يوجد حاليا بالمغرب رئيس وزراء كوريا الجنوبية، “شانغ هونغ وون”، حيث حل أمس بالرباط في زيارة رسمية تستمر إلى يوم غد الأربعاء، لتعتبر بذلك الزيارة الأولى من نوعها لرئيس وزراء كوريا الجنوبية، مند إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين عام 1962.
وأجرى رئيس وزراء كوريا الجنوبية، الذي يقود وفدا من كبار المسؤولين الكوريين، مع رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، ضمن اجتماع موسع تم خلاله التطرق لمختلف أوجه التعاون الثنائي.
وأفاد بلاغ لرئاسة الحكومة المغربية، في هذا الصدد، أن هذه الزيارة الأولى من نوعها لوزير أول كوري جنوبي للمملكة، منذ إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين، تشكل مناسبة لتعزيز علاقات الصداقة القائمة بينهما، والدفع بالتعاون الثاني في مختلف المجالات”.
ونوه الوزير الأول الكوري، بالاستقرار الذي ينعم به المغرب ،وبالمؤهلات الكبيرة للشراكة التي يوفرها الاقتصاد المغربي، والتي تشكل حافزا مهما بالنسبة لكبريات الشركات الكورية والمستثمرين الكوريين.
وأعرب المسؤول الكوري عن استعداد حكومته للعمل من أجل تشجيع الشراكات المثمرة بين رجال الأعمال في البلدين، وخاصة في بعض المجالات ذات الأولوية من قبيل صناعة السيارات وأجزاء الطائرات.
وعبر المغرب وجمهورية كوريا الجنوبية، عن رغبتهما المشتركة في بحث سبل إبرام شراكات مثمرة في مجالات واعدة، كالبنيات التحتية وتقنيات الإعلام والاتصال والتكوين والطاقة وتدبير الموارد المائية والمحافظة على البيئة.
ويعمل البلدان على توطيد أواصر الصداقة والتفاهم والتعاون بينهما في مختلف المجالات، حيث عرف التعاون إنشاء مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الكورية، والتوقيع على مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية المنتظمة بين وزارتي الخارجية في كلا البلدين.
وترأس بنكيران، مساء أمس الاثنين، حفل عشاء أقامه الملك محمد السادس على شرف الوزير الأول بجمهورية كوريا الجنوبية، شانغ هونغ وون، والذي حضره المستشاران؛ عمر عزيمان وياسر الزناكي، وعدد من أعضاء الحكومة وشخصيات أخرى.
Bienvenu au 1er ministre coréen et la coopération maroco/coréenne
En 2015 Séoul va abriter les travaux du XXV ème congés mondial de la route sous les auspices de l'AIPCR (Association internationale permanente des congrès de la routes) qui constituera une précieuse occasion pour découvrir le génie coréen dans un secteur vital pour un pays émergent comme le Maroc
Je souhaite un excellent séjour pour le 1er Ministre coréen et pour ses collaborateurs qui sont présents parmi nous surtout pendant les 24 dernières heures avec de fortes chutes de pluie, par endroit, et avec un réseau routier qui est entrain de souffrir de l'acharnement de l'ennemi n°1 de l'ingénieur routier qui n'est autre que l'eau
Il est temps de s'ouvrir sur d'autres expériences étrangères en se ressourçant de pratiques innovantes développées par des pays exposés à des aléas climatiques pénalisantes routières et autoroutières
Malgré l'éloignement (9000 km) la coopération Maroc/Corée du Sud a beaucoup d'avenir dès 2015
كوريا تريد ان تضع رجلها في السوق الاوربية والافريقية وذلك بانشاء مصانع هيونداي وسامسونغ لتقليل المسافة .
.الايام القادمة ستكشف عن هذا المولود الجديد لانه لايمكن ان يزور وزير من هذا الحجم المغرب وفي هذه الظروف. حصل لي الشرف ان زرت كوريا الجنوبية في اطار التعاون الكوري المغربي يقولون هناك انه في 2020 سنكون احسن من اليابان ..’’ انظروا الى همة هذا الشعب .تعلمون ان المغرب وكوريا الجنوبية كانا سنة 1958 في نفس المرتبة في التصنيف العالمي للتنمية البشرية والاقتصادية انظروا الان ..
C'est parce que au Maroc des que les caisses se remplissent, de l'autre cote oncommence a les vider sans compter et sans cibler et controler la distination
تحية اعجاب و تقدير لهذا الشعب العظيم , شعوب شرق اسيا تتشابه فيما بينها , فرغم ان هذا الشعب يعتبر ملحد و لا يؤمن ب اي ديانة الا انه يؤمن ب العمل و يحترم ثقافته الخاصة و تقاليده و استطاع ان يصنع معجزة و يتفوق على امم كثيرة.
حقا يجب توجيه السؤال إلى الحكومات المهاقبة أين كانوا
يجب علينا أن نضع تجربة كورية الجنوبية تحت المجهر للإستفادة منها و تعميق العلاقات الإقتصادية والسياسية و خاصتا البحث العلمي و الهندسة الصناعية ، فكفانا من التفاهات من مهرجانات و كرة القدم وووو أشياء لم تقدم لنا حلول و لا قيمة مضافة بين الأمم العالم أصبح يعترف بالقوي و يدهس الضعيف
une réponse au soit disant citoyens marocains qui ne pense qu'a leur poche et combien il vont depenser.
ce gouvernement travaille sur ce que vous ne comprenez pas, mais qui aura un bon resultat pour tout les marocains.
allez benkirane on est deriere toi
allah y3aounek
La visite du ministre de la corée du sud au Maroc a pour but de renouveller le projet et la cooperation dans le domaine de la chasse maritime.la création d'entreprise surtout automobile est loin de se réaliser en ce moment .l'investissement dans ce sens necessite une étude profonde et une visualisation adéquat .c'est vrai que le Maroc a tout les atouts pour une réussite mais ..les coréens sont des génies et la distance géographique entre les deux pays n'entravera pas une bonne coopération entre les deux peuples.