أعلن حزب المؤتمر الوطني الاتحادي عن تنظيمه ندوة وطنية علمية، تحت عنوان “التغيير الديمقراطي المخرج الوحيد لواقع الانحباس الشامل”.
الندوة، التي ستنعقد يوم السبت المقبل بفندق فرح بالدار البيضاء، تأتي – وفق بلاغ توصلت به هسبريس – “في سياق وطني، يعيش على إيقاع انحباس شامل على المستوى السياسي، الاقتصادي الاجتماعي والثقافي”.
ويتضمن برنامج الندوة، وفقا للبلاغ نفسه، عرضا حول “النظام السياسي وإشكالية الانتقال الديمقراطي” للباحث في علم الاجتماع والمفكر إدريس بنسعيد، بينما سيقدم الباحث والأستاذ الجامعي المختار العبدلاوي عرضا حول “المسألة الثقافية في المغرب”.
من جانبه، سيناقش الاقتصادي ياسر التمسماني سؤال “أي نموذج اقتصادي للمغرب؟”. بينما سيقدم، في الجانب السياسي، الأمين العام لحزب المؤتمر الوطني الاتحادي عرضا حول “إعادة بناء اليسار بين الضرورة والمهام”.
ومن المرتقب أن يناقش العروض المقدمة “مجموعة من الفاعلين السياسيين من الأحزاب القريبة (فيدرالية اليسار)، نقابات، باحثين مهتمين، جمعيات عن المجتمع المدني بالإضافة إلى أصوات لها تأثير بمواقع التواصل الاجتماعي”، يوضح البلاغ عينُه.
مثل هذه الأحزاب و أخرى أنشئت لما خاف أصحابها ضياع مناصبهم لا غير ( القصة الكاملة عند السيد الاموي الذي يدعي النظال و يطمح التغيير )…..مجرد كائنات حزبية فارغة لا تأثير لها إطلاقا على المشهد السياسي المغربي…..حتى الاحزاب الكبيرة التي تتحمل المسؤولية تفتقد السياسة الحقيقية……
بالتوفيق ان شاء الله.عمر مناضل بيجيدي.FGD=PSU+CNI+PADS
انا لا افهم عن الدين يتحدون كل مرة عن النضال في المغرب ليس هناك اي مناضل الكل يريد أن يبحت على مكانته فقط ويمتص دم الفقراء ،لانه لو كان المناضلين في المغرب أو في الدول العربية لكانت متقدمة المناضلين في الدول الغربية حيت هنالك لكل دي حق حقه.