جاكوب كوهن: الأحزاب المغربية رهينةٌ لـ"السياسات المولوية"

جاكوب كوهن: الأحزاب المغربية رهينةٌ  لـ"السياسات المولوية"
الأحد 28 شتنبر 2014 - 12:45

عندما كان المغاربة يسخرون، على شبكات التواصل الاجتماعي، من النقاش الذي جمع الحكومة بالمعارضة على “بلاطو” برنامج “مباشرة معكم”، أو ما عرف بلقاء “حكومة ومعارضة صاحب الجلالة”، كان جاكوب كوهن يدير الأفكار في رأسه والسكر في فنجان قهوته، بإحدى المقاهي الباريسية، محللا الخطاب السياسي الدائر في المغرب.

كوهن يرى المشهد السياسي الراهن بالمملكة بمنظار لا يكاد يختلف عن أولئك الشباب الذين يقولون “أن لاشيء تغير، وأن الحكومة كما المعارضة كلاهما ملك لصاحب الجلالة..”.

هسبريس اجتمعت بهذا الناشط السياسي المغربي من ديانة يهودية، وأجرت معه دردشة جزءها الأول حول الواقع السياسي بالمغرب، والجزء الثاني (ينشر لاحقا)، يتطرق فيه كوهن لما اعتبرته وجها غير معروف من محن اليهود المغاربة قبل مغادرتهم إلى إسرائيل.

الفخ

“حزب العدالة والتنمية سقط في فخ الانتخابات بصيغتها المغربية”، هذا ما يراه جاكوب كوهن الذي يشرح طرحه بالقول إن حزب “المصباح” كانت له ملامح برنامج سياسي ظهرت بمناسبة الحملة الانتخابية لسنة 2011، غير أن هذا الحزب تحول إلى منفذ لبرامج هي في الغالب نقيض ما قدمه للناخب مباشرة بعد وصوله إلى الحكومة.

تفسير كوهن للموضوع بسيط، ومدخله أن قياس التغيير بالمغرب يمر عبر باب القصر الملكي. بالنسبة لابن ملاح مكناس العدالة والتنمية مع غيره من الأحزاب ممن يقبل بدخول شرك الانتخابات، في ظل شروطها الحالية، سيبقى رهين “السياسات المولوية”، على حد تعبير المتحدث.

هذه السياسات، يقول الكوهن، تمر بالضرورة عبر صناديق الاقتراع، واصفا المغرب بالخاضع للحكم الملكي المطلق، والقابع تحت ظل أسوار القصر الموجه للدبلوماسية والدفاع والأمن والاقتصاد، وتسمية كبار الموظفين على رأس أكثر المؤسسات الحيوية.

الجبن

“جل القيادات الحزبية في المغرب جبانة”.. إنها خلاصة أخرى من خلاصات جاكوب كوهن الذي يرى أن فترة النقاش حول مسودة دستور 2011 كانت مرحلة مواتية لخوض معركة من أجل ملكية دستورية فعلية كما أنها كانت فرصة للحديث عن الملك ومع الملك كونه فاعلا سياسيا يصيب ويخطئ ككل ممارس للسياسة”.

النخبة الحزبية، حسب كوهن، اختارت الخضوع في هذه المرحلة، واستمرت في السكوت عن صلاحيات الملك التنفيذية، وهو ما لا ينفع الديمقراطية بأي حال. إنه الخوف، يقول كوهن، “الذي رأيته في عيني أحد قادة الاتحاد الاشتراكي هنا بباريس، بمناسبة حضورنا لندوة اتفق فيها كليا مع أفكاري، لكنه همس لي بالقول: “جاكوب لا نستطيع أن نقول لا للملك..”.

الشك

جاكوب كوهن غير مطمئن لمستقبل الديمقراطية في المغرب، بل يشكك الرجل بشكل واضح في “قدرة المغرب على المشي على طريق التحول الديمقراطي في السنوات القليلة”.

أسباب الشك في المستقبل يشرحها كوهن بالقول “المغرب هو ضحية نقاش سياسي مفتعل لا ينفذ إلى جوهر الأشياء، و”هناك توافق أو تواطؤ على سطحية المواضيع التي يجب أن تثار بعيدا عن نقاش رصين وراغب في وضع اليد على الخلل المؤسساتي وخلخلته لصالح ملكية دستورية مؤسِسَة وضامنة للديمقراطية بالمغرب”.

المشكل الآخر الذي يؤخر التغيير، حسب كوهن، هو مشكل ثقافي صرف “فقد تربينا في المغرب على نفاق يجعلنا نصمت أو نقول عكس ما نؤمن به و نعتقده” يختم جاكوب كوهن حديثه لهسبريس.

‫تعليقات الزوار

123
  • Tangerois
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 12:57

    Je suis tout à fait d'accord avec lui, il a dit la vérité qui blesse. Le Maroc ne changera jamais tant que la monarchie controle tous les domaines de la vie.

  • weld oujda
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:05

    merci bc cohen t as bien resume la situation au maroc

  • Marouane NN
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:07

    لا يمكن للمغرب ابدا ان يصبح دولة ديموقراطية في ظل وجود الملكية المطلقة التي تقرر كل شيء ام عن الحكومات فمجرد ديكورات لي ايهام هاد الشعب الغافل الامي ان صح التعبير على انه يقرر حكومته بنفسه فنحن كشعب المغربي لا نحتاج لكوهين او غيره لشرح لنا عن او ضاع الاحزاب السياسية المغربية فكلها بنسبة لنا خاضعة ودخلت مند امد بعيد تحت الجلباب المخزني ويكفي ان جل الشعب المغرب يقاااطع الانتخبات بشكل كبيييير وهدا دليل على عدم ثقتنا في سياسة المعتمدة من اصغر حزب الى اعلى هرم السلطة وهوا الملك

  • Néron
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:07

    هذا الناشط المغربي من اصل يهودي تبين انه اكثر شجاعة وجرأة من زعماء أحزاب لا يتقنون الا الكلام المزدوج و الملتوي.
    والله لقد هزلت. تنتظرون ان يأتيكم التحليل الصحيح من الخارج

  • Mazaganien
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:12

    الكوهن من الرجال القلائل في المغرب الذين اختارو الكفة الخاسرة للشعب.لقاءاته وحواراته في اليوتيوب مثيرة بخصوص مستقبل المغرب.شكرا للصحفي لبلغيتي الذي يتحفنا دائما وشكرا هسبريس لاعطاء الكلمة للاصوات الممنوعة في المغرب.هذا يدل على سقف الحرية العال في هسبريس.

  • kaoun
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:15

    الأخ المحترم البلغيتي للتصحيح فقط لا نقول: " …لا يكاد يختلف عن أولئك الشباب…"، وإنما الصحيح : " …يكاد لا يختلف عن أولئك الشباب…"
    أما التعليل: النفي أريد للفعل الثاني لا الأول. بنفيك للفعل الأول فقد صار المعنى عكس ما تريد قوله، ضربت قوته الإنجازية(force illocutionnaire).
    تحياتي.

  • الحضارة
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:18

    تحليل دقيق وبسيط في نفس الوقت ليس كبعض سياسيين عندنا يعرفون سوى اللف و دوران "قالو فين ودنك قالوا هاهييييا"

  • Med
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:19

    لا ننكر ان للملك دور في اعادة التوازن في الحياة السياسية عدة مرات فماكان يحدث من تشاحن قبل الانتخابات بين بن كيران والهمة وبن كيران وشباط لم يكون يصب في مصلحة المغرب ولو تطور الامر كنا سنرى اشكال من البلطجة قد تصل لحد الاغتيالات. للاسف الساسة الموجدون حاليا هدفهم فقط الوصول للمناصب من اجل تكديس الاموال ولايهمهم مصلحة المغرب والمغاربة. انا مع ملكية تحكم ويكون هناك وزراء منتخبين يقومون بتنفيد سياسة الملك مع المحاسبة التي قد تلعب دور الردع لكل تصرف مشبوه حتى يتم تربيتهم على العمل من اجل المصلحة العامة وليس الخاصة وهذا الشيء لن يتأتى الا باصلاح القضاء

  • mourad bxl
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:20

    كوهين اعتنق الفكر الصهيوني في شبابه قبل أن يدير له ظهره وينضم لمنظمة يهودية فرنسية تناصر القضية الفلسطينية، وله عدة مؤلفات أبرزها "ربيع السايانيم

  • Razzouk mohamed
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:23

    يتحدثون عن الديموقراطية وكأنها هواء يستنشقة العالم ليست هناك ديموقراطية موحدة بل هناك ديموقراطية محلية لان الأفكار والعادات والتقليد والديانات كيف نسقط ديوقراطية الصليبيين على ديموقراطية المسلمين التناقض بعينه ولسخرية الوقت المسلمون يريدون ديموقراطية الصليبيين فاصبحو لا يفهمون ما معنى الديموقراطي  

  • صوفيا
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:23

    لا يمكن مطلقا أن أختلف في كل ما صدر عن الرجل من تحليل ….
    كانت هناك فرصة حقيقية للتغيير الصحيح في البلاد … لكن لم نغتنم تلك الفرصة لسبب بسيط وواضح : الوصوليون الانتهازيون إضافة إلى الرعاع الجهلة شكلوا عائقا كبيرا أمام تحقق ذلك.
    كل الأحزاب السياسية المغربية هي حقيقة لا تمثل الشعب و إنما تشتغل ضمن نفس المشروع … الإبقاء على الوضع الاستغلالي للشعب ،امتصاص دماء الطبقة العاملة …احتقار إنسانية الإنسان عبر أبشع السلوكيات الاستبدادية… و في المقابل الإدعاء بتمثيل أغلبية الشعب و التسنطيح على الشعب عبر المآذن و المنابر الإعلامية الصهيونية.
    السيد كوهن مواطن مغربي بمواصفات التميز لأنه يقول الحقيقة و لا يتبنذق لأحد…
    سيخرج علي الكثير بالسب و القذف معتبرا أن هذا الشخص يهودي و لا تنفعنا تحاليله أو نصائحه تم سأرد عليه بقول الله تعالى " الأعراب أشد كفرا و نفاقا…" صدق الله العظيم و أراحنا من كوارث هذا البلد آمين.

  • همام
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:29

    هذه هي الحقيقة التي تسكت عنها الاحزاب المشاركة في اللعبة الانتخابة والتي تسعى لان تكون طيعة في يد المخزن الذي يتحكم في كل شيء وما سطره الشهيد المهدي بن بركة في وثيقة الاختيار الثوري مازلنا نعاني منه الى الان وهو الاخطاء القاتلة ومنها المسالة الدستورية والحسم فيها بوضع دستور ديمقراطي .والقبول بانصاف الحلول والثالثة هي عزل الجماهير عن خوض الصراع السياسي .وحصره داخل الاحزاب التي صارت خادمة للقصر .

  • المغرب يتغير نحو الأسوء
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:31

    ليس كوهن فقط من يقول ذلك،بل كل من له درة من العقل والحس النقدي والتجربة السياسية يعلم أنه لا شيء تغير في المغرب،بل الأكثر من ذلك المغرب عاد لما كان عليه قبل سنة 2011 وما قبل ما يسمى الربيع العربي،والسلطة ارتدت على كل ما وعدت به المغاربة ،وعادت للقمع وللغة الخشب والتمجيد والمديح فيما يسمى الإعلام العمومي واختفت وعود محاربة الفساد والإستبداد،وانتشر اليأس بين الناس .
    أما البيجيدي فلم يعد يلعب هو ومن معه سوى دور"البارشوك"للسلطة الحقيقية،وهو مؤشر خطير حول مستقبل المغرب.

  • عادل 2
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:35

    و ما العيب في هذا، ﻻيمكن أن يسلم مقود السفينة لمثل هؤﻻءالموجودين حاليا في المشهد السياسي ونحن نعرفهم جيدا.وإلى أن يكون جيل جديد قادر على السير بها إلى براﻷمان بعيدا عن …. نقول من قلوبنا عاش الملك "ولهﻻ يخطيه علينا"

  • **LEMBIRIKOVICH**
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:35

    لا يمكن في المغرب او في اي بلد اخر ان نحكم على حزب يترائس حكومة ما و ليست له الاغلبية المطلقة في البرلمان. فمثلا في المغرب يجب على حزب العدالة و التنمية ان ياتلف و نتعايش مع احزاب اخرى حتى يمكنه تمرير القليل من مشروعاته و برامجه الانتخابية. اذن فنمط الاقتراع هو المسؤول على هذه الوضعية. فيجب على حزب المصباح ان يتبنى بعض الافكار التي يفرزها الاتلاف الحكومي على رغم من عدم تجانسه. و هذا ما تجاهله السيد جاكوب الكوهن و لم يتطرق اليه كما انه لا يمكن في هذه الوضعية الحكم على حزب يقود الحكومة بهذا الكم من البرلمانيين و المستشارين المنتمين اليه.

  • عبد الكريم مطيع الحمداوي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:36

    أسئلة دقيقة هادفة وأجوبة رصينة صريحة، حبذا لو كان زعماء الأحزاب المغربية في مثل المجيب وشجاعته وشمولية معرفته، ولكن حب القرب من الملك جبان

  • DUCALME
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:38

    أدعوكم للإطلاع على البعض من فيديوهات السّي كوهن الشيوعي فاليوتوب و

    غيره ، لتعرفُوا ماذا يُروج و يقول عن المغرب المغاربة الصحراء المغربية و

    الجزائر ، و إحكموا آنـــذاكْ على كلامه الصادق في بعض الأحيان ، و المُبالغْ فيه

    في كثيرٍ من الأحيان …

  • سلوم لقرع
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:42

    جاكوب كوهين رجل بكل ما تحمله الكلمة من معنى، مغربي مثقف في وقت أصبح الكثير يخشون الصهاينة وقف ضدهم وقال كلمة حق لا يخشى لا المخزن ولا زبانيته، شخص فعلا محترم يعتز بأصوله المغربية ولا يتملق لأي كان ممكن للقراء مشاهدة تدخلاته على اليتوب،

  • karimDo
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:54

    لاتهمني ديانته وليكن من يكون الرجل على درجة 100% من الصواب نحن المغاربة نولد على الفطرة بقياسات كبيرة من النفاق وانفصام في الشخصية وبشكل متوارث آب عن جد. والسؤال هو متى نتخلص من هذا الموروث الوبائي؟ ؟؟؟؟؟؟؟

  • بلحسن محمد
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:55

    لا أتفق مع السيد جاكوب كوهن و أخشى أن تسخر تلك التصريحات و شبيهاتها لحجب الحقيقة على الأخطاء التي ترتكبها الحكومة الحالية التي تشتغل بصلاحيات واسعة جاء بها دستور 01 يوليوز 2011. مع كامل الأسف جلالة الملك, رئيس الدولة, لا يبادر بإصدار بيانات عن طريق الناطق الرسمي باسم القصر الملكي ليكذب كل تصريح يسعى لإفشال التجربة السياسة التي يعيشها مغربنا مند يوم 03 يناير 2012 أي طيلة 1000 يوم. لاحظوا معي أننا نحتفل هذا اليوم الأحد 28 شتنبر 2014 بحق الولوج للمعلومة حسب المادة من المنظومة الدولية لحقوق الإنسان التي صادق عليها المغرب و ها هو النص القانوني المنظم لذلك الحق م ير النور رغم وجود مشاريع قوانين قيد الدرس نائمة أزيد من 5 سنوات. كما أود التذكير بوجود قانون المسطرة الجنائية رقم 11-35 الصادر بالجريدة الرسمية في 27 أكتوبر 2011 ها هم الوزراء لا يرغبون في تفعيل المقتضيات التي قلصت من مدة تقادم الجرائم المالية من 20 إلى 15 سنة. الأموال التي تم تحويلها بطرق غير مشروعة وجب استرجاعها بدل مطالبتي بأداء ضرائب و إجبار على تحمل غلاء المعيش. جلالة الملك يحتاج لرئيس حكومة صادق شجاع و لوزراء أذكياء صادقين.

  • أمازيغي علماني
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:56

    صدقت يا كوهين يا أخانا في الإنسانية.

    الأجانب يقولون الصدق حول النظام المغربي والمغاربة العبيد يعشقون الاستبداد.

    لا حياة لمن تنادي يا عبيد

    لا حرية لمن تنادي يا أقنان

  • HAMADA
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:56

    SALAM
    IWA A SI LACHGUAR OU SI CHBATTE j'espére que vous pouvez contredire cohen et que vous puissiez dire que vous pouvez dire NON l Malik
    car tout simplement la politique de Ben kirane et celle de Lmalik qui lui dicte ce qu'il faut faire
    logiquement les conscequences de l'actuel politique de benkirane qui doit l'assumer? fi nadarkoum chkoun, l Malik ou la Benkirane?
    iwa j'espere que vous puissiez dire que la politique du roi et ses conseillers n'est pas à la hauteur des attentes de la population…..

  • Najib
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 13:57

    100% d'accord avec ce monsieur.Rien à ajouter

  • sofian
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:01

    تحليل في محله، تتغير القشور وتبقى الأشياء على حالها. لم يكن حزب العدالة والتنمية سوى ورقة المرحلة لتمرغ في وحل السياسيات القذرة، كما كان الأمر مع باقي الأحزاب السابقة. جل "النخب السياسية" تحرص على تأمين مصالحها الخاصة، فكيف لها أن تكون طرفا فعليا في مسار التغيير وهي نفسها تسبح في فلك الريع ونظام الإمتيازات. ما لم يوجد الرأي والرأي المضاد والإحتكاك البناء، فلن نلمس إصلاح حقيقي أو تغيير فعلي على أرض الواقع. من يملك يصعب أن يعطي من تلقاء ذاته

  • UNESOLUTION
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:02

    نعم التحليل.
    أضف إلى ذلك النفود الفرنسي الأمريكي الغربي الصهيوني الجد مخرب ومدمر للبشر والخيرات وخلق التبعية والإستعباد إلى أجل مسمى أو لا!
    وبطبيعة الحال طبيعة ومكونات الشعب المغربي الذي يتكون من أعراق يغلب عليها التخلف بكل أشكاله، الإنحطاط القبلية والعنصرية المقيتة:شلوح بمختلف ألوانهم، عروبية،صحراويين،فاسيين…
    هل هناك من موحد وقادر على تتغيير هذا الواقع المذل….الموحد سيكون بالضرورة مجموعة أشخاص نابغين شجعان ووطنيين؟؟؟

  • انكي الامازيغي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:09

    من يحكم المغرب
    صنفت مجلة فوربيس المختصة في عالم المال و الأعمال و تصنيف أثرياء العالم ثلة من المغاربة في مراكز متقدمة ضمن نخبة “صحاب اللعاقة الصحيحة” ، من بين هؤلاء الذين يتوفرون على ثروات هائلة نجد الشعبي صاحب “يينا” العملاقة، عثمان بنجلون صاحب البنك المغربي للتجارة الخارجية، أنس الصفريوي صاحب الشركة الوحيدة في العالم لانتاج الغاسول و الذي جعلته عقارات الضحى من أغنياء العالم، مريم بن صالح رئيسة الباطرونا المغربية و وريثة مجموعة شركات ضخمة على رأسها “والماس”، كريم التازي الشيوعي الذي طور ثروة أبيه ليدخل نادي “المرفحين” من أوسع أبوابه، أخنوش السوسي الذي يملك ربع أغادير و نواحيها و صاحب محطات “إفريقيا” و أكبر فلاحي المغرب و زوج سلوى أخنوش التي اختارت “الموروكو مول” لتستثمر به، نجد كذلك “آل قيوح” الذي يوجد على رأسهم عبد الصمد وزير الصناعة الحالي، و كذلك ملك الخمور بالمغرب إبراهيم زنيبر المنتج لأكثر من 35 مليون “قرعة” زوج “لالة غيثة” له 20 ابنا و ابنة، بعضهم من زوجاته و أخرون بالكفالة، يهيئ الآن ابنه ليث زنيبر الذي درس في أمريكا و أنشأ مقاولة في الصين بالاضافة للملك 7 اغنى ملك في العالم

  • ciTOYEN
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:10

    voila un monsieur qui dit ce qu'il pense en toute coherence
    avec la nouvelle constitution il faut une monarchie parlementaire

    a cette occasion je dis au PJD continuez a faire la politique avec ses contraintes et contradictions
    ne dites surtout pas que votre reference est l'islam

    tous ceux qui gouvernent doivent rendre des comptes de ce qu'ils ont fait et l'argent de payeurs d'impôts qu'ils ont dépenses et le but

    basta

    chapeau hespress pour cet entretien avec Jacob cohen

  • amamo7a
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:12

    voici qlq1 qui a dit la vérité et qui connait ce qui se passe au Maroc plus que ceux qui y vivent

  • ع.م.
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:15

    في اّخر المقال…."فقد تربينا في المغرب على نفاق يجعلنا نصمت أو نقول عكس
    ما نؤمن به ونعتقده"يختم جاكوب كوهن حديثه لهيسبريس.هذه هي الحقيقة وهذا هو حال الأحزاب السياسية والجمعيات الحقوقية والبرلمان وحال كل من يعتقد أنه
    يعيش في دولة الحق والقانون.القصر لوبي قوي ما يصدره ينفذ أحب من حب وكره من كره،بعض الأشخاص من الذين سجنوا سياسياً في السبعينات من القرن الماضي
    اليوم هم رؤساء جمعيات حقوقية ينفذون إملاءات وتعليمات ويعتقدون أنهم حقّقوا
    أهدافهم…….تحليل السيد كوهن في محله……………

  • ادرار
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:17

    ان هذا الرجل قام بقراءة موضوعية للوضع السياسي الراهن بالمغرب و اتفق معه في تحليله للوضع المزري و البئيس لﻻحزاب السياسية و لكوادرها التي وصفها "بالجبن"
    وقد يكون موضوعيا أكثر لو سلط الضوء أكثر على موقف المؤسسة الملكية أثناء تحضير مسودة الدستور الجديد حيث أن الملك كان أكثر "تقدمية" و له نظرة أكثر انفتاحا من جل المكونات السياسية و قد كان موقف بعض اﻻحزاب"الكبيرة" من القضية اﻻمازيغية ومن الحقل الديني والهوية الوطنية و صﻻحيات المؤسسة الملكية مثالا صارخا على محدودية أفق كوادر اﻻحزاب المغربية.
    إن الحسابات السياسوية و الحزبية الضيقة هي السمة الغالبة في المشهد السياسي المغربي نظرا لفقدانه للكفاءات و الشخصيات الوطنية الفذة و نظراً لتبرم و استقالة الشباب من الحقل السياسي.

  • مخدوع
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:17

    قال الجبن والخوف و النفاق هدا ما يميز اﻷحزاب المغربية من المستحيل أن نطلب من الجبان مساعدة اﻵ خرين من المستحيل تصديق المنافق .من يسترزق من تفقير المواطن ويستمتع بأموال الغير دون وجه حق سينال عقابه في الدنيا قبل اﻵخرة إن الله يمهل ولا يهمل

  • هشام
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:19

    من يحكم المغرب
    – هم مجموعة قليلة من أصحاب الشكارة
    – هم من وهبت لهم فرنسا إبان الإستقلال أخصب الأراضي الفلاحية واكبر الشركات والمصانع ومعاصر العنب لمكافأتهم على ولائهم لها
    – هم من وهب لهم اليهود ممتلكاتهم عند مغادرتهم لإسرائيل
    ومنذ الإستعمار اصبح المغرب كسجن كبير وهم حراس عليه
    حيث ان هم المواطن البسيط هو الكد والعمل الشاق لكي يسد فقط رمق الجوع ويحاول أن يجد له مأوى من البرد
    المواطن البسيط يعمل في المعامل والشركات الكبرى التي تربح الملايير مقابل أجر زهيد جدا يجعله دائما عبدا ذليل وإلا الجوع والفقر
    اما الطبقة التي قررت أن تصبح متوسطة فهي عبدة لقروض الأبناك بحيث يكفي شهر واحد بدون راتب قد يدفعها للإنتحار
    هؤلاء هم تماسيح وعفاريت بن كيران لأنه لا بن كيران أو غيره أو حتى الملك يستطيع محاربتهم
    لأن أي حرب ضدهم قد تدخل البلاد في كساد وبطالة قد تصل ل 80% بسهولة
    الملك يحاربهم بطريقة ذكية ولكنها لا تكفي يجب علينا نحن المواطنون العاديون انشاء "جيش" من الكفاءات وراء الملك والبدأ بمشاريع عملاقة مبنية على اقتصاد اجتماعي تضامني وليس اقتصاد اغناء الغني وافقار الفقير

  • yousef
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:31

    هدا الواقع فالمغرب ملكية مطلقة تسيطر على كل مفاصل الدولة من إقتصاد و سياسة و إدارة….وكل هذا يساهم فيه المغاربة عن طريق دمى الكراكوز السياسي (الهمومة و المعاضضة)شعب فقير وملك فاحش الثراء ويقولك الجزائر هناك مثل يقول "لخانو زهرو يقول بيا سحور"لمذا لا تنشرون تعليقاتي اليس هناك إحترام للرأي الآخر؟

  • الجوهري
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:32

    كلام صحيح مائة في المائة لكن نحن المواطنين اصبحنا خائفين ان يحصل للمغرب ما نراه في معظم الدول العربية من فوضى لهذا نفضل البقاء مؤقتا على هذا الوضع ريتمى تتضح الامور كما ان الملك نفسه ليس في صالحه او لن يقوى على تسيير كل مفاصيل الدولة والتي هي آخدة في التوسع وسيضطر الى تاسيس مؤسسات دمقراطية كي ﻻ ينهار كل شيئ وحين ذاك سنقول عاش الملك من قلوبنا وليس مجامة او خوف وشكرا

  • Reda
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:33

    اتفق مع هذا الرجل في كل ماقاله و احترم صراحته ووضوح رؤيته للمشهد السياسي في المغرب و كل المغاربة يعرفون ذلك ونحن ضد الديموقراطية الشكلية و الصراعات السياسية الجوفاء المخصصة للاستهلاك واستغباء المواطنين

  • marocain démocrate
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:35

    اتفق مع جكوب كوهن . هذا ما كنت أقوله دائما .
    أن أمناء الاحزب السياسية كلهم انتهازيين و لا يوراعوا
    مصالح العليا للوطن .و كلهم باستثناء بعض الأحزاب
    اليسارية الذي همش دورها المطلبي و السياسي
    و لم تملك القاعدة الشعبية .لهذا السبب عند الانتخابات
    يكثر العزوف على المشاركة.
    إن تغيير الدستور ليس تغيير جدري على أساس منح
    المغاربة الديموقراطية الحقيقية أي الملكية البرلمانية
    إلى يومنا هذا المخزن أي الملك و من حوله هم من
    يحكمون المغرب. و الا حزب السياسية لا برنامج لها
    لآخراج المغرب من النفق الذي يوجد فيه . الهد
    لهذه الحزب هي الوصول إلى المناصب الوزارية
    الأكثر .أن المخزن يريد أن يحكم وحده و لا يتدخل
    معه أحد .و لم نصبح دولة ديموقراطية ابدا بهذه
    الطريقة .

  • Bonjour
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:35

    L aspect de la politique marocain et la prévention des faits, il joues toujours sur les changements politique internationale car depuis longtemps, il en faits parts.
    le titre actuelle islamophobie, le modèle mise en place celui de l’Égypte il garantie une efficacité de 100/100.la
    preuve son sucées actuelle
    2 ans pour les Elections les marocains doivent se préparés pour des conditions Economique difficile.
    lecture personnelle des faits .

  • الدولة المركزية المخزنية
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:37

    حــــــــــــكـــــــــــومــــــــــــــة صاحــــــــب الجــــــــلالـــــــــة و مــــــــعــــــــــارضـــــــة صــــــــاحــــــــب الــــــــجــــــــلالـــــــــــة،إذن يجب حل كل الأحزاب المغربية أو الدكاكين السياسية التي أسست من أجل سرقة المال العام و التلاعب و الضحك على ذقون الشعب،على لأقل يجب وضع حد لتمويل (الأحزاب) الدكاكين من الخزينة العامة،أغلب المغاربة يتجاهلون أن كلما نظمت آنتخابات تشريعية في المغرب إلا و قامت الدولة " بتسديد و تعويض الأحزاب المشاركة " ودفع النفقات التي صرفتها في الحملآت الإنتخابية حسب النسبة المئوية التي حصلت عليها في التصويت و الإقتراع…يجب وضع حدٍّ لهذه السرقة المنظمة…إلخ

    ليس في المغرب ديمقراطية و لا أحزاب ديمقراطيين و لا مواطنون ديمقراطيون،لأن الديمقراطية ثقافة و مع الأسف هذه الثقافة تنعدم عند أغلب الشعب المغربي و لا أقول الكل ! و المغرب ليس آستثناءً كما يحلوا للبعض تسويقه و الواقع مفضوح و منكشف…لا حقوق إنسان و لا طفل و لا نساء و لا رجال و لا شيوخ…كل شيء غائب إلا من يتصرف في موارد الدولة لديه كل الحقوق…

  • aslmad
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:40

    – "أن لاشيء تغير، وأن الحكومة كما المعارضة كلاهما ملك لصاحب الجلالة..".

    – واصفا المغرب بالخاضع للحكم الملكي المطلق، والقابع تحت ظل أسوار القصر الموجه للدبلوماسية والدفاع والأمن والاقتصاد، وتسمية كبار الموظفين على رأس أكثر المؤسسات الحيوية.

    -"فقد تربينا في المغرب على نفاق يجعلنا نصمت أو نقول عكس ما نؤمن به و نعتقده" يختم

  • حسين شلح
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:46

    الحق يعلى ولايعلى عليه كونه يهودي لا ينقص من قوله الحق في السياسة في المغرب كل الاحزاب منافقة بمن فيهم العدالة والتنمية الحزب الواحد ااحاكم المعروف هو المخزن اما الباقي خزعبلات تعيش على الفتات و النفاق على الشعب لكي يستمر هدا الوضع الى ما لا نهاية

  • ouazzani
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:54

    Bravo Mr Cohen tout ça est issu de la pure vérité et rien que la vérité , mais ça nous le savions déjà 5/5 , tous veulent sans exception la monarchie constitutionnelle ou bien parlementaire , mais d'ou voulez vous Mr Cohen importer ces parlementaires,merci comme même

  • lila
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:56

    Adil 2 n° 14

    Vous pensez que vous allez vous réveiller un jour et trouver un gouvernement démocratique ? Non ça ne se passe pas comme ça. La démocratie est d'abord une volonté politique, puis une construction qui commence par les programmes scolaires à l'école, par l'éducation au respect des lois, par l'exemple. Les responsables doivent être obligés de rendre des comptes. La démocratie demande du temps, mais ce que le peuple demande aux responsables actuels c'est d'abord une volonté claire et nette de prendre ce chemin. On n'a pas l'impression que ce soit le cas. .

  • Ziryab
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 14:58

    هذا هو نوع الخطاب الذي من المفروض أن يسود داخل الأحزاب، و هو جوابا واضحا للأستاد الجامعي بلقاضي الذي قال لهسبريس أن الأحزاب لا تطبق صلاحيتها الواسعة حسب زعمه بعدما فصل الدستور بين السلط. و إجابتي عليه في تعليق موجود على هسبريس منسجما تماما مع ما قاله جاكوب كوهن. الأمور و اضحة وضوح الشمس سوى لمن له مصلحة في الاستمرار على الوضع كما عليه، لكن الأكيد أنه ليس بتاتا في مصلحة الوطن. و كل السياسات تقرأ سواء في الداخل أو في الخارج كأنها إرادة مخزنية مما يضعف هيبة القرارات كونها ليست نابعة من الإرادة الشعبية. سواء تعلق الأمر بالسياسات العمومية أو العلاقات الخارجية كالصيدالبحري و مشكل الصحراء.

  • karim
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:04

    من سوء حظ الشعب المغربي انه ابتلي بمخزن مقيت همه الوحيد هو مراكمة الثروة ، واحزاب انتهازية تتنافس من اجل نيل رضى القصر، وليس رضى الشعب،لكي تحصل على نصيبها من الغنيمة، وبذلك فهي متواطئة مع المخزن ضد الشعب.

  • tangeroise
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:10

    "الذي رأيته في عيني أحد قادة الاتحاد الاشتراكي هنا بباريس، بمناسبة حضورنا لندوة اتفق فيها كليا مع أفكاري، لكنه همس لي بالقول: "جاكوب لا نستطيع أن نقول لا للملك..". tahiyati lil3ayacha

  • rachid
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:10

    ديموقراطية المغرب هي التي حافظت على هوية اليهود مند ازيد من 14 قرن…حتى في اصعب الظروف !!ويل للانتهازيون في زماننا هذا .

  • لا حكومة ولا معارضة (الدمراوي)
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:13

    = الدردشة كانت صائبة والصحيح هو ما نعيشه ويجب ان لا نناقف انفسنا والامر موجه للشركاء السياسين والاشخاص. العدالة والتنمية ركبت على الحراك واخرجتها الصناديق للوجود (ان كان موثوق منه) الشباب والعقلاء والمجتمع الثائر عقدوا العزم على الوجه الجديد للمغرب ملك شاب وجوه جديدة تطفو الى الافق اعتقد الجميع ان التغيير قادم لاماحالة (دستور ممنوح) لكن سرعان ماتنقلب الامور على عقبيها ويغرد رئيس الحكومة بانه ملكى وتصرح الحكومة على لسان احد التقدميين انها حكومة صاحب الجلالة طبعا المعارضة هي بدورها تبحث عن مصالحها وتعلن عن الاشتراكي انها معارضة صاحب الجلالة اذا كما قال جاكوب الكوهن يهودي من اصل مغربي ثقافتنا وتربيتنا النفاق ويصعب ان تفرق رجال السياسة عن الشعب لهم شراكة فيما يحصل من تاخير للديمقراطية ويبقى حكم الفرد والرعية سائد ومطلق ولا امال للتغيير

  • جلول
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:16

    اولا اقدم اعتذاري الشديد لجريدة هسبريس وصحفييها. واعباد الله واش نتوما واكلينتون شي حاجة من غير الخبز احزابنا راه ماسوقهمش احزابنا راه كيجريو ورا لفلوس ولفيلاث راه ما كاين لا برامج سياسية لا والو وما يعرفوش لهاد شي كايجمعو فلفلس للتقاعد ف اوربا. وجوههم ليست وجوه اصلاح فهم يا شعب التناوب قاليهم تناوبو ديرو النوية الملك هو لي حاكم هادوك كيغتنيو بمباركته وهم الان يخطبون ود السليفين مولا نوبة

  • citoyen
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:17

    كل مرة يطلع علينا واحد من وزراء الخنوع بتآسيس مجلس آعلى آو حوار وطني
    الشعب يحتاج لمتابعة لمشاكله اليومية وحقه في ثروة الوطن

    وعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاش الشعب

  • تازي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:18

    هم قالوا لمن كالوا لنا الحزن ان لا امن و لا منة فقط بطنة عانت سمنة توزع الثروة بالحفنة ولها توفي المكيال فلا عدل ولا حكم و لا عيش ولا رجال

  • mmorcain
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:19

    Excuser moi, se que monsieur Q
    Kohen a dis, est vrais, mais democratie ne se realise pas dans un an ou deux. La democratie se constrouit peut a petit et avec grande securiter. si on construit tous a grande vitesse le risico davois iu accident et grand. On a pas un base pour la democratie.

  • Bachir
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:21

    كلام بسيط صريح و واضح يلخص أصل الداء الذي يعاني منه المشهد السياسي والوضع الملتبس الذي تتخبط فيه النخبة السياسية المغربية بعيدا عن الديماغوجية واللف و الدوران

  • مستمعة
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:26

    من منكم لم يسمع هذه العبارة "حنا شعب كاموني"
    ألديموقراطية بالنسبة لنا وحش جامح يجب ترويضه أولا حتى نستطيع ركوبه، مازالت تحكمنا الانانية والعنصرية والقبلية والتطرف والا انسانية والغباء أحيانا، حكم الملكية موجود لكنه لم يصل الى الاستبداد، انما هو للحفاظ على الوحدة الترابية وسيادة العائلة الحاكمة ومن ثم الاستقرار، لو لم تقسم اسبانيا أمام أعينكم منذ أيام لقلت أن الديموقراطية تفيد، وأرجوكم لا تخلطو بين الحق في التنمية وفي حقوق الانسان التي يجب أن ننادي بها كيف ما كان شكل الحكم، وللاشارة الدول التي تزايد علينا لم تحققها 100 في ال100 واجراءات الحفاظ على الاستقرار التي تستدعي بعض الحزم والتحكم والسيطرة. اليس هذا ما يفعله رب الاسرة في بيته.

  • pharmacien
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:27

    لقد قلتها سابقا كل القياداة الحزبية يقتاتون من السياسة على حساب الشعب، أتظنون انهم لا يعرفون مصدر الداء؟؟ طبعا هم على بينة من كل شيئ و للحفاظ على مصالحهم يركعون و يقبلون الايادي،

  • محند
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:29

    هذه هي الحقيقة المرة. الاحزاب والمغاربة بصفة عامة تحت سيطرة الحكم المطلق للملك والدولة تحت سيطرة نفوذ البنوك الدولية والاستعمار القديم والجديد. من يدفع فاتورة كل الكوارث هم الطبقات الفقيرة والمتوسطة والوطن الذي مازال تحت الاستعمار ويباع بثمن بخس. اما تغيير الدساتير والحكومات والبرلمان والوجوه
    فهذه كلها مظاهر وديكورات ومساحيق للتزيين والتاثيث وانتاج مسرحيات للحفاظ على الجوهر الذي يحمل معه فكر وثقافة وسلوك المخزن الصالح لكل زمان ولكل مكان.

  • عبد اللطيف المرسلي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:30

    الرجل حلحل الوضعية الساسية المغربية,ولخصها في وجهة نظر ان تخلصها منها المغاربة,فتحنا بابا مشرعا على الديموقراطية الحقيقية,انه دأب المغاربة على النفاق الاجتماعي,ومرده يمكن توضيحه خلال الانتخابات,اذ اصواتنا لاتعبر عن ما يروج بدواخلنا كمواقف..اعطي مثلا بسيطا عندما قرر الملك وضع دستور جديد يتماشى مع المرحلة,ماذا كان يجب على المغاربة ان يقوموا به؟
    هذا سؤال,الاجابة عنه هو ما لاحظناه من نوع البورباغندا التي جاءت قبل صدوره,سواء عبر الادذعة والتلفزة او عبر الصحف والاحزاب والجمعيات المدنية,وكل هذه الوسائل سخرت من اجل تغليط الرأي العام الا من رحم ربي من الذين تفطنوا للمكيدة,هي القول بقبول هذا الدستور لانه في صالح الشعب,ولم ينتبه الشعب الى كونه يرهن نفسه بهذاالدستور سنوات كويلة اخرى تحت ما سمي بالملكية الدستورية وهي في الواقع ملكية مطلقة تسير اي حكومة وحتى البرلمان لا يفعل شيئا الا باوامرها..وهذه لن تقدم المغرب نحو الديموقراطيات البرلمانية التي لم ترهن الشعب بل سارعت كما فعلت اسبانيا بمجرد عودة الملكية اليها,وضع الدستور ما يفصل بين عهد الدكتاتورية والحكم المطلق و عهد اصبح فيه الملك يسود ولايحكم

  • adil
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:31

    franchement si la democratie comme celle en france vive le roi en a pas besoin de la democratie a emporter

  • citizen
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 15:55

    كوهن أقول ما أؤمن به و أعتقده : منطقيا الجسد يملك رأسا وحيدا يتحكم في سائر أعضائه حتى يتمكن من الاستمرار في الحياة بشكل سليم و متناسق.
    عاشت الملكية ضامنة استقرار الأمة.

  • anaya
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:06

    ومن تكون أنت كي تقيمنا يا كوهن؟ أنت عليك بقراءة شيء ما قد يساعدك على الدفاع عن الإسلام..أما حشيان الهضرة …ساهل. أما أنت أيها الضفدع الشجاع وجريدتك هذه…الممولة من قبل أعدائنا..تحت مراقبتنا…بل سنفضحكم.

  • ايت الراصد:نيويورك
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:08

    الذي صرح به الكوهن كنت دائماً أذكره في تعليقاتي التي تتضمن كل ذلك …لانه كما أذكر دائماً بتلخيص جامع ومانع اننانعيش في ظل ملكية مخزنية قائمة على الفساد والاستبداد..
    إذن في إطار حرية الرأي والتعبير لماذا تم إقصاء تعليقي سابقا ،؟! انه مجرد تساؤل (…)

  • it s me
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:11

    المشكلة أغلب المعلقين يظنون أنفسهم هم اللذين يفهمون, هناك حالات سبقتها إلى ذلك : العراق, سوريا, مصر, ليبيا, تونس, و أخيرا اليمن التي احتلوا الروافض, أي دولة تريدون أن يكون المغرب مثلها, أريد الجواب بسرعة…

  • ATTAR
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:12

    هذا كلام قيم يعبر على الحقيقة المرة التي يعيشها الشعب المغربي, هذا الشعب الذي بات ضحية احزاب لا تعرف من السياسة الا النفاق. اتمنى ان يصل هذا الكلام الى شباط و لشكر اللذان افسدا حزبيهما وجعلا من الساحة السياسية المغربية مهزلة لاتطاق امام العالم

  • bassou
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:13

    kohen a donne un bref resumé de la situation politique au maroc et toutes les qualifications dont il a qulifié les parties politique sont justes. aucun n'ose dir non au roi. car il possede tous les pouvoir raelles qui sont:le pouvoir militaire, le pouvoir economique, le pouvoir juridique. et le pouvoir spérituelle.

  • 1علام
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:26

    تعرفت على جاكوب كوهن سنة 1978 بعد أن عاد للمغرب! نعم عاد للمغرب بعد أن قضى ما تيسر من الوقت في كندا ثم ألمانيا ثم فرنسا ثم إسرائيل!! كنا نسكن نفس البريتش!! عرفته عن قرب، وعلمت أن له 5 جنسيات: المغربية والكندية والفرنسية والألمانية ثم بالطبع الإسرائيلية!! عاد ليدرس القانون الدولي والعلاقات الدولية بكلية الحقوق بالبيضاء بعد أن توسط له أحد الأساتذة سامحه الله ليوظف من دون مباراة ولا هم يحزنون…وفشل فشلا ذريعا في ذلك…لأنه وبكل بساطة كان أميا لا يفقه في القانون وفي العلوم السياسية بصلة واحدة…بعد ذلك قرر أن يعد أطروحة دكتوراه، غير أنه لم يفلح في ذلك نظرا لقلة علمه ومعلوماته، وقام بتغيير المشرفين على عمله تباعا إلى أن هجروه كلهم!! بعدها اختار أن يغادر المغرب نحو إسرائيل…وفي إسرائيل عرف نفس الفشل الذريع ولم يفلح في إقناع الأساتذة هناك بمناقشة ما كان يسميه أطروحة دكتوراه!! فللرجل حقد دفين ضد على بلده الأصلي وعلى بني جلدته في المغرب…فالكلام الذي يردده هنا وهناك كلام قديم جدا يعود للسبعينات من القرن الماضي والذي كان كاتب هذه السطور من مؤسسيه الأوائل وهو كلام لم يعد يصلح للمرحلة الحالية

  • أحمد سليمان
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:28

    عاش الملك محمد ابن الحسن رحمة الله عليه. أنا من الذين قالوا ولازالوا يقولون وسيظلون يقولون لا للحكومات وأستثني حكومة العدالة والتنمية لا الحالية لأنها ليست حكومة العدالة والتنمية المهم نعم للملكية لا لبوزبال الذين لم يقموا بأدنى مجهود للوصول إلى معنى الملكية. نحن كمغاربة لم ولن نعيش معنى الملكية في ظل حكومات همجية ساقطة .

  • MOHAMED
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:32

    وهل نحن اصلا نستحق الديمقراطية

  • 2علام
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 16:47

    فجاكوب كوهن، نظرا لبعده عن العلوم السياسية، لا يعلم أن أمورا كثيرة تغيرت منذ السبعينات، فاختار الطريق السهل والأسهل: اجترار خطاب تيئيسي مفاده أن الطبقة السياسية جبانة، وأنها غير قادرة على أخذ المبادة ما دام كل شيء بيد الملك…لاحظوا معي أنه خطاب سهل لا ينفذ لعمق التجربة السياسية الحالية ولا يسائل الوقائع السياسية كما وقعت منذ 1999 كخروج الملك من مجال الاستثمار الاقتصادي، وخضوع الملك للأحكام الدستورية الجديدة التي جعلت منه مجرد حكم بين المؤسسات الدستورية عندما تكون الحاجة لذلك…مثال بسيط أطرحه لصديقي جاكوب: لو كان الحسن الثاني حيا، فما تراه كان فاعلا عندما أعلن شباط خروجه من الحكومة?!! ألم تر كيف انزوى محمد السادس وترك شبط وابن كيران يتعاركان إلى أن حل المشكل بدخول حزب الأحرار إلى هذه الحكومة!!! صحيح أن ابن كيران وشباط كانا يريدان إقحام الملك في الأزمة التي سببا وقوعها، لكن صحيح أيضا أم الملك طبق بالحرف منطوق الدستور ومنع نفسه من التدخل حتى يتجنب أقاويل جاكوب كوهن وأمثاله!! ثم هل يعلم صديقي كوهن أن الملك لا سلطات له إلا ما هو مقرر في الدستور ولا شيء غير الدستور?!! أعرف جيدا أن صديقي

  • Bentahar de France
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 17:07

    Les marocains il y a longtemps qu ils ont decouvert que les partis politiques du pays ne sont que des partis du palais qui les manipule a sa guise,raison pour laquelle les marocains ont deserte les urnes depuis les annees de plomb a aujourd hui.
    Les "leaders' des partis politiques sont des pions, arrivistes et opportunistes qui courent uniquement derriere leurs interets sans jamais se soucier des interets du peuple marocain reste sur le carreau des decennies durant ,chose qui pourrait provoquer un tsounami qui emporterait la paix sociale qu a Dieu ne plaise.
    Pour la simple raison que nos politiques ne sont pas capables meme de trouver meme un debut de remedes pour lles maux qui rongent le pays et le peuple qui a perdu toute confiance dans ses institutions, le danger ne pourrait etre qu'imminent.
    On aurait tort de croire que le Maroc a echappe au printemps arabe car les raisons qui poussent les peuples a se revolter demeurent toujours presentes

  • Driss al maghribi
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 17:14

    هذا الرجل تعرض عدة مرات لاعتداءات من طرف العصابات الصهيونية في مدينة باريس ولم يتحرك احد .لا البوليس الفرنسي ولا الاعلام ولا الاحزاب الفرنسية….
    هذا الرجل من اهم المحاربين للحركة الصهيونية العالمية

  • Abdel
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 17:41

    "فقد تربينا في المغرب على نفاق يجعلنا نصمت أو نقول عكس ما نؤمن به و نعتقده"

  • abdou/canda
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 17:45

    التغيير الصيح في نظري عوض أن نعود كلام الإنشائيات والإديولوجيات الفارغة كما عودنا الفرنسيون الببغاوات هي تعتمد على برنامج واضح يشارك فيه كل المغاربة حكومة ومعارضة ومجتمع مدني له أجندة وطنية وليس داك المجتمع المدني الآخر الدي يخطط لتدمير الوطن. لا يهم من يضع هذا البرنامج أو هذه السياسة سواء كان الملك أو حتى الشيطان نفسه إن كان هنا مصلحة للوطن وللمواطنين. كل كلام حول من يحكم ومن ينفد ومن يعارض هو كلام مجتر لمادا لا تطرح هذه الأسئلة التافهة في الدول المتقدمة ؟ المعيار الوحيد هو كل يحترم الدستور . جاكوب هذا يريد أن يهدم عش المغاربة .< يبيع القرد ويضحك على من شراه >. هناك تلاتة قطاعات هما أساس التنمية : التعليم العدل والصحة. ومن يتابع المغرب يرى أنه فتح هذه الملفات . العائق أمام المغرب هو كمية الفساد المتشية بالمجتمع هذا أمر مجتمع وليس سياسة حكومة أو قصر أو من يملك السلطة بالمغرب؟ فلا يعقل أن تكون الحكومة تحارب الفساد في حين رؤساء المعارضة هم فاسدون ويشجعون الفساد للإنتقام من الحكومة متلا .

  • la démocratie
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 17:51

    oui pour la démocratie ,mais conduite par le roi garant de la pérennité du maroc,et soutenue par les partis ,chacun a sa manière
    lorsqu'on voit que la syrie est détruite et son peuple déchiré et mendiant partout dans les autres pays,on est heureux d'etre gouverné par sa majesté le roi,
    la démocratie est une nécessité vitale pour la stabilité politique au maroc,,
    à commencer par la réforme de l'enseignement pour former des cadres avec un métier utile pour tout le monde,
    lutte contre la corruption en nommant des cabinets d'avocats indépendants aux frais de l'état pour défendre les personnes victimes de la corruption qui portent plainte,

  • يهودي خير من كثير من علماء
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 17:53

    أينكم يا من تدعون أنكم علماء؟
    هل ما يسمى علماء المسلمين دورهم هو إما مدح الحكام والتطبيل لهم والدعاء لهم وتكفير وزندقة كل من يعارضهم وتكريس خرافة طاعة الحاكم كيفما كان وفي أي زمان وإما العكش الدعوة إلى إنشاء دولة دينية متشددة تسحق حقوق الإنسان؟
    هذا اليهودي أفضل منكم يا من تسمون علماء وربما مكانته عند الله أفضل منكم لأنه كشف المنكر الحقيقي وليس المنكر الذي علمتموه وتشربتموه من الكتب الصفراء المؤسسة للإستبداد
    اليوم لا يمكن لأي كان أن يستغرب حالة التخلف والإستبداد لدى المسلمين وحالة الرقي والرفاهية والديموقراطية لدى الدول الغربية المسيحية ولدى اليهود لأن من يسمون فقهاء هم أكبر من يكرس التخلف ويشرعن للإستبداد لدى المسلمين

  • Al-Hassan Wakrim
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:02

    Avec tous le respect du a la personne de Monsieur Jacob Cohen et son militantisme anti-sioniste et son amour pour son pays d'origine, le Maroc,je crois que la Démocratie dans son essence est une chose a géométrie variable ,pliable,démontable,se cuisine avec toutes les sauces; Jacob Ould Méknes est resté idéaliste, une qualité certes, honorable chez l’académicien qu'il est ;Mais pas du tout pratique chez les politiciens, le Royaume du Maroc avec son jeune Roi S.M. Mohamed 6 ,et les partis politiques marocains ont déjà accompli un travail digne d'éloges,sur la voie de la démocratisation des institutions du pays ,qui reste un chantier de longue haleine et assurément très prometteur;Merci Monsieur Jacob,le fils digne de son pays le Maroc,puisque vous lui souhaitez toujours le meilleur du Monde

  • شقيف
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:04

    ان هدا الرجل على حق في كلامه كما انه يعيش معنا في المغرب ولو انه بعيد عنا.ان المغرب لم يتغير ولن يتغير ولو حتى اتاينا بحزب او رائس حكومة من اليابان.او من كوكب اخر.
    المشكلة ليس في الاحزاب بشكل كامل.ولكن من هو اعلى سلطة في البلاد هو من سيحارب الفساد ويعطي اوامره لمعاقبة المفسدين ومعارضين للاءصلاح بدون استتناء او باك صاحبي كما يقلون.
    الملك له الحق الكامل ان يتدخل وينصيف الحق لاء نه هو السؤول الاول على هدا الشعب.اما الاحزاب والانتخبات لم يعد احد يصويت او ينتخب على احد.
    اخر حزب كانو المغاربة معلقون املهم فيه وهو العدالة ولكن للاسف لم تفي بوعودها كما ظهر لها قبل الدخول الى الميدان.
    اما الان الكل فاق وعاق باي باي الا حزاب والا نتخابات.
    كما يقول المتل (داب التلج وبان المرج)

  • Yassine R J
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:06

    Beaucoup d'amour et de respect pour cet homme

  • محمد بلحسن
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:11

    لاحظت أن تدخلي (رقم 20) لم يلق الاستحسان الذي يستحق عند قراء هسبريس المنخرطين في و المتعاطفين مع حزب العدالة و التنمية و مع المعجبين و المتعاطفين. لذا, لابد من بعض التوضيحات: أود ان أقول أن نجاح كل حزب من الأحزاب السياسية هو رهين بإنجازاته داخليا و خارجيا أي داخل الوطن لصالح الشعب في حياته اليومية و المدى القصير و المتوسط و الطويل و خارجيا لصالح الإنسانية جمعاء. قد يفشل حزب نظرا لضعف خبرته في تدبير الشأن العام الداخلي (نقطة 10/3) و ينجح في السياسة العالمية لمحاربة التشدد الديني و محاربة الإرهاب (نقطة 10/10) و النتيجة الإجمالية هي 10/8 أو 10/10. أتمنى أن تكونوا قد فهمتموني و فهتم الجوانب الخفية في إنتحابات تشريعية لها مصداقية دوليا.

  • maghribi
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:13

    الكوهن يتكلم وانه لايعرف العقلية المغربية او انه يجهل واقع المغرب او انه يتعامئ او انه يقصد شيئا دفينا في قلبه وخصوصا عندما يتكلم عن اليهود ومعاناتهم.
    ماريد ان للكوهن هو ان الملك هو الشخص الوحيد الدي يمكن ان يوحد المغرب والمغاربة وعن الديمةقراطية المثالية التي يتكلم عنها لاوجود لها ولايمكن ان تتمتشى مع العفل العربي وبالاخص في الوقت الراهن . المغرب يعيش في صراع ليس نع الذات ولكن هناك مؤثرات خارجية وكل من ينادي بالملكية الدستورية الشعب لايتيق فيه لانهم اولا اناس لايعكسون مايريده الشعب منهم من يريد تقسبم البلاد بايعاز من الجيران وبعض الجهات في فرنسا واسبانيا ويهود اسرائيل
    ومنهم من يريد منا ان نزيح عن ملتنا كما تطمح . اما الملك ففيه كل مانريد والديموقراطية التي تتكلم عنها لم نعرف طعمها الا في عهده وماهي الا البداية . انا لااعرف ماهي الديموقراطية التي تريدون ومايزعجكم هو انكم ترون ان الحكومة تمشي في خط موازي مع القصر . والحكومة الحالية ادرى بالخبايا وهم اعلم ام انك اعلم من رؤساء الحكومة مما يجري.
    المغرب مهدد من الداخل والخارج والنظام الذي نعيش على الاقل في الوقت الحالي هو الامثل

  • طارق
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:32

    مادام حزب المقاهي هو المسيطير ، الذي يلعن كل ما يحيط به ويشتم كل ما يطير ويزحف حوله وهو ملتصق بكراسيه المحبوبة والقابض على سجائره ينتظر أن تأتي الرياح بالتغيير من بلاد النرويج أو السويد لتحط رحالها في بيوتهم فأكيد لن يكون هناك لا تغيير ولا هم يحزنون ما عدا تغيير الأكباش كل عيد.

  • aziz
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:37

    إقول للسيد جاكوب ومن ايده ان الجميع يعرف ان للملك سلطات واسعة مقابل ما تتوفرعليه الحكومة من صلاحيات واذا كنا نريد ديموقراطية تكون فيها السلطة نتاج صناديق الاقتراع بين عشية وضحاها فهدا من سابع المستحيلات لان الديموقراطيةتراكم ياتي بعد نضالات كبير ة ولنا في فرنسا و بريطانيا المثال الواضح في التضحيات التي قام بها الشعب من اجل الوصول لما وصلوا اليه من ديموقراطية لذلك فحزب العدالة والتنميةيعرف الوضع ويناضل من اجل ديموقراطية حقيقية تكون فيها السلطة نتاج صناديق الاقتراع وللوصول الى هذا الهدف فيجب القيام بنضالات لتحقيقه اما ان ننتقد ونشخص الوضع فطالب السنة اولى حقوق يعرف دلك

  • مغربي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:51

    سموها ماتريدون ديموقراطية دستورية المهم ملكية نريدها ويريدها الشعب والملك محمد السادس ابان عن نية لخدمة الوطن كل ماقام به هو في اتجاه صحيح .ا انريدها علمانية ولانريدها جمهورية وتجارب الدول العربية كلها فشلت من يقول ان المغرب لم يقدم خطوة في الديموقراطيو كاذب وحاقد ولايريد اصلا ان يرى المغرب ديموقراطيا. واليهودي الذي يقولاننا منافقين فهو مازال يعيش بعقلية السبعينات ولايعلم مايدور في المغرب حاليا.

  • Bop35
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 18:57

    اللهم تكون رهينة "السياسة المولوية" ولا تكون رهينة السياسة الدكتاتورية,,
    ونفضل ان يكون المغرب خاضعا للحكم الملكي المطلق ولا يكون خاضعا للحكم الدكتاتوري المطلق كما هو موجود في بعض دول المنطقة واقول, الله يسترنا من امثالهم….هذا لبسودو "ناشط سياسي" يريد فقط زرع البلبلة في البلاد من خلال تصريحاته هاذه…

  • Sofia
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 19:04

    a mon humble sens, le Maroc n'est pas du tout prêt politiquement à donner plus de prerogatives voie leur totale aux hommes politiques actuels. Ni ceux d'hier ni ceux d'aujourd'hui n'ont fait preuve d'une professionnalisme et d'un sens de responsabilité suffisants à leur ouvrir les portes du pouvoir. Ils ne seront certainement pas capables de preserver la stabilité du pays sur tous les plans. Parcontre, la monarchie marocaine Alaouite a prouvé qu'elle était capable de gouverner avec efficacité. et

  • عزوز
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 19:11

    كتيبة عفا الله عما سلف لن تقبل ما أكده السيد جاكوب بخصوص زيغ حزب العدالة و التنمية من تنفيد وعوده الانتخابية الى تنفيد نقضيها؛ في حق الطبقات الفقير و المتوسطة طبعا؛ اما الطبقات الغنية فهو اصبح يحميها.

  • Tes leçons, on s'en fout
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 19:14

    المغربي مسكين، يقدّس اليهودي بدون علم، القضية لا شعورية، و هذا دليل على عقدة النقص التي نعانيها تجّاه اليهود،.. نفس الكلام لو قاله فاعل سياسي في المغرب لما تفاعلتم بهذه الكيفية و لربما ثم سبه و الاستخفاف به … هذا اليهودي اقول له، اشرب قهوتك في فرنسا الصهيونية و اتركنا في حالنا، العب دورك، دور الصهيوني المناصر للقضية الفلسطينية حتى تمرّر بمصداقية زائفة انتقاداتك للبلد الذي اعطاك الكثير، فقف جُبلتم على نكران الخير يا يهود … قرون من الملكية تريد ملكية دستورية بين ليلة و ضحاها … الم ترى ماذا وقع لمصر بعد 32 سنة تحت مبارك و قبله السادات ووو العساكر، الم ترى ليبيا عندما وعدها حبيبك بيرنار هونري ليفي الديمقراطية ؟ التغيير يحتاج الوقت و لا يمكن ان يمرّ من الاسود مباشرة الى الابيض .. لابد من مرحلة انتقالية .. بشوية بشوية .. ثم ان الدمقراطية الغربية نتائجها ضهرت في العراق … y'en a encore qui font confiance en ces vermines .. c'est quand même dingue.. qu'il aille donner ces leçons en terres de la Palestine occupée… faites leur pas confiance, ce sont des vipères

  • MAROUANE
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 19:28

    و الله كلامك صحيح 100/100 . هذا هو الكلام الذي يريد كل مغربي .
    لا يمكنا تخيل المغرب دون ملكية . ولكن لا يجب ان ننسى ان الملك بشر يمكنه ان يصيب ويخطئ . ذلك يجب تسليم المسؤلية السياسية لأشخاص يمكن محاسبتهم امام الشعب . مع ابقاء صلاحيات عليا مثل الجيش و الوحدة الترابية .. في يد الملك
    في الحقيقة الملكية البرلمانية هي الحل.

  • hodhod
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 19:44

    جاكوب كوهن لم يات بشيئ جديد سبق لي وان كتبت حول السياسة العامة في المغرب و قلت ان الملك هو الذي يدير المغرب لكن لانني مسلم و لست يهوديا كان التنقيط من طرف المنافقين بالسلبي.

  • Citoyen
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 20:02

    Il faut que le peuple marocain prend les choses en main: les partis, les syndicats, les associations sont des opportunistes et ca c'est clair. النفاق و المجاملة من شيمة العرب و هادا اخطر عنصر و اكبر سبب تخلف البلدان العربية و السيد جاكوب على حق. Il faut clarifier les roles et les responsabilites de chacun des partenaires politiques pour faire le pas vers la productivite et obtenir des resultats et des objectifs autrement on va continuer a tourner en rond.

  • مغربي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 20:13

    هذا ما رأيته انت ولاكنه صحيح مائة بالمائة ولاكن لا تتطفل على ما لا شأن لك به لانكم تحاولون خلق الفتن فتنكم الله باموالكم واولادكم وجعل خناجركم في اعناقكم يا سفلة

  • mohamed
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 20:36

    ما يقوله جاكوب كوهن شيء معروف لدى النخب المثقفة بالمغرب فالاحزاب السياسية التي تتناوب على الحكم في بلدنا تاتي وتدهب والسلطة القارة في المغرب هي الملكية والبنك الدولي.النخب والاحزاب قبلت الدخول في اللعبة السياسية ورضيت لانفسها تمثيل دور "الكومبارس"وقبلت بالملكية التنفيدية وتطبيق قرارات الملك والبنك الدولي بل دعموا وساهموا في تفعيل تلك الاختيارات .النظام السياي سي المغربي اصبح الان عائقا امام التنمية في البلاد والحل هو القيام باصلاح سياسي قبل اي اصلاح اقتصادي,فعلى النظام السياسي ان يتماشى مع العصر,بحكومة منتخبة لديها المشروعية وتتوفر على السلطة القانونية والسياسية لتطبيق برنامجها,اما والحالة هده فان كل ما في المشهد مجرد "كراكيز"وليسوا فاعلين سياسيين,نعرف من يحركهم وللاسف المغاربة هم من يدفع الثمن.

  • m.tahou
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 20:47

    Analyse pertinente qui demontre que le makhzen est le seul acteur de la politique et que les partis ne st que des figurants au moment ou le peuple joue le specrateur dupr. Mais un conseil cette situation est dangereusr pour la monarchir a moyen terme. o

  • مغربي تال لموت
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 21:00

    أدعو جميع المغاربة المطالبة بتولي الملك جميع مقاليد الحكم في البلاد و ننتهي من التمتيليات و المسلسلات السياسية في المغرب
    و كدالك
    المطالبة بإلغاء شيئ إسمه الإنتخابات و البرلمان و الحكومة لأننا لا نستفيد منهم شيئ سوى إستنزاف ميزانية الدولة لا أقل و لا اكتر و مريضنا معندو باس.

  • ميمون الورياغلي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 21:01

    كذب المنجمون و لو صدقوا و كذب الصهاينة و لو صدقوا . و الله إن الملكية لتاج على رأس المغاربة و غلا لكان المغرب كالسودان و ليبيا فوضى قبلية و عنصرية عرقية و طوائف لا تعرف لها اول و لا آخر . ولن أصدق بان يهودي لديه وطن ىخر غير إسرائيل و لن اصدق ابدا بان يهودي له ولاء غير للصهيونية . امثال كوهين هم من يمتطون موضة العمل الحقوقي و النضال و كل الخزعبلات التي ابتلينا بها و التي توظف في غير محلها و التي هي حق اريد به باطل. فمنظمات حقوق الإنسان المغربية مسيرة بالريموت كنترول من إسرائيل و إسالوا عصيد و جماعته لما يحجون سنويا لتل ابيل .في هولاندا هناك جالية مغربية جلها من الريف و هي تعاني عنصرية و إقصاء على كل المستويات في هولندا.بل هناك كتب تدرس في المدارس الهولندية من الحضانة إلى الغيتدلئي تصف المغاربة هناك بالمجرمين وتلقن و ترسخ هده الصورة في عقول الاطفال الهولنديين .فهل سمعنا عصيد أو الحقوقيين المغاربة ينددون بهذا او ينظمون احتجاجات امام سفارة هولندا؟. ابدا.لأن دورها داخلي و مسلط لأغراض معادية للدين ولوحدة الوطن .يتضامنون مع الأفارقة ولا يفعلون ذلك مع المغاربة المضطهدين في هولندا و بلجيكا.

  • Lfadl
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 21:07

    Depuis la nuit des temps, les mites ( assoussa) ont toujours nuit et même détruit les structures les plus solides. Ce marxiste à choisi de semer la discorde et le doute entre les marocains, donnant ainsi , en pâture aux négatifs et les traitres, notre Nation et notre Monarchie. Certes, nos partis politiques ne sont pas une merveille, mais, avec le temps, ils atteindraient la maturité avec de fraîches générations, instruites et sachant mieux gérer. Il faut un temps pour jouir de l'expérience. Quant à notre Monarchie séculaire, le Peuple marocain en est fière. C'est la garantie et lepilier de notre devenir. Ceux qui rêvent de "Republique"ne sont que des traitres,ayant vendu leurs âmes aux ennemis de tout bord. Ce Cohen n'est pas venu pour nos beaux yeux, mais nous apporter la poisse et la zizanie, dans la tentative de freiner nos grandes avancées.Qu'on l'admette ou pas, nous avançons à pas de géants dans tous les domaines. ALLAH ALWATANE ALMALIK !!!!!!!!!!

  • عبد الواحد
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 21:16

    المقال يفيض حقدا وسوداوية ويفرق التهم بالعمالة والخيانة يمنة ويسرة كما يرسخ اﻷحكام الجاهزة المنبنية على سوء الظن و الحقد الدفين كل هذا طبعا يستهوي أصحاب النيات السيئة و السطحيين الحالمين بزمان ولى ولن يعود…. أنشري ياهسبريس رجاء

  • mehdi
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 21:34

    Effectivement , au maroc nous vivons une politique , un peu spéciale , car si vous la mettez dans un contexte international vous aller déduire que le maroc ne suit pas les autres démocratie s du monde car il est unique dans sa gouvernance. Nous les marocains . Nous faisons plus confiance et à l'unanimité au roi car selon nous les partis politiques ne sont pas encore mûres et mâtures. Et les marocains ne sont pas bêtes et vous savez ça mieux que moi il font confiance au présent et ne sont pas manipulable, RAH AL KTAMAA IKDII ALIH ALKADDAB.cette analyse apparente n'est pas invisible mais c'est la volonté des marocains qui fait surgir. On aime nos roi , les marocains sont réaliste et font confiance aux actes très souvent porté par son coeur Maa yakhrouj men al kalb yassilou alkalb à

  • عبد اللطيف
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 22:29

    كل ما قاله السيد كوهن نعرفه جميعا ونعرف ايضا حتى الهدف من اقواله ومن الحوار معه والذي يمكن معرفته ايضا من كلامه هو : ان السيد كوهن بالتاكيد لا يعرف المغاربة , فليطمئن اليد كوهن , المغاربة ابعد من ان يسمعوا لمغالطاته هو وم يركب في مركبه المشبوه. خاصة والكل يعرف الخلفيات والدوافع التي تدفعه

  • شسيبب
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 22:32

    كوهين رجل لا يقرأ في المستقبل اكثر مما يقرأ ويرى امام انفه
    المغرب يحتاج إلى على الاقل عشر سنوات حتى يستوعب التركيبة السياسية المناسبة له لأن نسبة الجهل والامية والفقر يجعل اغلبية سياستها هو الخبز بكل الطرق المتاحة
    اما السياسة المولوية فهي خارجية اكثر منه داخلية تمليها امريكا واوروبا وصوهيونا ليس على المغرب فقط بل على جل العرب

  • BEN ARBI
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 22:37

    l'habitude est 1 seconde nature. c'est la 1ière cause de la servitude. c'est 1 manière d'être en paix avec le monde et avec soi.L'habitude est 1 assurance du présent. ce qui nous rend particulièrement réceptifs à la propagande antidémocratique. c'est notre personnalité immature qui aura d'avantage à développer 1 système de pensée irrationnel et sera d'avantage susceptible d'épouser 1 idéologie qui fait appel non pas à notre intérêt rationnellement évalué. mais à nous besoins émotionnels. depuis que notre système scolaire est abîmé.nous sommes devenus 1 proie facile et plus vulnérables à l'influence et à persuasion . nous nous éprouvons de réelles difficultés à dire NON et certains en profitent de cette passivité et pourtant personne ne nous demande d'aliéner notre liberté

  • WARZAZAT
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 22:53

    مشكل تحليل ''البروفسور'' أنه ينطلق من السياسة بمفهومها الكلامي المسرحي كما في فرنسا…سياسة فوق الشبعة و الشاوبيز….

    المغرب بلد خبزي سيباوي لا يعرف مكانه حتى على الخارطة….شكون جاب أزغار لصحراء.

    و زيدون…كفاش نكونو ديمقراطيين احرار و فرانسوا حاط علينا.

  • argana
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 22:54

    هاذ التصريحات ذال هاذ خينا جات كي السمن او لعسل على قلوب خوتنا فالعدل و الاحسان و ما اكثرهم على هاذ الهسبريس لكن هيهات ارى ما تحلموا المغاربة مشي كوانب با اديو على كلام صهيوني طابيو سسميتوا على اليوتوب او غاتعرفو علاش مطوي هاذ حبيبهم الكوهن

  • بوشومة
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 22:56

    كان على هذا اليهودي عوض ان يهاجم ملكنا عليه ان يهاجم فرانسواهولند رد فرنسا الى الوراد بسياسته الواهية الم تفضحه خليلته لما يكنه من عداء للفقراء اهذه هي الد يموقراطية التي انهكتمونا بترديدها الم تفضح امريكا امام العالم بتنصتها على رؤساء الدول الم تفضحكم رئيسة الارجنتين بان دولا معروفة افتعلت الربيع العربي للاطاحة برؤساء خالفوها الراي دعونا و شاننا فنحن كلنا وراء ملكنا لنا الثقة الكاملة فيه واحتفظوا بديمقراطيتكم لنفسكم فلعبتكم اصبحت مكشوفة تريدون ان تسيطروا على العالم بشتى الوسائل وهذا لن يكون ابدا لان الله عز و جل يقول كتب الله لاغلبن انا و رسلي وانا انصح اخواني المغاربة ان لا يتقوا في امثال هؤلاء لانهم يدسون السم في العسل نحن فعلا عندنا عفاريت وتماسيح والاستعمار هو الذي ابقاهم لكن ما هي الا مسالة وقت فملكنا لهم بالمرصاد واحدا تلو الاخر فتمسكوا بالصبر وسنصل الى مبتغانا باذن الله

  • amgherbi
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 23:07

    اتفق مع جل ما قاله المناضل ومع ذلك لا اشاطره نظرته التشائمية حول مستقبل الدمقراطية بالمغرب اولا لان المستقبل هو للاجيال الصاعدة وهي بالضرورة لن تقبل الا الدمقراطية الحقيقية كنهج للحكم وثانيا لان المغرب قطع فعلا اشواط مهمة في هذا المسار فمغرب اليوم ليس هو مغرب سنوات الرصاص والاختفاء القسري والدولة البوليسية. حقيقة لم نصل بعد الا كل ما نطمح اليه لبلدنا الحبيب ولاكن العبرة بما يتحقق من نتائج بعد كل خمس او عشر سنوات فجل الدول التي يضرب بها المثل اليوم في الدمقراطية لم تصل الى ما هي عليه الا بعد نضالات اجيال متعددة .

  • Lfadl
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 23:13

    Il est connu et reconnu que la specifite du Maroc est sa Monarchie qui ne correspond à aucune autre Monarchie. La Notre est une Monarchie du Peuple, élue par le Peuple pour le Peuple: LA BAYAA. À chaque nouveau Roi c'est encore plus de rayonnement. Par sa Monarchie le Maroc rayonne entre les grandes Nations qui lui reconnaissent une grandeur.La démocratie ne se fabrique pas.Elle se manifeste par la valeur intellectuelle,d'éducation et de civisme d'un peuple. De génération en génération, notre Nation se démocratisera de mieux en mieux selon notre religion, nos US ,coutumes et traditions millénaires.Notre style et façons actuelles différent en mieux du comment ont vécu les générations passées qui n'avaient jamais su le mot "démocratie". Gardons-nous des arrivistes démagogues, des vendus,des ingrats traîtres.Notre Peuple,notre Nation et notre Monarchie sont uniques, un modèle unique original et envie.Raisonnons avec logique, fidélité et amour à notre grand et dynamique ROI . AMÈNE !!!

  • abdou/canada
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 23:38

    أطفال لا عدل ولا إحسان لا يتوارون وهم يدافعون عن آراء يهودي متصهين ؟ فأين إدا العقيدة العدلاوية من الإعراب … الله يعطيكم عم تبحتون لكن ليس بالمغرب والله لن تصلوا لما تودون إلا عبر صناديق الإنتخابات هي الفيصل بيننا وبينكم أما دون ذلك والله لن نترككم تعبتون بمستقبل أبناءنا

  • ريفينوا
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 23:41

    لا حول ولا قوة إلا بالله أصبحنا نسمع دروس ونصائح من اليهود الماسونين . أظن أنا متفق مع هذا الشيطان لزرع الفتنة بإسم الديمقراطية العلمانية الكافرة .
    والمغرب ودول العربية والإسلامية لن تكون لها نهضة أو قائمة بدون رجوع للأصل أي رجوع لكتاب الله وتطبيق شرع الله وليس بطريقة متشديدة كداعش طبعا ولوا طبقنا هذ العلمانية الفاسدة 1000 سنة لن ننجح لأنها لا علاقة بأخلاقنا و قيامنا وخصوصيتنا .أرجوا نشر من هسبريس إذا كانت محايدة .

  • عبد الغاني المرابط
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 23:52

    يبدوا ان الجبن الذي تحدث عنه جاكوب واضح من خلال تنكر المعلقين والكتاب لأسما ئهم، اما بالنسبة لرؤى وتوقعات جاكوب وافكار جاكوب وتحاليل جاكوب لا تتعدى حد قدميه، وكما اشار بعض المعلقين على انه لا يدرك وغير خبير في شؤون المغرب والمغاربة ، ونحن نعلم جيدا كمغاربة ان السياسة الثورية لجلالة الملك لن تعجب الدولة الاستعمارية "فرنسا" وتغلغل المغرب في القارة الافريقية يقلق فرنسا
    وندرك جيدا ان خطاب الملك في الأمم المتحدة لن يعجب فرنسا، وليعلم جاكوب ان الشعب المغربي يدعم احزابه المغربية لأنها رهينة للسياسة الملكية ، وعندما يشم فيها رائحة العمالة والارتماء في احضان الدولة الاستعمارية سيمقتها، وليعلم السيد جاكوب ان الشعب المغربي ليس ببغاء يردد ما تقوله المخابرات الفرنسية وعملائها.

  • النموذج النفسي
    الأحد 28 شتنبر 2014 - 23:58

    يختم بـ << تربينا على النفاق …>> على من يدل الضمير ( نا ) ؟
    حتى لا نخرج عن سياق اللباقة و الاعتراف بالآخر ، فقد يعرف كوهن ما يدور في أدمغة كل السياسين المغاربة ، و لكن لا يمكنه أن يعرف ما يعلمه الملك عن هؤلاء و أولئك .
    شعار << الله الوطن الملك >> أقوى من الأيديولوجيات و الديماغوجية ، تتفق عليه حكومة صاحب الجلالة و معارضة صاحب الجلالة و كل من لم يصوتوا للمعارضة و أحزاب الحكومة .
    صداقة المغرب مع جل دول العالم ليس من أجندة برامج الأحزاب السياسية و لا من مبادئ تأطيرها … كذلك الفسيفساء المغربي المتنوع إثنيا و عرقيا و لهجة ، و الموحد على مذهب الإمام مالك ، يوحده أمير المؤمنين بدستور توافقت عليه مختلف المشارب السياسية و المراجع الفكرية و العقيدية .
    الأحزاب السياسية مناسباتية فقط تتغير قياداتها و قواعدها و المتعاطفون معها ، لا تشرك المواطنين في قراراتها ـ و لا تستثمر رأس المال غير المادي ـ و رحم الله الملك الحسن الثاني الذي انتقد الأحزاب السياسية و شجع جمعيات المجتمع المدني لتنهض بما لم تقدمه الأحزاب .
    التوازن لا يمكن أن تحققه اللعبة الديمقراطية و لا الحزب الوحيد ، و الحكمة جلية ..

  • كوبيال
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 00:10

    والله لولا فضل الله الحليم الودود الرحيم علينا ثم فضل الملك محمدالسادس لكنا من الخاسرين كما يعلم الجميع ان شباط مافتئا يتهم بن كيران ب داعيش وارهابي وكذا تحريض على المظاهرات وهدفه انتقام من الجميع حيث خاب الله والملك وبن كيران ظنه يوم ان كان يحلم بحقيبات الوزارية لفائدته ولذويه ومن هنا نراه يعمل ليل ونهار لينتقم من الملك والحكومة والشعب لاكن كلما اوقذ نارا للفتنة اطفاءه الله اللهم اجعل هذا البلد ءامنا

  • محمد
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 00:23

    الحمد لله المغرب خرج لي هم العقل وخرجو من أوكارهم اهكدا إدن الصهيوني أصبح عند البعض يقول الحق والأخرون يكذبون لوكان الحجاج بن يوسف مازال حيا لما كثرت مثل هده الرؤس اينعت التي تريد ان يرجع المستعمر ليحكم المغرب من جديد

  • الصحفي
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 01:02

    يبدو أن الاختباء وراء الملك.. لعبة السياسيين المفضلة!
    هرمنا، وسئمنا، من هذا المنتوج السياسي الرديء كيف لنا أن نطمح لبناء مغرب الغد؟ والغد يصنع بالتاريخ والحاضر والمستقبل؛ فلا تاريخ سياسي لنا فيه ما يمكن وضعه كقدوة، ولا حاضر تشع منه الحقيقة؛ وبالتالي فلا غد يمكن الحلم به لنكون في مصاف الدول الديموقراطية..!

  • التجاني
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 01:36

    نعم انها الحقيقة المرة التي نعيشها في المغرب فارتباط المسؤولية بالمحاسبة يجب. ان تنطبق على كل من يتحمل المسؤولية واخضاع كل السياسات للمراقبة و المسؤولين للعقاب بسبب الحصيلة السيئة في التعليم. و الصحة …خلال كل فترة الاستقلال .
    اما بنكيران. فالله. سيحاسبه. على ما فعل في الشعب واستغل الفرصة أبأن الحراك الشعبي وقوض فكرة الملكية المقيدة وكرس الملكية المطلقة بل أكثر من ذلك فقد. أطفأ مصباح. حزبه بيده .ولكن. الله. يمهل. ولا يهمل. انظر الى مصير الاتحاد. الاشتراكي. أ

  • Kalakh Nicov
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 01:45

    Tout ce que Mr Cohen a dit, on le sais bien et on l'a dit dans beaucoup de commentaires. la majorite decrit la realite mais le plus important est de changer cette realite.

  • بلال
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 02:08

    والله ان الله لايستحي من الحق ولو على لسان اليهود وحتى النصارا لان مايقوله كوهين هو حقيقة معاشة بالمغرب يعجز رئيس الحكومة ان يصرح بها في خطاباته التي باتت مهزلة سياسية تضحك الامم الجاهلة علينا فالساكت على الحق شيطان اخرص فلو انطق الله الشياطين للناس لتبرؤ من افعال البشر ولا حول ولاقوة الا بالله

  • khalchah
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 02:26

    المشكل الآخر الذي يؤخر التغيير، حسب كوهن، هو مشكل ثقافي صرف "فقد تربينا في المغرب على نفاق يجعلنا نصمت أو نقول عكس ما نؤمن به و نعتقده" يختم جاكوب كوهن حديثه لهسبريس.
    ici il parle en utilisant la premiere personne du pluriel,alors qu'il aurait du utiliser la premiere personne du singulier.J'espere qu'il s'en

    apercoive…………….!!! pourquoi pas ,pourquoi !?

  • Bentahar de France
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 02:54

    Tant que l'hypocrisie ,l'interet personnel egoiste,la peur bleue et la crainte la colere du pouvoir ,la soumission et la prosternation domineraient les esprits des "dirigeants "marocains,le pays ne saurait evoluer d'un iota et continuera de tourner en rond de facon harsardeuse et les consequences de ce drame ne pourraient etre pour le peuple marocain et pour le mpouvoir que facheuses a court ou a moyen terme.
    Le pouvoir se devrait d'avoir le courage de prendre le taureau par les cornes et proceder a des reformes democratiques profondes et serieuses pour faire renaitre la confiance que le peuple a perdu dans les institutions,pour eviter a temps un abime certain au pays.
    Ceux qui seraient contre des changements radicaux au Maroc font courir certainement des risques majeurs au pays.
    Prevenir vaudrait mieux que guerir.

  • محمد
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 03:08

    onner la démocratie a un people ignorant , c'est donner un couteau a un enfant …
    avant de parler de la démocratie, il faut qu'on parle de l’éducation, l'installation des principes de laïcité dans la société, et c'est le plus important avant tout, et celui qui n'est pas d'accord avec moi , je lui dit simplement regarde autour de toi , y'a des millions de marocains qui appartient a des groupes islamistes , radicales des fois , y'en a même des milliers qui sont partie rejoindre ISIS , un people qui donne naissance a ces qualité de gens , ne peut pas être digne de confiance pour prendre la responsabilité d'un pays et le futur des générations…
    simple exemple : l'Egypte, on a donner la démocratie a un people qui ne l'a jamais eu , a un people qui a été sujet au lavage des cerveaux par les islamistes , et ça a donner a MR Morsi comme président , un cloon qui a sali l'image de l’Égypte et l'a envoyé dans un chemin obscure…
    d'abord l’éducation rationnelle , ensuite la démocratie

  • wassila
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 08:34

    كلام ابني بلدي وأخي في الإنسانية كوهين صحيح لكن هل يعلم مستوى غالبية الشعب المغربي ثقافيا وفكريا ووعيا ؟! هل يعلم وكلنا نعلم المستوى الأخلاقي والثقافي و الوعيي للأسر المغربية التي تكون بعددها ما يسمى بالشعب ؟! إن المتأمل في مستوى الشعب المغربي في الميادين التي ذكرت يحمد الله تعالى كل الحمد على المن الذي منه على الشعب المغربي بأن جعل هذا الرجل يتحمل مسؤولية تدبيرالشؤون ! في زمن الكافر صار قويا من الرأس إلى القدمين والمسلم ضعيف من الرأس إلى القدمين و على الحاكم أن يكون حكيما في تدبير شؤون شعب غالبية نسائه رامية أطفالها في الشوارع دون رقابة و همهن الغيبة والنميمة و خزعبلات الشعودة و غالبية رجاله منشورون في المقاهي بالساعات و أحالوا أنفسهم إلى التقاعد في كل ما يتعلق بتأطير أطفالهم و الإهتمام بأسرهم من الناحية التربوية ! كيف لا وهم محتاجون أصلا لمن يربيهم ؟ لو فهم كوهين هذا كله لتحول إلى مادح لرجل يغطي على هاد الخنز !

  • saad
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 09:16

    ما تطرق اليه كوهن يعرفه جميع المغاربة منذ زمان وقد قال كل من احرضان منذ سنين و بنكيران قالها منذ سنتين تقريبا قال كلاهما بان الملك هو من يحكم في المغرب و الآن نتفاجئ بما يقوله جاكوب هذا في حد ذاته نفاق

  • hodhod
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 14:32

    قبل الانتخابات يفرض الواقع الجديد التعديل في الدستور وهذا ما سكت عنه كثير من" الجامعيين الخبراء في القانون و الاقتصاد"
    حتى يتسن للشعب ان يحاكم اية حكومة كانت نحتاج الى دستور يوضح للمغاربة صلاحيات الملك في شان البلاد مثل ما هو سار في عدة بلدان ملكية اوربية
    كما تطرقت سابقا ان المغرب تحكمه حكوتان برئيس واحد هو الملك
    1. حكومة البلاط و الشعب بزعامة الهمة ( باطنية)
    2. حكومة الشعب بزعامة بن كيران ( ظاهرية)
    بلد التعقيدات الله يكون في عون الشعب .
    الحل 20 فبراير.

  • علام3
    الإثنين 29 شتنبر 2014 - 14:48

    ليسمح لي أصحاب الموقع أم أكمل كلامي الذي لم ينشر…إن جاكوب كومن لا يعلم ولا يمكنه أن يعلم أن الدساتير عندما تنجز في أي بلد كان، فهي تعكس موازين القوى الحقيقية في البلد ولا يمكنها أن تتجاوز هذا السقف وإلا فإنها الحرب الأهلية لا محالة، وهنا أقول أن كوهن علمته شخصيا هذه القاعدة منذ 36 خلت عندما كنا صديقين حميمين آنذاك سنة 1978 !!! فإن نسي هذا المبدأ، فهي مصيبة، أما إذا كان لا يزال يتذكرها فهي خيانة بادية للعيان ضد بلده وأهله!! أيريدها ثورة ليبية أو تونسية أو عراقية أو سورية أو مصرية??!! أمنع نفسي وأنأى بها عن هذا الظن لأنني من الذين يحفظون الود رغم الاختلاف في الرأي، وأنسب ما ردده جاكوب للجهل الذي عهدته فيه لا يفارقه. وخلاصة القول أن جاكوب ركب موجة شعبوية خالصة يتزعمها الأمير هشام والعدل والإحسان وحواريوهم. أما عن عداء جاكوب للصهيونية، فتلك قضية أخرى لن أتحدث عنها صونا للصداقة التي جمعتنا، وهو الوحيد والأوحد الذي يدرك ما أقول!!!! وأختم بالقول: إذا لم تستحي، فافعل وقل ما شئت يا جاكوب.

  • تطوان
    الثلاثاء 30 شتنبر 2014 - 11:31

    ومن خلال هذا التحليل والتقيم للسيد جكوب كوهن أعطى درسا تاريخيا لجميع القوى السياسية في المغرب هادفا من هذا إحياء ضمائر السياسيين المغاربة ويظنوا أن سياسة الدولة تسير بالكلام الفارغ وانعدام الجدية والذين تركوا مسؤوليتهم داخل الدولة وهرعوا الاحتماء بالقصر حيث ضيعوا الدولة وتأخر كل شئ في المغرب وكيف نحن الشعب نثق بالمنافقين الكاذيين والذين يضحكون على ذقون المغاربة إذا كان المغرب سينهج نفس السياسة المتخلفة الكاذبة فلا داعي لضياع الوقت في الانتخابات لأن الساسة المغاربة قبروا الديموقراطية وقبروا الدولة وركعوا للنظام…….؟؟؟

  • Mohammed Chahmoti
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 13:49

    en principe, avec un peu de différence la question de la souveraineté de l’état, l'armé et les affaires religieux,vue que le Maroc état Islamique "le prince des croyants" font parti des attributions du chef d'état, alors un peu de respect pour la personne du Roi. notre problème, on n'a pas des institutions qu'on peu appeler politique!!! des arrivistes qui s'intéresse aux élections pour atteindre: l'autorité, l'influence et l'approche au palais à bon entendeur

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 1

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال