عبرت الفائزة بجائزة نوبل للسلام للسنة الماضية اليمنية توكل كارمن٬ أمس السبت بالرباط٬ عن إعجابها بالتجربة المغربية التي اختارت المملكة من خلالها التغيير في ظل الاستقرار.
وقالت كارمن٬ في تصريحات صحفية، على هامش حضورها حفل افتتاح المؤتمر الوطني السابع العادي لحزب العدالة والتنمية٬ إن هذا النموذج المغربي “يتجسد من خلال الشراكة الحقيقية بين مختلف ألوان الطيف السياسي داخل المغرب” ٬ مضيفة أن هذه التجربة تكفلها ديمقراطية ممتدة في الزمن.
وأكدت أن المغاربة عاشوا الربيع العربي بنبرة مغايرة لم تصل إلى اليأس وأن كل شيء “يسير في الطريق الصحيح”، مبدية في كلمة أمام المؤتمرين إعجابها بنضالات الشعب المغربي بكل مكوناته٬ “عربا وأمازيغ وصحراويين٬ نساء وشبابا ومنظمات المجتمع المدني٬ من أجل تعزيز معاني الحكم الرشيد”٬ مشيدة٬ في السياق ذاته٬ بنضالات المرأة المغربية من أجل تكريس حضورها ومشاركتها في الحياة السياسية.
توكل صحفية ناشطة اختيرت من بين عشرات النساء في العالم، اليمنية توكل (ريفية من محافظة تعز) هي السيدة العربية الأولى للسلام في المحافل الدولية. اختارتها التايم الامريكية الثورية الأولى في التاريخ! وواحدة من أقوى 500 شخصية في العالم، حصلت على جائزة الشجاعة من السفارة الأمريكية، ترأس "صحفيات بلا قيود"، اشتهرت بمقالاتها الجريئة منها مقال بعنوان: "اخرج إني لك من الناصحين".
مسكينة .لم تقم بدراسة معمقة .واكتفت بوكالة المغرب العربي للانباء.العم زين
وجهها قاصح. تعلمات النفاق من بن كيران.
غي لي دخل شي ريالات من ظهر الدولة تيقول لبلاد واعرة.
العرب الاقحاح في اليمن يسمون ابناءهم كارمن
و الامازيغ في المغرب تفرض عليهم الاسماء العربية بالقوة
كرمان هو اسمها الحقيقي وهو لفظ عربي اصيل في العرب وهو نوع من الاحجار الكريمة وهذه الفتاة المعجزة لان الله اكرمها بهذه الجائزة العالمية لهي شرف للامة الاسلامية جمعاء بعجمها وعربها ونموذج للبراعم القادمة حفظها الله من كل مكروه وسوء حتي يتم له املساهمة في انتشار ادمغة عربية والعقبى ايضا للتلميذ المعجزة في تاريخ الباكلوريا المغربية ونطلب من الساهرين على التعليم الحد من نزيف هجرة الادمغة واعتماد برنامج سنوي لاكتشافها في جميع المستويات الدراسية بدءا من الحضانة وتشويق التلاميذ على الصعيد الوطني ان يصبحوا مثل النماذج
يمنية دات جايزة نبيل، ليبيريا عندها رئيسة، وحنا دوخونا بشوميشة فلكوزينة و لالا لعروسة ودونيا باطمة.
اولا اسمها كرمان و ليس كارمن
ثانيا المغاربة لم يعيشوا بعد الربيع العربي لان في الربيع تتفتح الازهار و ليس العكس
و هل فوز الاسلاميين في الانتخابات هو الربيع شتانا بين مصر و المغرب
و اذا كان فعلا هذا ربيع فبعد الربيع ياتي الصيف
حزب العدالة والتنمية كان ذكيا جدا جدا جدا باستقباله لذه الوجوه المثقفة و المناظلة التي نالت احترام العالم باكمله و زكت شرعيته و أفكاره و توجهه الاصلاحي بتلبيتها لدعوة الحضور و المشاركة في المؤتمر الوطني السابع للحزب.
مع احترامي لك ولنضالتك ادا كان هناك تغيير في المغرب فاليمن اكتر بكتير المغرب من اكبر الدول الدكتاتوريات في العالم العربي والاسلام
كم تمنيت لو اقتدت بنات بلدنا بهذه السيدة الفاضلة اللبقة والمثقفة والعنيدة بدل الجري وراء سراب النجومية المغشوشة من قبيل استوديو 2M وArab Talents…
الناس من كل أنحاء العالم -توكل كارمن نموذج فقط- معجبون بالتجربة المغربية التي اختارت التغيير في ظل الاستقرار. خاصة الذين اكتووا بنار الفتنة والقتل والذبح وهتك الاعراض..
في مقابل ذلك بعضنا غير راض ويستعجل السيد بنكيران.. وآخرون يسبون ويطلقون الاتهامات المجانية التي تخدم-عن قصد أو عن غير قصد- الشرذمة المنتفعة من إقتصاد الريع، والشرذمة المؤتمرة بأمر أسيادها في الغرب الذين يرفعون جزرة حسن السيرة والسلوك لمن يغرق بلده في مستنقع الاباحية والحرية الجنسية و.. باسم حقوق الانسان وحقوق المرأة وحقوق الطفل إلى غيرها من المسميات
الحصول اللي بغا يݣول شي يݣول.. وتحية لكل غيور على بلادو معقول..
والشوهة اللي بغاوا شي وحدين يديروها لرئيس الحكومة السيد بنكيران ماغاديا تزيدنا غير تشبث بيه. والسلام.
لا للعلمانية لا للركوب فوق الدين بأشياء غريبة عن مجتمعنا المحافض،نعم ياأختاه نحن فخورين بكي في بلدنا وفخورين بنضالك السليم من أجل كلمت الحق التي أعلت على الطاغية علي ماصالح حتى زفتة ،إننا بالفعل في طريق الصحيح رغم بعض الصعوبات التي تعرقل مسلسل التنمية والتسوية وتطبيق القانون كما هو في الأوراق،إننا بالفعل متفائلين بالحكومة الجديدة إنشاء الله في الأيام المقبلة.
vive alokhbarat vous etes partout!!!!!!!!!!
شكرا لهذه المرأة اليمنية الشجاعة التى أنارت سماء اليمن إبان الثورة التي أطاحت بالدكتاتور علي عبدالله صالح. هذه المرأة الشجاعة الذي تتبع العالم نضالاتها ودورها في نجاح الثورة اليمنية والتي تالت جائزة نوبل للسلام فأعجب العالم لدورها النضالي السلمي في مجتمع محافظ الغلبة فيه للرجال. مرحبا بهذه المناضلة اليمنية في بلدها الثاني المغرب
السلام عليكم من هذا المنبر الحر ارفع قبعتي لهدا المناضلة الكبيرة توكل كرمان التي بادن الله سيصبح لها شان كبير في اليمن نظرا لما تحمله من فكر وتربية واخلاق فمظهرها يدل على دلك
شكرا لهده المناضلة الكبيرة توكل كرمان التي رفعت رؤس المسلمات عاليا باخلاقها ولباسها العادي. السؤال المطروح علاش متكونش عندنا في بلدنا مثل هده النساء في التواضع والاخلاق والنضال السياسي بدل العري والتبرج علاش المغربيات حتى هما مايحصلوش على جائزة نوبل بدل الحصول على لقب لالة العروسة او ملكة جمال حب الملوك او ستوديو دوزم والفهم يفهم نشري يا هسبريس الله يرحم بها اللوالدين
ما أشادت به السيدة توكل كرمان هو التجربة المغربية التي تميز المغرب دائما عن دول عديدة في المنطقة العربية و الإسلامية بفضل صدق و اجتهاد ملكه و قوة إرادته وعزيمته للنهوض ببلده في كل المجالات . فمنذ أن تولى حفظه الله الإمامة العظمى لهذا البلد الأمين ، خطط لبلورة مشروع مجتمعي متكامل الجوانب سامي الغايات و الأهداف واضح المعالم يجعل المواطن المغربي و كرامته في مركز الإهتمام بمنهجية واقعية عمادها توسيع المشورة و الإستفادة من الخبرات الوطنية و رسم أفق للبناء و الإصلاح كترسيخ الحريات العامة و تبني منظومة حقوق الإنسان و دعم دولة المؤسسات و تسريع التنمية البشرية و الإقتصادية في كل ربوع الوطن .
فالمغرب سباق للتعددية السياسية منذ استقلاله و أحزابه تداولت وتناوبت على مواقع التشريع و التنفيذ في المجالس الوطنية و المحلية . وهي الآن مطالبة أي الأحزاب بالإطلاع بدورها كاملا في ظل الدستور الجديد واعتماد مواقف إيجابية تخدم الوطن و المواطنين من شأنها تجاوز الأعطاب الأخلاقية التي تدفع للتنصل من الواجبات وذلك من أجل مغرب أكثر رقي و تقدم ازدهار .