“ليس كل ما يلمع ذهبا”، مَثلٌ ينطبقُ على رسائل التهنئة التي يبعثها الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، إلى الملك محمد السادس، مع حلول كل مناسبة وطنية؛ وكان آخرها تلقي الرباط رسالة تهنئة بمناسبة حلول عيد الاستقلال، وهي الرسالة التي حملت في طياتها عبارات منمقة، من قبيل “تمنيات الصحة والسعادة للملك والشعب المغربي”، و”حرص الجزائر على استكمال بناء الاتحاد المغاربي”.
واقع الحال لا تعكسه عبارات المجاملة القادمة من قصر المرادية، حيث تحاك مؤامرات النظام الجزائري ضد الوحدة الترابية للمملكة؛ لأن العلاقات بين الرباط والجزائر تعيش منذ مدة على وقع الصراع والخلاف، بسبب تباين الرؤى والمواقف في ما يخص عددا من القضايا، يبقى أبرزها مغربية الصحراء.
من جانبه، يبادر المغرب عند كل مناسبة وطنية إلى بعث رسائل مخطوطة بالأسلوب نفسه إلى الجزائر، بما تحمله من عبارات فخمة منتقاة بعناية، تؤكد حرص المملكة على النهوض بالعلاقات مع البلد الجار. لكن الخطاب الملكي الأخير في الذكرى الأربعين لحلول المسيرة الخضراء لم يسر في الاتجاه نفسه، بل حمَلَ الجزائر مسؤولية إهمال سكان مخيمات تندوف، وتركهم في وضع مأساوي.
وفي أول رد فعل رسمي إزاء خطاب السادس من نونبر، تخلى المسؤولون الجزائريون عن لغة المجاملات التي تحملها عادة رسائل التهنئة، بعدما صرح وزير الخارجية الجزائري، رمطان العمامرة، بأن الخطاب الملكي الأخير سيكون له “وقع المراهنة على الأسوأ”، على حد تعبيره.
أعراف دبلوماسية
رسائل التهنئة المتبادلة لا تستطيع إخفاء طبيعة العلاقة بين البلدين، وهو ما ذهب إليه أستاذ العلوم السياسية عبد العزيز قراقي، الذي اعتبر أن هذه الرسائل تندرج في إطار قواعد اللياقة وحسن الجوار، لكنها لا تستطيع أن تخفي العلاقة الحقيقية بين المغرب والجزائر.
وفي السياق نفسه، كشف محمد بنحمو، رئيس المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية، أن رسائل التهنئة لا تعدو كونها تقاليد وأعراف دبلوماسية، دأب البلدان على ممارستها للحفاظ على خيط رابط بين الماضي والحاضر والمستقبل.
وأوضح بنحمو، في تصريح لهسبريس، أن أصل الخلاف بين البلدين مصدره النظام الجزائري، الذي يحاول تصوير المغرب على أنه العدو، وليس الشعب الذي تجمعه مع المغاربة أواصر صداقة وأخوة تمتد جذورها في التاريخ.
وأشار محمد بنحمو إلى الأحداث والتواريخ التي لها مكانة وصدى في نفوس الشعبيين الشقيقين، مثل أعياد الاستقلال والأعياد الدينية، والتي تستوجب تبادل مثل هذه الرسائل، لتأكيد عمق العلاقات التاريخية بين الرباط والجزائر.
ازدواجية الخطاب
الازدواجية التي يتسم بها الخطاب الجزائري تجاه المغرب تتحكم فيها، حسب الأستاذ منار السليمي، ثلاث مرجعيات، أولها المرجعية الأيديولوجية الموروثة عن سنوات الحرب الباردة، وثانيها المرجعية العسكرية التحريضية التي صنعها تأثير معمر القذافي في عقلية حكام الجزائر.
أما المرجعية الثالثة، بحسب رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، فتعود إلى الأصول المغربية لبعض الجالسين على مقعد الرئاسة في قصر المرادية.
وفي هذا الصدد، يشير السليمي، في تصريح لهسبريس، إلى أن مضمون رسائل التهنئة القادمة من العاصمة الجزائرية تتأثر بالمرجعيتين التاريخية والنفسية السياسية، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن الذين حكموا الجزائر في محطات متعددة هم “مغاربة جزائريون”، مثل الرئيس بنبلة، والرئيس عبد العزيز بوتفليقة.
الجزائريون المغاربة، حسب السليمي، أظهروا حالة نفسية سياسية مزدوجة، تتضح معالمها في نمط رسائل بوتفليقة التي يخطها بلغة تعبر عن شعور مبطن بعلاقته ببلد انتمائه الأصلي؛ والتي تبطن عقدة جزائرية اسمها المغرب.
خطاب المسيرة يقلب الموازين
بعد الخطاب الملكي الأخير، بمناسبة الذكرى الأربعين للمسيرة الخضراء، والذي وجه من خلاله الملك من مدينة العيون اتهامات ضمنية للمسؤولين الجزائريين حول الوضعية المتردية التي وصل إليها سكان مخيمات تندوف، تضاربت مواقف القادة الجزائريين بين منزعج في شخص وزير الخارجية الجزائري رمطان العمامرة، وآخر متحفظ إزاء ملف الصحراء المغربية، كما هو حال الزعيم الحزبي سعداني.
عمار سعداني، الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني (أكبر حزب في الجزائر)، أبدى تحفظه أثناء نقاشه ملف الصحراء قائلا: ” لو تكلمت في هذا الموضوع سيخرج الشعب إلى الشارع”؛ مؤكدا في تصريحات اعتبرت بحسب مراقبين غير مسبوقة على ضرورة مراجعة الحسابات بخصوص العلاقة مع المغرب.
وأمام هذا الوضع المتناقض داخليا بالجزائر، يرى منار السليمي أن ورقة البوليساريو التي كانت لزمن طويل ورقة رابحة في يد النظام الجزائري، لتصدير الأزمة الداخلية، بدأت تفقد دورها؛ ما سيفرض على حكام الجزائر إنتاج ورقة جديدة مضادة للمغرب.
ما تخفيه رسائل التهنئة
خلف رسائل التهنئة هناك عمل يدار في الخفاء من طرف النظام الجزائري، يستهدف تهديد أمن وسلامة دول الجوار، ومن بينها المغرب، تونس ومالي.
فوفق ما جاء على لسان السليمي، فإن هجوم باماكو الأخير، الذي تبنته جماعة “المرابطون”، شكل أول عمل إرهابي تشرف عليه دائرة الاستعلامات والأمن الجزائرية، من خلال تشكيلها تحالفا بين مختار بلمختار، زعيم جماعة “المرابطون”، وجناح القاعدة الصحراوي، صنيعي المخابرات الجزائرية.
وأضاف المتحدث ذاته أن مالي تلقت ضربة في وقت فشلت وساطة الجزائر في المفاوضات بين الأطراف المالية، إضافة إلى فقدانها آخر ورقة للتغطية على فراغ الحكم الموجود في البلاد، والصراع الجاري حول السلطة.
وتوقع السليمي أن يقود بلمختار، بتوجيه جزائري، ضربات في موريتانيا أو تونس، أو في المنطقة العازلة بين موريتانيا والمغرب، في وقت لاحق.
*صحافي متدرب
مجرد بروتوكول بين الدولتين .والمثل يقول ''عداوة ثابتة والصواب يكون '' هذه هي الديبلوماسية في العالم بين الافراد والمجتمعات .
ا لصحراء مغربية …والمغرب من طنجة الى الكويرة… رفعت الجلسة…
انه النفاق العربي الأصيل ، هنا في أروبا لم نسمع في قنواتهم يوما تلاوة برقية تهنئة من رئيس دولة لآخر بمناسبة أعيادهم الوطنية او الدينية ، لكن ساعة الجد ، ودون كلام ، يقفون صفا واحدا لمواجهة تحد قد يواجه احد اعضاء الاتحاد ، ولنا في محنة فرنسا هذه الايام خير مثال ، عكسنا تماماً يهنئك ويشحذ وراء ظهره السكين ليذبحك ، أمة النفاق والخداع كما في وصف عبد الرحمان المجدوب : "السن يضحك للسن والقلب فيه الخديعة " ينافقون ولو كانت رجلهم على حافة القبر ، أمة بدون اخلاق من القمة الى القاعدة ، ما نراه من الرؤساء ينطبق على الجيران في أفقر الأحياء ، لهذا لن تقوم لهم قائمة أبد الدهر.
أودي اضربو أولا يبقاو شغلهوم هداك . حنا نحصنو الجبهة الداخلية ديالنا.ونخدمو الصحرا ديالنا .
اومانكولو شيحاجا تا نقدو عليها …اهنا لابد منكول : خص لهدرا ديال وزير الخارجية نبقاو فيها ( روس مايزورش الصحرا .حددو الرباط )
الى تراجعنا ف هضرتنا داكشي للي كاع كلناه أودرناه نضربوه ف 0 أسسي سليمي هدا هو التحليل.
نشر اهسبريس
le problème, des deux pays ça date depuis 1963 a ce jours , et il restera jusqu'a la fin du mode . j'attire votre attention que 89 % des algeriens sont contre un rapprochement avec le Maroc , selon un sondage publier sur un journal algérien ., j ajoute encore j'ai visite Algérie c& fait déjà 4 ans '(visite familiale ) , , la majorité des algériens n’aime pas les marocains , c'est plus comme avant et même ils insultes les le Maroc par tout les mots , notamment la jeunesse ,
رسائل تهنئة السيد بوتفليقة لا تعدو عن كونها كلام ليل يمحوه النهار وهو ما تعوده المغاربة من سيادته منذ تقلده سدة الحكم بهذا البلد الجار…. قد يكون تصرف من هذا القبيل نوع من أنواع النفاق…. وقد يكون نوعاً من أنواع التقية التي يعتمدها الإخوة الشيعة… على العموم وكيف ما كان الحال يبقى هكذا تصرفا مذموما أخلاقياً ودينيا واجتماعياً…..
تعليقي موجه الى المحللين الرسالة واضحة وضوح الشمس واكبر من ذلك في خطاب المسيرة الخضراء واتهام العاهل المغربي بأن مخيمات تندوف او لاجيء تندوف يقدر تعدادهم حي من احياء العاصمة وهنا كان الرد من الرئيس الجزائري بأن هذا الشعب له رئيس وله ممثلية ويستقبل استقبال رسمي
sauf que Mohamed six ne sait pas demander pourquoi ils sont dans des camps ……………gérer par le HCR
المغاربة والجزائريون إخوان وأشقاء وأصهار وأعمام وجيران وأحباء
لماذا لا نصبح كالياباني مع الامريكي ؟ ونتجنب القتل والدمار والحرق والتشريد والتهجير
كفانا شراءا للاسلحة ، الأخ لا يقتل أخه ، والجار لا يقتل جاره بل يسامحه ويسانده ويمد له يد العون
لننفق ميزانية الاسلحة التي تقدر بمئات الملايير من الدولارات على إحياء الانسانية لا على قتلها ونرمي ما لدينا من الاسلحة المكدسة في المخازن في البحر
لا المغاربة ولا الجزائريون قتلة بل إخوانا
في الجزائر شخصيات رافضة لعداء العسكر للمغرب لكنها لاتستطيع الجهر برأيها خوفا من النطام العسكري الاستبدادي الذي يعاني من عقدة تجاه المغرب ولا يشفى منها ابدا , وهناك جزائريون وصوليون وانتهازيون يحصلون على المناصب بقدر معاداتهم للمغرب , وهناك اعلام خطير تحت قبضة العسكر وهو الذي يستطيع المغرب اختراقه اذا احسن التدبير
الشعب المغربي والجزائري واحد..الدين واحد..لغة واحدة..لهجة واحدة. .ثقافة واحدة..الصحراء مغربية باعتراف جل الشعب الجزائري الشقيق. ..لايهمنا ما يدور بين الحكومتين…اتركونا نعيش في أمان وسلام.
لعيون عينيا والساقية الحمرا لينا والواد وادي يسيدي والواد وادي
كنا وادبر مقتا عند الله ان تقولوا مالا تفعلون
كذب/بهتان/ خدع/ دسائس/ غدر/ الي ان نحن سائرون ؟ ربنا احد وديننا واحد
وكتابنا واحد وقبلتنا واحدة ومصير الجميع واحد. أين الطموع والاهداف
المشتركة التي كانت قبل الخمسينات من القرن الماضي؟
والتي ضحى من اجلها الأباء والأجداد بالغالي والنفيس.رحماك بنا ربنا.
N°3 et n°9
Je suis algerien et je vous dis baraka el lah fikoum . Très bien dit.
Que dieu nous protège
ابتلينا بجار السوء ، السم و الحسد و الحقد معشعش في قلوبهم ، خائفين من تقدم المغرب عليهم في كل مناحي الحياة ، بوتسرويلة الوجدي نكار للخير و الجميل لن يحلم ابدا برؤية امواج المحيط الاطلسي
رسائل سياسية محضة لا تسمن ولا تغني من جوع،المغرب فوق صحرائه أحب من أحب وكره من كره.
Je pense que le coup de la Tunisie est d'origine algérienne comme disait Sarkozy que malheureusement la Tunisie vient entre L'algérie et la Lybie et puis l'algérie en tant que pays dictateur n'accèpte en aucun cas que la Tunisie prépare sa démocratie en sérénité: L'algérie est le Mal su siècle dans la région
Le protocole est une chose et la réalité en est une autre Patience… notre voisin guérira tot ou tard avec un éventuel changement au plus haut niveau
يهنئ او لا يهنئ فقضية الصحراء المغربية خط احمر من ورائها شعب مجند لن يفرط في شبر من ترابها ولو كلف ذلك حياة 40 او 54 مليون مغربي ماكان لا بولزاريو ولا جزائر ولا الامم المتحدة حنا نحكمو وحنا نحسمو قضيتنا اراد من اراد وكره من كره غير اتهنا اسي بوتفليقة وديها في صحتك وصنت لعظامك .
LA POSITION D'ALGER NE CHANGERA PAS.LE POLIZÉRO N'EST PAS LIBRE DE SES DÉCISIONS SINON TOUS LES SAHRAOUIS, HISTORIQUEMENT DES MAROCAINS, SERAIENT REVENUS DEPUIS LONGTEMPS À LEUR PAYS.ON HABITUÉ À ÇA. DIEU MERCI TOUS LES MAROCAINS SONT MOBILISÉS ET PRÊTS À DÉFENDRE LEUR PAYS.CETTE UNITÉ DES MAROCAINS FAIT PEUR AU RÉGIME ALGÉRIEN QUI NE CESSE D'ENVENIMER LA RÉGION EN DÉPIT DE SON DÉSESPOIR.
قالت لويزة حنون ( ان الرئيس الجزائري لا يكتب رسائل و لا يعلم عليها شيئا و قال ناصر حمدادوش برلمانى عن حركة حمس ان الجزائر ترتكب فيها جريمة اقتصادية فى حق الشعب و ان كان الرئيس يعلم فانها كارثة وان كان لا يعلم فانها كارتة كبرى .وقالت الدولة الهندية ( كان حريا بهذه الجهات التركيز على و ضعية شعبها التى لا تزال تعانى من الم التخلف و القمع و الانتهاك الصارخ لحقوقها ) و كمل من راسك .
نحن لسنا في حاجة الى مجاملة حكام الجزائر اكثر مما نحن في اشد حاجة الى تعزيز الصداقة ومحبة الاخوة والمصاهرة التي تربطنا بااشعب الجزائري الذي نتمنى ان لا يتخد ذلك المنهج السلبي الذي اتبعه المسؤولين في حكومته واتخدوه كاداة عداء للمغاربة .
تحية طيبة
يظهر لي إنطﻻقا من أسلوب الرسالة فهي فقط رسالة مكتوبة مند اﻹستعمار الفرنسي فيتم تغيير إسم الولة المعنية والتاريخ والمناسبة فقط إدن ﻻمحل لها من اﻹعراب.وعلى أي نحن نقول العداوة تابتة والصواب يكون.تم أضيف أن الشعبين لبعضهما مهما طال الزمن .ﻷن التاريخ شاهد على دالك.
إلى المهدي ,انا نعرف التقاليد ديال الدولة لفرانساوية ،نقول في احتفال 14 جويي، تينا التحيات من كل البلدان،ويجيو الرؤساء من الدول الكبيرة للاحتفال في شان ايليزي، لاكين اذا قلت النفاق عند لعرب، هل تقصد دزاير فقط، وتقول بأن الدولة ديال المغرب ماشي منافقة
إلى rabah ،وفي المغرب ايضا،كثير ممن هم ضد سياسة المملكة، لكنهم لايجهرون بذلك،ويعرفون أن التقرب من المخزن يقاس بمكيال العداء للحكم في الجزائر
لا خير في ود امرىء متملق حلو اللسان وقلبه يتلهب يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب.
لمادا المغرب لا يقوم بالاستفتاء تقرير مصير ويتهنى الجزايري والمغربي ويكون هناك عدل الكلام ليس في الصحف روس راه في المنطقة هل الامم المتحدة الجزاير من فضليكم اشوية احترام بين الشعبين
هداكم الله الى الطريق المستقيم ياحكام الجزائر، ماذا تقولون لله عز وجل يوم لقائه
مجرد بروتكول لان الملك المغربي هوايضا بعث برسالة للرءيس الجزاءري بمناسبة الاول من نوفمبر فيها كل عبارات الاحترام و التقدير الخ لكن لسان الحال يقول عكس هذه الرساءل فكل واحد يتهم الاخر بالعداوة المؤكد ان هذه الخلافات لن ترقى الى مستوى الدخول في حرب لوجود عدة عوامل تمنعها.
ان رساءل و برقيات التهاني التي ترسل الى جلالة الملك محمد السادس نصره الله من طرف السيد بو تفليقة شفاه الله هي اعتراف ضمني بمغربية الصحراء المسترجعة ذالك ان الملك محمد السادس ملك للمغرب من طنجة الى لكويرة و ملك للمغاربة امازيغ و سواسة و لعروبية و فاسة
و صحراوة ….بل و امير للمومنين بالمغرب و بافريقيا و رءيس لجنة القدس العربية
بوتفليقة لايتمتع حاليا بكامل قواه العقلية وحتى الحسية اصبح فقط كالدمية يفعلون به الخينيرالات الجزائريين ما يشائون حتى ولو وضعت يدك على ***** فلا يبالي بك او يحس بك وهده الفرصة لطالما انتضروها الجينيرالات ليلعبوا لعبتهم ولكن الشعب الجزائري الشقيق على دراية بما يقع وسينتقمون قريبا وبادن الله من الطغاة والمفسدين الدين جعلوا من الجزائر الشقيقة دولة بدائية ورجعية
قال مسؤول جزائري اﻹعتراف بجمهورية القبايل العربية الدمقراطية غباء سياسي كلامهم كله ذي وجهين في التناقض آخر الكلام من يريد التقسيم يبدأ أولا بوطنه هل تقبلون بهاذا
بدل العمل على إزالة الحدود التي صنعها الإستعمار لا زلنا غارقين في دوامة الجهل و التطاحن و الحقد و الشر. مع الأسف تنعدم الثقة بيننا و الوعي بالمصير المشترك. إذا لم نكون اتحادا ناجحا في القريب سوف يلتهمنا الإستعمار من جديد و نصبح عبيدا للغربيين مرة أخرى.
بوتفليقة في حالة محرجة ويعيش آخر ايامه ويستثمرها جنرالات الجيش في الرد على المغرب الجزائر دولة قوية تتكلم باسم الشعوب وتتولى تقرير مصيرهم .
في الأفق بوادر انفراج بين البلدين تحاول بعض القلوب الطيبة أن تصنعه حبا في الشعبين و لكن بعض السياسيين و بخاصة في الجزائر لا تسمح لهم نفوسهم الخبيثة أن يفصحوا عن نياتهم ، و هذا ما نراه في واقع الحال الرئيس الجزائري الغائب الحاضر يرسل برقيات التهاني للملك ، و في المساء يفرض عليه العسكر استقبال الرئيس المزعوم ، وهذا كله بعد تلميحات سعداني للتقارب بين البلدين …لا ندري ماذا يحدث في قصر المرادية ؟ و لكن مهما حصل فالمغاربة و الجزائريون إخوة شاء من شاء و أبى من أبى
برافو الرسام خالد كدار…هذه الأيام أتحفتنا برسومات رائعة
Je demande tous les partis politique et la collaboration de notre roi sidi mohammed dieu le protégé de poser une action devant le trubinal international pour récupérer notre sahara oriontal de ce pays Algérie. vive notre pays dimocrate royaume du maroc
Quoique ça relève des règles de la "deontologie" diplomatique , ces " dirigeants malades",comme d'habitude,persistent dans leur sarcasme,ironie et mepris à notre egard.
ça relève de la lâcheté et du masochisme.
ces mêmes "malades " qui, depuis des decenies attaquent notre capital humain,économie,propagande,politique ,etc…..cherchent à induire en erreur sur leur position dans l'affaire d Sahara.
Quoique c'est idiot ça relève du banditisme.
نحن نعلم علم اليقين بأن الآلة الحربية الالكترونية ضد بلدنا العزيز جزائرية بامتياز و أعني اللوبي العسكري الجزائري الذي يحاول ذر الرماد في عيون اخوتنا و أشقائنا الجزائريين ، بعد الخطاب الملكي السامي و الذي يعتبره المتتبعون مسيرة خضراء ثانية نبهت أعداء وحدتنا الترابية من مغبة التمادي في التطاول على طمأنينة هذا البلد الأمين.هذا الهجوم الشرس يظل مجرد لعبة إلهاء للشعب الجزائري الشقيق عن قضاياه التنموية المصيرية في ظل بليارات الدولارات النفطية التي تقاذفها الرياح إما إلى البنوك الخارجية أو لإذكاء فتيل الفتن بدول الجوار عبر تمويل التطرف.
و قد فطنت عدة جهات خارجية للعبة القذرة و الدروب الضيقة التي تسلكها لوبيات العسكر الجزائرية التي تعتبر في الوقت الراهن أكبر معقل للجماعات الارهابية من خلال دراعها الدعوي " البوزباليو "
فالأولى لهؤلاء الاستفادة من التجربة المغربية التي أشاد بها كل المتتبعين الاقتصاديين حيث استطاع تجاوز الازمة التي عصفت بكبريات اقتصاديات العالم.
أعلم علم اليقين بأن بعض القوى الظلامية لن يعجبها كلام العقل و ستشحذ السنتها للرد بتعابير تنكرت لها كل القواميس الانسانية
……وماذا تقول عن تهاني المغرب للجزائر ؟
سبتة أُ مليلية أُ الجُزُر أُ البْحُورَ لِّ دايْرِينْ بِهُم. إسبانيا مَغَتْشِيشْ مْعَانَ فالحرب بْعِيدْ
عاش المغرب
ا لصحراء مغربية …والمغرب من طنجة الى الكويرة… رفعت الجلسة…
رد على تعليق رقم15 وجدي يا البوقوس واش من تقدم راك تتكلم عليه صباح الخير هل كل الفقر و القمع و العبودية التي تعيش فيها تسميها تقدم الا تقرء الجرائد شوف غير نساء المغرب فقط ماذا تعيش في بلدان الخليج من عبودية و تحرش و كثير من الامور الغير لائة بمراة مسلمة في بيوت الخليجيين الله يرحم باباك لو تلك النساء المسكينات لقو الخيرات و التقدم و الازدهار في بلدها مثلما تزعم هل تقبل ان تكون خادمة و اكثر من هاذا لا نذكرها حتى لا نقيس مشاعر الاخارين في بيو ت الخالجيين هذا غير الشيئ القليل لم نذكر كل ما يدور في مملكتم فيق لعمرك و افطن و مع هاذا لو ندخل لبيتك لوجدنا كل ما يوجد فيه من مواد و مواد غذائية نجدها اتية من الجزائر فا سكت احسن لك