قال محمد نبيل بن عبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، إنّ الوضع في المغرب، اليوم، يتطلب ترشيد العمل السياسي والارتقاء به؛ وذلك بممارسة “سياسة سوية”، مُبرزا أن هناك “قلقا متناميا إزاء الشأن السياسي والممارسة الحزبية في بلدنا، ولا يمكن الاستمرار على هذا الحال”.
وشدد بنعبد الله في ندوة صحافية صباح اليوم بالرباط، خُصِّصت لتقديم أطروحة المؤتمر الوطني القادم لحزب التقدم والاشتراكية، على أنّ “تقوية الأحزاب السياسية وإتاحة هامش أوسع من الحرية للعمل أضحى أمرا مُلحّا في الوقت الراهن، في ظل الاحتجاجات والقلاقل التي تعرفها عدد من مناطق المغرب”.
واستطرد الأمين العام لحزب “الكتاب”، الذي سيعقد مؤتمره القادم تحت شعار “نفَس ديمقراطي جديد”، قائلا: “أكبر خطر على بلدنا هو فقدان القدرة على تأطير المواطنين، وقد بيّنت الاحتجاجات الأخيرة أننا في أمسّ الحاجة إلى ممارسة سياسية قوية وعميقة، وإلى أحزاب سياسية قوية، من أجل استكمال بناء الدولة الديمقراطية”.
وانتقد بنعبد الله تعثر تفعيل مقتضيات دستور 2011، قائلا إنّ “الوثيقة الدستورية تمّت بلورتُها، وهناك مكتسبات، لكن تفعيل مضامين الوثيقة يتم ببطء، وعلينا أن نذهب أبعد مما تحقّق، ونعطي للبلد أكثر مما أعطي لحد الآن، مؤسساتيا وسياسيا واجتماعيا، ونفعّل البُعد الديمقراطي الذي يحمله دستور 2011”.
وينعقد المؤتمر الوطني العاشر لحزب التقدم والاشتراكية، المزمع تنظيمه أيام 11 و12 و13 ماي القادم تحت شعار: نفَس ديمقراطي جديد”. وعن سبب اختيار هذا الشعار، قال بنعبد الله: “لم نصل بعد إلى المجتمع الديمقراطي المنشود، وبالتالي فهذه المرحلة تحتاج إلى نفَس ديمقراطي جديد”.
وجوابا على سؤال حول موقفه من أحداث مدينة جرادة، قال زعيم “الكتاب”، إن حزبه يتابع ما يجري من أحداث في الشرق عن كثب، داعيا المحتجين والسلطات إلى التحلي بضبط النفس، لكنه طالب بالاهتمام بهذه المنطقة التي وصفها بالمنكوبة، قائلا: “هناك أقاليم خُصِّصت لها إسهامات مالية كبيرة، فلماذا لا تتوفر لجرادة إسهامات مالية لإخراجها من البؤس المؤسّس الذي تعيش فيه؟”.
ودافع بنعبد الله عن نفسه حين سُئل كيف ينتقد الوضع في المغرب رغم أن حزبه مشارك في الحكومة، بالقول: “نحن نشتغل من داخل الحكومة، ولكن هذا لا يعني أننا في ثكنة عسكرية. نحن كمكوّنات الحكومة نمارس التضامن بيننا، لكن ألا تظل لنا القدرة على النصح فهذا لا يمكن”.
وحاول بنعبد الله أن يقدم حزبه كطرف حكومي متصالح مع جميع مكونات الأغلبية، وقال عن علاقته بسعد الدين العثماني: “يطبعها الود والاحترام”، وعن العلاقة بعزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، قال: “أخنوش عضو في الحكومة ورئيس حزب نكنّ له كل التقدير والاحترام على أساس الاحترام المتبادل”.
من جهة أخرى، رفض “زعيم الشيوعيين المغاربة” الخوض في مسألة ترشحه للاستمرار في قيادة الحزب خلال المؤتمر الوطني المقبل، قائلا: “الحزب لا يدبّر المسارات الشخصية للمناضلات والمناضلين، بل يسعى إلى إبراز القيادات التي بمقدورها قيادة الحزب بشكل جماعي”.
وتابع: “القضايا الأساسية هي تلك التي تضمّنتها أطروحة المؤتمر، أما قضية الترشح أو الاستمرار فهي قضايا تُطرح في آخر المطاف”، مضيفا: “أنا خضعت دائما للقرار الجماعي ولما تريده الأغلبية الساحقة للحزب، ومن هنا للمؤتمر يحن الله”.
وهل.هاده.الاحزاب.قوية.نعم.قوية.ومتجبرة.على.الضعفاء.
والفقراء.وضعيفة.امام.الاغنياء.ولوبيات.
اكبر دليل على فشل الاحزاب المغربية هو فشلها في تطوير المغرب و نجاحها في استنزاف خيراته فقط.
عندما يصبح العمل الحزبي وسيلة للإسترزاق فلا غرابة أن تفقد الثقة فيه : من يضعف الأحزاب هم الأحزاب أنفسهم وليس أحدا آخر:
كيف تطلب المزيد من الحرية للأحزاب (إذا افترضنا جدلا أنها لا تتوفر على ما يكفي) وهي لم تلتزم بتنفيذ حتى ما أعطي لها من صلاحيات على الشكل المطلوب ,
تقوية الأحزاب تبدأ أولا من تداول السلطة والمناصب داخل الحزب الواحد وليس احتكار كل المناصب القيادية واتباع سياسة "باك صاحبي" حتى في الترشيحات,
على الأحزاب أن تقرّ بعدم إمكانية الجمع بين منصبين: عضو في المكتب التنفيذي أو السياسي, عضو في المجلس الوطني, عضو في المجلس الجهوي , عضو برلماني, رئيس جماعة وزيد وزيد…وكأن الحزب لم يؤطّر سوى شخصا واحدا أو شخصين.
على الأحزاب أن تخرج من دائرة النفاق الإجتماعي التي بموجبها يدّعي البعض أن المجلس الوطني مثلا سيّد نفسه وإن اختار التمديد للرئيس الفلاني خلافا لما هو معمول به فلا بأس من ذلك .
لا يمكن ترشيح أي شخص مرّتين لأي منصب كان محليا أو وطنيا وحتى إن عمل بجد وحضي بشعبية فليضع تلك الشعبية في خدمة شخص آخر غير أفراد عائلته ليترشح مكانه(مرّة واحدة لكل مرشح ليكون هناك تراكم للخبرات داخل الحزب )
جربنا الجميع ولا فرق بينكم كلكم سواسية .الان الان اليسار الاشتراكي الموحد ونريد من الأخت منيب مواجهة الحوت الأزرق ومن يدور في فلكه.فهو يمني النفس بحصة الأسد .ولن نصوت للدي يجمع المال بالسياسة.
والله ان ما يهدد المغرب في الحقيقة هم بعض الانتهازيين الذين باعوا المبادىء الحزبية من اجل مغريات السلطة بعدما ار تموا في احضان الاحزاب الرجعية وتحالفوا مع تجار الدين ..
امثالكم هم من أبخس العمل السياسي في المغرب لدرجة ان الغالبية العظمى من المغاربة خلاص قد فقدوا المصداقية في كل الاحزاب السياسية وتخاصموا حتى مع صناديق الاقتراع علما ان الانتخابات البرلمانية الاخيرة قد عرفت عزوفا كبيرا كما هو معروف للجميع بحيث قد وصلت المقاطعة الانتخابية في المدن المغربية لازيد من 80% ولولى المشاركة المكثفة في البوادي والقرى المغربية لما وصلت النسبة 44%…
الاحزاب السياسية عندنا تحولت الى دكاكين.
فعلاً بعض الأحزاب السياسية المغربية تنهب أموال الشعب بدون فائدة.
وبعض الأحزاب السياسية المغربية تريد الإصلاحات الاقتصادية وإصلاح الإدارة والمحاكم والتعليم والصحة والبنية التحتية ومحاربة الفساد المالي والرشوة والاستبداد، لكن للأسف الشديد تتلقى هذه الأحزاب المضايقات من كل جهة.
لمادا وزير تعليم لا يدرس ابنائه في المدرسة العمومية ووزير الصحة لا يدهب هو وابنائه ادا مرض للمستشفى العمومي ولمادا ولمادا ولمادا……والوزراء من الاحزاب
في المغرب يوجد سوق الاحزاب (عشرات الاحزاب) لها نفس المبادئ والشعارات العامة الفضفاضة!…. في الديمقراطيات العتيدة لا يتجاوز عدد الاحزاب 4 او 5.
الذي اعرفه هو عندما تكون الامور تسير بشكل مخالف للقواعد السليمة يقدم الشخص استقالته فورا . اما انتم فلا تستطيعون التخلي عن الامتيازات و تنافقون المواطنين ، فلا احد في هذه الحكومة يملك من أمره شيئا فالقرار كله بيد المخزن و حتى معرفتكم بما يجرى في البلد لا يزيد عن معرفة اي مواطن عادي . صحيح ان المخزن اضعف الاحزاب الا ان عملية الاضعاف ما كانت ستتم الا بواسطة أشخاص امثالكم انتهازيين منبطحين همم المال و المناصب و الامتيازات !!!
كلمة سياسة بالنسبة لأجيال الستينات والسبعينات كانت تعني خوض غمار الخطر، والاشتغال بها يؤدي لما لا يحمد عقباه، ومع ذلك غامر الكثير من الشباب واقتحموا عالم السياسة بمبادئ قوية وثابتة طامعين في الإصلاح والتغيير أدت ببعضهم إلى نتائج وخيمة،انخرطوا بأحزاب المعارضة وشكلوا شبيبتها وكانوا سواعدا للقادة والزعماء،لكن عندما تمكن الكثير من المنتخبين،ممثلين الأمة من توطيد مقاعدهم خلفوا الموعد مع رسالة النضال الحقيقية،فبدات الثقة في المرشح تتراجع وبدأت الأحزاب تضعف حتى بهت المشهد الحزبي وأصبحت كلمة سياسة مرادفة للوصولية بابتغاء كراسي المنفعة الخاصة،اللهم بعض اللمم،من هنا ظهر العزوف عن السياسة رغم أن مخاطر الستينات المرتبطة بها اضمحلت وامحت وانتهى أجلها،واليوم وجب رد الإعتبار للسياسة بالنضال الحقيقي الذي نتوخى منه خدمة البلاد والعباد بتقديم المصالح العامة على الخاصة واختيار المناضلين المناسبين المؤهلين لتحمل مسؤولية النضال،وللإشارة فقط نفس الشيء ينطبق على النقابات وباقي الهيئات السياسية والجمعيات التي زاحت عن الطريق المستقيم لإطعام الذات وإشباع الرغبات،ومع ذلك لازالت ثلة من الثابتين على قيد الحياة.
Mr ben Abdallah, les citoyens ont perdu confiance; puisque l état gère tout .Un simple exemple: le budget que le maroc a préconisé pour la coupe du monde ,15 milliare d euros un montant sans cette coupe notre infrastructure reste tjrs alarmante. avec ce budget , on peut relier toute les villes du maroc.par des autoroutes et bonnes routes aussi ainsi des hôpitaux bien équipés même dans les compagnes………..!donc si et seulement si ?
ا الشريف المغرب باغي جوج احزاب لاغير واحد كيحكم والاخر فالمعارضة اما السوق ما عندنا مانديرو بيه
انا مافهمت والو…..كان على السيد ابن عبدالله ان يخبرنا من يضعف اﻻحزاب وكيف……
لقد شاركت الاحزاب في نكبتها واضعافها ياك كنت وزيرا عدة مرات وكان حزبك حاضرا في كل مرة لماذا لم يخرجها حزبك من النكبة
نعم ،جرادة مدينة منكوبة….هذا قولك يا سيدي والسؤال لماذا تاخرتم عن هذا التصريح؟ لماذا بقية الأحزاب التزمت الصمت حول ما يقع بجرادة وغيرها من المدن التي انتفضت ساكنتها ؟ لماذا لا تقولون الحقيقة للمواطنين؟ هل هناك خطوط حمراء رسمت لكم بعدم تجاوزها؟قولوا الحقيقة للناس او اصمتوا….لقد اتعبتمونا بتصريحاتكم المملة.
و هناك من يستغل الأحزاب من أجل مصالح شخصية، مما يترتب عنه إضعاف هذه الأحزاب. و ذلك لأن الشعب المغربي يثق في الشعارات، لكنه ليس غافلا…
الأحزاب السياسية تكون قوية حين يكون سي بنعبدالله وزيرا وتصبح ضعيفة بين يوم وضحاها حين يعفى عليه من الحكومة! !!
السيد بنعبدالله يوهمنا ان الاحزاب ان اعطي لها المزيد من القوة على اخذ القرارات وتفعيل مقتضيات الدستور ستعطي اكثر لهذا البلد. يا عجباه يطلب من الدولة ولا يجرؤ على التهجم على الفاسدين وهو يعلمهم …..ثانيا لم تمت اقالتكم اذا كنتم فعلا تحملون هم هذا الشعب ومتفانين في خدمته والرقي به وحريصون على التقدم في المجال الديموقراطي …..واخيرا لم تحملون الان لواء التغيير هل بعدما اخذ القرار بعدم توليكم لائ منصب سياسي مستقبلا….
اصلا الحكومة ماشي باضعاف باش ضعاف هي أقل أقل ضعفا
الاحزاب المغربية لا تناضل من اجل مبادئ معينة ترقى بالمجتمع بل هي وسيلة للتقرب من النفود والصناديق والامتيازات وتقاعدات سمينة.
اذا كان هذا هو تصريح سي بنعبدالله فما هو قول رئيس حزب الحمامة على سبيل المثال حول ما يقع بجرادة؟؟؟…أغراس. .أغراس… هو قول الحقيقة للمواطنين.
ام أن الأمر يقتصر فقط على الفوز في الانتخابات؟؟؟؟
Un parti politique hypocrite comme le votre est la cause de tous les problèmes du Maroc. Du jamais vu au monde un parti qui se dit progressiste ou même communiste qui s'associe avec force aux regressistes musulmans des siècles préhistoriques. Avant tout il faut avoir honte de parler d'un mouvement social comme est le cas de Jrada, ce mouvement qui ne différe en rien avec celui d'Ahoceima dont la responsabilité revient à votre infidélité .
فعلا هناك عملية إضعاف لجل الاحزاب، باستثناء حزب الزعيم أخنوش حزب التجمع الوطني للأحرار الذي يصول ويجول مند مدة جميع جهات المغرب وكأنه هو رئيس الحكومة. لا تكاد تمر النشرات الاخبارية في القنوات المغربية دون ذكر تحركات هذا الزعيم.
بالامس خرجتم انتم مجموعة من ااوزراء واامسيرين واعفيتم من المسؤولية ولم تبرروا كفاءتكم وكنتم من الاسباب اللتي اخرجت الريف للاحتجاج واليوم تعطي الدروس بالشفوي .فعلا دكاكين سياسية واسيروا اتكمشوا بغينا رجال انتاع العمل
Votre partie politique mr ben abdellah est mort est c'est vous le responssable ce n'est pas l'etat vous avez participer deux fois au gouvernement mais le resultat c'est zero vous n'avez rien ajouter comme valeur de plus d'ailleur la plus parts des parties politiques doivent etre ballayer de la carte politique marocain parceque ils sont devenues unitiles est demoder ils doivent changer de peau
و قد صدق قائد حراك الريف ناصر الزفزافي عند نعته للأحزاب المغربية ب " الدكاكين السياسية " و هي فعلا كذلك لأن ما يهمها سوى جني مكاسب و منافع و إمتيازات و عوائد الريع البرلماني و الوزاري في مقابل إثقال كوأهل جماهير الشعب المغربي الكادح بسياسات التفقير و التجويع و القهر و التراجع اللاشعبية.
الاحزاب المغربية عصابات تتقاسم فيما بينها ثروات البلاد وتستغل ضعف المواطنين
أريد أن أسالك سؤال واحد
ماداتعني الاشتراكية في حزبكم؟
والله اننانكرهكم
إضعاف الأحزاب يهدد المغرب .. وجرادة "مدينة منكوبة" تجسيد للرقصة الديك المذبوح المؤشر على انتهاء مرحلة سيطرتكم على المشهد السياسي انتم وباقي الأحزاب السياسية المتملقة الوصولية و على رآسها حزب العدالة والتنمية. منذ سنوات وانتم تستحمرون الشعب المغربي المغلوب على أمره. وما يحصل في جرادة ما هو إلا نتيجة انتهازيتكم سياسية لغة الخشب التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
الحزب الذي يراوغ الناخبين ويداهن الدولة من أجل المواقع و المناصب البرجية .فهو نخاس سياسي يبيع ناخبيه في سوق البرلمان
بعد عمر مديد وتجارب عدة واستنباطات من تجارب الدول الاخرى شرقية وغربية وصلت الى قناعة واحدة هو انه بعد الدستور الرباني الذي لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه يجب ان تكون السياسة في بلدنا العزيز المغرب تعتمد على الاسس الاتية
1 دولة قوية من كل النواحي العسكرية والامنية والعلمية والاقتصادية
2 دولة عادلة بكل المقلييس بما في ذلك قضاء مستقل ونزيه.
3 دولة متجانسة وموحدة لا فرق بين مكوناتها على تنوعهم القبلية والاتنية.
وغير ذلك فالفوضى والظلم سيسود الى قيام الساعة.
سبحان الله و أخيرا استفاق السي بن عبد الله من سباته الشتوي الذي امتد لأكثر من فصل شتاء ⛄ وزير في أربع حكومات ! لماذا لم تتكلم فيما سبق عن جرادة ! أم أنها أصبحت منكوبة فقط بعد إعفائك ؟ لماذا أصبحت تصريحاتك و تعليقاتك متواترة هاته الأيام ! ألهاذا علاقة بمؤتمر الحزب و سعيك لولاية ثالثة "إنا نحن هنا لاصقون عفوا قاعدون" ! أم أنك أصبحت صوت من صمت " الخايب عطيني وجهك ندب به"
: "أكبر خطر على بلدنا هو فقدان القدرة على تأطير المواطنين، وقد بيّنت الاحتجاجات الأخيرة أننا في أمسّ الحاجة إلى ممارسة سياسية قوية وعميقة، وإلى أحزاب سياسية قوية، من أجل استكمال بناء الدولة الديمقراطية".وشهد شاهد من أهلها ،وأين كنتم آسي الحاج وباقي "اللفيف السياسي"في الوقت الذي كان عليكم تأطير المواطنين؟الجواب أصبح واضحا لكل المواطنين وهو هرولة "اللفيف السياسي"للإستفادة من الريع السياسي خدمة الأهداف الفئوية والحزبية الضيقة بالتطاحن على المناصب والكراسي بعيدا عن المصالح العليا للوطن والمواطن،اسمحوا لي هذه وجهة نظر متواضعة لمواطن بسيط متواضع أتمنى من صميم القلب أن تكون خاطئة .
تطور الحزب ممكن و لكن مع وجوه جديدة شابة ليس مع هذه الوجوه القديمة أمثال بنعبد الله التي شاركت في ألف حكومة دون أن تظيف شيء يذكر.
نحن بحاجة لأشخاص تريد أن تخدم الوطن لا أشخاص تريد الإستوزار فقط.
الأحزاب ضعيفة أصلا…لأنها تتكون أصلا من مجموعة من الوصوليين و الإنتهازيين الذين يبحثون عن منفعتهم الشخصية….
نقول للسيد بنعبدالله أن الاحزاب والسياسة والبيروقراطية هي ثالوث الموت الذي يهدد باستمرار المجتمعات المعاصرة.
السي بنعبد الله ، الله يعطينا وجهك القاصح ويعطينا السعد اللي عندك. وزير لصقة انتايا اصاحبي ف ق عليك السياسة وسير يلا عندك ما تقضي .اش دااك لشي جرادة ولا شي حراك. انت اختصاصي فتشكيل الحكومة والرابحة.
Le PPS est la nakba elle même… mais ton compte il est gonflé lui
ولماذا لا تقول ان أسباب تخبطنا في المشاكل هم الأحزاب نفسهم.
لان لكل حزب مهمة ومهمة أحزابنا السيطرة اكبر عدد من المقاعد دون النظر لمصلحة البلد والمواطن.
وشكون خلاك أسي بن عبد الله المغرب كل منكوب أنا مجرد مياوم وما أراه يوميا وبهده اللحظة يدمي القلب الناس باغى غير الكحول مالا قياهش باش أتدير الموت البطيء
بسم الله الرحمن الرحيم، انتم السياسيون السبب الرئيسي في هذا الوضع الذي لا تحسدون عليه، لماذا لاتتواضعون وتضعوا مصلحة البلاد والعباد فوق كل الأطماع والصراعات وتشكلوا اقطابا ذات مصداقية ،أخي نبيل:قد قيل عن السياسيين مثل القردة،اذا تصالحوا اصلحوا المشهد واذا تخاصموا افسدوه،ومن فضلك لا تضرب المثل بالجيش فهو على الأقل يتكلم لغة واحدة ومنضبط
R إن الذي أضعف لآحزاب التي تدعي التقدمية أساسا هو خيانتها لأمانة لمثال ناضل من أجله الكثير هو أن ما يسمى اليوم قياداتتها قد ذبحوا الديموقر اطية الداخلية وحولوا هذه الأحزاب الى جثث ميتة هم المسؤلون عن هذه الجريمة لذلك لاداعي للإلصاق التهمة بالدولة الجميع فاق بكم حشموا على عرضكم….،
Il aurait été préférable que des voix s'élèvent pour déclarer que Jerrada est une zone sinistrée. Nius l'avions dit bien avant Mr. Nabil Ben Abdellah à l'été dernier. Malheureusement personne n'y a prêté attention. Oui le Maric oriental est une zone sinistrée.
امثالكم من أضعف الأحزاب وأمثالكم من قتل السياسة في المغرب. في السلطة لكم وجه وخارج السلطة لكم وجه. السي بنعبدالله راك خصك تمشي ترتاح.