حظي الشاب أمام شقران بثقة برلمانيي الفريق الاشتراكي بمجلس النواب بمنحه رئاسة الفريق البرلماني بالغرفة الأولى.
ويأتي انتخاب المحامي شقران، ابن مدينة وزان، رئيسا للفريق الاشتراكي، بعد نجاحه في دخول قبة البرلمان من بوابة اللائحة الوطنية لشباب “الوردة” التي كان وكيلا لها خلال انتخابات 7 أكتوبر.
وفي هذا الصدد، قال أمام: “إن نقاشا سياسيا جمع أعضاء المكتب السياسي وبرلمانيي الحزب تم التوافق خلاله على اختياري كشاب اتحادي مناضل بالرغم من تواجد برلمانيين كبار وأعضاء المكتب السياسي”.
وأضاف: “أعتز بالثقة الكبيرة التي حظيت بها، وأدرك ثقل المسؤولية الملقاة على عاتقي كمناضل اتحادي شاب تدرجت بالمدرسة الاتحادية على مدى سنوات طويلة”، مشددا على أن الوضع السياسي بالمغرب يعيش تمرينا ديمقراطيا لإنجاح كافة المحطات المتعلقة بالوحدة الوطنية.
زيد الرئيس وزيد معاه مزيد الأموال والإمتيازات البرلمان كله رؤساء( رئيس البرلمان رئيس الفريق النيابي …….) ولا ندري ماذا يفعلون من أجل الشعب
كيفما كان الحال جميل، شاب أول مرة يدخل البرلمان يترأس فريق. يختلف على ما اعتدناه من الشيوخ الذين لا يريدون طلاق السلطة.
يظهر والله اعلم ان الاحزاب المغربية في طريقها ان تكون في الاغلبية فكلهم يبحثون عمناصب حكومية دون التفكير في بناء معارضة قوية.
الموالون حتى النخاع اعتقد ان مشكلة المرحوم الزايدي على راس الفريق جعلت لشكر يؤمن بمقولة لي عضو الحنش اخاف من الحبل، لدلك جعل احد المتدربين السابقين بمكتبه على راس الفريق والدي لا يؤمن الا بماقاله لشكر ولا دور للفريق داخل البرلمان بعد ان كنس لحبيب المالكي الوحيد الدي يهدد لشكر في موقعه وتقاتل من اجل ان ينال رئيسا للبرلمان لالهائه عن الحزب وبطريقة مدلة لا يمكن ان تمحى من التاريخ الاتحادي.
هزلت لكن الاتحاد انتهى بعد ان اصبح من قطيع المخزن الى جانب الاحزاب الادارية الخنوعة.