انعكفت الدبلوماسية الملكية في الآونة الأخيرة على القارة الأفريقية، بعد أن قام العاهل الملكي محمد السادس بجولات مكوكية بين العديد من بلدان جنوب الصحراء، عدد كبير منها يزوره لأول مرة منذ جلوسه على كرسي العرش سنة 1999 كما هو الحال بالنسبة إلى بلدان إفريقيا الشرقية.
الدبلوماسية الملكية عملت بجد من أجل إبرام العديد من الاتفاقيات والمخططات التي تسعى إلى إثبات الدور الريادي للمملكة على المستوى القاري، من خلال التشجيع على استثمار الخواص ببعض دول الجوار، مع فتح الحدود لأخرى دول تأشيرة؛ وهي الخطوات التي استرعت اهتمام المتابعين للعلاقات المغربية الإفريقية.
ويبدو أن التوجه أصبح أكثر وضوحا مع إعلان المغرب عن نيته شغل كرسيه الفارغ بمنظمة الاتحاد الإفريقي منذ سنة 1984، مسابقا الزمن لتوضيح موقفه الرامي إلى تثمين علاقات المملكة بالقارة؛ وهو ما توج بالعديد من المكاسب الدبلوماسية، لعل أبرزها ما أجمع عليه قادة البلدان الإفريقية المجتمعون بمراكش بقمة إفريقيا للعمل التي دعا إليها الملك محمد السادس على هامش القمة المناخية التي احتضنتها المدينة الحمراء، بعد أن خلصت إلى إعلان يفوض من خلاله القادة الأفارقة المجتمعون للملك محمد السادس رفقة الأمين العام لمنظمة الاتحاد الإفريقي مهمة تنزيل المقتضيات التي تضمنتها الوثيقة، والتي تخص النهوض بالقضايا الإفريقية خاصة البيئية منها.
وفي ظل تراجع قطب الجزائر- نيجيريا- جنوب إفريقيا بالقارة، خاصة مع المشاكل الداخلية التي تعانيها الجارة الشرقية؛ وهو القطب الذي لا يخفي معاداته لمغربية الصحراء، فإن الجولة الأخيرة التي يقودها الملك بدول إفريقيا الشرقية، والتي نقلته إلى نيجيريا وبعدها زامبيا، ترفع الرهان من أجل انتزاع مواقف جديدة قبل عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي.
وارتأى عبد الفتاح الفاتيحي، المحلل السياسي المتخصص في القضايا الإفريقية، أن يربط ما وصفه بتوسيع مجال الدبلوماسية الملكية بالقارة الإفريقية، في ظل الانفتاح على بلدان “جديدة” في العلاقات المغربية الإفريقية، بالمساعي الاقتصادية والتنموية أكثر منها مساع سياسية؛ “فالمغرب يتوجه إلى إفريقيا ليس لموقف سياسي، بل من أجل رهانات اقتصادية وتنموية بالأساس”.
ويردف الفاتيحي أن نوعية الاتفاقيات وعددها، التي وقعها المغرب مع العديد من الدول الأفريقية، تشكل نوعا من المغامرة مع هذه الدول، في إطار حسن نية من أجل تنميتها اقتصاديا دون المزايدة عليها سياسيا كما تفعل الجزائر؛ لأن “وأولوية المغرب واضحة في هذا المجال من خلال إستراتيجية تعاون جنوب جنوب”، وفق تعبير المحلل السياسي المتخصص في القضايا الإفريقية.
الواقع يفرض بالضرورة الورقة السياسية كذلك، خاصة أن المغرب يسعى إلى العودة إلى الاتحاد الإفريقي، ما رد عليه المتحدث ذاته بالقول إن المدخل الاقتصادي يعد أولوية من أجل ملائمة سياسة، خاصة أن المملكة تعد ثالث قوة اقتصادية في إفريقيا، وبالتالي فالاتفاقات الاقتصادية الموقعة مع هذه الدول سيعطي تصورا جديدة للدول المعادية للصحراء من أجل أن تقيم علاقاتها بالمغرب بطريقة أكثر نضجا وبراغماتية.
اللهم انصر أمير المؤمنين و أعنه على مسعاه.
السؤال المطروح من بيده حل قضية الصحراء هل الدول الافريقية ام مجلس الامن ام امريكا ام فرنسا وخصوصا اسبانيا التي تعرقل حل قضية الصحراء لكي لا نطالب بسبتة ومليلية ومزيدا من السنوات وملايير من ميزانية الدولة تذهب الى سكان الصحراء الذي يستفيدون من نقص في السلع والاسعار وفي المحروقات ومعفون من الضراءب فالسنين تمر والنتيجة النهاءية غير واضحة فالمغرب يقتحم العش الافريقي واعداء الوحدة الترابية كالجزاءر تحارب من جانب اخر لكسب الدول لقضية البوليساريو.
أعتقد أنه يجب حل مشكل الصحراء مع الجزائر وليس مع دول تلعب دور المساند أما عن الدبلوماسية الملكية في أفريقيا فهي دبلوماسية إقتصادية أكثر مما هي سياسية
ستستفيد منها شركات مغربية
ملك محمدالسادس رجل محنك يعرف من اين تاكل الكتف
اقتحم نيجيريا من البابها الاقتصادي و ابرم معها اتفاقية الاكبر في افريقيا ممكن ان تكون مشروع القرن بالنسبة للمغرب
و كما اقتحم اثيوبيا العنيدة كدالك من جانب اقتصادي و الفلاحي حيث تريد اثيوبيا ان تصبح مزرعة افريقيا فاستغل المغرب الوضع و استثمر فيها مصنع فوسفاط
و تبقى كينيا و انكولا باي خطة سوف يقتحمهم
لا يمكن كسب صحرائنا الا بتوسيع العدالة الاجتماعية وتقليص الفوارق الطبقية واحترام كرامة المواطنين بدون استثناء.
هكذا ودوما جلالة الملك.الرجل الشهم والذكي الحامل على كتفيه هم الأمة المغربية والذي يسعى بكل جهده ان يجعلها خير الامم..وعند وصوله الى الحكم قبيل الخطاب السامي لجلالة الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله والذي اكد فيه ان المغرب سيكون بلد الأوراش الكبيرة وان الأموال ستكون وفيرة..ومرت السنين وهانحن نرى الخيرات ونمني النفس ان نتعاون مع إخواننا في كل العالم ..لانعادي أحدا فمنطق جلالة الملك الحكيم هو مبدأ رابح رابح وكل الدول التي تتعامل مع المغرب الا وتتشبت به لانه بلد ثقة بلد العمل بلد المال والأعمال بلد المشاريع الضخمة بلد الفوسفاط والسمك بلد الصناعات الطائرات السيارات بلد الفلاحة التجارة اللوجستيك السياحة والمفاجأة العظمى والكبيرة بلد الغاز والبترول ..والرسالة واضحة لكل الدول
قال الله تعالى (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا) وإن جلالة المك محمد السادس وهو يمد الجسور لكي يلم شمل الأمة الأفريقية إنما يعزز أواصر الأخوة والتعاون من أجل السلام والأمن ونبذ التفرقة والعنصرية بين شعوب القارة ، وكذلك هي فرصة لفضح كذب الدولة الحقوذة المعادية لوطننا ومسح آثار سمومها طوال عقود من الزمن ،الإدعاء والبهتان لن يدوم فالحق يعلو ويظهر، والباطل يزهق ويندحر ، شتان بين من يزرع الخير وبين من ينشر الحقذ والكراهية ، اللهم أعن ملكنا وانصره واخذل أعدائنا واجعل كيدهم في نحورهم.
الافارقة باتو من خلال حجم الاستثمارات المغربية يدركون الفرق بين المغرب وكل من الجزائر وليبيا القدافي هاذين البلدين تعاملا مع الافارقة من اخلال الهبات والصدقات دون الاسهام في تطوير قدراتهم وصار لسان الافارقة يقول لاتعطيني سمكة بل علمني كيف اصطادها فاستجاب المغرب بامكانياته وخبراته الاقتصادية
ادا المغرب اولى من غيره بقيادة قاطرة افريقيا التنموية
لم يرهن المغرب اتفاقياته الاقتصادية مع الدول التي لا تزال تعترف بالpolizéro على سحب الاعتراف بها بل ترك الأمر للزمن والعقل الذي سيهتدي حتما وبحكمة إلى أن وجود كيان وهمي داخل الاتحاد الإفريقي يشكل خطرا ووسمة عار داخله.إنها الدبلوماسية الملكية الناعمة التي تؤتي أكلها كل حين بصبر و روية. أموال الجزائر التي رصدت ذهبت أدراج الرياح والحساب آت لا محالة عندما ينضج المجتمع الجزائري ويستفيق على نغمة خزينة دولة غنية فارغة نهبت واستنزفت من أجل عيون مرتزقة مجرمون.
أتمنى من أعماق قلبي أن يقوموا الوزراء المغاربة كلاً في حسب تخصصه بزيارات مماثلة لجميع الأقاليم و المناطق المغربية لتطوير مجتمعنا . براكا من التهافت على المناصب و المشاريع الشخصية. ملكنا يسعى فوق طاقته للتطوير و التقدم بهذا البلد وهو قدوة للجميع. وكونو رجال و عريو على كتافكم.
ضربة ملك قائد محترف، يحسم الوقت و المكان الذي سيعطي نتائج مفيذة للملكة، بالتوفيق
وأنا أتتبع أخبار ما يقوم به الملك من جولات داخل وخارج الوطن يسري في نفسي أمل وحلم ورغبة أن يقتدي به وزرائنا وكل مسؤول عن أي قطاع.. فيتركوا المقاعد المريحة والمكاتب المكيفة فيخرجوا ويتنقلوا بين الإدارات ومكاتبها التابعة لهم ويتفقدوا أحوال وظروف سير العمل بها، سواء بالنسبة للمواطنين والموظفين على السواء، مما سيمكنهم من فهم ما يقع وحسن اختيار سبل تطوير العمل والخدمات لصالح الوطن والمواطنين وتحسين ظروف الموظفين لتسهل بعد ذلك مسألة التحفيز والمحاسبة…
ما يقوم به جلالة الملك شيء راءع جدا يجب الاعتراف بهدا المجهود الدبلماسي الكبير لكن يجب الحيطة والحدر من بعض الدول الافريقية لانها متقلبة المزاج معك اليوم وضدك غدا يجب نهج دبلماسية تنميةوهدا شيء مطلوب وحازمة وصارمة في نفس الوقت.
الاقتصادي يحدد السياسي" هذا مادرسناه في الفكر الماركسي. ولعل جلالة الملك الأكاديمي التكوين والذي تمرس على العلاقات الدولية على يد خيرة الخبراء الدوليين أمثال جاك دولور والذي احتك بأكثر الملوك دهاءً في العلاقات السياسية والفكر الديبلوماسي"أعني المغفور له الحسن الثاني"، فضلاً عن بطانة متمكنة من فهم سليم للتحولات الجيوسياسية، قد استوعب خارطة الطريق الممهد لقلب الطاولة وتفكيك محور الجزائر جنوب إفريقيا نيجيريا، وذلك باللعب على الورقة الاقتصادية وسياسة رابح ـ رابح.
منذ 2013، بدأ التمهيد بالزيارات الملكية المتواترة إلى دول إفريقيا الغربية ونسج علاقات اقتصادية برغماتية مما شكل تهديداً صريحاً لفرنسا وعزز الملك هذا التوجه بربط الجسور بدول بديلة كروسيا والصين والهند وتركيا..بعدما أصبح الاتكال على دول بعينها يدعو للريبة من تأرجح مواقفها من قضية الوطن الأولى. وقد تجلى الهدف في 2016 هو استرجاع مكانة المغرب في الاتحاد الافريقي والعمل من داخل المنتظم لكسر شوكة المناوئين وقطع دابرهم.
oui notre roi est un vrai exemple , il veut rendre le maroc un leader dans le continent africain,par contre les ministres marocains restent toujours incapables d’innover quelques choses pour ce pays,
إنه ابن الراحل الحسن الثاني يا سادة لا تندهشوا من مواقفه ومشروعاته. الله ينصروا ويحفظوا لينا يا رب ☝
إنجازات ملك ومشاريع كلها فال خير عليه وعلى حكومة ورجال الأعمال واغنياء وعلى المواطن. أن يدفع ثمن تعليم مجاني لدعم مؤسسة تعليم مفلسة ونهوض بصندوق تقاعد لأنه فارغ
بسبب خدام دولة هل حتهم محمد سادس في خطابه أن لا يجعلو من انتخابات غنيمة أم عكس صحيح .حمد الله عيشين بلا بيكم .
la date de péremption kimoon/zouma echeance janvier 2017…Après quoi notre souverain qui par sa clairvoyance a prépare le retour triomphale au sein de l union africaine et cette fois si pour contrer toutes manigances du bloc séparatiste. gloire a notre sire gloire a notre patrie a bas nos ennemies.
بسم الله الرحمان الرحيم .تاتي هده الزيار ات الملكية لدول افريقيا في اطار تعزيز التعاون جنوب جنوب بعقلية رابح رابح و التي تؤسس لشراكات شاملة في غالبية المادين سواء من خلال تعزيز التفاهمات السياسية او من خلال التعاون الاقتصادي بما يشمله من خدمات البنوك او الاعمال التجارية بكل فروعها التصدير و الاستيراد و كدلك تعزيز التعاون في لعامل البشري من خلال الغاء التاشيرات لتنقل الافراد لبعض البلدان.و بعد كل هدا اتمنى ان تعود هده الزيارات بالخير الوفير على شعب المغرب و شعوب افريقيا بما يسمح لهم بالعيش الكريم .
المغرب يستثمر في المشاريع العملاقة على الصعيد الكوني والجزائر منشغلة في كيفية تبريد و تسويق البطاطا لسكانها …مفارقات يجب تسجيلها في كتاب غينيس …وتتوالى المهازل والنكسات للاخوة …فسجل يا تاريخ….
السلام على من اتبع الهدى كل يوم يزيد تقديري و حبي لملكنا المفدى و رؤية اقتصادية و أفكار نيرة و خطوات تابثة نحو مستقبل زاهر لدول افريقيا من خلال سياسة اقتصادية رابح رابح بمنضور شمولي و عبقري يتم من خلال مد جسور الأخوة و التعاون في شتى المجالات حفص الله ملكنا الغالي من كل سوء و أعانه الله في كل خطوة يحدوها الى الامام نحن معك روحي فداك يا محبوبنا الغالي رفعت رؤسنا و حددت آمالنا في غد مشرق فكيف لا و انت ابن الحسن التاني رحمه الله صانع المسيرة الخضراء فأنت خير خلف لخير سلف حفص الله مولانا من كل سوء و جميع أفراد أسرته الله الوطن الملك
اتمنى التوفيق لصاحب الجلالة ملكنا محمد السادس
كما اتمنى عندما ينتهى من افريقيا أن يقوم جلالته بزيارة الى الجماعات – المستشفيات – المحاكم – دوى الامن – – – – المغربي
عاش الملك
اصبح الافارقة اذكياء على العرب مع كامل الاسف فهم يبتزون تارة المغرب ليجلبوا مصالح بلدانهم على حساب المغرب و تارة الجزائر التي تساهم باموال النفط من اجل دعم اطروحة البوليساريو و هكذا تستمر اللعبة على المغرب تارة و الجزائر تارة اخرى و في الاخير من هو الخاسر الشعب المغربي و الجزائري مع كامل الاسف..
لقد اقتحم ملكنا العزيز علينا عشان أفريقيا من بابه الاقتصادي والتنموي حيث العلاقات مع بعض الدول كانت هشة بسبب الصحراء المغربية
فالسماء المطروح هل نحن كمغاربة ليس لدينا حل لاسترجاع ما تبقى من أراضينا السليبة من طرف اسبانيا وفرنسا؟
من وجهة نظري انه يجب رفع دعوى قضائية ضد فرنسا وإسبانيا أن كان هناك محكمة مستقلة ودولية يسمع صوتها
ففي سنة 1880م كانت الجزائر مدينة وحيدة في الجزائر اليوم كدولة والباقي كان المغرب أكبر بكتير من اليوم من حيت المساحة
فلماذا لا نتحكم إلى التاريخ والارشيفات
المؤسسة الملكية في طريقها نحو تحقيق النصر انشاء الله بقيادة الملك الشهم ليستعيد المغرب مكانته وتواجده في مختلف أجندات الدول الإفريقية .الأوراش العظمى التي يقوم بها قائد البلاد رفقة مجموعة من الخبراء في المجال الدبلوماسي والسياسي والإقتصادي وغيره…سيجلب حتما استثمارات مهمة وعلاقات جيدة ستدفع بالخصوم الى مراجعة اوراقهم.كما ستدفع بالاتحاد الاروبي وكل الدول والمنظمات الدولية الى تغيير نظرتها تجاه المغرب باعتباره قوة نامية تساعد العالم في تحقيق التنمية البشرية والسلم الاجتماعي وليس باعتباره قنطرة للعبور الى ضفة أخرى او حارسا مجانيا للحد من هجرة الجنوب الى الشمال.ويا ليت الحكومة تلتقط الاشارات مما تقوم به المؤسسة الملكية لتهيئ نخبة من الوزراء الأكفاء وبرنامجا يحقق انتظارات المواطنين إن على المستوى الداخلي او الخارجي عوض التنابز والتلاسن والتصريحات الشعبوية والصراع على الحقائب بمنطق هذا صاحبي هذا ماشي صاحبي .الحكومة للكفاءات التي تحقق طموحات الشعب وليس للنخبة التي تحقق مصالح العائلات.
التاريخ يعيد نفسه.الامبراطورية المغربية تعود للواجهة بفضل صاحب الجلالة محمد السادس.
اللهم ادم علينا النعمة واحفظها من الزوال.
تنتظر المغرب ,من اجل تنفيذ العشرات العقود الموقعة مع الدول الافريقية وكسب تأييدها للقضية الوطنية, معارك اقتصادية وديبلوماسية وسياسية شاقة وامكانيات هائلة , وفي امكان المغرب خوض ومواجهة هذه التحديات بالاعتماد على الذات والجبهة الداخلية ودعم سياسي ومالي خارجي , لكن هل المسؤولون واعون و مستعدين واكفاء لذلك
مشروع الربط الغازي بين نيجيريا وأوروبا عبر النيجر والجزائر تم الاتفاق عليه منذ سنوات وتم إهماله ام الان بمبادرة جلالة الملك ح والرئيس النجيري ستستفيد منه أظن ست دول التي لاتتوفر على الغاز والتي تتوفر عليه لتصديره إلى أوروبا عبر التراب الوطني أما الخط الحالي الذي يربط الجزائر بأوروبا عبر المغرب لااعرف كيف يستفيد منه المغرب
سياية ملكنا هي سياسة تقليل الأعداء لمواجهة العدو الأول بكامل التركيز والفورما
L’Afrique va se rendre compte que :
– le Maroc est plus africain que l’Algérie, et qu’il est pour l’unité et le développement de l’africain ;
– le Sahara (occidental) était marocain et restera marocain (Au-delà des erreurs commises par la diplomatie marocaine, le Sahara marocain est une question de vie ou de mort pour les 40 000 000 de marocains) : Historiquement, il n’a jamais existé un Etat dit Sahraoui ;
– le polisario n’est pas le représentant des sahraouies : c’est une organisation terroriste ramassée, cantonnée, armée, et soutenue sur tous les plans par l’Algérie ;
– l’Algérie n’est pas sage (Pétrole, gaz, …, et un grand territoire volé de nos ancêtres) et rêve de diviser le Maroc.
– La solution des sages est le retour au Maroc des sahraouis marocains (séquestrés à Tindouf) désireux.
الدبلوماسية الإقتصادية أو الشراكة الإقتصادية أنجع بكثير من سياسة الشيكات والرشاوى والهبات والقروض(ثم مسحها) وتم تجريبها مع ''القارة'' الهندية ..في حين سجل المغرب دبلوماسية هجومية بذل دفاعية مع تراجع في سياسة خصومه بعد فشل ''سنة الحسم 2015''التي جعلها رئيس دبلوماسية الجزائرسقفا وتراجع مطالب خصوم المغرب بل فشلها في ''مراقبة حقوق الإنسان'' و''ثرواتها'' ناهيك عن تراجع العديد من الدول''الثالثية'' عن اعترافها بالبوليساريو..ولكن مع كل هذا سيستمرالنزال لأن الصراع أصبح بيد الكباروهو بمثابة ''الدجاجة التى تبض ذهبا'' وترهن مواردالمنطقة للصناعات العسكرية والمدنية وضمان سوق استهلاكية عريضة غيرمنتجة(100مليون نسمة)..صراع ينهك خزينة المغرب ويستنزف خزينة الجزائرلعقود خلت وأخرى قادمة ويبدد آمال آجيال المنطقة في الوحدة والإحتكاك والمنافسة التنموية الشريفة….ويفوت على الدولتين العديد من فرص التكامل والإندماج….
كيف يجيب الكاتب على الذين قالوا أن معظم الاتفاقيات مع البلدان الافريقية حبر على ورق واستدلوا بالاتفاقيات التي أبرمت مع مالي منذ وقت ولم يتحقق منها شيء.
nous sommes très fière de notre roi
الهم حفط بﻻدنا المغرب ملك وشعبا من الحسد والحاقديبن
العز لمحمد السادس على ذكائه والله انصرو
Gloire à notre souverain que Dieu vous bénisse
يجب على المستثمرين المغاربة الحدر لأن غالبية الدول الإفريقية لا تسير بمنطق المؤسسات بل تسير أحيانا وفق مزاج الرئيس الدي يصل إلى الحكم
بالنظر الى القارة السمراء و التي قررت الصين الاستثمار فيها كون الغرب لم يرغب المخاطرة في دول ينعدم فيها الاستقرار
فان القارة التي تشكل جذورنا وانتماءنا الحقيقي
فيها فرص لم تعد موجودة في غيرها و تشكل خيارا لدول راغبة في الاستثمار مع روح المجازفة
تحتاج افريقيا الى المال و المنتج الزراعي لمحاربة الجوع كما ان اليد العاملة متوفرة و الارض خصبة و دورة صغيرة و المغرب ذو تجربة كثيرة و الاستثمار في هذا النوع لا يشكل خطورة في حال اي اضطرابات كما انه مدر للدخل لفئات عريضة من تلك الشعوب و تنويع لنمط عيشها
في ميدان التعليم و اتفاقياته ادخال مدارس عليا و معاهد تستهدف ذوي الدخل المرتفع
الاستثمار في صيد السمك في افريقيا الغربية و توجيهه لدول افريقيا الوسطى
الابتعاد عن مشاريع الدورة الكبيرة و احسن الاستثمارات تكون في الميدان المرتبط بالسلع الاستهلاكية
على سبيل المثال فقط
هناك منتجات افريقية تذهب لفرنسا لتعود للمغرب كي تباع بضعف اثمانها الكاجوا مثلا
يمكن تاسيس شركات وساطة تجارية مصدرة لسلع من افريقيا الى اوربا
بعض المشاريع الخيرية الاجتماعية لتكوين ودعم الصداقة البعثات الطلابية ضرورية