"حزب الأمة" يطرح منع تأسيسه ويتوجه لتدويل الملف حقوقيا

"حزب الأمة" يطرح منع تأسيسه ويتوجه لتدويل الملف حقوقيا
الأحد 21 فبراير 2016 - 02:00

نددت اللجنة التحضيرية لتأسيس “حزب الأمة”، ذي التوجه الإسلامي، بـ”استمرار حرماننا من حقنا المشروع في التعبير والتنظيم” لمدة 10 سنوات، مشيرة إلى أن نشطاء الحزب يتمتعون “بالحق الشرعي والقانوني في التعبير والتنظيم كحزب سياسي مغربي”، وأن “اختيارنا هو المشاركة السياسية ولم نختر منطق المغالبة أو طريق الصدام”.

وسلطت اللجنة ذاتها، ضمن بلاغ توصلت به هسبريس، الضوء على ملف الترخيص بتأسيس “حزب الأمة”، موضحة أن حكما ابتدائيا “صدر لفائدة صحة التصريح بتأسيس الحزب، لأنه ليس هناك ما يجرح في الهوية الفكرية والسياسية للحزب ولا في منهج عمله”، متسائلة: “لماذا لجوء وزارة الداخلية إلى الاستئناف؟ وما هو نوع التهديد الذي يمثله مجموعة من المواطنين أرادوا المساهمة في بناء وطنهم ودولتهم”.

المصدر ذاته أورد أن ملف الحزب ما زال في رفوف محكمة النقض منذ ثلاث سنوات، بعد نقض الحكم الابتدائي، موردا أن “القضايا المحالة على القضاء الإداري في تأسيس الأحزاب السياسية هي قضايا استعجالية”، ومتسائلا باستغراب “هل هذه هي دولة الحق والقانون؟ وهل بهذه الطريقة سنقنع المغاربة بالمشاركة.. وما هي الإشارات التي ترسلها السلطة السياسية الحاكمة لشركاء المغرب في التزاماته السياسية والحقوقية بهذا التعطيل السياسي وغيره من انتهاكات وانتكاسات؟”.

وطالب الحزب الإسلامي، الممنوع من التأسيس، الدولة “بتغيير مقاربتها في تدبير الشأن العام، والاستفادة من الدروس المؤلمة لربيع الأمة الديمقراطي لجهة دمقرطة المؤسسات، وترسيخ الحقوق والحريات، وفسح المجال أمام المواطنين للمشاركة الفعلية”، مضيفا أن ما وصفه “مواصلة الاستثمار فيما يجري داخل أمتنا من مآسي بهدف المقايضة بين استقرار موهوم أو فتنة (…) فمآلاته قد تكون كارثية”.

وتابع الحزب ذاته أن الدولة “لم تستوعب دروس الموجة الأولى من الحراك السياسي والاجتماعي”، مشددا على أنها تطرح على المغاربة، وفق تعبيره، عرضا سياسيا يتمثل في “خيارين اثنين لا ثالث لهما: إما القبول بالموجود والممنوح، أو هي الفتنة الداهمة، والدليل بحسبها هو مآسي أمتنا في دول ربيع الأمة الديمقراطي”، لكن بالنسبة له هناك خيارا ثالثا يتجلى في “فتح المغرب على أفق الدولة المدنية الديمقراطية التعددية الرشيدة وطي المنهجية التقليدية العتيقة”.

بوعشرين: الحكومة تجاهلتنا

أحمد بوعشرين، عضو اللجنة التحضيرية لحزب الأمة، استغرب مما وصفه “سابقة” في لجوء وزارة الداخلية إلى استئناف الحكم الابتدائي “الذي جاء لصالحنا ويتيح لنا حق التأسيس، قبل أن يتحول لصالح الداخلية في الاستئناف”، مضيفا: “فوجئنا بمكوث ملفنا لثلاث سنوات حين لجوئنا إلى النقض رغم أن طبيعة الملف استعجالية، ومن المفترض أن يحسم فيها القضاء”.

وأضاف بوعشرين، في تصريح لهسبريس، أن مؤسسي “حزب الأمة” “لا يعلمون بالأسباب المباشرة وراء منعهم من التأسيس، خاصة وأننا استوفينا جميع الشروط التي يحددها القانون”، موردا أن تأخر مرحلة النقض دفعهم إلى التوجه بمراسلات إلى رئاسة الحكومة ووزارة العدل والحريات والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، “تجاوب معنا فقط الأخير، الذي أكد استحالة تدخله في قضية بيد القضاء”.

وفيما أشار الناشط السياسي والحقوقي ذاته إلى أن رئاسة الحكومة ووزارة العدل والحريات أحجمتا عن التفاعل مع مراسلة اللجنة التحضيرية، أورد أن الخطوات القادمة تتمثل في “إثارة الملف على المستوى الحقوقي وطنيا ودوليا، نحن مستمرون في هذا المسار لأن غايتنا هي أن نكون طرفا في حل مشكل العزوف السياسي الذي تشتكي منه الجهات الرسمية التي لا تمنحنا حق التأسيس”، بتعبير بوعشرين.

‫تعليقات الزوار

24
  • Saad
    الأحد 21 فبراير 2016 - 02:12

    اللي فاق من نعاس بغا يدير حزب
    سير دير تيار داخل PJD
    تلفتونا كاع الحيوانات ووسائل النقل درتوهم رموز ف اللائحة الإنتخابية
    دير شي كروكوديل

  • ولد علي
    الأحد 21 فبراير 2016 - 02:22

    ا تمنى ان يؤسس حزب جديد تحت اسم وحدة الشعوب التاريخية من اجل اعادة توحيد وادماج الشعوب الذي مزقه الاستعمار الغاشم ¨المغرب موريتانيا مالي والصحراء الشرقية ¨ نحن بامس الحاجة لحزب كهذا

  • Aknoul
    الأحد 21 فبراير 2016 - 03:00

    Ces Barbus n'ont rien à faire et cherchent à s'enrechir avec la politique
    Laissez la religion tranquille et pour tous le monde

    Apprenes l'Islame des Amazighs
    Prenez l'exemple de Almayestro
    Il prie son Dieu
    Il dance
    il chante
    Ces Barbus sont negatifs ils ne parlent que de l'enfer et ses rivieres
    Ils ne savent pas ce que c'est le bonheur
    Ils nous ont mis dans les dernieres places concernnat l'enseignement
    Dans les annees 70-80 les marocains etaient les meilleurs partous au monde dans les dicsiplines scientifiques
    Avec l'arabisation et avec coefficient 4 pour l'education islamique ont est devenu le no 1 en exportation des dawa3iches

  • AKRAM RAYAN
    الأحد 21 فبراير 2016 - 03:02

    المعنيون ليسوا بحاجة لخدماتكم، انتظروا حتى يقرروا في أمكرم، لماذا أنثم على عجلة من أمركم، هل لذيكم برنامج اجتماعي و اقتصادي استعجالي يكون هو البديل للنهوض بالبلاد و الحد من الفساد و الإستبداد كما سبق و هلل ليل نهار بذالك غريمكم في الدعوة جماعة لا عدل و لا تنمية اللذي سحق الضعيف و قوى القوي بدون وجه حق و بذالك نختم بأن ليس في القنافذ أملس.

  • Use your brains
    الأحد 21 فبراير 2016 - 03:03

    Nous avons Dejas plus de 38 partis politique, que va apporter ces gens de different..??
    Qu'il est leur plan economic et politic pour notre pays…??
    Qui les finance et d'ou vient leurs argents…?
    Qui sont leurs positions sure la democracie, les libertes individuels, nos relations Avec l'europe et les etats unis..?
    Sont ils contre les festivales culturels et musicales et veulent ils les interdires…?
    Qui sont les leaders de ce parti et leurs biographies….avaient ils des relations Avec les groupes extremistes et radicales en Europe…??

  • احمد
    الأحد 21 فبراير 2016 - 03:27

    وعباد الله المغرب بلد إسلامي وأغلبيته سكانه مسلمون نريد احزاب منفتحة تسعى لتقدم البلد وازدهار ساكنته وليس لشيوخ ووعاظ ومفتي فهده الأمور يتكلف بها أمير المؤمنين والمجلس الأعلى العلمي نريد أعمالا لاكترة الأحزاب كفا كفا كفا ، وشكرا

  • home
    الأحد 21 فبراير 2016 - 03:38

    pour Aknoul,
    si t n arrives meme pas a comprendre tes cours avec l arabe
    c que tu as un sérieux problème dans ta tete
    si tu es nul , tu es nul et pas une autre langue qui va te rendre plus intelligent ,

  • خالد
    الأحد 21 فبراير 2016 - 06:38

    إذا كانت لكم مرجعية إسلامية ومخلصين في تدينكم فالتحقوا بحزب العدالة والتنمية والسلام

  • الحسن المغربي
    الأحد 21 فبراير 2016 - 07:31

    كفى من المتاجرة بالدين و الإلحاد.

    المغاربة مسلمون و المغرب دولة إسلامية و على الدولة منع إنشاء أحزاب على أساس ديني أو طائفي أو عرقي أو إلحادي هذه الأنواع من الأحزاب برامجها ظلامية و عاقبتها حروب دامية و مآسي فضيعة.

    يكفي ما يقع في العراق و سوريا و لبنان و اليمن هذه الأنواع من الأحزاب حولوا بلدانهم إلى براكين و حياة شعوبهم إلى جحيم و أصبح الأموات منهم أكثر من الأحياء و المهجرون أكثر من المقيمين.

  • الله يكتب السلامة !!!!
    الأحد 21 فبراير 2016 - 07:33

    39 حزب + حزب يساوي اربعون حزب وقبل وصول يوم 7 اكتوبر ستولد 10 احزاب ويكون المجموع 50 حزب وهكدا دواليك حتى تصبح 1000 حزب عند سنة 2020 الله يكتب السلامة !!!!!!!!!! الناس تلفات. البقرة شرفات. الحليب بغى يصبح قليل .

  • مواطن غيور
    الأحد 21 فبراير 2016 - 07:59

    الدولة المسلمة لا تعطي للأحزاب الاسلامية حق التأسيس؟ واعجاه هل تريدون اجزابا يهودية ونصرانية ومجوسية…، لماذا رفضتم تأسيس حزب العدل والاحسان؟!! والآن حزب الامة؟!! لا حول ولا قوة الا بالله.
    اين هي دولة الحق والقانون اين هي حرية تأسيس الاحزاب صراحة هذا لا يبشر بخير.

  • علي
    الأحد 21 فبراير 2016 - 08:12

    " المساهمة في بناء وطنهم ودولتهم" قبل التأسيس , لكن بعده تصبح المساهمة في تكبير البطون والجيوب . وخير مثال حزب بنكران الذي أصبح ضد كل ما هو في مصلحة الشعب المغربي . باراكا من الخوانجية

  • البلقنة
    الأحد 21 فبراير 2016 - 09:32

    واش ا عباد الله مقدكومش 40 حزب لعندنا ، الدول الديمقراطية فيها من 6 أو 8 احزاب ،او كات عرف مع من تحاسب ، وانتم باغين دوخونا ، سيرو دخلو مع شي حزب إلى باغي تناضل ،حكومة ديال مستقبل غادي تشارك فيها 30 حزب و كل حزب إياخد وزارة ، إيوا تصاطا نتا

  • citoyen de Fès
    الأحد 21 فبراير 2016 - 10:00

    Je pense que la ministère de l'intérieur ne veut pas un autre parti qui va affeblir le PGD! !!!!

  • sifao
    الأحد 21 فبراير 2016 - 10:32

    في الوقت الذي نتطلع فيه الى تخليص السياسة من الدين ، يسعى هؤلاء الى اضافة ورم جديد الى الجسد المنهك ….

  • تاشفيين
    الأحد 21 فبراير 2016 - 10:46

    اصلا الدستور المغربي يمنع تأسيس حزب على أساس عرقي او ديني
    وعليه فكل هذه التنظيمات الاسلاميةلا تمتلك اي شرعية دستورية و قانونية
    لتاسيس حزب مغربي .
    على كل حال كما يقول المثل الفرنسي الشعوب تستحق سياسيوها ..
    بمعنى الطريق الذي سيختاره المغاربة سياسيا اليوم هو من سيحدد مستقبل البلاد غدا
    فادا اراد المغاربة ان يكون المغرب مستقبلا مثل افغانستان و العراق و سوريا و الصومال و ليبيا … و باقي الدول التي اخترقها الفكر التكفيري المتطرف فما عليه لا ان يشاركها في سياسة تسيير البلاد .
    اما اذا اراد المغاربة ان يكون من بين الدول المتطورة فعليه ان يحسم فامر
    كل هده التنظيمات و بشكل واضح و منعها منعا كليا من التدخل في الشان
    الساسي و بكل الطرق الممكنة لانها تشكل خطرا حقيقيا على كيانه

  • mimouni
    الأحد 21 فبراير 2016 - 11:45

    le seul moyen de devenir très riche au maroc c'est de créer un nouveau parti politique et de dire qu'on veut du bien pour ce pays. mais au fond la réalité c'est qu'on veut manger du gateau. si ces barbus croient vraiment en DIEU ils ne doivent pas approcher de la politique et des partis politiques. ils doivent faire leur prière et fermer leur bouche. maintenant plus personne ne croit aux politiques.

  • إلعبوا غيرها
    الأحد 21 فبراير 2016 - 11:50

    حزب الامة هو حزب ايراني في المغرب، و الدولة تعرف هذا الامر. مرجعية الحزب ليست اسلامية بل فارسية، اما الاسلام فهو واجهة فقط يوظفه الحزب كما وظفه خميني و نسج تحته علاقات جد متينة مع اسرائيل و امريكا.
    سبق ان رايت محمد المرواني امين الحزب على قناة العالم الايرانية الرسمية و هذه القناة التي تدعم مجازر بشار الاسد هي نفس القناة التي دافعت عن حزب الامة و هذا يدل على ان الحزب يخدم الاجندة الايرانية ليس اكثر.
    اما مسالة الديمقراطية و الكلام القانوني فهي فقط للخداع و التمكن و نشر الفتن و الولاء للولي الفقيه الارهابي.
    الشيعة يستغلون اجواء الحرية للتغلغل لنشر القتل، و التجارب عديدة دائما يتباكون على ظلم السلطات و على انحرافها عن الدستور و القانون و و .. و ما الى ذلك من كلام المحاضرات… لكن بمجرد التمكن يتحولوا الى مليشيات طائفية مثل الحوثيين في اليمن و حزب الله لبنان و الحشد الشعب العراق و شيعة البحرين..
    اما المظلومون حقا فهم الشعب الفارسي الذي تتستر اميركا على مشانقه اليومية و الشعب الاحوزاي شيعة و سنة الذين تعدمهم ايران.
    هذا الحزب يتكلم هنا اما الشعب الايراني فالكلام يساوي الاعدام على الرافعات

  • ابو حمزة
    الأحد 21 فبراير 2016 - 11:53

    حزب الامة : لعل ما اثار اهتمامى لهدا الحزب هو مرجعيته الاسلامية التى يتميز بها عن باقى الاحزاب الاخرى بإستثناء حزب العدالة والتنمية , ولعل ما سيرسم معالم جديدة طلائعية رائدة لهدا الحزب بعد الاعتراف به من طرف السلطة الادارية وهو ان يتقدم للشعب المغربى ببرنامج طموح يستجيب للمطالب الشعبية والتى عجز عن تحقيقها غريمه حزب العدالة والبتنمية عند اطلاعه على مطبخ الدولة والدى صرح اينه العم عن مفاجأته بتواجد مخلوقات غريبة مألوفة , غريبة لطبيعتها داخل جسم الدولة ومألوفة لدى الشعب بشراستها وتفوقها فى المعارك مع المخلوقات الاخرى .
    وهنا مربط الفرس ومفترق الطرق الدى يستوجب اهتمام حزب المة العمل عليه ودراسته والخروج باستراتيجية واضحة المعالم للشعب فى محاربة حقيقة الفساد والاستبداد عن طريق ازاحة هاته المخلوقات الغريبة فى جسم الدولة
    2/ الاستفادة من اخطاء حزب العدالة والتنمية والمتجلية فى نظامه الداخلى ومساطره التى لا ترقى الى مرجعيته التى يدعيها والمتمثلة فى خنوع القاعدة لقرارات الهيئات العليا وتدخلها فى مؤتمرات كتاباتها المجالية وديمقراطيتها القاعدية والى لا تحترم ارادة القاعدة فى الاقتراح والترشيح.

  • ولد علي
    الأحد 21 فبراير 2016 - 12:39

    وحدة الشعوب التاريخية :
    ا عتقد الشعب المغربي يحتاج لحزب جديد وقوي لدفاع عن وحدة المغرب بوسائل جديدة بعدما فشلة الاحزاب الحالية ا تمنى ان يؤسس حزب جديد تحت اسم وحدة الشعوب التاريخية من اجل اعادة توحيد وادماج الشعوب الذي مزقه الاستعمار الغاشم ¨المغرب موريتانيا مالي والصحراء الشرقية ¨ نحن بامس الحاجة لحزب كهذا

  • سهيل
    الأحد 21 فبراير 2016 - 13:17

    ‏‎ ‎ما ذا سيضيف حزبكم إلى باقي الأحزاب نحن نعاني من كثرتها و استنزافها للأموال دون جدوى حتى حزب ما تيفرح. الأحرى بنا أن نهتم بالمنتجين و الصناع والعمال و الفلاحين و الباحثين العلميين و الشباب العاطل هؤلاء من يصنعون مجتمعا و المستتمرين الكبارومشاريع للتنمية و ليس من ينتج الكلام و اللغط و يتقاضى عليها أجورا ويستفيد من صفقات

  • الخنساء المغربية
    الأحد 21 فبراير 2016 - 13:32

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أن هذا الحزب ليس ذو مرجعية اسلامية لأنه حزب ديني شيعي
    كفى ضحكا على الذقون
    الشيعة فرقة ليست من الإسلام وهذا قول جمهور العلماء إبتداءا من الشيخ ابن تيمية مرورا بالعالم الظاهري ابن حزم وانتهاءا بالشيوخ والعلماء المعاصرين الذين أجمعوا على إخراجهم من الاسلام

  • اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
    الأحد 21 فبراير 2016 - 14:33

    ألذين لديهم مرجعية ضد اﻷمة عندهم عشرات اﻷحزاب أما اؤلئك الذي يمثلون فكرها فليس لديهم الحق في ذلك. يقولون كلنا مسلمون إلا أننا لا نريد أن نراه في حياتنا؛ وهذا تناقض الأحمق أو المنافق.

  • kham
    الأحد 21 فبراير 2016 - 14:39

    كترة الأحزاب تدل ان السياسة أصبحت غبار نطلب من الدولة ان تضع حدا لانتشار وباء الأحزاب السياسية لا خير الكل يريد صالير من دافع الضرايب واليخت عن المال لا خدمة الشعب
    المغرب انعم الله عليه بالملكية وهذا يكفي المغاربة والمغرب في هذه اللحظة

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات