على أرضِ وهبهَا الملكُ الراحل الحسن الثَّانِي، سنةَ 1978، تستعدُّ السفارة الأمريكيَّة فِي الربَاط إلى نقل مقرهَا، وقدْ انتهَى تشييدُ المبنَى الجدِيد، على مساحةٍ شاسعة، بتكلفةٍ بلغَتْ 180 مليُون دُولار.
مبنَى السفارة الأمريكيَّة الجدِيد في الرباط، الذِي لمْ يجر افتتاحهُ بعدُ بشكلٍ رسمِي، دُعِيَ إليه صحافيُّون مغاربة، للإطلاع على مرافقه، وأطوار بنائه، التِي أمنَتْ ألفي منصب شغل في المغرب وثلاثة ملايين ساعة عمل، منذُ وضعِ حجرهِ الأساس من قبل وزيرة الخارجيَّة السَّابقة، هيلَارِي كلينتُون.
سفِيرُ واشنطن لدَى الرباط، دوايتْ بُوش، الذِي حضرَ ألقَى كلمةً خلال الزيارة، ذكَّر في معرضها بتاريخ العلاقات المغربيَّة الأمريكيَّة وكون المغرب أوَّل بلدٍ أجنبِي اعترف باستقلال الولايات المتحدة الأمريكيَّة، والبلدَ الحاضنَ لأقدم مبنى ديبلوماسي أمريكِي في العام، فِي إشارةٍ إلى السفارة التِي كانتْ بطنجَة، أهديتْ من المغرب عامَ 1821.
وفي ردٍّ لهُ علَى سؤَالٍ لهسبريس حول راهن العلاقات المغربيَّة الأمريكيَّة، بعد انخراطِ المغرب في التحالف الدولِي الذِي تقودهُ واشنطن ضدَّ داعش، أوضحَ بُوش أنَّ المغرب قررَ الالتحاق بالتحالف الدولي في حربه ضدَّ “الدولة الإسلاميَّة”، التِي لنْ تكون قصيرةً بحسب قوله، ولنْ تجرى بين عشيَّة وضحاهَا، مردفًا أنَّ الولايات المتحدَة والمغرب يتقاطعَان في وقوفهمَا ضدَّ داعش، وعزمهما على محاربتها.
فِي غضُون ذلك، أوضحَ أحدُ مسؤُولِي تشييد السفارة الأمريكيَّة، فِي شروحَاتٍ قدمها حول بواعث الانتقال إلى مبنى جديد، أنَّ متطلبات الحمايَة باتتْ أكبر في الآونة الأخيرة، بالموازاة مع الحاجة إلى مبنًى أكبر قادرٍ على ضمِّ قسم المساعدات الأمريكيَّة، تفعِيلًا لتوجهٍ يصبُو إلى تجمِيع كلِّ الأقسام الأمريكيَّة في السفارة.
أمَّا المبنى القدِيم للسفارة فلمْ يتقررْ المصيرُ الذِي سيؤولُ إليه بعد انتقال الموظفِين نحو المقر الجديد في شارع محمد السَّادس، كيلومتر 5.7، بالسّْويسِي، على أنَّ مشاوراتٍ بين الخارجيَّة الأمريكيَّة ونظيرتها المغربيَّة، ستحسمُ في المستقبل القريب مَا إذَا كان المبنى سيباعُ أمْ أنَّهُ سيتبدلُ بمبانٍ أخرى.
وتقُول السفارة الأمريكيَّة إنَّ مبناهَا الجدِيد في الرباط، الذِي يرتقبُ أنْ ينتقلَ إليه الموظفُون عمَّا قريب، روعِيَ الجانبُ البيئيُّ في تشييده، من خلال التزود بنظامٍ يعالجُ المياه المستعملة في عين المكان، فضْلًا عنْ نظامٍ إضافِي يقتصدُ على الكهرباء إلى أقصَى حدٍّ ممكن.
J'espère qu'ils seront reconnaissables a tout les services que LE Maroc il les a rendu a l' époque de notre Roi HASSAN 2,le moment venu.
Dans cette belle avenue qu'est l'Avenue Mohammed VI se trouvent plusieurs autres ambassades qui se taquinent l'une l'autres : "C'est moi la plus belle!" Ambassade d'Arabie Saoudite, Ambassade d'Iran, Ambassade d'Algérie
Je trouve que toutes sont très belles
C'est a apprendre à nos enfants Marocains et Américains que le Maroc était le 1er pays au monde à reconnaître l'indépendance des Etats Unis d'Amérique
نحن سعداء بهذا الإنجاز الكبير للسفارة الأمريكية بالرباط ، وما يجب أن نذكر به هو أننا سنبقى نحب الولايات المتحدة الأمريكية كلما ساهمت وساعدت المملكة المغربية في استرجاع صحرائه هذا شرط مبدئي في حبنا لأمريكا ، والشرط الثاني هو أن تعمل أمريكا مع المغرب في إقامة قواعدة عسكرية مشتركة لهما بصحرائنا المسترجعة لحماية التجارة العالمية من الإرهاب ، على الأمريكان أن يعلموا أن المغرب يعتبر بمثابة حام للعالم الغربي من الإرهاب وقد طعن من الخلف عدة مرات من قبل أصدقائه وخاصة أمريكا وفرنسا . كماعلى الأمريكان أن يعلموا أن حقوق الإنسان في المغرب هي في أعلى درجات من السمو بالمقارنة معكم في أمريكا ، فلكل أمة مفهومها الخاص بحقوق الإنسان بحيث لا يمكن أن تعلب حقوق الإنسان وتصدر نحو العالم لتطبيقها كما تصدرون " كوكا كولا" ، المملكة المغربية نموذج يحتذى في نشر السلم و الحب في العالم ، الشعب المغربي شعب ممضياف شعب يحب الآخر من دون ميز أو نقص ، و الهبة الملكية لأمريكا لم تأت عبثا فلها دلالاتها السياسية " في عهد كلينتون " و ما أدراك ما "كلينتون " و زوجته بالنسبة للمغاربة ؟؟؟
بسم الله الرحمان الرحيم الله اكبر على اميريكا والجبابرة والصلاة والسلام على النبي محمد:Les gouvernants fantomes au Maroc ne peuvent faire face a cet ennemi Americain qui n'a d'autres préocupations que la main mise sur les richesses des peuples et le combat contre l'islam politique car c le seul qui pourra mettre fin a son hégémonie,offrir un terrain gratuit a l'ambassade Américaine c se mettre a genoux politiquement pour ne pas dire se suicider,c un suicide politique,ce que font les dirigeants arabes avec un consentement qui dépasse largement les espérances de l'ennemi,quand a vous Marocains,allez seulement prendre ne fusse que quelques mètres carrés pour vous loger,quand beaucoup parmi vous ne vont dans le sens de cet ennemi,lui souhaitant la bienvenue sur le territoire au lieu du contraire,quand l'ignorance règne l'ennemi devient un ami,un confident,celui a qui l'on confirait sa destinée meme
ما يهمنا هو التعامل مع الدول من اجل المصالح المشتركة اما شكل السفارة فهده امور ثانوية فهي ليست بنكا لكي تسحب اموالك منها او مقهى تجلس فيها
أمريكا لا تتذكر لا الأصدقاء ولا الحلفاء، والدليل هو تلاعبها بأعصابنا في ما يخص الصحراء المغربية.
وإذا وقعت لها الجزائر عقود نفطية (والله ما تعقل علينا) حتى وان كان نظامها يشبه نظام كوريا الشمالية، فعند برامل النفط وعقود شراء الأسلحة بالمليارات تنتهي الصداقات والتحالفات.
ودليل اخر هو موقف دونيس روس المتلون كالحرباء ومحاولاته تغليب الجزائر علينا بفعل الشيكات بملايين الدولارات التي أرشته بها هو ومنظمة كينيدي رغم أن النظام الجزائري INFRÉQUENTABLE حسب المعايير التي تسوق لها أمريكا لعدوانيته وديكتاتوريته وما يعرف عن نظامها من انقلابات ودموية .
في
وسفاراتها في العالم ليست سوى ملحقات وأوكـــار ل CIA و FBI
ولابد ان ألمبنيي الجديد في الرباط مزود بأحدث تقنيات التنصت على كل ما في الجو من دبدبات مع كسر شفراتها، و (شفط) كل ما يدور في العالم التحت الأرضي (الانترنات) من رسائل إلكترونية (مايلات) والملفات المرسلة عبر الانترنات و…
لهذا يا مغاربة يجب أن نعتمد على الله وعلى انفسنا لكي نحافظ على وحدتنا كشعب واحد وعلى وطننا موحد مهما اختلفنا مع بعضنا البعض لأن الوطن هو الدار الذي يأوينا ويسترنا.
180 مليون دولار….بهذا المبلغ لن تبقى تلفازاتكم هي من تنقل إليكم الأخبار، و إنما ستأخذ أخباركم. أنصحكم باللباس المحتشم أثناء مشاهدة التلفاز.
ا لى تعليق 1 ,الله يجعل البراكة ,ملي كيديو 5000 مغريبي كل عام بالقرعة,شحال من واحد عتقوه ؤضبر على راسو
avenue sur lequel l'ambassade a ete mute ,porte le nom de route zeair,mais c'etait 5 ans que l'ancien nom est remplace par le nouveau nom:av med 6 .et la majorite des gens qui habitent sur cet avenue sont des riches||||\\\marocains.bon courage
اعجبنا الفقرة الاخيرة "روعي الجانب البيئي واعادة الماء …” لنستفد ونعمل ونخدم بلدنا ونحافظ عليها والاقتصاد في كل شيء
ستقوم ببنائها من مال المغاربة فعندما تؤدي 100$ الى 700 $ من اجل الحصول على الفيزا وتجد السفارة مكتظة يوميا بطالبيها تخيلوا معي كم من الاموال تستخلص يوميا (تبنيها وتخلص العاملين بها ويشيط الخير) وهذا لا ينطبق فقط على السفارة الامريكية فقط / فرنسا .وغيرها
J'espère que même le consulat des usa à casa MY YOUSSEF sera transférer vers un autre lieux où il y a moins de trafic par ex près de l'académie américaine en Californie
Cette relation ne m’honore pas, car c'est un pays impérialiste qui n'est pas constant dans ses relations avec ses alliés stratégiques et vise ses propres intérêts. Je préfère de très la Russie qui est constante dans sa position et n’abandonne pas leurs alliés et ne nous fait pas chanter. Notre dossier du Sahara marocain est un objet de chantage pour mon pays même tout le monde sait que ce sont des territoires marocains. A bas les USA et à la poubelle de l’histoire
j'ai refusé la carte verte américaine deux fois . les américains ne cherchent que leur interêts dans les pays pauvres. surtout les esprits.
commentaire 15 un citoyen,,,,,,,,,,,,,t,as refuser la carte americaine,,,, personne ne va te croire,,,,,, peut etre les americains ,,eux ont refuser de te donner cette preveliege carte
Permettez à un vieux jeux d'emmettre une opinion un peu merdique: 1- l'empire cherifien a reconnu l'indépendance des U.s.a contre la volonté du royaume d'Angleterrre comme occuppant la terre de ceux qui réclamaient leur indépendance
2-l'empire chérifien a tenté d'attiser le courroux anglais afin de dissuader la G.B quant a son projet de colonisation du monde ce qui a orienté l'hégémonie imperiale par la suite sur les indes
3
-aujourd'hui les usa sont colonisés et le Maroc est à son premier avis c-à-d declonisez les usa pour libérer le monde
4' le Maroc est un pAys souverain et il à le droit de gerer comme il le voit son patrimoine diplomatique
5-Le Maroc doit sa survie non pas à un corp diplomatique ou à autres causes illicites mais à un savoir vivre unique au monde ou l'innimité ou l'amitié prennent leur source dans la raison d'etre non dans les sentiment ephéméres. –
امر يكا ضعيفة ماليا تحتاج الى ا لصدقة .ا لحسن الثاني لبناء سفارتها بالرباط وساجد لبناء المدرسة الامريكية بكاليفورنيا بالبيضاء اما المغاربة ابناء هذا الوطن يكفيهم دور الصفيح