالعسكر الذي رأى مؤسسته العتيدة يهيمن عليها الإسلاميون. ألم تكن تصريحات ومواقف مرسي السادجة ومحاولته الهيمنة على مؤسسات الدولة مادة دسمة لمواضيعه الساخرة? أم يجب السكوت والمساهمة في صناعة دكتاتور جديد.
باسم يوسف رمز من رموز الكذب الاعلامي.و ليس يبدقا فقط.كنت اتابع برنامجه باستمرار.من اجل الترفيه عن النفس.لكني كنت احتقره كثيرا.بسبب اقتطاعه لاجزاء الكلام.لتضليل الجهلة و المتابعين.ان برنامجه كان ممولا من اللوبيات بهدف الاطاحة بحكم مرسي و الاخوان.ليس الا.و لو كان هدفه غير ذلك.لاستمر في تقديمه.وكان سيجد الف مقطع اكثر سخرية من التي كان يستقطعها من كلام و تصرفات الاخوان
les fr.mus.ont gagné les élections parce qu'il ya pas de partis fort et ils ont su user de la religion,personnellement j'aime pas ce genre degens au pouvoir il ya plrs façons de faire la politique laissez la religion tranquille,et d'ailleurs ceux qui admettent que la religion soit un systéme politique ils sont cons,la religion c pour adorer dieu et non pour gouverner un tel gouvernement c le sommet de la dictature et si vous voulez voir bien lisez l'histoire des dynasties qui sont passées les omayades ,les abassides ,othomans c pire que ttes dictaturesactuelles on doit choisir nos dirigeants des autres partis et nous allons mettre des systémes qui les dissuadent de dominer les peuples et les appauvrir
نحن نعرف انك حر ولاكن هم المقيدون
تسييس الدين أصبح ظاهرة خطيرة في العالم العربي… الإخوان لا زالوا يدافعون عن مرسي ليس من أجل الديموقراطية و لا من أجل مصلحة مصر و لا لأنه سياسي جيد بل فقط لأنه إخواني…
الإخوان سوسة تنخر في اجساد الأوطان و لا تعترف أيضاً بالوطنية فكل ما يهمهم هو جماعتهم و مخططهم للإستحواذ على الحكم…
و بن كيران أوضح مثال… وعد بالإصلاح و كل ما قام به هو الزيادات التي تؤثر على الطبقة الفقيرة و المتوسطة و طبق عفى الله عما سلف على الفاسدين فقط لكي تبقى جماعته في الحكم…
إن لم تكن بيدقا فأنت مرتزقا .ليست لك غيرة على وطنك..لأن همك الوحيد جمع دريهمات من هنا و هناك.
مرسي لم يهب الحرية لأحد كما يتوقع البعض بل كانت مفروضة بحكم ثورة 25 ولا ننسى ما كانت تفعله القنوات الدينية المؤيدة لمرسي مادة باسم الأولى. ثم لو بقي مرسي حتى تَمَكَّن مع إخوانه من كل أجهزة الدولة عندها سترى الديموقراطية التي يؤمن بها مرسي ومن تبعه ولأصبحت مصر سودان أو صومال أخرى. أنا لا أدافع على الجيش في مصر لكن شئنا أم أبينا فدون هذا الجيش كانت مصر ستتحول بسرعة لسوريا أخرى لا قدر الله ونيرانها كأكبر بلد عربي ستصل إلى الجميع. السياسة هي فن الممكن والإخوان لا يملكون التجربة لإدارة بلد كمصر. للعلم فقط مصر لا تتوفر على أحزاب وتجربة سياسية بسبب تاريخها المعروف، وللمقارنة المغرب فقط في كل العالم العربي له تقاليد سياسية وهذا مرتبط كذلك بتاريخه الخاص لا بعاطفتي كمغربي. باختصار مصر لم تكن ولاتزال غير مؤهلة لديموقراطية شعبية كاملة لأنه لا ديموقراطية دون وجود أحزاب قوية، فمصر تحتاج أولاً لتأسيس أحزاب حقيقية تغطي كل التراب المصري وإلى أن يحصل هذا لا تملك مصر اليوم للأسف إلا الجيش للحفاظ على وجودها ضد التمزيق والتلاشي. السياسة علم وعمل طويل وشاق أما العواطف مهما كانت نبيلة لا تبني أوطانا. وشكراً
بماآنك إعترفت ضمنيا بآن الرئيس مرسي آول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر و (مؤكدا آنك لم يكن بإمكانك الوقوف في وجه ما تتعرض
له رغم محاولات عديدة قمت بها في هذا الصدد
بحسب قولك ؛ فلهذا السبب آنت آكثر من بيدقا ." الإعتراف بالخطآ فضيلة ".
ان بعض المعلقين ليس هدفهم هو النقاش والنقد الايجابي بقدر مأيهمهم التيفو للفريق المفضل .حتى السلفيون صنعوا من مرسي ملاكا فمما قيل فيه أنه رجل من عهد الصحابة ومنهم من رآه في المنام يصلي بالرسول ص…إضافة إلى ماقاله العياط عن نفسه وأولها انه اشتغل مع نازا Nasa إلى غيرها من الطرهات.
باسم يوسف شأنه شأن كل كراكيز النضام الإنقلابي ،أستعمل لتعبيد الطريق للإنقلابيين وخانه ذكائه جداً إذ كان سيستمر في إنتقاد أسياده الجدد ولكنه صدم حينما رمي به كأوراق المرحاض وخرج من المولد بلا حمص ..كما يقول المصريون.
لقد بيدقوك يا المبيدق يا اللي ماقد يتكلم فظل الدكتاتورية العسكرية الخسيسية ،لقد عشت فظل الإخوان تحت الحرية والديموقراطية لكن تطاولت عليهم كثيرا بلسانك ،ها أنت اليوم أخرس العسكرصوتك وصوت أمثالك ولايصلح لأمثالك
الى رقم 9 اتقى الله فى كلامك مقولة عمرو ابن العاص: أن نساؤهم لعب هى مقولة كاذبة و ليس لها اصل تاريخى . كيف يغلط صحتبى فى شرف المصريات رغم ان زوجة سيدنا محمد ماريا كانت مصرية و هاجر ام اسماعيل مصرية ؟؟ لو كانت المصريات لعب كما تقول لما جعل الله انبيائه يتزوجون منهن .
انتم فى المغرب لا تعرفون اى شئ عن مصر ترددون كلام الجزيرة الحقيرة بدون وعى .لن ينسى الشعب المصرى انكم يا جماعة الاخوان من بدأتم القتل اولا و قتلتم الجنود فى رفح
لن ننسى ما قاله المجرم البلتاجى ان ما يحدث فى سيناء من تدبيرهم
لن ننسى انكم انتم من بيعتم سيناء لحماس و الصهاينة
لن ننسى عصام العريان الذى دعا يهود اسرائيل بالرجوع لمصر و على مصر ان تدفع لهم تعويضات
لن ننسى اتفقاكم مع ايران و حزب الله ضد الجيش المصرى
لن ننسى تكفيركم لكل من عارضكم فى الرأى
واخيرا لنن ننسى استغلالكم للدين انكم قلتم ان سيدنا جبريل نزل فى رابعة و ان من يشكك فى عودة مرسى يكشكك فى وجود الله
كفاكم مجاملة للاخوان على حساب الحق . و عاش الجيش و عاش السيسى