"نقطة نظام": هل تعود موجة "20 فبراير" إلى الشارع المغربي؟

"نقطة نظام": هل تعود موجة "20 فبراير" إلى الشارع المغربي؟
السبت 20 فبراير 2016 - 00:10

لن ينسى المغاربة تاريخ 20 فبراير 2011، موعد انطلاق أضخم الاحتجاجات السياسية والاجتماعية التي عاشها مغرب العهد الجديد: إنه حراك شباب “20 فبراير”، أو نسيم “الربيع العربي” الذي هبّ على المغاربة مطالبا بإسقاط الفساد والاستبداد، بعيدا عن “إسقاط النظام”، كما طالب بذلك الجيران في مصر وتونس واليمن وليبيا وسوريا.

تسلط حلقة برنامج “نقطة نظام”، الذي تنتجه “مؤسسة هسبريس”، الأضواء على الذكرى السنوية الخامسة من انطلاق الحراك المغربي الاستثنائي، الذي استمر عشرة أشهر، وكانت وتيرة استجابة القصر معه سريعة: دستور معدل، وإفراج عن معتقلين سياسيين، وتشغيل لمئات المعطلين، وانتخابات سابقة لأوانها، فجلوس إسلاميي (العدالة والتنمية) على كرسي الحكومة في تجربة سياسية غير مسبوقة.

ويبقى السؤال المطروح، مع بلوغ “حركة 20 فبراير” مرحلة الاندثار والموت السريري، هو ما مدى قدرة النفَس الاحتجاجي الذي بثته الحركة في عدد من الفئات الاجتماعية (أطباء، معطلين، أساتذة…)، على بعث موجة ثانية من الحراك يتنبأ بها عدد من المراقبين والفاعلين، أمام وجود قوة معارضة، هي جماعة العدل والإحسان، التي دائما تتهم بمحاولاتها في إشعال فتيل التوتر؟

يقول أسامة الخليفي، أبرز الوجوه الشبابية الذي قدمته وسائل الإعلام “قائدا” للحراك الفبرايري، إن الحركة فشلت في إيجاد مخرج سياسي لمطالبها، “وهو السبب في فشلها، ويجب عليها الآن أن تتحمل مسؤوليتها التاريخية”، داعيا إلى “فتح معركة سياسية تواكب الإصلاحات الدستورية، في وقت تعرض فيه المواطن للخذلان ولا يرى أمامه سوى الخوانجية وذوي الثقافة الغربية”.

أما الناشطة الحقوقية، خديجة الرياضي، فقالت إن المغاربة ما زالوا يخرجون إلى الشوارع للاحتجاج ضد عدد من القضايا الاجتماعية، موردة أنه ورغم تراجع زخم “حركة 20 فبراير” منذ خمس سنوات، إلا أن هناك إشارات واضحة تحيل على عودتها في القادم من الأوقات، “من عودة الاستبداد واستمرار الفساد”، وتمنت “أن يلتزم فيها المحتجون بالسلمية التي حافظ عليها حراك 2011 حتى تحقيق كافة المطالب”.

في حين، يرى حسن بناجح، القيادي البارز في جماعة العدل والإحسان، أن الحديث عن موجة احتجاجية ثانية “تحصيل حاصل وأمر وارد لا ريب فيه”، مضيفا أنها لن تكون مثل سابقتها “لأن من حركها هي قوة المجتمع التي كانت تبدل مجهودا كبيرا لذلك، أما الآن فإن الدولة هي من تنفخ في رياح الموجة القادمة بتعميقها للفساد والاستبداد”.

‫تعليقات الزوار

26
  • ابوشيماء وادي زم
    السبت 20 فبراير 2016 - 00:26

    لماذا تتحرك هذه الحركة انها تمثل فيءة قليلة ولا تمثل الشعب المغربي انها حركة تخلق الفتنة ومراهقة في السياسة ولا علاقة لها في الدفاع عن الشعب المغربي نحن لدينا ملكنا هو الذي يدافع عنا ويخدم مصالح الشعب اما هذه الحركة غير مرغوب فيها بتاتا والسلام على من اتبع الهدى ارجو النشر ياهسبريس منبر الرأي والرأي الآخر نشكرك

  • كفى تمتيﻻ
    السبت 20 فبراير 2016 - 00:38

    ليس هناك ﻻ 20 فبراير وﻻ 30 مارس وﻻ هم يحزنون انهم مجرد بيادق تحركهم أيادي حزب يضم مجموعة من التعابين والتماسيح …..وكدا أيادي جماعة ضﻻمية تريد العودة بالبﻻد والعباد إلى عهود اﻻمام والفقية وقطع اﻻيادي واﻻعناق باسم الدين والخروج عن طاعة اﻻمام …… نعم المغرب يسير في الطريق الصحيح لكن ببطئ شديد….. ورغم كل هدا فﻻ حاجة لنا بهؤﻻء الممولين من طرف جماعات الدل والعهارة والمتليين …. وليس ﻻحد الحق بأن يتكلم باسمنا ﻻننا شعب راشد قادر على رفع التحدي في وجه أي كان

  • Adilon
    السبت 20 فبراير 2016 - 00:47

    المشكل بالنسبة لي ليس في الحركة نفسها لأن لكل شخص الحق في الإحتجاج, لكن المشكل في من ينظمها.
    خديجة الرياضي و دعوتها للاسقلال الصحراء للبوليزاريو
    حركة مالي التي ظلت تطالب بحرية الممارسة الجنسية والمثلية
    أصحاب اليسار العلماني المطالبين بفصل الدين عن الدولة
    لو كانت هذه الإحتجاجات خالية من هؤلاء لكان أفضل

  • mjihdi-sefrou
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:01

    شعار الحركة "اسقاط الفساد والاستبداد"هو نفسه الذي رفعه حزب البيجدي وركب عليه وبفضله كسب تعاطف المواطنين واصواتهم وبالتالي تصدر نتائج الانتخابات التي خولت له رئاسة الحكومة وما ان استقروا في مقاعدهم حتى طبعوا مع الفساد وتستروا على المفسدين وانقلبوا على الشعب بنهجهم لسياسة لا شعبية بجعل الطبقة الشعبية هي من تؤدي ثمن اخطاء المسؤولين والمفسدين وناهبي المال العام وعفى الله عما سلف

  • مواطن مقهور
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:02

    المغرب في حاجة ماسة لثورة حقيقية ضد القصاء الممنهج و الفساد والاستبداد و مصادرة ثروة الشعب المغربي وحقوقه من طرف فئة من الانتهازيين الخونة. اخرج الى الشارع ايها الشعب المغربي الأبي لقول "لا" والف "لا" للاستبداد ومصادرة حرية التعبير والفساد والتهميش والاقصاء ونهب ثروتك. ‏‎ ‎

  • عبدالله
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:06

    انتما لي ختخرجو على أمن البلاد وراكم تتقلبو على جوا منجل، الى ابقيتو على هاذ الطريق،هادي لي تتكلم على عشرين فبراير ومزعماه ما غاديش تبقى تخرج حتى الزنقة، وانت غادي يبقاوا شوطوك في الزنقة او يقطعو رأسك باسم الاسلام والى ماحمدتوش الله على القليل حتى هو غادي يتقطع وتعيشو في تعاسة غريبة، دورو غير لجانبكم وشوفو الدول لي دارت الربيع العربي كي عايشين راكم تا تتحلمو راه الدول العربية تعطيها الديموقراطية بحال الاروبيين ما يعرفوش ليها، ها المغرب يطلب بالديموقراطية وشوفو آش واقع حتى مول الزريعة غادي يدير الإضراب هو ليبقا، والله يعفو عليكم الا الى كنتو متزعمين من ايادي مخفية والله اعلم.

  • مواطن يحب الوطن
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:09

    مسؤولو المغرب كامونيون بداية من الجهات العليا الى اخر دمية ، لذلك لابد من احياء حركة عشرين فبراير المجيدة لان المستبدين ضصرو بزاف ملي شافو القضية بردات و نهالوا على المواطن المقهور بالزيادات و فرشخوا الاساتذة المتدربين و المعطلين اعتقلوا المواطن الشريف الذي فضح الفساد وعزلوا القاضي النزيه الشريف . كلنا فبرايريون ، عاش الشعب

  • وعزيز
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:21

    خريطة الطريق أصبحت واضحة …
    الا لمن يريد العبث بالوطن و بمستقبل المواطنين !
    المسؤولية والمحاسبة تحل المشاكل كلها، والتخطيط الصائب ،في كل المجالات .
    ، لم يعد الوقت يسمح بالأخطاء كيفما كانت …. اذا كانت الكرة تنجح بالاحترافية، فان السياسة تنجح كذلك بالاحترافية، وبعد النظر ، وليس بالارتجالية و الانتهازية …
    المسؤولية جسيمة على عاتق متولي الشان العام ، امام الله و امام الشعب و امام الملك ..

  • Marocain
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:45

    قالو ليه باك طاح فالسوق، قال ليهم را من الخيمة خرج مايل …ماذا تنتظرون من حركة يقودها انتهازي و حربائي غيرالموت و الاندثار؟؟؟؟ اولم يكن حريا بحركة تدعي الحديث باسم الشعب ان تنصب ممثلين و مؤطرين لها يتمتعون بقدر من التعليم و الحكمة و الوضوح عوض مراهقين مشبوهين مصابين بتضخم الأنا ؟؟؟

  • مواطنة
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:55

    الظروف الحالية غير مناسبة لأي نوع من الإحتجاجات لأن المنطقة العربية جميعها على صفيح ساخن وهناك من يتربص ببلدنا الآمن و ينتظر الفرصة كي تقوم الفتنة و العياذ بالله ،فدعونا لا نعطي الفرصة للأعداء المعروفين وغير المعروفين، واحمدوا الله على نعمة الأمن والأمان أما الباقي فيمكن أن يعالج بالحوار والصبر (فلا أحد يموت جوعا ، ولكن عدم الأمن الأخطر على الإطلاق)…..

  • بودواهي
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:59

    20فبراير ثانية قوية و صامدة تتطلبها المرحلة بدون شك ….فحكومة العار الظلامية و الدولة المخزنية العميقة تامروا بشكل سافر على الشعب المغربي و قضوا على كل المكتسبات الشعبية التي ناضل من اجلها شرفاء هدا البلد … ان المغرب في أمس الحاجة إلى انتفاضة جديدة تكون هده المرة قادرة على تحقيق مطالب الشعب في الحرية و الكرامة و المساواة و العدالة الاجتماعية …

  • mjihdi-sefrou
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:59

    اظن بان لا احد سيخالفني الرأي في كون الشعب لا يتمنى ٍالا ان يرى حكومة قوية وفية لوعودها والتزامتها ،قادرة على الدفاع عن مصالح المواطنين وحماية هذا الوطن من الفساد والضرب بقوة على ايدي المفسدين وناهبي المال العام ومحاسبة المسؤولين على اخطائهم ،حكومة مسؤولة قادرة على القطع مع اقتصاد الريع وسياسة الامتيازات ،حكومة قادرة على ان تجعل من بلدنا بلد العدالة الاجتماعية وتكافئ الفرص وحينها لن تكون هناك لا 20فبراير ولا 20ابريل ولا20شتنبر،والشعب المغربي واعي بمستقبل وطنه وحريص على أمن واستقرار بلده قبل كل شيئ

  • حسن
    السبت 20 فبراير 2016 - 01:59

    لن تعود لان الدعم الخارجي انقطع مع خروج العدل و الاحسان و كدلك السيسي و بشار افشلا مخطط امريكا فابحثوا الان عن شغل اخر لان امريكا كانت تريد اخونة العالم العربي بعد اتفاق مع قادتهم
    و غير دلك فاغلبية المحتجين في المغرب من الحركة مخبرين و الله ما ديرها بالمخزن

  • سفيان
    السبت 20 فبراير 2016 - 02:11

    الثورة الحقيقية هي الثورة الفكرية لا ثورة على الكراسي وهذه الاخيرة ثانوية و سيكون مصيرها تلقائيا التغيير إذا ما أرادت الشعوب ذلك

  • شخلتيفوط
    السبت 20 فبراير 2016 - 02:15

    انا ما فاهم والو …. شكون هما 20 فبراير وشنو هو الحراك الشعبي لي كان ف 2011 ??????

  • مغربي كاعي
    السبت 20 فبراير 2016 - 02:21

    ركب الظلاميون على الأمواج التي دفعتها رياح التغيير نحو المغرب، مستغلين سذاجة الشعب وثقته في جماعة الملتحين التي "أرته من الربح قنطارا ودات ليه راس مالو"
    كانو رافضين لحركة 20 فبراير ولدعوتها للإحتجاج تحث ذريعة درء 'الفتنة' وسخروا لطرحهم الأيات والأحاديث كما هي عادتهم، ثم حدث ماحدث وأعلن فيما أُعلن عن تعديل الدستور وإجراء انتخابات مبكرة، وفي هذه اللحظة بالضبط أدرك تجار الدين بفراسة الذئب وخبث الثعلب أنها فرصة العمر التي انتظروها طويلا والتي لن تتكرر مرة أخرى.. فالتفتوا يمنة ويسرة في بحث عما يعينهم في غزوتهم المباركة لجيوب البسطاء فسرقوا شعار حركة 20 فبراير 'إسقاط الاستبداد والفساد' وقالوا نحن قادرون فليسقط المفسدين إنا لقادمون.. وغيرها كثير من البلا بلا.. وتعرفون بقية القصة إذ تحالفت الذئاب الملتحية مع الفساد وشكلا معا السوط الذي جُلد به المواطن المغربي. الفوارق تزداد في بلدي والقطاعات الحيوية الثلاثة: التعليم والصحة والسكن إلى الخوصصة، المكتسبات صارت من الماضي: التقاعد، صندوق المقاصة، المحروقات.. والقادم أشد ألما
    يتبع

  • مغربي كاعي
    السبت 20 فبراير 2016 - 02:42

    ديمقراطيا وحقوقيا، لم يتقدم المغرب قيد أنملة بل تراجع وهذا كان منتظرا ولا يتطلب كثيرا من الذكاء فتاريخ الإسلاميين بكل أطيافهم يشهد لهم بمواقفهم المتزمتة إزاء الحقوق والحريات، ويكفي أن نستشهد بمسودة القانون الجنائي وما حملته من انغلاق ونكوص وعودة إلى الوراء، ثم ما طال الأساتذة المتدربين من عنف. الحاصول أيها الإخوة في الفقر والمعاناة أترككم مع قصيدة لأحمد شوقي لخصت كل شيء وكأني به يصف زعيم حزب الملتحين:

    برز الثعلبُ يوماً في شعار الواعِظينا
    فمشى في الأرضِ يهذي ويسبُّ الماكرينا
    ويقولُ : الحمدُ للـ ـهِ إلڑهِ العالمينا
    يا عِباد الله، تُوبُوا فهموَ كهفُ التائبينا
    وازهَدُوا في الطَّير، إنّ الـ ـعيشَ عيشُ الزاهدينا
    واطلبوا الدِّيك يؤذنْ لصلاة ِ الصُّبحِ فينا
    فأَتى الديكَ رسولٌ من إمام الناسكينا
    عَرَضَ الأَمْرَ عليه وهْوَ يرجو أَن يَلينا
    فأجاب الديك : عذراً يا أضلَّ المهتدينا !
    بلِّغ الثعلبَ عني عن جدودي الصالحينا
    عن ذوي التِّيجان ممن دَخل البَطْنَ اللعِينا
    أَنهم قالوا وخيرُ الـ ـقولِ قولُ العارفينا:
    " مخطيٌّ من ظنّ يوماً أَنّ للثعلبِ دِينا»

  • ....
    السبت 20 فبراير 2016 - 03:12

    كنت منخرطا في جمعية حقوقية بدو دكرها و لاحظت قدوم الاجانب اليها و استفسرت احد المنخرطين عن السر في دلك فرد علي بانهم يدعمون الجمعية جيدا و اجبته
    هل تظن بانهم يفعلون الخير و هل مبادئنا الاسلامية تسمح لنا بدلك
    و في اليوم الموالي انسحبت لانني لا يمكنني ان ابق مع الشبهات بعد ان كانت نيتي هو العمل التطوعي لصالح الجميع و ليس من اجل الاسترزأق

  • س.خ بني ملال
    السبت 20 فبراير 2016 - 08:38

    الانتهازيين ماشي هما بن كيران و أصحابه بل هم لوبيات الاقتصاد امالين اشكاير الكبار هما الي امحكمين في سياسة و اقتصاد البلاد ما باغينش التغيير لأنه ماشي في مصلحتهم أو مخلين الشعب يتضاهر في الشارع امحنين رجال الأمن الله أكون في عون سي بن كيران حتى يخرج من هده الحكومة بأقل خسائر

  • Abdoun
    السبت 20 فبراير 2016 - 09:05

    أرى أن الثورة الحقيقية هي الذهاب إلى صناديق الاقتراع وإعطاء أغلبية ساحقة للعدالة والتنمية أو لحزب آخر جديد لتخول له التغيير والإرادة والمحاسبة. تشتيت الأصوات على أحزاب المخزن هو تشتيت لإرادة الشعب.

  • نور الدين
    السبت 20 فبراير 2016 - 11:42

    نحن في حاجة إلى 29 فبراير لتغيير الشعب الذي لا يريد أن يرقى إلى مستوى شعب واعٍ ومثقف يستطيع أن يسير أموزر بلاده بنفسه بعيدا عن العداء والعداء المعاكس وبعيدا عن التشمكير والفساد بمختلف أنواعه… لأن الحكومة إذا كانت فاسدة فإن إنها من إنتاج شعب فاسد لا يعرف ماذا يريد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا كيف يصل إلى ما يريد؟؟؟؟؟؟؟

  • سميرة
    السبت 20 فبراير 2016 - 11:46

    واخليونا عايشين فبلادنا مخبيين ما بغينا صداع الراس واش كتشوفو حداكم ولا عورين شوفو سوريا لي كيموتو فالبحار والليبيين لي ميقدرو حتى يخرجو يتقداو واش محامدنش الله لي عايشين فالامان واما بغينا بو حرية واعيقو شوية الله يحفدنا ياربي من الفتن

  • محمد
    السبت 20 فبراير 2016 - 13:07

    اختيار الراية السوداء مثل داعش تصرف ليس في محله

  • كمال
    السبت 20 فبراير 2016 - 13:10

    عندما يعود شيغيفارا الى الحياة ستعود حركة 20 فتافيت الى الوجود هل نترك سياسة الواقع التي يقودها ملك البلاد بتبات ونتبع شردمة من البيدوفيل ومن العتوهين والمدمنين الدين لازالوا يحنون الى ماضي الثورات البائدة فحتى دول امريكا الاتينية التي اشتعلت فيها هده التورات بدأت تصحوا من غفلتها عندما لاحظت ان الركب قد فاتهم ولو كان دلك متأخرا الا انهم بدؤوا في فهم الواقع و خير مثال على دلك دولة كوبا

  • مقهور
    السبت 20 فبراير 2016 - 17:39

    كثر الحديث في هذه اللايام عن حركة 20 فبراير وكاءنهم يريدونها ان تنشط من جديد لعل اللاوضاع المزية التي يتخبط فيها الشعب تعرف انفراجا او اهتماما من طرف من يهمه اللامر وهم كثر . ذالك ان العمل السياسي والنقابي وحتى الجمعوي لا يجدي نفعا وان الحكومة متسلطة وعديمة االمسؤولية .
    اقول ان التغيير المنشود يجب ان يتحمله الكل وكما يقال اليد الواحدة لا تصفق سيما حين نواجه طابور 5 و6 و7 وووووووووو

  • hicham
    الأحد 21 فبراير 2016 - 10:36

    المغرب ليس بحاجة لعشرين فبراير المغرب بحاجة لمن يريد الركوب في قطار التنمية والاستيقاض في السادسة صباحا لكي يضع بصمته

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس