عامل بالداخلية يدعو الشباب إلى خلْق نُخبٍ جديدة عبر الانتخابات

عامل بالداخلية يدعو الشباب إلى خلْق نُخبٍ جديدة عبر الانتخابات
الأحد 1 فبراير 2015 - 04:45

ليْسَ المواطنون المغاربةُ وحْدهم غيرُ الرّاضين عن الحالِ التي آلَ إليْها وضعُ الأحزاب والنخب السياسية المغربيّة، ومَا وصلتْ إليْه من ضُعْفٍ، واستمرار الخطاب السائد على الساحة السياسية في الاندحار نحو الأسفل، بَلْ إنّ مسؤولا كبيرا في وزارةَ الداخليّة عبّر عن موْقفٍ قريبٍ من الموقف الذي يعبّر عن المواطنون المغاربة.

ففي ندوة دوليّة نظمها النسيج الجمعوي لرصْد الانتخابات، يوم السبت بالرباط، حول موضوع “رهاناتُ وتحدّيات الانتخابات المحلية 2015 بالمغرب”، دَعا حسن اغماري العاملُ ومدير مديرية الانتخابات بوزارة الداخليّة، الشباب المغربي إلى المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية القادمة، للمساهمة في خلْق نُخبٍ سياسية جديدة.

وتساءَل اغماري، وهو يُجيبُ على أسئلة الحضور حوْل الأجواء التي ستمّر فيها الانتخاباتُ المحلّية القادمة “هلْ بهذا المناخ الذي يُخيّم عليْه “شعورٌ ما”، سنخوض المحطّات الانتخابية القادمة؟”، ومضى قائلا “ماذا نقول، كمجتمع للشباب، ليتسجّل في اللوائح الانتخابية، لتغيير القلاع القائمة التي نتحدّث عنها، ويدعم حضور المرأة والشباب، ويساهم في إفراز نخب”.

وفي الوقْت الذي تُبْدي أحزاب المعارضة والأغلبيّة، على حدّ سواء، مخاوفها من ألّا تكون الانتخابات القادمة شفافة، وجواباً على سؤال “هل الدّولة المغربية تريد حقا إجراء انتخاباتٍ شفّافة”، طرحه أحد الحاضرين في الندوة، قالَ مديرُ مديرية الانتخابات بوزارة الداخلية “نعم، الدّولة تريد انتخاباتٍ شفافة، والجميع يريد انتخاباتٍ شفّافة، أقولها بصدْق”.

وتابعَ حينَ ردّه على المطالبين بإحداث هيئة مستقلّة للإشراف على الانتخابات أنّ الإجراءات التي تُباشرها وزارة الداخلية “محدّدة في القانون”، وأضاف فيمَا يبْدو جوابا حاسما على استبعاد إنشاء هيئة مستقلة للإشراف على الانتخابات “هل تُقدَّم طعون في الانتخابات التي تشرف عليها الإدارة في العديد من الديمقراطيات الكبرى”، وتابع “يجب أن ننظر إلى المستقبل ولا نظلّ مسكونين بهواجس الماضي”.

واستأثرت قضيّة المُناصفة بيْن الجنسيْن بحيّز كبير من المداخلات خلال الندوة، سواء من طرف المحاضرين أو الحضور، ففيما صبّتْ جلّ المداخلات التي تناولتْ مسألة المناصفة في اتّجاه أنّ المرأة المغربيّة لم تنلْ بعْدُ حقها، دافعَ اغماري عمّا تحقّق للمرأة، قائلا إنّ تأسيس “الدائرة الإضافية” المخصصة للنساء، مكّن من رفْع التمثيلية النسوية داخل المجالس المنتخبة من 123 مستشارة جماعية إلى ما يقارب 3500 مستشارة في الوقت الراهن، “وهذا مكسب للمغرب”، يقول المتحدث.

وأضاف أنّ المُشرّعَ حين اعتمدَ التمثيلية النسوية على مستوى المجالس الجهوية لم يعتبرها دائرة إضافية، بلْ حدّدها وعرّفها على أنّها دائرة مخصّصة للنساء فقط، مشيرا إلى أنّ المرأة المغربية كانَ حضورها في المجالس الجهوية القديمة نادرا أو لا تكون حاضرة بصفة نهائية، وأضاف أنّ إحداث “الدائرة الإضافية” لا يَحُول دون حقّ المرأة في التنافس والترشح في “الدائرة العادية”، المفتوحِ التنافسُ فيها أمام الرجال والنساء.

غيْر أنّ إحْدى المستشارات الجماعيات كانَ لها موقفٌ آخرُ من الآلية المعتمدة من طرف وزارة الداخلية للوصول إلى المناصفة بيْن الجنسين على مستوى الحضور في المجالس المحليّة، وذهبتْ إلى حدّ اعتبار “الدئرة الإضافية” أنّها “طيّحات الذلّ على العيالات”، وتابعت المستشارة الجماعية بانفعال “الدائرة الإضافية تعني أنّ هناك منتخبا أصليا وآخرَ إضافيا، وهذا ما يجعلنا نسمع نعوتا في حقّنا من قبيل رْويضة سوكور”.

وأضافتِ المتحدّثة أنّ هذا الوضع يجعل عمل المستشارات الجماعيات اللواتي صعدْن في “الدائرة الإضافية” يواجِهْن عراقيل من طرف “المنتخبين الأصليين”، قائلة “تحدث بيننا اصطداماتٌ عندما نسعى إلى التواصل مع المواطنين، وتقيم خدمات لهم، لأنّ المنتخبين يقولون لنا إنّ الأولوية للمنتخب الأصلي، وهذا ما يجعل صوتَنا غيرَ مسموع ويأتي في الدرجة الثانية”.

وردّا على ذلك، قال مدير مديرية الانتخابات بوزارة الداخلية حسن اغماري، إنّ القانون التنظيمي 11-59 يتضمّن ضمانات للنساء لتعزيز حضورهنّ في المشاركة في صنع القرار على مستوى المجالس المحلّية، وأضاف موجّها كلامه إلى النساء المشاركات في الندوة “دستور 2011 يقول “في أفق المناصفة”، أيْ أنّنا في طوْر البناء، وهذا يتطلّبُ منكنّ العملَ والمساهمة من أجل تسريع هذا البناء”.

‫تعليقات الزوار

20
  • شاهد
    الأحد 1 فبراير 2015 - 06:43

    نعم الرجل مثابر مجد رجل من اطيب خلق الله والشهادة لله

  • samir
    الأحد 1 فبراير 2015 - 06:51

    est ce vouz avez remarque comme moi que ce monsieur en photo ressemble a feu khali 3mara d wja3 trab ,allah yrahmo?

  • Mina rkiza
    الأحد 1 فبراير 2015 - 08:34

    جميل ضخ دماء جديدة في المشهد الانتخابي المغربي ولكن يجب الانتباه في المعايير والاختيار لانه الان ستقدم الأحزاب التقليدية بترشيح شبابها ستتقدم الجمعيات خصوص المدعومة في اختيار مرشحيها هناك حملات الان وصراع في المواقع الاجتماعية الفيسبوك مثال لنساء وجمعيات من احل تأسيس احزاب ادا سيتكرر نفس المشهد السياسي ولكن بصبغة شبابية ونساءية فعلي مسؤولي زيارة الداخلية التدقيق في ملفات الترشيح وإجراء بحث معمق في نشاطات اي مرشح وفي انتماءه وتاريخ نضاله وخدمته علي ارض الواقع فليس كل مائل مع دهب

  • الثقة المفقودة!!!
    الأحد 1 فبراير 2015 - 09:09

    بكل بساطة ومن غيرتعقيدات سبب العزوف بل حالة التذمروالياس التي تسكن عقول وقلوب فئة جد هامة من الشعب (الشباب خاصة)هوفقدان الثقة بين الناخب والمنتخب اي انعدام الثقة بين الناخبين والاحزاب السياسية والتي يرى فيها الناخب انها مجرد اوكارواعشاش لتفريخ الفسادوالمفسدين احزاب تفتقد هي نفسها للديمقراطية بل تعيش حالات من الديكتاتوريات والتسلظ(فاقد الشيء لايعطيه)والاحزاب السياسية بدورها ومنتخبيها في حالة فوزهم ينحو بالائمة على اجهزة الدولة(ولاة وعمال وسامي الموظفين)التي تتدخل وتوجه اعمالهم..وهنا تبرزمكامن القوة والاختلال بين منتخبين عابرين واجهزة قائمة ودائمة الكل يحاول كسب ودها وينال رضاها…باختصاراحزاب تعج بالفاسدين والمفسدين انتهازيين واجهزة قائمة تتبادل المواقع والمصالح ..ومواطن متذمريائس…

  • Benali
    الأحد 1 فبراير 2015 - 09:27

    كلنا نريد انتخابات تطبعها الديمقراطية النظيفة
    وكلنا نريد نخبا نظيفة متشبعة بروح المواطنةالحقة والقدرة.علي الخلق والابداع قي تسيير الشان العام . وكلنا تعني اللذين لهم غيرة
    حقيقية علي هذا الوطن واهله ، لأكن هذا لن يتحقق الا بشروط منها :
    ١) تطبيق القانون بصرامة شديدة
    ٢)الضرب بشدة علي يد الفاسدين والمفسدين
    ٣)السير في اتجاه تحقيق العدالة الاجتماعية
    ٤)…….
    ٥)………..
    ٦)…………..

  • DRISS DE RABAT
    الأحد 1 فبراير 2015 - 09:39

    On ne peut pas demander aux jeunes de s'inscrire aux listes électorales alors que Mr Hassan Aghmari en tête de la direction depuis tout le temps et avec des lois qui doivent être revues par le législateur et en fin de tout ça ceux qui représentent la majorité de ces partis doivent quitter la politique sans retour pour que les jeunes reviennent en masse et en qualité

  • DASSARI Mohamed
    الأحد 1 فبراير 2015 - 09:56

    Selon cette correspondance réalisée par l'équipe d'HESPRESSE, il semble bien qu'une nouvelle conférence à "caractère international" s'est tenue à Rabat/Maroc le samedi 31/01/2015 pour discuter des préparatifs de prochaines éléctions communales qui auront lieu sans doute en été 2015.
    Ce rassemblement a réuni selon l'image, de grosses "pointures" Marocaines spécialisées dans la bourse des éléctions pour pouvoir reconquérir un fauteuil qui pourrait être perdu?
    Bien entendu la présence d'un Gouverneur chargé (uniquement) des consultations éléctorales au Ministère de l'Intérieur et le Président des Présidents de communes au Maroc étaient présents échangeant leurs points de vue, sur la manière de convaincre encore une fois les indécis et les jeunes à croire à une démocratie maquillée et malhonnête depuis le Dahir du 30/09/1976 (38 ans). Peut-on parler des éléctions au moment où de malheureux citoyens grelottent de froid dans le monde rural attendant d'être secourus par la charité de l'Etat?

  • عبد العزيز
    الأحد 1 فبراير 2015 - 11:25

    كلام مدير المديرية العامة للانتخابات في الصميم ولكن لتفعيله بصدق لا بد من تفعيل آليات موضوعية ولإنجاحه لابد من:
    1:ابعاد جميع المرشحين الدين ثبت في حقهم تجاوزات
    2:أبعاد كل شخص ترشح في دائرة ولسوء سمعته وعدم القيام بالواجب انتقل الى دائرة أخرى ليكدب ويمارس نفس السلوك وما أكثرهم
    فلو تم تطبيق الشرطي بالعدل والصرامة لتم إفراز نخب جديدة فالدصدق والقيام بالواجب معيارأن أساسيان لتقدم المغرب ولا علاقة للسن بهما فالفساد يبقى فاسدا سواء كان شابا أم رجلا أم شيخا والصالحين يبقى صالحا سواء كان شابا أو رجلا أو شيخا فتقويم الأشخاص يجب أن يكون بالأخلاق والعلم والعمل وليس بالسن فالتشبيب ليس معيارا وكبر السن ليس معيارا فشيئ من الموضوعية والحياد وتجديد النخب يعني طرد المفسدين فالتجديد هو تحقيق الصلاح للبلاد والفلاح للعباد وماد ون دلك فلا خير في انتخابات لا تحترم قيم العلم والاخلاق والصدق والقيام بالواجب فما يجري على ارض الواقع من تجاوزات للمنتخبين يعتبر خيانة عظمى
    3:

  • عزالدين رفاعي الورطاسي وجدة
    الأحد 1 فبراير 2015 - 11:57

    المستشارين الجماعيين الحاليين افرزتهم الانتخابات حين كان الترشح فردي بالدائرة الانتخابية وان التنافس كان على اشده كما ذلك النظام كان يجسد بالفعل سياسة القرب وان الناخب يعرف جيدا المرشح ويقطن قربه ويحس بمشاكل الساكنة زد على ذلك ان المرشحين الراسبين يتابعون عن قرب المستشار. الفائز ويراقبونه ويحضرون انفسهم للانتخابات المقبلة
    اما الان بعد نهج طريقة الانتخابات بالائحة فان الحزب يرشح افراد لا تجربة لهم ولهم ولاء لوكيل الائحة وتجدهم يقطنون بجهة واحدة اما سكان اطراف المدينة والاحياء المهمشة لانصيبة لهم بالائحة وخلال توجههم للبلدية لايعرفون اي مستشار ناجح ويكرهون الانتخابات ويعزفون عن التصويت ولايتقدمون للمشاركة اما عبر الترشح او التصويت
    النظام الحالي عبر الترشح بالائحة هو السبب الحقيقي في عدم تجدد وانتاج النخب وكذا رفض حتى التسجيل

  • Karim406
    الأحد 1 فبراير 2015 - 12:40

    اذا كان المسوءولون يريدون اصلاحا حقيقيا فيجب منع ترشح دون مستوى الباكالوريا.كيف يعقل ان يسير مدينة من له مستوى الخامس ابتداءي .صفقات بالملايير بيد اناس اميين ليس لهم برنامج او روءية للتسيير و تجده الرءيس المباشر على طبيب و مهندس موظفين في البلدية .انه العبث.العيب فيكم يا مسوءولين و ليس للشباب الا المقاطعة .

  • وجهة نظر
    الأحد 1 فبراير 2015 - 12:43

    أولا لتكون الإنتخابات نزيه في المستقبل.
    يجب علي وزارة الداخلية أن تقوم بمصالحة:

    1-أن تعترف بما قامت به من تزوير في الإنتخابات سابقة لصالح أحزاب إدارية.

    2- أن تعطي ظمانات ملموسة أن الإنتخابات اقادمة لن تعرف نفس تدخل ودالك بمساعدة بإحدات هيئة مستقلة من قظاء و ممتلين الأحزاب ومجتمع المدني للإشراف علي الإنتخابات و جمع المعطيات .

    3- أما سياسية بيع القرد وضحك علي من يشتريه لن تفيد في إقناع لا شباب و لا شيوخ.

  • م.ط
    الأحد 1 فبراير 2015 - 12:50

    كيف وكل الابواب موصدة في وجه الشباب ابتداءا من التعليم النخبوي والتكوين النخبوي والتزكيات النخبوية وفرق سياسيين نخبوين او بمعنى آخر مول الشكارة هو الاول وبعده المثقفون والسياسيون الحقيقيون و … نعم هذا ما يجب ان يكون ولكن ليس مع احزاب هاجسها الاول المقعد للحصول على الوزارات ، فبدل التكوين والتدرج السياسي الاحزاب تفضل من يشتري لها مقعدا في البرلمان لهذا ننفر من السياسة والتصويت وما اللا غير ذلك نريدها ديمقراطية حقيقية تبدأ بمحاسبة الحكومات واحالة ملفات الفساد على النيابة العامة وعدم الافلات من العقاب بالنسبة للمذنبين و…

  • abrouti trimicha
    الأحد 1 فبراير 2015 - 13:12

    الدولة لم تهيء الضروف والاجراءات الضرورية لانخراط الشباب منها:
    فلم تقم بمحاكمة ناهبي المال العام من المنتخبين
    لم تحارب الفساد الذي ينخر الجماعات الترابية
    تتواطء مع الاحزاب العبثية لتمييع الحياة السياسية
    لم تقم باجراءات ناجعة لربط المسؤولية بالمحاسبة
    لم تقم باصلاح القضاء الذي يعد الضمانة الوحيدة لتطبيق الدمقراطية
    لم تعطي للقضاء اجراء الاتنخابات عوض وزارة الداخلية التي تعودت على رسم الخارطة السياسية ومحاباة الاحزاب
    وعلية كيف يمكن للشباب ان ينخرط في السياسة

  • YASSINE niMouzzar
    الأحد 1 فبراير 2015 - 14:17

    C'est un des meilleurs enfant de ma ville d'ou (Hassan Aghamri) fait partie: "Imouzzer-du-Kandar" région de fez, et c'est un personnage qui a une grande qualité et qui travaille sans relâche, et toujours présent quand on a besoin de lui… Baraka-Allaho fih… Amine! Ecoutez-le, il est sincère…

  • tatilai
    الأحد 1 فبراير 2015 - 14:24

    Les résponsables parlent comme si on est dans un pays démocratique, taisez-vous s.v.p, -rah 7na 3a9na- , on est pas bétes. Si vous voulez qu' on aille aux urnes,arretez tout et commençons du point zéro.Partageons les biens de ce pays équitablament, mettez les fonctionnaires sur la meme balance.Pas de retareite pour les postes politiques comme les ministres et les députés,pas de voiture de service que les cas particuliers…

  • مغربي
    الأحد 1 فبراير 2015 - 17:02

    الذين ينادون بالمشاركة يرون أنه بالمشاركة المكثفة ستتعزز الدمقراطية، أقدرفيهم روح المواطنة. والذين يرون أن المقاطعة هو نوع من الضغط من أجل دمقراطية حقيقية، أقدر فيهم أيضا روح المواطنة.ولكن لا أتفق ولا أحترم من يخون (بضم الياء وتشديد الواو مع الكسرة)الآخر ويشرع لقوانين تجرم جهره برايه ودفاعه عنه.أما أنا فلن أصوت لأننا ملكية لا برلمانية.

  • طارق طارق
    الأحد 1 فبراير 2015 - 17:06

    الأمانة في العمل والنزاهة و التواضع قيم مردها ما جبل عليه الانسان منذ ان عرضت عليه الأمانات فطوبى لمن لم يزغ غن الغاية المنشودة واننا والله لا نحسب السيد حسن اغماري الا ممن يرعون الله في سكناتهم وحركاتهم صدق قوله من صفاء سريرته .رجل خبر الحياة وخبر مداخل الإصلاح ويضع مصلحة الوطن فوق كل مسعا فردي.نصوح جاهر بالحق بالتي هي احسن ولا يخاف لومة لائم في ذلك .ليس كمن راكموا الثروات وفكوا الإرتباط مع الصدق والمصداقية.واصل عملك وبالله التوفيق

  • ملاحظ
    الأحد 1 فبراير 2015 - 19:25

    لقد عاش العرب دائما ومنذ قرون تحت سيف خليفة المسلمين الذي يقطع رأس كل من يعارضه لان الخليفة يعرف ان العقلية العربية قاصرة والديمقراطية جلباب واسع جدا على الجسم والعقل العربي ..

  • تمزرت
    الأحد 1 فبراير 2015 - 20:51

    لقد ولى زمان الاميين ..وعلى الشباب ان يقوم باختيار اناس لهم مستوى ثقافي محترم وسمعة طيبة ..لكي يتحملون المسؤولية بكل جدية ويجب ان يقطعوا الطريق على..لصوص المال العام..على الشفارة..على الزبونية والمحسوبية ..على الذين يبلطون الدروبة بالاسمنت مخافة من ساكنتها ومن تحول رايها فيهم ..مهما تبلطون..فسوف يطاكم التغيير انشا الله..ابناء الشعب سوف يلقنون لكم دروسا بالتركية التي ذهبتم اليها باموال الشعب.لاعربية..ولافرنسية..ولا انجليزية..ولاتاريخ الحضارات..ولاجغرافية..ولامعرفة انواع السياحة ..ماذا عساكم انتم فاعلين هناك..ذهبتم الى ماذا؟؟؟؟ ولماذا؟؟؟؟؟ وماهو الرصيد الثافي لذيكم؟؟؟.عش رجبا ترى عجبا.

  • Hicham baddou
    الجمعة 6 فبراير 2015 - 17:41

    الشخص المناسب في المكان المناسب بنية الدفع بعجلة الاستمرارية والخير لهذه البلاد

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين