كشف المجلس الوطني لحقوق الإنسان بأن لجنته الخاصة لاعتماد ملاحظي الانتخابات قد اعتمدت، حتى الآن، 17 هيئة وطنية في إطار الإعداد لعملية الملاحظة المستقلة والمحايدة للانتخابات التشريعية المرتقبة يوم “7 أكتوبر”.
وقال الـCNDH، من خلال بلاغ توصلت به هسبريس، إن المجموعة الأولية من الطلبات التي اعتمدتها اللجنة تعود لجمعيات ذات امتداد وطني، أو جهوي أو محلي، سواء باختصاص عام في مجال حقوق الإنسان وملاحظة الانتخابات والمواطنة والديمقراطية، أو باختصاص موضوعاتي.
“اللجنة رفضت خمسة طلبات وأرجأت البت في أربعة أخرى .. وستجتمع خلال الأيام القليلة القادمة لمواصلة دراسة باقي طلبات الاعتماد المعروضة على أنظارها، والبت فيها وفق المقتضيات القانونية والتنظيمية ذات الصلة”، يزيد المصدر نفسه.
ما علاقة حقوق الإنسان بالانتخابات. كان بالأحرى اعتماد مجلس وطني لواجبات الإنسان.
المواطن بدأ يفقد تقته في الإنتخابات حيت ان 80،% يمتنعون عن التصويت وذالك راجع إلى النتائج الغير مشرفة لبعض الآ حزاب و تدني الخدمات في الإدارات العمومية كلها اسباب جعلت المواطن يعزف عن التصويت لآنه لا يوجد من هو اهل لهاته التقة او.من هو متشبع بروح المواطنة ويضع المصلحة العامة في مقدمة البرنامج الإصلاحي للقيام بهذه المهمة النبيلة في نضره لدا يجد البحت في الوضعية المزرية والمحطة لكرامة المواطن البسيط و وضع حلول ناجعة لدالك
اللجنة التي تخصنا هي لجنة تراقب و تحاسب المنتخبين
المندبة كبيرة والميت فار.
ومتى كان المنتخبون هم الحكام الفعليون في هذا البلد !!!!!!
وهل تزوير الانتخابات من عدمه سيفيدنا بشيء.
الانتخابات عندنا اصبحت صراعات فقط للسطو على المناصب والتهرب الضريبي والمنافع للمقربيين لا اقل ولا اكثر.
اقول للمتفاءلين شكرا لكم.
اذا لم تحدث لجنة مستقلة للانتخابات وتطوير مدونة الانتخابات لتفرز لنا حزبا واحدا في الحكومة فسنبقى ندور في حلقة مفرغة الى ماشاء الله.
صوت الشعب لا قيمة له في هذا الوطن الحبيب.
انظروا شعب النكليز الذي يعرف معنى المواطنة والديموقراطية.
راقبنا حقوق الانسان فحد داتو راقبنا اين تدهب ثروات البلاد
مسرحية الانتخابات اسطوانة مشروخة .
بعد ان قصصتم اجنحة الاحزاب الوطنية بفرض اعضاء همهم الوحيد الكرسي و بعد ان افرغتم العمل النقابي من هدفه
فرختم احزابا كثيرة جدا لا برامج محترمة لها و لا مصداقية لمناضليها
و في الاخير رميتم بالشعب في احضان احزاب رجعية ظلامية و جعلتهم يتحكمون في رقاب و ارزاق العباد
ما الفائدة من اي عمل سياسي مبني على قاعدة مهزوزة
Pourquoi ces élections pour avoir un gouvernement comme celui de benkiran qui exécute le programme du fmi à la lettre à la place du programme électoral les élections ne servent à rien dans ce pays les élus deviennent des mercenaires et au service des ennemis du peuple
pourquoi ne pas économiser le temps et l'argent en évitant cette comédie orchestrée par le makhzen et de se moquer du peuple puisque tout est prévu d'avance. et sûrement à quoi bon de participer à un jeu lorsque les gagnants sont désignés d'avance avec la complicité des partis pourris