عبر خورخي فرنانديث دياث، وزير الداخلية الإسباني، عن شكره للمغرب بوقوفه إلى جانب إسبانيا في العديد من القضايا وخاصة الهجرة غير الشرعية والإرهاب، واصفا إياه “بالشريك والصديق والحليف الاستراتيجي في محاربة الهجرة غير النظامية، كتحد أكبر، والإرهاب وتهريب المخدرات، وكذا التعاون الأمني المشترك”.
ولم يخف ذات الوزير ارتياحه بالمجهودات التي يقوم بها المغرب قائلا بأن العلاقات بين ” البلدين تمر بمرحلة جيدة تتسم بالتعاون في العديد من القضايا”، وذلك بمقر وزارته حيث كان له لقاء مع السفير المغربي باسبانيا، فاضل بنيعيش.
وأضاف الوزير الإسباني أن الأمن المغربي بجميع أصنافه “أبان عن كفاءة عالية في قضية الإرهاب، بعد تمكنه من تفكيك خلايا إرهابية عدة على طول السنة الحالية، كانت تسعى القيام بأعمال عدوانية، وذلك بتعاون مع السلطات الأمنية الإسبانية”، وفق تعبيره.
ويرى فرنانديث أن “التعاون الأمني بين البلدين بات أمرا ملحا لمواجهة خطر الإرهاب بشكل فعال”، خاصة مع تزايد عدد الراغبين في الالتحاق للمنظمة الإرهابية “داعش”، حيث ألقي القبض عن ما يزيد 40 عنصرا كانوا يودون الانضمام لصفوف هذه الجماعة خلال هذه السنة و60 فردا خلال الولاية التشريعية الحالية.
واستحضر دياث في خضم حديثه العملية الأمنية الأخيرة المشتركة في بحر هذا الأسبوع حين تمكنت القوات الأمنية الإسبانية ونظيرتها المغربية من تفكيك شبكة جهادية تنشط بالمغرب واسبانيا عبر وسائل الاتصال الحديثة والتي تمكنت من تجنيد 12 امرأة كانوا يودون الالتحاق بصفوف الجماعات الإرهابية.
وأوضح فرنانديث دياث أن “هذا التعاون الفعال جاء بفضل نهج سياسة التواصل السريع والتنسيق المشترك عن طريق خلق دوريات مختلطة بين الحرس المدني الاسباني والدرك الملكي المغربي، وكذا بتفعيل مراكز شرطة مشتركة بكل من طنجة والجزيرة الخضراء تعمل على تبادل المعلومات بسرعة وخلق مجموعات للبحث في مجال تهريب المخدرات”، على حد قوله.
وأثنى أيضا عن مساهمة المغرب في برنامج المراقبة البحرية ” Seahorse Atlántico” وخلق فريق مشترك لدارسة وتحليل هذه الظاهرة لتبادل المعلومات بخصوص الهجرة غير النظامية، مؤكدا بأن ” اسبانيا تدعم المغرب بخصوص الهجرة من داخل الإتحاد الأوروبي كونه طرف معني، وكذا من داخل اللجنة الأوروبية”.
جدير بالذكر؛ أن قرابة 19 ألفا من المهاجرين غير النظاميين حاولوا عبور السياج الفاصل بين المغرب ومليلية المحتلة، لكن تعاون كل من عناصر الأمن المغربي والحرس المدني الإسباني حال دون ذلك، كما أن 88 في المائة من المحاولات باءت بالفشل.
مند ان عرفت نفسي وانا اعرف ان المغرب يتعاون مع اسبانيا في جميع المجالات وإسبانيا تعترف بهذا الجميل الذي لم تلقاه من دولة اخرى شمال غرب افريقيا ومع ذالك كانت اسبانيا هي الممول الاول بعد الجزائر للبوليزاريو
الم يحن الوقت بعد لتعترف اسبانيا بصحراء المغرب ؟ ام انها فقط تكتفي بالمدح للمغرب على حساب مصالحها
لقد اصبح المغرب مزبلة للمهاجر الافريقي وذالك فقط إرضاء اوروبا واسبانيا
المثل هذه الاعمال تجزون الحليف ؟ ام ان هناك من يدفع اكثر منا عن مصالحكم؟
كل يوم نسمع و نقرأ أنباء عن مؤتمرات آجتماعات عن محاربة الإرهاب !! على أي نوع من إرهاب يتعاونون هؤلاء ؟
لماذا لم يتعاونون على محاربة " إرهاب الفقر " ؟ و " الجرائم الإقتصادية " ؟ التي تهدد ملايين المواطنين المغاربة،لماذا لم يتعاونون على محاربة إرهاب " تهريب و غسيل أموال الشعوب و منها المغربي طبعاً " ؟
الفقر و التهميش و الأمية هم من أسباب الإرهاب الذين يحاولون محاربته،قبل أن يحارب الإرهاب الداعشي يجب محاربة مصدر و قلع جذور الإرهاب و الذي يتجلى في الفقر و الجهل و التهميش و الإحساس بعدم العدالة سواء الإجتماعية و الإقتصادية…إلخ
الإرهاب و الترويع هما وجهان لعملة واحدة،الذين ينهبون و يتصرفون في أموال الشعب بدون شرع هم إرهابيون أيضاً،يتسببون في زيادة تفقير شريحة كبيرة من المواطنين " المروعين " أجتماعياً…
إسبانيا مثلاً دولة إرهابية،تحتل آراضي مغربية بدون خجل و تتحدث على محاربة الإرهاب الديني و تقصد به الإسلام طبعاً
أوروبا تدفع مبالغ مالية للمغرب من أجل تحويله لدركي و حارس حدوده الجنوبية من المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء، و هم يتحدثون عن بناء مراكز ضخمة لهؤلاء بدون أخذ رأي الشعب المغربي
هل تضحكون علينا لمادا تقلون ما لايكون هل تعلمون ان اسبنيا واالمغرب من ضمن الدوال الاولى التي تقوم بتهجير المهجرون وتهريب المخدرات والقيام بالدعارة
أنتم تشيدون فقط بالمغرب حين يتعلق الأمر بالهجرة والارهاب لأنه يمنع عنكم عدد من المهاجرين غير الشرعيين وكذا الارهابيين.
وزير الداخلية الإسباني يثني على البلاء الحسن الدي تبليه السلطات المغربية بكل مستوياتها أمنيا وإقتصاديا لينعم الإسبان بالأمن والراحة في بلدهم وفي المزرعة السياحية المغرب .المغرب اصبح كما كان مغرب إسباني ومغرب فرنسي عن أي استقلال نتحدث. عاش الشعب الڤيتنامي القوي الدي أعطى درسا في الكرامة وعزة النفس اما نحن أصبحنا خاضعين للإسبان وفرنسا نهلل ونطبل لهم ماهدا الدل ( انشري يا هسبريس وشكرا)
لماذا اسبانيا لا ترفع يدها عن الصحراء المغربية, ان كانت فعلا تدرك ان الصحراء بداية استقرار المنطقة.
اليس امن اسبانيا متعلق بالمغرب.
اذن فكيف يتلاعبون بامنهم وهم لا يعقلون.
هذا كل مايهمهم :تعاون أمني.يريدون شرطيا يحرس حدودهم ويمنع عنهم المهاجرين ويتلقى الإنتقادات وحملات التنديد لتبقى صورتهم أمام العالم كبلد ديموقراطي يحترم حقوق الإنسان ويتعاطف مع الضعفاء.لماذا لا يترك المغرب كل الأفارقة يدخلون سبتة ومليلية ليعرف العالم حقيقة إنسانية شرطة الإحتلال الإسبانية.
هنيئا للأمن المغربي الذي ابان عن كفاءته في بيع ابناءه للأعداء بداعي الارهاب
في السابق الاجداد كانوا يحاربون العدو الاسباني لصالح ابناءهم أما الابناء اليوم يحاربون ابناء بلدهم لصالح العدو الاسباني
انشروا
سياسة اسبانيا اتجاه المغرب اصبحت مثل العملة عندها وجهين الداخلية تقول شئ والخارجية تقول اخر وكذالك الاحزاب الظاهر ان الازمة الاقتصادية لعبت دورا مهما في هذا كله،ولايجب علي السياسيين المغاربة ان يهتموا بمدح الجارة لانه مثل الكعكة الحلوة من الخارج ومن الداخل سم قاطع و كمواطنين نطالب بسياسة خارجية واضحة وتضع النقط فوق الحرروف مثل خطاب ملكنا الله يحفظ وينصر
Estimado Sr.Fadel Benyaich , los cuidadanos que pasan a diario las colonias de Ceuta y Melilla , como usted ya sabe, están siendo torturados brutalmente por la guardia civil y la policía española.Mi pregunta es quien se ocupa de defender a estos marroquies victimas de la represión española?????? Ha hablado usted con el ministro del interior de España para solucionar este grave incidente???? La respuesta es NO . A usted solo le preocupan el vino ,el jamón y las fotos.
الاسبان ناس طيبين ويحبون التعاون البناء. لهدا نجدهم يقدرون كل صغيرة. او كبيرة ، لذا يجب على المغرب ان يتعاون معهم، لانه سيستفيد منهم كثيرا
ان المغرب دائماً ما يقدم يد المساعدة لجميع الدول التي تقصده في شتى المجالات وأبرزها بعض الدول الكبرى نضير الاعتراف بمغربية صحراؤنا والى الآن لزلنا ننتضر دون تقدم ملموس فإلى متى نضل ننتضر وهم يستغلوننا على أهواءهم فلتستيقضوا أيها الناءمون أم هناك تفاهم تحت المواءد