قال وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، إن موقف المغرب المبكر إزاء رفضه محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا، “انطلق من المبادئ الراسخة للديمقراطية في المملكة”.
جاء ذلك خلال لقاء عقده الخلفي في الرباط، اليوم الخميس، مع وفد من البرلمانيين الأتراك، من الأغلبية والمعارضة، الذي بدأ زيارة للمملكة الإثنين الماضي.
وأضاف الخلفي أن “الموقف الذي عبرت عنه المملكة المغربية، برفضها محاولة الانقلاب في تركيا، لم تحكمه في ذلك مصالح اقتصادية أو ظرفية أو سياسية ضيقة، بل هي مبادئ نابعة من القيم الأصيلة التي تؤطر الشعب المغربي”.
ولفت المسؤول الحكومي الانتباه أن المغرب يؤمن بترسيخ العلاقات مع تركيا، على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي.. وأشار إلى أن العلاقات بين البلدين نموذجية ومنفتحة على آفاق واعدة، وذلك في إطار الاحترام المتبادل وتحقيق المصالح المشتركة وفي إطار تبادل الخبرات والتجارب.
من جهته، قال البرلماني عن حزب العدالة والتنمية التركي، ورئيس الوفد، علي أرجوشكون إن “أول من اتصل بالبرلمانيين الأتراك خلال ليلة الانقلاب الفاشل، هم برلمانيون من المغرب”.
وأردف المتحدث: “جميع شرائح المجتمع في تركيا كانت كتلة واحدة وتصدت للمحاولة الانقلابية التي كانت تهدف إلى جر البلاد لحرب أهلية”، مؤكداً أن وحدة الأتراك ساهمت في تجاوز هذه المرحلة العصيبة. وأعرب عن أمله في تعزيز التعاون بين أنقرة والرباط في مختلف المجالات، خصوصا مع وزارة الاتصال المغربية.
لا تتحدث باسم المغاربة…يا هذا.
وراضون بالذل في بلدهم،أين حكومتكم في إنقلاب السيسي السفاح.لو نجح انقلاب تركيا لباركتم"الإنتقال السياسي"هناك يا وجوه النفاق.
و قيم المغاربة خدام الوطن و ليس خدام الدولة…. ستقبل اي انقلاب يغير للافضل هذا الوطن
لا اعلم عن اي قيم تتحدثون !!!!!!!!!
وماذا عن الانقلاب في مصر أليس ضغط السعودية والإمارات أقرب هذه المبادئ التي يتبجح بها الان
حقيقة بت يقضانا ليلة الانقلاب أتابع الخبر عن كثب. ومما أعجبني استباق المملكة لإدانة التحول السياسي اللامسئول. وأرى أنه بعد ماجرى فإن تركيا قد تخطت الخط الأحمر الذي لما قفزت عليه دخلت مباشرة إلى مصاف الدول ذات الشأن المغيرة والفاعلة في السياسة الدولية. والدليل مايجري الآن بتعاون دولي في قمع معارضيها البيكاكا الذين بات البانتاغون مسلحا ومستشارا عسكريا عندهم. ثم قوتها في صهر الخلاف مع اسرائيل وارغامها على التنفيس عن أهل غزة. أما الملاحظة الأخيرة لدي هي أنه لاتوجد دولة تأوي معارضا إيمانا بقضيته ، إنما هو إستبقاءه لاستخدامه. /الجيش الحر/كمثال.
la Turquie est un pays frère qui n'a' jamais reconnu le polisario ,elle le considère d'ailleurs comme une organisation terroriste!le Maroc doit renforcer sa coopération avec ce pays émergent
لو كان المغاربة ثابتون على قيمهم ما وصل أمثالكم للحكومة.
حزب بئيس و قياداته دون المستوى . يتمسح با عتاب الحزب التركي لجلب بعض الكرامات و جلي نحس الفضائح .
الى l'autiste
نحن المغاربة ضد الانقلابات العسكرية لانها تمرد ضد الديمقراطية و ارادة الشعوب الحرة هل لديك اشكال في هدا ؟
و من خول لسعادتكم التحدث باسم المغاربة…دوي على راسك و خلي المغاربة فالتيقار…
"الخلفي"اسم على مسمى…متى سنتخلص منكم يا أسوأ حكومة ووزراء في تاريخ المغرب؟
العدالة و التنمية في تركيا قامت بتصفية كل معارضيها الاسلاميين انصار كولن المنفي في امريكا بتدبيرها لانقلاب مفبرك و مخطط له و مشبوه …..الندالة و التعمية في المغرب قامت بتصفية كل الحقوق و اجهزت على كل المكتسبات التي راكمها المغاربة لاكثر من خمسة عقود من العمل و التضحيات و المشاق …..انهم رعاع الاسلام السياسي العفن الدي اما يقتل و يدمر و يدبح كما هو حال داعش او يفقر و يجوع كما هو حال تجار الدين السياسيين ….
القيم لي بانو لينا
تعفون على المفسدين ثم تتباكون لمحاربتهم لكم
تعدون ولا توفون قلتو غاتعملو تحريات على النفايات لتصدرو حكما ولم توفو
تدعون الى الناس بشيء وتعملون عكسه
تسرقون الازواج من ربات البيوت وتخربون اسرهن وتهينون من انضممن لاحزابكم
في نظركم باقية عندنا شي قيمة او قيم ندافع عنها فكلها ولات سيف على النساء ومجرد ثرثرات لاقيمة لها