بناجح: منتقدو "الجماعة" فشلوا في تنظيم ذكرى "20 فبراير"

بناجح: منتقدو "الجماعة" فشلوا في تنظيم ذكرى "20 فبراير"
الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:00

جرت عدم المشاركة في إحياء الذكرى الخامسة لحركة “20 فبراير” على جماعة العدل والإحسان مجموعة من الانتقادات من قبل وجوه وأسماء وكذلك تنظيمات معروفة، من قبيل الحزب الاشتراكي الموحد، تصب كلها في انتقاد “تراجعها” خلال الوقت الحالي، وهو ما لم يرق لقيادي الجماعة، الذين اعتبروا أن هناك محاولة “للانتقام” منهم.

في هذا الإطار قال حسن بناجح، القيادي في جماعة العدل والإحسان، إن “الهجوم” الذي تعرضت له الجماعة بعد تصريح فتح الله أرسلان، الناطق الرسمي باسمها، بعدم المشاركة في إحياء الذكرى الخامسة لحركة عشرين فبراير، “ليس بالأهمية التي ترقى إلى التعليق عليه”، مسجلا ما أسماه “بعض الملاحظات” حول الموضوع، بالقول إنه “عوض الانشغال بالوضع الذاتي للمنتقدين الذي يعبر عن فشلهم الواضح في استمرار حركة 20 فبراير، والعجز حتى عن تنظيم مجرد ذكرى، يحاولون الانتقام من الجماعة التي تملك حساباتها وتقديرها الخاص، وأيضا لعدم توفيرها للعدد الذي يرغبون في أن يستمر”، على حد قوله.

وأردف بناجح، في تصريح لهسبريس، بأن من “يلقي باللائمة على الجماعة، الأولى له أن يبحث في ذاته عن هذه الإشكالات”، متسائلا: “من يقوم في هذا الظرف بتجديد الهجوم على الجماعة؟ ولمصلحة من؟”، منبها إلى أن الجماعة طالما دعت إلى العمل المشترك.

وأوضح المتحدث ذاته أن “ما تتعرض له الجماعة اليوم يشبه إلى حد ما ما تعرضت له خلال انطلاقة “20 فبراير””، قائلا إن “من أسباب انسحابنا الأساسية هو وجود مثل هذه العقلية، التي عوض الانشغال بالوضع الذاتي ومحاربة الفساد والاستبداد والحركة وآفاقها والعمل الميداني تنشغل بالعدل والإحسان”، حسب تعبيره.

وكان محمد الساسي قد وجه سهام انتقاده للجماعة خلال مشاركته في ندوة يوم أمس الأحد قائلا: “جماعة الشيخ ياسين لها تفكيرها الخاص في الاحتجاج”، واصفا إياه بـ”التفكير الخميني”.

يذكر أن حزب اليسار الاشتراكي الموحد كان قد أصدر بيانا عقب مسيرة السبت الماضي بمناسبة الذكرى الخامسة لحركة “20 فبراير”، أوضح فيه أن الأخيرة لم تتمكن من إنجاز وتحقيق أهدافها لمجموعة من الأسباب، من بينها “سيادة شعارات إسلاموية ومتطرفة في مسيراتها”، إضافة إلى ما أسماه “نجاح النظام من جهة أخرى في استقطاب وإدماج الحزب الإسلامي، وعهد إليه بترؤس الحكومة التي أعادت إنتاج نفس السياسات الليبرالية واللااجتماعية و اللاشعبية”.

وخرجت حركة 20 فبراير السبت الماضي في مسيرة بمشاركة المئات من الأشخاص، مطالبين بتغيير الدستور، الذي وصفوه بـ”الممنوح”، وإسقاط الحكومة.

‫تعليقات الزوار

31
  • أبو كرش الزهواني
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:14

    مجرد خزعبلات لا تسمن ولا تغن من جوع…حركة فبراير وحركة أبريل…قال بنكيران…قال شباط…قالت جماعة الإحسان…قال العماري…قال مزوار…قال عبو…قال بوشعيب…يا لها من سخافة وصحافة مريضة جدا جدا.

  • عبدالحق
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:16

    ان ما أقدمت عليه الجماعة يعتبر شكلا من أشكال الخيانة للالتزام الشعبي .

  • ابوشيماء وادي زم
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:28

    واش هاذ الحركة بغات تجر لبلاد لما يحمد عقباه واش حتى هي كتآمن بالربيع الغربي عفوا بغيت نگول الربيع العربي واش هادو ما خاذوش العبرة من الدول للي آمنو بالربيع العربي من هذا المنبر الحر أدعو الكل باش مايبقاوش آمنو بهاذ الحركة المشبوهة وخليونا راه حنا مرتاحين في امن وامان وشعارنا الخالد هو الله الوطن الملك والسلام على من اتبع الهدى ارجو النشر ياهسبريس شكرا

  • ناجز
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:32

    لا يلدغ المؤمن من جحره مرتين. كفاية ركوب بن كيران على العدل والاحسان من اجل الوصول الى السلطة ام تريد انت ايضا اسي ساسي الركوب لتحقيق نفس الهدف.راجعوا اوراقكم من فضلكم.

  • ع..الحميد
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:34

    هل تريدون من الجماعة ان تتظاهر مع المثليين جنبا الى جنب.وتعود المظاهرة بناشي 2016.

  • khalid lmghribi
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:36

    العدل والاحسان حركة غريبة هي نفسها لاتعرف ماذاتريد؟لهدا فهي كشاهد زور يبيع شهادته لكل من سولت له نفسه ازعاج الدولة سواء عن عن حق او غيره..نجدها تساند الاساتذة المتدربين تارة وتتخلى عنهم تارة كما تساند مايسمى 20 فبرابر تارة وتتخلى عنها اخرى…المهم كاري حنكو……يبدو ان ليس فيهم رجل رشيد…..

  • mjid
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:43

    صدق المصريون حين قالوا "للي ختشو ماتوا" . قالك شعارات اسلاموية و متطرفة هي سبب موت الحركة ؟؟؟!!
    الله يعز العدل و الاحسان و خلاص

  • Marocaine
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:44

    مثل العدل والإحسان و النهج الديموقراطي كمثل الزوج الفاشل اللذي كان له هدف واحد (الفوضى الخلاقة) مع علمهما المسبق بتناقضهما الفاضح….

    و هذا ان دل على شيء فانما يدل على فشل الزوجين و القصور في الرؤية عند كليهما…
    باختصار الشعب المغربي اكبر من ان يمثله المشاغبون الذين لا يروا ابعد من نعالهم…

  • عبد الصمد جاحش
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:52

    المأزق الذي وضعت فيه الجماعة نفسها محرج للغاية فلاهي استفادت من الربيع العربي عبر مراجعة تمكنها من التموقع الحزبي والمشاركة السياسية رغم كل التناقضات ولاهي حافظت على تواجدها مع دراري 20 فبراير المطالبين بفتح المغرب للمغاربة .
    لايمكن ممارسة اي تقدم سياسي مالم تراعى شروطه المحلية والإقليمية والعالمية والعدل والإحسان تطلب شروطها التعجيزية والتي لايمكن بأي حال التوافق عليها.
    القصر لديه نية حسنة في إدماج الحزب المتوفر على كفاءات عالية لكن بشروط أولها عدم التحرش بالمقدس.
    يوم أن خطب الرئيس مرسي :" سوف ننتج غدائنا ودوائنا وأسلحتنا وغزة خط أحمر قلت مع نفسي أنداك ماذا يقول الرجل ؟هل يخطب في جزيرة الوقواق ؟هل يعتمد على الزخم الشعبي لكنه زخم شعبي متهالك مازال لم يشبع في بطنه ومازالت أثار الإستبداد السياسي التي وصفها الكواكبي تنخر في عقليته ونفسيته هم كأهل العراق شعب بدون عنوان دعوا علي كرم الله وجهه وابنه الحسين عليه السلام ثم خدلوهما.
    إن الخروج عن التغطية السياسية وعدم التفاعل معها بشكل معقول هو الذي أفضى بالجماعة إلى هذا المنزلق الذي عرضها لإنتقاد حركة 20 فبراير والتيار السلفي من قبل …

  • عدنان أحمدون
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 10:53

    "عوض الانشغال بالوضع الذاتي للمنتقدين الذي يعبر عن فشلهم الواضح في استمرار حركة 20 فبراير، والعجز حتى عن تنظيم مجرد ذكرى، يحاولون الانتقام من الجماعة التي تملك حساباتها وتقديرها الخاص، وأيضا لعدم توفيرها للعدد الذي يرغبون في أن يستمر"..

  • معاذ
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:04

    سواء قبل المشاركة في 20 فبراير, خلالها او بعدها
    هم مستمرون في تجريم التواصل و سبهم للعدل و الإحسان متواصل
    رسالة الى من يهمهم الأمر

  • mohamed
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:20

    قبل التعليق على مشاركة الجماعة او عدمها كان على قادة اليسار المغربي الجلوس والتنسيق مع جماعة العدل والاحسان قبل موعد ذكرى 20فبراير.اما نقد الجماعة وهي فاتحة صدرها للتنسيق مع الفضلاء الديموقراطيين منذ زمن بعيد يعتبر هذا النقد من اجل النقد فقط .

  • رضوان
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:26

    ثرهات و مصالح ضيقة بمجرد تحليل خطاب الجماعة السياسي و الحركة التي لم تكن قط حركة أكثر من آلية لتنفيذ اجندات شخصية ضيقة. …الشعب المغربي عااااجل بكوووووم .اتركونا نعش بسلام .

  • said
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:33

    ضحكوني هههه تايقولوا الحركة لم تنجح بسبب الشعارات الإسلامية و المتطرفة و تاي نتقذوهم حيت ما شاركوش في الذكرى. غريب أمركم تريدون أن تركبوا على ظهورهم و أن يسدوا أفواههم

  • بيهي الأمازيغي
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:43

    المهم في هذا النقاش كله أن يتشبت الغيورون الحفيفيون على مستقبل البلد و الأحفاد بمطالب تحقيق العدل و الكرامة و الحرية تحت أية يافطة, كانت 20 فبراير أم 15 أبريل أم 12 رمضان, فلا نقدس الشكل و ننسى المضمون……ياأحباب البلد يحتاج لكل المخلصين إسلاميين كانوا أم يساريين أم ليبراليين أم…….كفى لعبا بعواطف الناس….

  • محمد
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:44

    اليسار ضد العمل الاسلامي ما ذَا تريدون من مغربنا الحبيب

  • يوسف عزيز
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 11:55

    جماعة مايسمى بالعدل و الإحسان جماعة تطبق قاعدة أساسية : تمسكن حتى تتمكن و دجاج الخميس يكتف يوم الأربعاء
    هذه الجماعة تستغل كل شيئ من أجل شيء واحد هو أن تسمع بأن كتابات الشيخ أرقى العلوم ومقدسة ، متناقضة مع نفسها
    فاليسار رغم تجاربه الكثيرة في النضال و في السياسة و رغم وجود الكثيرون من الأهرام بكفاءاته العلمية و المواقف و المبادئ و الإيديولوجي أخطأ حينما تحاف معها وسأبقى متشبت بهذا الرأي لأن المثل يقول سول لجرب لتسول الطبيب هذه الجماعة كنت عضوا بها لمدة تزيد عن أكثر من 10 سنوات حسب زعمي أنها تحترم كتاب الله وسنة الرسول ص وترفعهما فوق أي حسابات لكن وجدتها ترتفع عنهما لأضيق الحسابات

  • موطن ديموقراطي
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 12:02

    اقول و أكرر أن الجماعة العدل و الإحسان جماعة مذهبية صوفية و لا يجب أن تهتم بالجانب السياسي لأن ذلك ليس من اختصاصات الجماعة . ثم إن أرادت أن تهتم بالجانب السياسي فهذا يكون تناقض عن مبدأ الجماعة .
    في الوقع رجال السياسة يجب أن يكون لهم ضمير و غيرة عن بلادهم و يكونوا مستعدين للتضحية من مالهم و قتلهم و و كل ما عندهم أغلى لخدمة بلادهم و شعبهم بدون أي مصلحة شخصية هذا اما ان يكون متشبعا بالأديولوجيا اليسارية أو الليبرالية و كل اتجاه له برنامجه السياسي .
    لكن عندما نسمع السي أرسلان عضو العدل و الاحسان
    جماعته لم تشارك في ذكرا 20 فبراير لأنه يخاف من الضغوطات الدولة عليه إذن فلا يجب عليه أن يدخل في ميدان السياسة لأن ذلك الميدان خاص للمناضلين مثل اللذين ضحوا بحياتهم و حريتهم في السجون مثل إبراهيم السرفاتي و كثير من أمثاله .

  • ابن الوطن
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 12:19

    حركة 20 فبراير ادت دورها وكفى. لا يمكن تحميلها اكثر مما كانت عليه. حركة شباب بلا تجربة. وباقي القوى السياية المشاركة انخرطت متاخرة ومن غير رؤية فكرية وسياسية في مستوى التقدم والعصر وموازين القوى. وليراجع كل واحد نفسه. لنطو صفحة 20 فبراير ولنتجه نحو المستقبل.

  • علي
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 12:29

    للاسف بعض زعامات اليسار واقصد هنا منيب والساسي غالطين , باغيين استغلوا الكم البشري للجماعة للظغط على المخزن لتحقيق مأربهم السياسية والانتخابوية..الجماعة فطنت لكم
    السؤال هو لماذا لا تستطيعون انزال كم بشري لوحدكم؟؟ ناقشوا سؤال الذات وفشلكم في استقطاب الجماهير..تحية

  • بودواهي
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 12:38

    لا مجال للتضليل في هدا الموضوع يا استاد بناجح حيث الخاص و العام يعرف حقيقة ماجرى و ما يجري حتى الان في التعاطي مع حراك 20 فبراير الشعبي ….بالنسبة للجماعة هناك ماهو أهم و ما هو أجدى من هدا الحراك وهو التضامن مع الحليف الديني و رفيق الدرب حزب العدالة و التنمية الدي تجمعه و اياها الرؤية السياسية المشتركة و التفكير الاستراتيجي و بالتالي إيقاف كل ما من شأنه التشويش على هده التجربة الحكومية حتى تمر بأمن و سلام ….هده الحقيقة الساطعة يا سي بناحح لا يمكن إخفائها بالغربال لدى لا تحاول تبرير انسحابكم بخزعبلات واهية تريد الصاقها لليسار …..

  • الحــــــاج عبد الله
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 13:30

    عدم نجاح عشرين فبراير ليس سببه عدم مشاركة جماعة عبد السلام ، وإنما لأن 20 تآكلت مع الزمن بعدما أبانت عن حقيقتها للمواطنين الذي كانوا يشاركون فيها بنية الاحتجاج من أجل قضايا اجتماعية عادية، لكن عندما فطن الشعب بان 20 مآمرة مدبرة من قبل أعدا الوطن ومطية للخونة والذين يستهدفون استقرار الوطن
    تبرأ منا الشعب وخرج منها، ولم يبقى فيها سوى إما الذين لا يفهمون، أو الذين لا زالوا يؤمنون بانها قادرة على تخريب المغرب.
    و طائفة عبد السلام لم تخرج من 20 فبراير طواعية وعن طيب خاطرها أو بتخطيط منها فهي لا تساوي في دهائها مجتمعة حتى دهاء مفوضية شرطة واحدة في المغرب.
    طائفة عبد السلام خرجت مكرهة بعدما تخطت الخطوط الحمر ورفعت بحشمة على سبيل التجريب و(الملاغة) في احدى المظاهرات شعار (الشعب يريد إسقاط النظام) رغم أن الشعب لم يفوضها ولا تمثله.
    وصلتها رسالة قوية مفادها أن النظام ليس هو محمد السادس، وإنما هو الجيش المغربي وكافة فروعه الأمنية ولهذا إذا لم يخرجوا فورا من الشارع فأن رؤوس قادة زعماء الطائفة هي التي ستساقط بشكل فعلي وليس مجازي، وأن اللائحة معدة والتنفيذ جاهز، ولن يبكهم أحد وأن قنوات الفتن لن تفيدهم

  • الحسين السلاوي
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 13:41

    يقول بناجح ان الجماعة تملك حساباتها وتقديرها الخاص،وهذا يعني ان كل ما يصدر عنها هي تكتيكات لا تراعي فيها سوى مصالحها الخاصة حتى لو كررت غناءها بمحاربة الفساد والاستبداد والعمل المشترك مع من تسميهم بالفضلاء.
    اما بخصوص الانسحاب الملعلوم فلازلت قضيته وحيثياته يلفها غموض وابهام فمن جهة يقول قال فتح الله أرسلان، لجريدة لوسوار "إن الجماعة انسحبت من حركة 20 فبراير، بعدما تبين لها استحالة تحقيق مطالبها، وبروز مخاطر تحول الحراك إلى مواجهات عنيفة، في الوقت الذي تؤكد الجماعة على مبدأ سلمية الاحتجاج ونبذة العنف.. "ولكن بناجح يقول انه بسبب "العقلية" التي صدرت عن بعض شركائها ..الذين وصفوها بصاحبة التفكير الخميني ..فمن نصدق ؟؟
    وعلى كل فان الذكرى الخامسة ان كان لها من أثر ..فإنها أظهرت زيادة شقوق الهوة بين فرقاء ظنوا لفترة انهم شركاء ..يقول الظرفاء لن يتقارب احد مع الجماعة الا عندما يصبح عدد أيام فبراير 31يوما ..وهذا مستحيل استحالة وقوع الخلافة في المنام .

  • دايخ روطار
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 14:11

    الشعب ماباغيش اي حزب يطلع على ظهرو باغي الملك وحدو بحيت تايتيق فيه وتايبغيه بدون برتوكول وبالمجان وكنطلبو منو باش ينص بعدالة مستقلة ويعطي للصحافة حريتها وحقها فالمعلومة

  • ملاحظ
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 16:18

    9 – عبد الصمد جاحش…..
    ياأخي الكريم حاولت أن تعطي درسا للاخرين لكي يكون مطالعين على الظروف الوطنية والاقليمية والدولية….نعم لابد للانسان والهيئة والحزب والحركة والجماعة أن تستحضر وتقرأ الماضي والعالم الحاضر من أجل المستقبل وتحركاته…..
    لكن استحضرت السيد رئيس مصر المختطف مرسي…هذا المثل في غير محل نعم لوكان مرسي-ماله وماعليه – في السلطة لما حدث ويحدث من حصار ضالم لغزة ولما تجرأت الصهيونية على اتفعله الأن….نعم ستفعل لكن ليس بالصورة الحالية لأن مطمئنة أن لها اشباه اليساريين والناصريين ولأسف أصبحوا حراسها من جهة غزة….هذا هو العار بعين لايتحرك يساريو العرب ليقول لفرعون ومن مع كفى حراسة بني صهيون….ومسألة أخري قيلت بأن الاخوان سرقوا الثورة اذن قوموا لوحدتحكم لاسقاط الاستبداد وتسلموا السلط بدون جماعة….ماذا تريدون فشلكم واضح….اللهم الاخوان ويتم اسقاطهم في انتخابات ولا حكم العسكر لاأنت ولا غيركم سيسقط حكم العسكر بدون اخوان أو انقلاب أخر….تصبحون على فكر وتفكير مثل تفكير وتحالف السادة المرزوقي والغنوشي يايساري العالم العربي….جماعة مالها وماعليه فهي قوة ومنظمة….

  • انوال
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 16:42

    في ظل حكومة التناوب قررت عدم الثقة في الأحزاب بجناحيها اليساري واليميني لما رأيت منهم من خيانة كبيرة للناس وأيقنت بما لا يدع مجالا للشك أن الأحزاب دكاكين تبيع الوهم للناس بالخداع الذي يسمونه سياسة، وشتان بينهما عند القوم الآخرين ونحن، و ابان حراك 2011 قلت لابأس مادام هذا الحراك عفوي وشعبي 100% لكني أخطأت التقدير كثيرا هي لم تكن كذلك بل كانت الجماعة تمثل خط النظام وتوهم الناس أنها منه، الآن لم أعد أثق في إي كان

  • استاذ
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 16:42

    نجحت حركة 20 فبراير حنا اللي قويناها زعما الأحزاب اليسارية والعلمانية …

    ما نجحتش الحركة في الاستمرار وفي احياء الذكرى العدل والاحسان هي السبب وهي المسؤول الأول على الفشل ……
    وسيرو فين تسوقو البظاعة ديالكم أو شوفو أش ممكن ديرو بلا العدل والاحسان اما العدل والاحسان كادا براسها

    العز ليكم العدليين

  • anass
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 17:21

    Ce je peux dire à propos de la participation de la jamaa et après sa sortie de mouvment 20 fervrier , c'est que l'horizon de ce mouvement est devenu inconnu. et que les autres parties de gauche ne veulent pas la jamma en tant que force de proposition politique, mais seulement en tant que nombre dans les manifestations.
    Je me souviens quand j'ai participé dans une manifestation à Rabat, et que la jamaa s'occupe de toute la logistique, alors les camarades prenent le micro devant la manifestation pour hurler de leurs propores slogons !!!!!!!!r

  • ناجز
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 17:23

    لا يمكن ان يكون هناك شئ اسمه حركة 20 فبراير دون زخم العدل والاحسان ولولاها لما كان شئ اسمه بنكيران رئيس للحكومة وقد قالوا رايهم فيه والضرورة تقدر بقدرها والسلام.

  • نبيلة منيب
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 18:53

    الاشتراكي الموحد بزعامة نبيلة منيب والساسي والمقاوم بنسيعد هم من احتضن حركة 20 فبراير وحماها وجهها في الاتجاه الصحيح ومعهم مناضلون الطليعة ونقابيو الكنفدرالية الديمقراطية للشغل

  • عبد الله
    الثلاثاء 23 فبراير 2016 - 19:42

    إن جماعة الظلم والبهتان جماعة صوفية خرافية تسعي إلى الفوضى والمظاهرات بهدف زعزعة النظام والإستقرار المغربي من جهة وتسعى الى الإبتداع في دين الله ومناهجها هو ما سطره الهالك شيخهم المقدس والولي الصالح والعارف بالله زعموا والمربي الذي رباهم على التصوف والخروج فهي جماعة تركب فوق كل من يخدم مصلحتها كغزة وفلسطين وسوريا ومصر إنها جماعة المكر والخديعة فأحذروها

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز