أحمد بوكماخ .. من المسرح والسياسة إلى تأليف سلسلة "اقرأ"

أحمد بوكماخ ..  من المسرح والسياسة إلى تأليف سلسلة "اقرأ"
الإثنين 12 غشت 2013 - 10:00

“أحمد والعفريت”، “زوزو يصطاد السمك”، “سروال علي”، “الثرثار ومحب الاختصار”… قصص مازال جيل بأكمله، من مغاربة ما بعد الاستقلال، يتذكرونها بكثير من الشغف والحسرة. نوستالجيا الزمن الجميل تجرهم إلى سلسلة “اقرأ”. يتباهون بترديد مقاطعها في أحاديثهم، ويتفاخرون بكونهم خريجي مدرسة “أحمد بوكماخ”.

الماضي الذهبي لسلسلة صيغت بلغة عربية جميلة، واقتبست مضامينها من روايات إسبانية، وإنجليزية وفرنسية بل وحتى يابانية وصينية، لتتمخض عن منتوج مغربي حفر في أذهان تلاميذ أصبحوا آباء بطعم طفولي، يتذكرونها وكأنهم قرؤوها بالأمس القريب فقط.

المعلم أحمد بوكماخ، طنجاوي قصير القامة، وذو نظرات حادة، لم يكن يتصور يوما وهو يحاول تأليف كتاب لتلاميذ قسمه، أنه سيصبح مرجعا لأجيال تربت على أبجدياته، حتى صارت “تلاوة اقرأ” قطعة تؤثث كل بيت مغربي.

المربي الفاضل والابن “المتمرد”

تاريخ ولادته غير مضبوط في الحالة المدنية لكن، حسب عبد الإله بوكماخ، شقيق المرحوم، أنه ولد في مطلع العشرينيات إبان اشتعال حرب الريف. يتيم الأم عن عمر يناهز ثماني سنوات، نشأ ابن البقال البكر في ظروف صعبة. اشتغل في متجر أبيه كمحطة أولى، وبدأ رحلة العصامية منذ سن مبكرة. قضى طفولته متنقلا بين بيع المواد الغذائية والتهام الكتب والروايات.

متجر مقسم إلى جزأين: جزء للسلع وآخر للكتب، ساعده أن يتربى بين العمل والقراءة، ويحلق بفكره إلى عوالم الخيال وسحر الكلمة في سن مبكرة، ليقرر بعد ذلك الالتحاق بمدرسة الجامع الكبير بالسوق الداخل، ويبدأ مساره الدراسي ثم المهني بعد أن أصبح معلما بها.

عندما بلغ الثامنة عشرة، بدأ أحمد بوكماخ نشاطه في حزب “الشورى” آنذاك، “وبصفته مكلفا بمتجر والده كان يعقد به أحيانا اجتماعات موضوعها المطالبة بالاستقلال، والانتظام داخل صفوف الحركة الوطنية”، يقول عبد الإله بوكماخ الذي يصغره بثلاثين عاما. نضال كلف أباه تهمة من العيار الثقيل، وثلاث سنوات حبسا نافذا قضاها في السجن بمدينة الرباط، بعد العثور على لافتة داخل المتجر أزعجت سلطات الحماية.

بعد سجن الأب، أصبح الابن البكر المسؤول الأول عن الأسرة، إذ قضى المدة بين تسيير المتجر وبين إعالة إخوته السبعة وزوجة أبيه. بعد خروج أبيه من السجن “بقيت العلاقة متوترة شيئا ما بين أحمد بوكماخ ووالده”، يقول عبد الإله. توتر فكري أكثر منه عائلي بين أب مسالم متدين يرتاد الزوايا ومجالس الذكر والتصوف بانتظام، وبين ابن “عصري، وحداثي»، حسب تعبير الأخ.

توترت العلاقة بين الأب والابن، مرة أخرى، حين تشبث بوكماخ بقرار الزواج بأم بناته الثلاث: فدوى، نازك وغزلان، فيما كان الأب يريد تزويجه بفتاة أخرى. رواية الأخ تختلف عما حكته لنا رشيدة بوكماخ، أخت المرحوم: “العلاقة كانت جد عادية، كأي أب وابنه، كل ما في الأمر أن أخي كان يريد عقد زفافه في بيت أحد أصدقائه، فيما رفض أبي ذلك، معتبرا أن بيت العائلة هو الأولى بهذه المناسبة”.

مسار العلاقة بدأ في التحسن مع مضي الوقت، وخصوصا في السنوات الأخيرة لحياة أبيه، إذ تصالح معه وداوم على زيارته في أيامه الأخيرة برفقة أسرته الصغيرة إلى أن توفي الأب سنة 1975.

من الإبداع المسرحي إلى تأليف الكتب المدرسية

ما لا يعرفه الكثيرون عن بوكماخ أنه بدأ كتابة المسرح في سنوات الأربعينيات من القرن الماضي، ويتجلى ذلك في مجموعة من الكتب المركونة بمكتبة أستاذه العلامة الراحل عبد الله كنون بطنجة. “كتب شكلت مجاله المناسب لتصريف بيداغوجية حديثة تعتمد التوجيه والتلقين، وبث الوعي الوطني في نفوس الأطفال المغاربة لمواجهة تأثيرات المستعمر”، كما يوثق ذلك الكاتب المسرحي الزبير بن بوشتى.

“نور من السماء”، “رسالة فاس”، “فريدة بنت الحداد”، هي بعض مسرحيات بوكماخ التي تم تشخيصها من طرف تلاميذ مدرسة عبد الله كنون في عروض احتضنها مسرح “سيرفانتيس” بطنجة، المعلمة التي كانت في ذلك الوقت قبلة للباحثين عن روائع شكسبير وموليير المترجمة إلى العربية، يضيف بن بوشتى.

اعتزل بوكماخ العمل السياسي بعد الاستقلال، بسبب مشاكل داخل الحزب الذي انتمى إليه، وبسبب اختطاف أحد أصدقائه، مما جعله يتفرغ للتأليف المدرسي بتوجيه من عبد الله كنون، الأب الروحي الذي دعمه كثيرا في بداية حياته الأدبية.

انطلقت الفكرة بمحاولة تأليف كتيب لتدريس تلاميذ قسمه، في غياب مراجع بالعربية، ليتم تدريسه فيما بعد في المدرسة ثم في طنجة، وليصل الكتيب بعد ذلك إلى باقي أرجاء المغرب.

سلسلة “اقرأ”، من خمسة أجزاء لخمسة مستويات دراسية، أصبحت مرجعا رسميا وأساسيا في التدريس بالمؤسسات التعليمية المغربية، في وقت كانت تستورد المراجع الدراسية من مصر ولبنان. صارت “اقرأ” مدرسة لأجيال ما بعد الاستقلال، تخرجت منها أفواج إلى حدود الثمانينيات تقريبا، ليتم الاستغناء عنها لصالح مراجع أخرى.

الجمل القصيرة، التركيز والإيجاز، هي العناصر الثلاثة التي كان يعتمدها بوكماخ في كتابته المسرحية، والتي ساعدته في نهج كتابة مبسطة تصل إلى عقل الطفل بطريقة سلسة، وفي الوقت نفسه توصل إليه قصصا ورسائل ذات مغزى.

“كان بوكماخ يتساءل: ماذا عساي أن أفعل وأنا أرى طفلا في قسم التحضيري يحمل ثمانية أو تسعة كتب في السنة”، تترجم لنا أخته رشيدة الأفكار الأولى التي حفزته على تأليف مجلد واحد، بورق ذي جودة يجمع فيه سائر المواد، مع الحرص على أن يكون هناك ارتباط بين كل المواد، من حساب وتهجٍّ ومبادئ الخط والقرآن الكريم. “إن كثرة الكتب ترهق جيوب الآباء وظهور التلاميذ وأصابع المعلمين من كثرة التصحيح”، تقول رشيدة التي كانت تشتغل بدورها معلمة.

لم يضيع وقته في الجري وراء المطابع والمحاسبة مع أرباب المكتبات حول عائدات كتبه، بل اعتكف في مكتبة بيته من أجل تطوير مؤلفاته وبلورتها أكثر حتى تكون في مستوى ذهن الطفل وقدرته على الفهم، ليضيف سلسلة “الفصحى” بأجزائها الخمسة، و”الرياضيات” ثم “القراءة للجميع” لمحو الأمية. «الستيلو ديالو باش كان كيكتب باقي فبلاصتو، تقول رشيدة بشوق إلى الذكرى.

حنين جيل بوكماخ إلى قصصه المفقودة

بوكماخ الذي لم يكن مولعا بالتقاط صور لنفسه، كان في المقابل مولعا بالاعتكاف في مكتبة بيته، أو في مكتبه بالمدرسة الوطنية الحرة، حيث كان يدرس ويسكن في بداية مساره المهني، وهدفه الأساس إنتاج نصوص تجمع بين المتعة والتعلم. هي ذاتها النصوص التي جعلت من رجال ونساء مسنين، أطفالا دائمين ترتسم على وجوههم نشوة صبيانية، وهم يتذكرون “فرفر يعلق الجرس” و”سعاد في المكتبة” و”ما حك جلدك مثل ظفرك”… وغيرها من القصص التي بحثوا عنها في مراجع أبنائهم وأحفادهم فلم يجدوا لها مثيلا. “كان يسترجعها في قالب لغوي بسيط يستوفي شروطا بيداغوجية وتربوية، بلغة سلسة بسيطة أغناها رصيده المنفتح على ثقافات ولغات وجنسيات، تتعايش في تناغم نادر بفضاء طنجة إبان العهد الدولي”، يقول الزبير بن بوشتى.

أجيال “اقرأ” بقدر ما تتباهى بعصرها الذهبي، فهي تتحسر على ما يدرس حاليا في المناهج التربوية. مراجع اعتبرت مفرغة من مضامين قوية، وقصص ذات عبرة اجتماعية تذكي عقلية الطفل عوض “تكليخه”.

تأليف مدرسي صار يطغى عليه الجانب التجاري بمرحلة “الكتاب الدفتر”، الذي يتجدد سنويا مستنزفا جيوب الآباء، إضافة إلى ظهور شركات تنافسية لتأليف كتب مدرسية لا تترك الاختيار للفاعلين في المجال التعليمي، ولا تحترم الخصوصية الجهوية بإصدار كتاب واحد لجميع مناطق المغرب.

رغم أن التاريخ يشهد بأن بوكماخ بعث اللغة العربية الفصحى في فجر الاستقلال، ونشر الثقافة المغربية في المناهج التربوية، فإنه لم يسلم من الانتقادات الموجهة له. إذ يرى البعض أن سلسلة “اقرأ” ليست صالحة لكل زمان ومكان، وليست قادرة على صنع رجل يفكر في إيجاد حلول لمتطلبات هذا العصر، والتطورات التي تفرض نفسها، ومنها ما يتسم بالدقة كالرياضيات الحديثة. وهي طريقة لا تبحث في كنه الأشياء المرتكزة على التحليل والتركيب، يتوصل التلميذ من خلالها إلى النتائج… بل هي منهاج تقليدي لمعلمين لم يتلقوا إعدادا كافيا.

ورغم التوقف عن استعمال هذه الكتب الخمسة وتعويضها بكتب أخرى في منتصف الثمانينيات، ورغم الانتقادات الموجهة إلى طريقة تدريس “اقرأ”، فإنها مازالت تطبع إلى يومنا هذا، ويبلغ ثمن الكتاب الواحد منها خمسة عشر درهما. آخرها طبعة سنة 2011، التي وزعت على نطاق واسع.

عاش بوكماخ مغمورا في مدينته لا يعرفه أحد، ومات مغمورا كذلك، ولم تلاق كتاباته أي اعتراف رمزي، ولم يتلق أي تشريف فكري عما قام به لإحياء اللغة العربية بعد الاستعمار وتربية جيل بكامله.

لم يكن ينوي أن يحصد أموالا من وراء إصدار مؤلفاته، وانتشارها في مدارس المغرب، ولم يصبح بوكماخ من أثرياء الطباعة والنشر، كان يعيش في مسكنه المميز بحي كاليفورنيا بطنجة، “فيلا” بلون أحمر أطلق عليها اسم “الحمراء”، تيمنا بقصر الحمراء بغرناطة، تطل على مضيق جبل طارق، وكانت سيارته السماوية اللون “بي إم دابليو” من معالم شارع “البوليفار”.. أما حياته فلم تكن حياة بذخ فاحش.

كان بوكماخ يرتاد كلا من مقهى “ميتروبول” و”باريس” بـ”البوليفار”، وفي أيامه الأخيرة أصبح برنامجه “بحال المكانا”، يقول عبد الإله بوكماخ، ويضيف شارحا: “في الصباح كان يخرج حوالي الساعة الحادية عشرة، راجلا يتمشى ويجتمع بأصدقائه على مائدة الغذاء، ثم يعود إلى البيت من أجل قيلولة صغيرة، لينغمس في مكتبة بيته بقية اليوم إلى حدود منتصف الليل، إلى درجة أن بعض سكان طنجة كانوا يضبطون ساعاتهم على مرور بوكماخ من مكان ما، أو قدومه أو مغادرته، وبقي على ذلك الحال، إلى أن توفي في 20 شتنبر 1993 بأحد مستشفيات باريس، ليدفن بمقبرة المجاهدين.

الصور سر نجاح “اقرأ”

انفرد بوكماخ في تأليف “اقرأ” بتوظيف الرسوم بكل أشكالها وأجناسها وأنواعها، إذ شكلت هذه المنهجية سبقا. أحمد الفتوح، الناقد السينمائي ورئيس المنتدى الثقافي بطنجة، يرى أنه “باستثناء الصور الفوتوغرافية التي تزين غلاف الأعداد، وظف أحمد بوكماخ الرسوم كدعامة للنصوص ومكملة لها، أو كمواضيع مستقلة. بوكماخ استفاد من وظائف الصورة في تجميل النص، لتحفيز فضول الطفل وإثارة انتباهه لتحقيق متعة بصرية، وتشجيعه على القراءة، إضافة إلى توظيف الرسوم لذاتها من خلال أسئلة حول موضوع الرسومات وشكلها، ثم كمنطلق للتعبير الشفوي والكتابي، وهنا تكمن الوظيفة التعبيرية واللغوية”، يقول أحمد الفتوح.

رسوم مجموعة “اقرأ” يعتبرها الفتوح مجالا خصبا للدراسة والتحليل بالنسبة للمتخصصين في سيميائيات الصورة، إذ تتجاوز عدد صفحات الكتاب الواحد ثلاث مرات، تختلف فيها تقنيات وأساليب إنجاز وابتكار هذه الرسوم.

بوكماخ اشتغل مع الفنان التشكيلي محمد شبعة، والفنان المسرحي والكاريكاتوري المرحوم أحمد الشنتوف. وكان هذا التعاون بين الكاتب والرسام أساسا لتأليف السلسلة وتنسيقها وإخراجها شكلا ومضمونا، إضافة إلى تعاون بوكماخ مع الشاعر أحمد الحرشني الذي كان يتقن عدة لغات أجنبية، وعمل على مساعدة بوكماخ في ترجمة مجموعة من نصوص “اقرأ” من لغتها الأصلية إلى العربية.

‫تعليقات الزوار

149
  • الحاحي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:11

    رحمة الله عليك يابوكماخ فقد تركت فينا ما إذا تركه ابن ادم بعد وفاته لا ينقطع عنه اجره ألا وهو العلم المنتفع به. نحن جيل اليوم لانزال نستعين بكتبك لجودتها واصالتها.

    شكرا

  • mohajer
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:23

    قالت الام للولد كل البطاطيس
    فقال الولد انا لا اكل البطاطيس
    فقالت الام للعصا اضرب الولد…….تابع

  • AHMED -- BIR GANDOUZ --
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:27

    اه يا زمان…لقد عدتي بنا يا هسبرير الى زمان الفن الجميل عفوا.. زمان الاستاذ الجيد الذي ينجب تلميذا جيدا ينتظره مستقبل جيد جدا … اه نسيت ان اقول جيد جدا بشهادة الباكالوريا فقط … اما اساتذة الساعات الاضافية بالمقابل فلم ينجبوا لنا الا خريجين لم تخول لهم شهادتهم الا الزرواطة امام قبة البرلمان … تحية محبة و تقدير الى السيد احمد بوكماخ و الى كل من درس و درس في كتبه القيمة … لايك الى هذا البطل المجهول …

  • عاشق المغرب
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:28

    رحم الله هذا العبقري العظيم الذي رسخ قيم الانسانية الراقية في عدة اجيال .

    يا ليت الزمن الجميل يعود .

  • عادل
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:29

    الله يرحمه و يجعله من اهل الجنة
    حتى الناس اللي قراو ف الكتب ديالو احسن بزاف من هاد الجيل هذا – الناس اللي قراو ف الكتب ديالو كيعرفو يهضرو و يفكرو و يتكلمو – الناس ديال السبعينات و الستينات احسن جيل في تاريخ المغرب

  • الفاروق
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:34

    لقد اشتقنا لهذا الزمن الجميل.زمن الرجال بامتياز.زمن كانت فيه الكلمة تمتاز بجماليتها التعبيرية و الذوقية.زمن أنتج العديد من الأطر و الكفاءات.فباستحضارنا لذكرى المرحوم بوكماخ و ما طبعها من حيوية و ازدهار فاننا نقف وقفة تحسر لما ال اليه حال التعليم من جراء اشراف وزير لا يمت للواقع التربوي التعليمي باي صلة.انها وصمة عار عندما تجد وزيرا يشرف على قطاع حيوي لا يحسن التكلم و لا دراية له بالطرائق البيداغوجية.

  • ابن عربي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:38

    أقف إجلالا لأب فكري وتربوي. الذين انتقدوا بوكماخ لم ينتجوا ولو أبسط مما أنتج. من لا يدري تدني المستوى التعليمي اليوم؟ كيف كان المستوى الإبتدائي في جيل بوكماخ؟ وما هو مستوى الإعدادي الذي لا يقدر فيه التلاميذ على قراء نص.

  • rachid
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:40

    السلام عليكم نشكركم على هذا المقال على الأستاذ والمعلم والمفتش المقتدر بوكماخ, كتاب إقرأ كتاب شيق جدا ولكن للأسف لم أدرس به ولكن بعد الإطلاع عليه وجدته ممتع جدا,
    الله يرحمك أسي بوكماخ
    ولكن إنتقلنا من جيل بوكماخ إلى جيل بوكلاخ

  • Mohamed
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:42

    كنت كذلك من الجيل الذي قرا من هذا الكتاب المدرسي. والله انه روعة. تدمع العين بمجرد استحضار تلك اللحظات. رحم الله مؤلفه الاستاذ احمد بوكماخ.

  • مغربي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:44

    شكرا على هذا المقال الرائع. لا شك أن الكثير منا تشبع بالقيم والمبادئ التي زرعها هذا المعلم النبيل في عقولنا ونفوسنا، وأتفق بالكامل مع كاتبة المقال بالنسبة للنشوة الصبيانية التي نحس بها كلما تذكرنا تلك القصص التي حفظناها عن ظهر قلب، نشوة نحس معها أننا مازلنا أطفالا حتى وإن ابيض الشعر وهرمت الأجساد.
    صحيح أن الزمن قد تغير وأن ما كان يصلح بالأمس لن يصلح اليوم، لكن جميل جدا الاعتراف بجميل معلم ربى أجيالا من المغاربة، ولم يعرفوا عنه الكثير. ذاك هو مثال المعلم الذي يستحق أن نقف له و نوفه التبجيل.

  • خالد
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:45

    – المفيد في اللغة العربية..- المفيد في التربية الإسلامية.- الواضح في النشاط العلمي.- عالم التربية التشكيلية..- المفيد في الرياضيات- مرشدي في اللغة العربية- في رحاب التربية الإسلامية- المفيد في النشاط العلمي- المختار في التربية التشكيلية- فضاء الرياضيات- مرشدي في اللغة العربية- الممتاز في التربية الإسلامية- منهل النشاط العلمي- الاساسي في التربية التشكيلية- المرجع في الرياضيات- الجديد في الاجتماعيات- المنير في النشاط العلمي- منار التربية الإسلامية- المنير في اللغة العربية- منار التربية الإسلامية- الواضح في النشاط العلمي- المنير في التربية التشكيلية- المفيد في الرياضيات- في رحاب اللغة العربية- في رحاب التربية الإسلامية- النجاح في الاجتماعيات- فضاء النشاط العلمي- الأساسي في التربية التشكيلية- الجيد في الرياضيات
    الملاحظ ان المنير .في رحاب .المفيد .مرشدي (كلها في اللغة العربية)

  • DJANGO
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:54

    سلسلة اقرأ من أرقى و أعضم المساهمات للثقافة المغربية.
    أللهم أرحمه يارب

  • تفاحة
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:55

    فعلا الاستاذ أحمد بوكماخ أثرى المكتبة المغربية على مدى عقود طويلةـ وانا الان اعيش خارج المغرب، لازلت احتفظ بالاعداد الخمسة لمطالعة " أقرأ" واحفظ نصوصها عن ظهر قلب… من الابتدائي الاول إلى الخامسة ابتدائي… قصص مثيرة و صور جميلة … كانت اياما جميلة مليئة بالبراءة
    هذا الى جانب سلسة الكتب الفرنسية : bien lire et comprendre
    انها من اجمل مراحل التعليم في المغرب
    رحمك الله استاذنا القدير أحمد بوكماخ… سيظل اسمك خالدا في ذاكرة العديد من ابناء الوطن

  • Ismail zaoui
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:57

    الذكريات خلود والماضي الجميل لا يعود،حياة الشموع كلها دموع ،أيام رائعة حقاً تلك التي قضيناها بين أحضان المدرسة الجميلة خصوصا مع الروائع سلسلة اقرأ.الدموع الخالصة هي وحدها السبيل للتعبير بصدق عن أحاسيس تلك المرحلة المشرقة من تاريخ تعليمنا وتاريخ بلادنا ومعلمينا الكرام.اريد ان أعبر أكثر لكن عندي غصة تمنعني واجد نفسي مضطر لان اسكت وأصمت،فعلا لقد كان زمن السكينة والأمان ،زمن السحر الطفولي الخلاق،زمن المغرب والمغاربة الحقيقيون الذين صنعوا اللحظات الحقيقية والامجاد ،صنعوا أشياء من لا شيء،المغرب الحقيقي والمغاربة الحقيقيون،وشكرا لكم.

  • عبد الرحمان شوراد
    الإثنين 12 غشت 2013 - 10:57

    والله ليشدني الحنين الى اعادة قراءة تلك الكتب التى كلما رايتها فى مكتبة صهري الا وجلست اطالع و اتدكر طفولتي فاحس كانني مازلت في سن الطفولة

  • Hamid
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:05

    ذهب جيل بوكماخ وبقي جيل بوكلاخ لو بقي التدريس بسلسلة اقرا لحافظنا على لغتنا العربية وقيمنا الاخلاقية ومقوماتنا الشخصية وهويتنا الوطنية ، ولكن ضاع كل ذلك بين دعاة التغريب والعلمانية وفقدنا كل شيء ،لا تعليم في المستوى ولا اخلاق ولا قيم ولا استقلال في شخصيتنا ولا هوية متميزة فانت مغربي تعرف عند الغير سوى بالجلبة الموجودة في الذراع الايسر قرب الكتف

  • lahcen lhassane
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:05

    يقول سبحانه وتعالى في محكم كتابه : رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا '' صدق الله العظيم". هذا الكلام ينطبق على هذا الرجل الذي صدق ما وعد الله عليه فقضى نحبه وما بدل تبديلا ، رحم الله أحمد بوكماخ الذي جمع ما بين الرسم والقراءة ، فبمجرد ما تتصفح الكراسة يشدك الرسم تم تقرأ وشكرا للكاكتب الذي ذكرني بأيام زمان كما اذكركم ببعض الدروس في الكراسة مثل: الفلاح والشيطان – كيمو في بيت الدببة- طاحونة الطلاسيم – مثل الساعة – جاء المطر – العملاق – الطفل الأمي الذي لا زلت أحفظه عن ظهر قلب وعمري 56 سنة : طلي عمود النور، وجعل عليه لوحة لكي لا يتلطخ المارة ، اقترب الطفل الأمي من العمود وكان لا يعرف القراءة والكتابة فتلطخت يداه وتلوثت ملابسه. وهذه السلسلة بالعربية تشبه الى حد ما السلسلة الفرنسية أنذاك Bien lire et comprendre sous les thèmemes suivants: les moutons de Panurge , la colombe et la fourmie la chèvre de Mr Seguin, le moulin en chanté

  • Magrebin
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:07

    احد رواد المنهج التعليمي بعد الاستقلال و أجيال درست على مناهجه.
    رجل يستحق كل الاعتبار و التقدير. رحمك الله وأسكنك فسيحة جناته.

  • حمزاوي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:08

    رحم الله ابنا بوكماخ واسكنه فسيح جناته،

  • لمياء
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:08

    يا سلام أنا من جيل الثمانينات و الصراحة ما قريتش في السلسلة و لكن الأب ديالي كان شاريها لينا واخا ما عندناش في البرنامج ومازال مخبياها للآن و تتعجبني بزاااااااف أكلة البطاطس ….
    الله يرحم السي أحمد بوكماخ

  • رجل خمسيني
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:13

    سلسلة "اقرأ"أصبحت نوسطالجيا جيل السبعينات،رغم الانتقادات التي عرفتها،فهي كانت تمكن التلميذ في نهاية السنة الخامسة من ضبط اللغة العربية والتحكم في قواعدها .
    منهجيتها كانت تنقل التلميذ ـ الذي قد تستقبله المدرسة من المسيدـ من الحرف الى الكلمة ،فالجملة، ثم الى النص. نتذكر أن مهارة وحب القراءة بدات تنغرس في نفوسنا منذ السنة الثالثة، وأن التحكم في قواعد اللغة تم في السنة الرابعة،أما السنة الخامسة فكانت شاملة لحصيلة السنوات السابقة وتدفع التلميذ الى قضول التعرف على كتابات في مصادر اخرى.
    لاننسى أن الخط كان يشكل صورة رمزية يتفنن المعلم في رسمه على السبورة بمعايير يحددها،ويحث التلاميذ على تقليده. وكان يساعد التلميذ على تحقيق هذا الهدف دفتر صغير مسطر، وريشة خاصة بكتابة العربية، وحبر صيني ذو رائحة خاصة، ومنشفة تشفط بها الحبر الزائد وتحافظ على الصفحة نظيفة. كانت الكتابة والقراءة تمر بطقوس تخالها عبادة، تعلمك النظام والانضباط واحترام الوقت المحدد،والمنافسة بين التلاميذ، وفي الأخير مكافأة "حسن" مع طبع اطار صورةعلى الهامش يقوم التلميذ بتلوينها بملونات في مقلمته الخشبية.
    لماذا تغيرت الأمور؟( يتبع) 

  • أبو أنس
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:21

    رحم الله أستاد الأجيال ، أحمد بوكماخ رجل وطني ساهم في تكوين جيل من خيرة الأطر التي عرفها المغرب.
    سلسلة اقرأ يجب تصنيفها ثراثا وطنيا.
    رغم مرور عشرات السنين لا زالت مواضيع هذه لسلسلة تجري في دمائنا ولا زالت الدروس والحكم التي اختزلتها هذه السلسلة تغدي روحنا.
    ولا زالت عباراتها الخالدة تمتع داكرتنا.

    لكن ما حز في نفسي هو ما اشار اليه كاتب المقال بقوله :''لم يسلم من الانتقادات الموجهة له. إذ يرى البعض أن سلسلة "اقرأ" ليست صالحة لكل زمان ومكان،''!!!!!!
    من الظلم محاولة تحميل سلسلة اقرأ اكثر مما تحتمل.
    ليس من الضروري أن تكون السلسلة صالحة لكل زمان ومكان, لأنها بكل بساطة ليست قرآنا منزلا بل هي ابداع بشري، لكنه عمل خالد ساهم في تكوين جيل من خيرة الأجيال التي عرفها المغرب عبر تار يخه الطويل.
    مرة أخرى رحم الله أستاد الأجيال الخالد.
    وتحية لجيل سلسلة ''اقرأ''

  • الصديق
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:28

    تحية اجلال وتقدير لك استاذنا، حيث عجز لساني عن التعبير

  • كتاب
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:29

    الله ارحموا
    لقد رفع المستوى الدراسي ب اقرا وعندما حدفت فقدنا المستوى والهوية لشبابنا

  • عبد الجبار شقوف
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:33

    هل احمد بوكماخ لا يستحق اسم شارع كبير في كل المدن والقرى المغربية ؟
    هل لا يستحق اسم جامعة او مركز تكوين ؟ ان احمد بوكماخ ثراث مغربي يجب الاحتفاظ عيله، حفاظا على الذاكرة الوطنية، واعترافا وامتنانا لما قدمه للمغرب ولاجيال ما بعد الاستقلال. كم من اسماء نصادفها على واجهات مؤسسات عمومية وشوارع واحياء ولا نذري ما اسدلته لوطننا العزيز.

  • almohtadi
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:34

    ………………..شكرا جزيلا الى الاستاذ الكبير والكريم احمد بوكماخ.
    الله ارحم ليك الوالدين……..
    تحية للوطنية الصادقة والخالصة لوجه الله.

  • خديجة
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:35

    فعلا لازلت شخصيا استعين بما تعلمته من كتب الزمن الجميل في تلقينه لتلامذتي خصوصا قواعد العربية الفصحىى .اريد بشدة – كباقى مجموعة كبيرة ممن تعلموا على يد الاستاذ العظيم بوكماخ -عودة مقرراته لمنظومتنا التربوية المتهالكة.هذا نداء لكل مسؤول له غيرة على مستقبل التعليم ببلادنا .

  • جمال الدين
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:35

    اجتمعت في شخص احمد بوكماخ كل عناصر النجاح المغربي بيئة مدينة طنجة الشامخة وحزبا يعد من الاحزاب الخالدة في السياسة المغربية حزب الشورى والاستقلال واستادا من الاعلام السامقة سيدي عبد الله كنون. من منا من لايتدكر مقرر اقرا في جميع اجزائه من منا لم يتدكر خريطة الحلاق ولعنه لسياسة والسياسيين من منا لم يتدكر الحكم التي كان يسوقها هدا المربي الفاضل في لاتتاسفن على مافاتك ولاتفرحن عمااتاك والدرهم الابيض في يدي ينفعني في اليوم الاسود. فعلا كان منضومة فكرية بكل شمولياتها نحن مدينين لهدا الرجل العظيم بتشكيل المخيال الجمالي والحضاري لمنطلقات افكارنا . فالرحمة الواسعة تشمله ميتا وحيا بيننا الى ان نلتقي معه ان شاء الله في جنة الخلد عند ملك مقتدر.

  • marocain
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:38

    انه فعلا الزمن الجميل الدي كان المعلم فيه موسوعة رحبة للتلاميد والاطفال وهيبة وتبجيلا ووقارا يحسب لها الف حساب وكانت سلسلة اقراء بمثابة داك الكتاب المحفز الدي يفتح لك ابواب ونوافد البحث في اللغة والادب وتلك الرسومات بانامل الفنان المرحوم محمد شبعة الدي لم اكن اعلم انه توفي رحمة الله عليه والتي ابدع فيها والتي كانت تحلق بنا في الخيال المترامي الاطراف ابتداءا من القرية والفلاح والاشجار والغابة الى المدينة والسيارة والطائرة والقطار ان سلسلة اقراء والى غاية اليوم تعتبر نمودجا متكاملا للنمط المغربي البيداغوجي الرفيع الدي جمع كل انواع التعلم والمعرفة للطفولة رحم الله هؤلاء المغاربة الكرام الدين مهما شكرنا فيهم لن نوفيهم هؤلاء يستحقون ان تسمى معاهد ومدارس و جامعات باسمائهم وماقدموه للنشئ لا يقدر بثمن

  • ايام العز
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:42

    إييه ايام العز والاحترام والتربية والأخلاق, الرحمة لمن علمني !!!
    بعض تلاميد اليوم لا اسلوب لا عواطف بل الفوضى ويهدون اساتدهم . شكرا هسبريس على نشر قصة الكاتب و دكريات طفولتنا . الله ايرحم احمد بوكماخ

  • سريا
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:45

    كم تمنيت و أنا أراجع دروس اللغة العربية مع أبنائي أن يرجعوا ل " اقرأ". متحسرة أمام نصوص جوفاء فارغة لا تتلائم مع لا واقع المدينة و لا البادية، زيادة على أسئلة في النصوص يجوز فيها جميع الأوجه: لا تفهم المقصود من السؤال.
    و أتحصر خاصة لأنني طريقة التسلسل في الحروف و الكلمات في "اقرأ" لا تجد أبدا كلمة يوجد بها حرف لم يدرس بعد. ما الغلط في إدراجع في المقرر مرة أخرى؟ سيباركه الجميع، أظن ذلك.

  • أستاذ
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:45

    عن أي تحليل وتركيب يتحدث منتقدو سلسلة اقرا؟ انهم يساهمون بذلك المسخ الحالي المسمى كتابا مدرسيا في تنفير الأجيال الراهنة من اللغة العربية ولأن المؤلفات المدرسية يطغى عليها الجانب التجاري بكل بساطة بل هناك أخطاء فاذحة في جميع هذه الكتب التي توخى منها أصحابها الربح السريع وأتحدى أيا كان ان يكتشف خطأ واحدا في كل سلسلة اقرا أو الفصحى حقا نحن أمة العقوق بامتياز بدل تكريم الرجل واطلاق اسمه على المؤسسات التعليمية هاهم ينهشون لحمه وقد رحل الى الدار الباقية أسوق للأحبة أخيرا كلمات مضيئة من اقرا ج 5" حسنا فعلت أيها الشاب ان الابن الحقيقي لا يطلق سهمه على صدر ابيه "قالت الساحرة : ولماذا أطفأت المصابيح ؟ لقد سقطت في الماء نتيجة لسوء طبعك "العين التي لا ترى الشمس ، لا تتلذذ بالنور ، والنفس التي لا تتمتع بالحرية ، لا تعرف ان تربي للحرية انه لا يستطيع أن يجيب طلبها لأنها تطلب الأحلام لنفسها والكوابيس لغيرها ولم تعرف غرابة حتى اليوم جواب سؤالها ، لأنها مع لؤم طبعها غبية ….شكرا هسبريس

  • unhom
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:46

    رحم الله عبدا عمل عملا فأتقنه.
    إنني من الجيل الذي درس في الكتب "الخالدة" التي أعدها المرحوم أحمد بوكماخ. تعتبر تلك الكتب بالنسبة إلي ككتب "مقدسة" وكاملة الإتقان حيث كانت تشمل كل ما يحتاجه الطفل حسب سنه لتعلم اللغة العربية. بل أيضا تحتوي على دروس في الأخلاق والوطنية والترفيه مقدمة على نصوص وقصص لا يمكن نسيانها ولو أصبح عمرنا 90 سنة.
    عندما كنت في الإبتدائي كنت أظن أن تلك الكتب خلقت عندما خلقت المدرسة! بل وهي هيكلها العظمي! ولا يمكن أن نتعلم بدونها.
    لما علمت أن تلك الكتب سحبت من التعليم، قلت مع نفسي: رُفِعَ القلم عن التعليم وعن الأخلاق! وفعلا…
    رحمك الله يا أبانا أحمد (والعفريت).
    العفريت الذي أعانك كان هو الاخر نموذجا في حسن الأخلاق والعمل، لا تشبهه في أي حال من الاحوال عفاريت زماننا هذا!

  • Ahmed Hamdaoui
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:46

    Voila l’expression de la vraie INTELLIGENCE et de la vraie compétence pédagogique, naturelle et sans sophistication… Actuellement nous assistons à un ABUS d’utilisation des nouvelles technologies de communication…qui ne sont en réalité qu’un mauvais MAQUILLAGE qui cache beaucoup d’INCOMPETENCES …

  • فيصل
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:49

    رحم الله ذلك الزمن الجميل والله انه ليشدني الحنين الى سلسله اقرا التي كانت باسلوب ادبي سلس قل نظيره في هذا الزمن ، زمن العولمه والانترنيت .

  • مغربي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:50

    من العار ان لا يكون هناك تعليق عن هدا السيد ومن المخزي ان تتناساه وزارة التعليم

  • ابو عمر
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:54

    انه بالفعل الزمن الجميل ومتعة التعلم والحس الانساني الراقي هذا ما يمكن ان اقوله في حق الفترة التي كنا نعيشها داخل المدرسة وخارجها مع مؤلفات الرجل التربوي الكبير السيد احمد بوكماخ رحمه الله

  • Merrakchi
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:54

    بالفعل نوستالجيا الزمن الجميل رحم الله من تعلم وعلم رحمك الله يا احمد بوكماخ
    كنا ننتقد مراجعه عن جهل لأن الجيد لا يعرف الا بالسئ حيث ذهب بوكماخ وجاء
    (بوكلاخ)

  • الطاهر بن محمد
    الإثنين 12 غشت 2013 - 11:58

    ا معلم الاجيال احمد بوكماخ فلن نجد ابدا كتبا تاريخية مثل ما انتجته ايادي هذا العبقري الفذ.اللهم انزل عليه شابيب رحمتك

  • عبده
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:09

    انه عبقري زمانه … اقسم بالله العظيم ان التعليم بلغ اوجه بمؤلفات هذا الاستاذ الذي قلما يجود الزمان بمثله.فجيل اقرا لازال يتذكر وبكل فخر واعتزاز مساهمات هذا الرجل في خدمة الفعل التربوي التكويني وقتها.اللهم اجعله في ميزان حسناته يوم القيامة.

  • مراكشي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:09

    الرحمة لك يا خير معلم في تاريخ المغرب , ستبقى موشوما في ذاكرتنا ابد الدهر,,, شخصيا ما ان اسمع اسمك او اقرأ عنه حتى أبكي ,,, كنتُ شغوفا بقراءاتك حد الجنون ,,, و لا زالت سلسلة اقرا تزين مكتبتي الان و قد بلغتُ من العمر ما بلغتُ

  • أستاذ
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:17

    و الله لم أعش الفترة التي كانت تدرس فيها سلسلة إقرأ في المدارس, و لكنني كنت في فترة دراستي مولعا بشراء و قراءة هذه الكتب( او التلاوات قديما ), خيال خصب و متعة في القراءة, أسلوب بديع في الكتابة قل نظيره في كتبنا المدرسية الحديثة.

  • من تلاميذ اقرأ
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:17

    رحم الله الاستاذ العبقري.ويعود له الفضل في تحسين مستوى اللغة العربية وذلك راجع لحسه الوطني , عكس ما نعيشه اليوم من ارادة تحطيم هذه اللغة والمستوى الهزيل التي وصلته اللغة العربية في مدارسنا .

  • بشرى الصبان
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:20

    رحم الله السيد احمد بوكماخ إنه لم يمت ولن يمت أبدا لأنه ضل في أذهاننا وﻻزلنا نتغنى بكل ما كتب ونتأسف لأبنائنا اﻻﻻئي لم يدرسوا في مثل تلك المراجع القيمة، حقيقة لدينا الحنين إلى تلك الفترة القيمة

  • ابراهيم العلمي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:20

    بسم الله الرحمن الرحيم

    والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي اشرف المرسلين (محمد صلى الله عليه وسلم)

    عن أبي هريرة أن رسول الله قال: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعوا له.

    اللهم اجعله ممن تركو علما ينتفع به يا رب العالمين.

  • عبدالله
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:21

    اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث:
    ابن صالح يدعو له
    صدقة جارية
    علم ينتفع به.

    و تبارك الله السي احمد عنده واحدة من ثلاث و هو العلم الذي انتفع و ينتفع به كل المغاربة و زد على ذلك سكان السينغال و مالي و موريتلنيا. هذه الدول استعملت اقرا في مناهجها للغة العربية…. كم احترمك يا شامخ
    رحمة الله عليك يا معلم كل المغاربة

  • SAID GADIRI
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:25

    رحمك الله يا بوكماخ وأسكنك فسيح جناته. لقد ساهمت في تربية اجيال وأجيال لدرجة حنيننا الى ذلك الزمن الجميل.اما الآن فالمقررات الدراسية تصدرها جهات لا يهمها الا الربح.فترى الاطفال يجرون محافظ ثقيلة كأنهم يدربونهم على حمل الأثقال ( القراءة-التربية الفنية- النشاط العلمي-التربية الاسلامية-الفرنسية-التاريخ-الجغرافيا…+الدفاتر).مقررات لا علاقة لها بالتربية وفوق القدرة الاستيعابية للطفل.فاسألوا رجال ونساء التعليم اهل الميدان ليخبروكم عن معاناتهم مع هذه المقررات التي وضعها اناس لا علاقة لهم بالتربية والتكوين في حين يتم تجاهل اهل الإختصاص وهم اساتذة وأستاذات التعليم.

  • مغربي من أستراليا
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:25

    Tristement ça me rappelle le temps de "Falaka". Quand l'instituteur souvent pour des raisons inconnues s'acharne á frapper les élèves, avec une grande force et une rage folle utilisant un bâton, pour soi-disant nous discipliner

    la lecture du livre était plutôt un temps de divertissement et une évasion dans l'imaginaire , en regardant les images qui refléter un autre monde complètement différend du nôtre

  • mohamed
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:36

    allah yrahmou wyarham li karrawna fi dak zaman al Jamil.On ne vous oubliera jamais BOUKMAKH

  • ucf
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:38

    وتلك الايام نداولها بين الناس. انا من الدين قراوا في كتبه ولقد تاثرت فعلا بقصصه اذ مازالت جل العناوين راسخة في دهني وحتى بعض النصوص على ظهر قلب. رحم الله الفقيد و اسكنه فسيح جناته

  • abouabess
    الإثنين 12 غشت 2013 - 12:47

    لا زلت احتفظ بالكتب والمراجع القديمة

  • حلال المشاكل
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:00

    ادعوا مجلس مدينة طنجة الى العمل على بناء معلمة تخصص لذكرى هذا البطل الفكري والمعرفي ابن مدشر المنار ، واقترح ان تبنى على شكل بنتاغون واجهاته الخمسة هي عبارة عن سلسلة اقرأ !!! وبكل بساطة يكون بداخلها إنتاجات الاستاذ بوكماخ واللتي تباع للزوار لتغطية مصاريف التسيير بهاته المعلمة .
    وانا متأكد من نجاح هذا المشروع لان اي مغربي يرى اقرأ من الخارج يرغب في الدخول الى عالمها . …
    كل الحقوق محفوظة @ 2013

  • محمد عبد السلام المرابط
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:01

    شكرا على هذه الالتفاتة، وأذكر أن سلسلة اقرأ لأستاذنا بوكماخ رحمه الله، لم تعتمد بالمغرب فحسب، بل في بلدان عربية مثل اليمن والجزائر… كما أن الإسبان الذين يدرسون العربية يفضلونه على غيره من الكتب الأخرى التي تعلم مبادئ العربية، أقول هذا من موقع العارف الذي مارس البحث والتعليم بالاشتراك مع الإسبان… لكن ما يحز في النفس، حقيقة، هو كيف لم يتسن تكريم هذا الرجل سواء في حياته أم مماته من طرف مسؤولينا؟ شكرا

  • ب/ب يفو
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:01

    اتساءل …هل يوجد شارع أو زنقة أو مكتبة أو… تحمل هدا الاسم.

  • igassi
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:02

    إقرا
    النحو الواضح
    bien lire et comprendre
    le calcul vivant
    من أروع الكتب ألتي لا زلت أحن إليها بشوق و حنين و أتأسف على تعويضها بالمقررات التجارية الحالية.
    رحم الله ذاك الزمن الجميل زمن المسيد والكتاب البسيط .

  • N.Swiss
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:03

    Un grand merci pour Hespréss qui nous a fait revivre une nostalgie d'enfance pour une génération Marocaine d'après l'indépendance.
    Je me rappelle j'avais peur de " Ahmed oua Al Ifrit", mais après je suis tombé amoureux de Souad fi Al Maktaba. Quelle belle enfance

  • الصحراوي الكلميمي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:09

    رحمة الله عليه.السؤال
    هل يوجد الان متل هدا الرجل الدي يفكر في الجيل الصاعد في المواطن والمواطنة لا والف لا ما يفكر فيه الان رجل التعليم كم ستكون اجرتي هدا الشهر بالساعات الاضافية ووووو.الله يرحم من عمل عملا فاتقنه ومن غمل عملا يستفيد منه الاخر بدون اجر مادي بل الاجر الحقيقي عند الله سبحانه.

  • خالد 02
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:16

    أود أن أشكر صاحب المقال لأنه سلط الضوء على علم من أعلام المغرب ضل منسيا بالرغم من عطاءاته المعروفة.
    لقد أرجعت بنا الذاكرة إلى تلك النصوص الساحرة وأيام الطفولة والمدرسة وما كان لسلسلة إقرأ من صدى عميق فى نفوسنا.ولا يسعني إلا أن أترحم على هذا الأستاذ الفاضل الذي ساهم في تربية أجيال من المغاربة دون أن يلقى التكريم المناسب.

  • amazigh-germany
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:19

    بسبب الرداءة المقصودة التي تعيشها مقرراتنا الدراسية, اصبحنا نحمل سلسلة اقرا لبوكماخ اكثر من طاقتها. بعد اطلاعي على بعض من المقررات المدرسية لبعض الدول العربية, اكاد اجزم ان مستوى سلسلة اقرا لبوكماخ متوسط جدا ولا يحتوي علي شيئ سحري يجعلنا نبكي على فقدانه,اللهم الحنين الى تلك الذكريات الرائعة. ربما لو تعلمنا العربية على الطريقة التقليدية المغربية كحفظ متن الاجرومية وشيئا من الفية مالك لكان حالنا افضل بكثير.
    اعداد المناهج التعليمية اسندت عنوة لمنعدمي الهوية من اصحاب التوجه العلماني التغربي فارادوا بجهلهم بسنة الحياة ان يجعلوا منا ومن اولادنا نسخة وسلعة اروبية من الدرجة الثانية لكن النتيجة هي الرداءة وفقدان البوصلة فلم تعد لاهوية ولا هم يحزنون.
    في رايي يجب ان نقيس سلسلة بوكماخ بميزان علمي بيداغوجي لا بميزان العواطف وذكريات الطفولة البريئة. تلك الطفولة التي كان سيكون لها شان لو اسند مستقبلها الدراسي و العلمي لاناس امناء مختصين يخافون الله لا لعصابة لا تخاف الا على مستقبلها ومستقبل ابناءها.

  • BOUCHAIB
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:43

    يضل الكثيرون منا مبهورين بما جاد به الماضي وخلف.نحتاج الى دراسة عميقة للبحث في هذا المنتوج الذي تغدت منه الاجيال.لكن بصيغة عفوية أقر
    أن هذا الرجل كان من الأجدى أن لا تتعدى مشاركته في هذا المسلسل الطويل
    السنوات الاولى نتيجة الخصاص الدي كان حاصلا في المواد الدراسيةومن ثم البحث عن البديل الذي يكون أحسن.حتى لا نتدكر السنوات الخوالي كلما تقهقرنا الى الوراء في اي مجال كان.

  • من تلاميذ مدرسة بوكماخ
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:46

    "اقرأ" لأحمد بوكماخ مثال رائع في جودة الاختيار، والسلامة اللغوية، والتدرج، وجمالية التناول. وقد تمكن هذا المؤلِّف بمفرده من تكوين أجيال كثيرة تكوينا ممتازا على امتداد عقود في اللغة العربية بالمدرسة المغربية. تأليفات" اقرأ" لخمس مستويات وكتاب الفصحى البديع عادت إليه المطابع تنشره في الناس لِما رأت فيه من الفائدة والجودة،وعادت إليه أجيال اليوم تطالعه، وتتأمله. استطاع المرحوم أحمد بوكماخ أن يختار أجمل النصوص في الأدب العربي وغير العربي، وهي نصوص كافية لجمالها لتحقيق متعة القراءة وحب العربية، وترسيخ عادة القراءة والمطالعة،واكتساب الملكات اللغوية كما حصل عند أجيال كثيرة تعلمت من هذا الكتاب الذي شد المتعلمين إليه بجاذبية الصور، ووضوح الأسئلة، وبساطة المطالب النحوية واللغوية، والمادة المعجمية المنتقاة بعناية، والتعليمات السهلة.وراء هذا الكتاب روح عالية في التربية والتعليم، وقد تحقق لها ما أرادت.رحم الله المربي الكبير أحمد بوكماخ

  • حواء
    الإثنين 12 غشت 2013 - 13:54

    انا درست في كتبه و بفضل الله اولا و بفضله لا زلت اساعد ابناء الجيران في دراستهم رغم اني انقطعت عن الدراسة سنين و اتذكر الكلمات و شرحها و القواعد من نحو و صرف و املاء .و لا ادري ماذا اصاب ابناءنا الا من رحم ربي فان قلت له اشرح كلمة لا يعلم و ان قلت له اعرب فعل يقول لك فاعل و العكس.حتى ان بعض الاطفال لا يتذكرون حتى الدروس التي مر عليها وقت وجيز .انه زمن الالعاب الاكترونية افقدت ابناءنا عقولهم

  • بوتشيش
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:03

    لا يمكن للمرء إلا ان يقف إجلالا لروح هذا المربي الكبير الذي تمّ تهميشه للأسف حتى اخترمته المنية ، وإن كان فكره سيظل شامخا ونابضا بالحياة. واعترافا بالجميل ، سبق أن كتبت في الصفحة الثالثة من كتابي " المغرب والأندلس في عصر المرابطين " طبعة تطوان 2004 ، الطبعة الثانية – وهي الصفحة المخصصة للإهداء- هذه العبارة التي لا تفي بحقه:
    إهداء إلى السيد أحمد بوكماخ ، على أياديه البيضاء في تربية وتعليم جيل من وجوه المشهد الثقافي بالمغرب ))
    لم أكن آنذاك أعلم ان الرجل قد رحل إلى دار البقاء رحمه الله ، بعدها زدت يقينا أن العظماء يرحلون في صمت…

  • abrid
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:09

    allah yarhmo je me rapele de al 6IRDO WA ANAJAR

  • خديجة
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:31

    فعلا لازلت احفظ كل تلك المحفوظات التي قراناها في كتاب اقرا . رحم الله استاذنا الجليل احمد بوكماخ واسكنه فسيح جناته .

  • متتبع
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:34

    أقل ما يمكن فعله لرد الاعتبار لهذا العلم من أعلام التعليم بالمغرب ولو بشكل متأخر هو إطلاق إسمه على أحد المعاهد أو المدارس أو المكتبات العموعمية أو على الأقل أحد مدرجات كليات الخوا الخاوي ديال المغرب.
    رمحك الله أستاذنا الكبير وأسكنك فسيح الجنان مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولائك رفيقا.
    أظن والله أعلم أن سلسلة "إقرأ" هي بمثابة صدقة جارية سينال المرحوم ثوابها إن شاء الله.
    أفتخر بكوني ممن درسوا أيام الزمن الجميل في سلسلة إقرأ ولن أنسى قصصها وصورها أبدا ما حييت.
    رحمك الله مرة أخرى أستاذنا الجليل وتحياتي لكل تلاميذ الزمن الجميل.

  • ابوانس
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:35

    لاشك ان كل من قرا هذا المقال حول هذا الاستاذ الجليل من جيل الاستقلال سعترف بفضل الرجل وسيترحم عليه ويدعوله بالرحمة والمغفرة والثواب.ان سلسلة اقرا اصبحت موروثا ثقافيا حيا في ذاكرة المجتمع المغربي ورمزا من رموز المدرسة المغربية وهي في ابهى تالقها. ومع ما يثيره ذكر سلسلة بوكماخ من حنين فانها تجعلنا نتاسف كثيرا على مستوى بعض المقررات الدراسية بالتعليم الابتذائي والتي مع الاسف يسهر على تقديمها اناس مختصون من مفتشين واساتذة حيث يصتدم المدرس بالاخطاء وبنصوص قرائية مبثورة بسبب عملية التصرف المتسرعة والتي تمس بتماسكها وجادبيتها الشيء الذي يستوجب اعادة النظر في مجال التاليف المدرسي زدعلى ذلك طغيان الجانب التجاري والنفع المادي في ميدان يتطلب قدرا كبيرا من الحس الوطني.

  • lhmama
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:40

    رجال الله بل اولياء الله واحد منهم هدا الرجل لا خوف عليه ولا يحزن انه استاد الاجيال المغربية الدي بقي منهم القليل يسير هدا البلد فا نهم دهبوادهب المغرب و لا حول ولا قوة الابالله العظيم رحم الله استاد الفترة الدهبية من تا ريخ المغرب

  • Abdelilah
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:44

    Tt d abord salam et merci pour cet article je suis tres recobnaissant de nous aoir donne cette cgabce pour remercier cet auteur que Dieu aie pitie sur son ame.Amine! e qu est ce que je peux ajouter sauf que dire que je suis fier d etre un des gens qui ont tous appris sur Iqra c la ou on a appris l arabe et que Dieu lui recompense sur chaque lettre qu on a appris wallah quand j ai descendu au bled j ai achete Iqra pour mes deux petites filles Okssimo billah juste pour l amour que j ai envers ce livre.j espere pouvoir expliquer un jours a mes filles l effet que ce livee et ses histoires que nous traverssons entre nous les gens des annees 60 et 70. Allah yerahmik a si boukmakh pour chaque lettre qu on a appris .tu nous appris la langue de paradis"l arabe" SVP publiez hespress.

  • abdo
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:50

    هل يوجد شارع أو زنقة أو مكتبة أو… تحمل هدا الاسم.هل يوجد شارع أو زنقة أو مكتبة أو… تحمل هدا الاسم.هل يوجد شارع أو زنقة أو مكتبة أو… تحمل هدا الاسم.هل يوجد شارع أو زنقة أو مكتبة أو… تحمل هدا الاسم. ???????????????????????????????????????

  • REALFACE
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:51

    لقد قام الرجل لوحده بما لا تستطيع القيام به اليوم كثير من مؤسساتنا التربوية. قام بذلك في وقت كانت فيه المبادرة الأصيلة نادرة فأبدع ولم يقلد . فأعطى للمغاربة ما يصلح للمغاربة لتسهيل الفهم والوعي والإستيعاب وما أخط اليوم من كلمات أساسها ما قرأت له و أنا غض نضير.
    رحمه الله وأحسن إليه وجازاه عنا كل خير إلى يوم يبعثون.
    رحم الله كل من علمنا واهتم لأمرنا بنفس الإهتمام الذي يهتمه الوالد لصلاح ولده وليس بنفس الإهتمام الذي يهتمه التاجر بمدى الربح من بضاعة صلح أمرها أم فسد.

  • بدرالدين الخمري
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:53

    قم للمعلم وفه التبجيلا ====== كاد المعلم أن يكون رسولا
    رحمك الله سيدي أحمد بوكماخ .
    مع المحبة والإعتراف والتقدير .
    وأسكنك الله فسيح جنانه .. اللهم آمين …

  • الحاصووول
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:54

    أمة لا تكرم أعلامها لا خير يرجى منها .

    كل من تتلمذ في مدرسة المربي بوكماخ يبكي اليوم على أطلال هويته.

  • Docteur X
    الإثنين 12 غشت 2013 - 14:59

    A on avis le secret de réussite sont les valeurs (issues de notre culture arabes et humaines qui sont à la base de cette série d' IQRAA

  • أستاذ حزين
    الإثنين 12 غشت 2013 - 15:02

    الى المعلق 59 كنت قد التزمت مع نفسي أن أكتب عن سلسلة" اقرا " بالميزان العلمي البيداغوجي الذي تتحدث أنت عنه وسأثبت بحول الله أن أصحابنا مؤلفي اخر زمن وسماسرة التأليف المدرسي وبيداغوجيي / ديماغوجيي أيامنا هذه لم يأتوا بأي جديد يذكر منهجيا وعلميا وتربويا وعلى كل حال أشكرك على الملاحظة الذكية ولو أنك تحاملت على اقرا بشكل ظالم حقا وهي تستحق فعلا الكثير الكثير اني أنتظر فقط الوقت والظرف الملائم وشكرا هسبريس على المقال الرائع أؤكد أن أغلب الاخوة المعلقين أصابوا عين الصواب في تقييمهمالايجابي للراحل الفذ أحمد بوكماخ وسلسلتيه " اقرا " والفصحى رحمه الله وجزاه عنا أفضل الجزاء

  • ATLAS
    الإثنين 12 غشت 2013 - 16:05

    سلسلة اقرأ لبوكماخ ليست مقررات عربية فقط بل تشكيلة تربوية أدبية متكاملة.
    فيها تعرفنا على روائع الأدب العالمي ( الجزء الخامس) حيث نجد مؤلفات مكسيم غوركي وأسكار ويلد وبديع الزمان الهمداني و القائمة طويلة ….

    رحمك الله يا بوكماخ فقد قدمت لوحدك ما عجزت عن تقديمه أجيال

  • رجل خمسيني
    الإثنين 12 غشت 2013 - 16:05

    ( تابع).لماذا تغيرت الأمور؟
    بعد أن ساهمت اقرأ في تمتين اللغة العربية عند التلميذ، وساهم المعلمون الأوائل في تعليم قواعدها وكتابتهابخط جميل؛تغيرت الأمور منذ أن تم التخلي عنها وعن منهجيتها:أصبح التلميذ في الكتب الجديدة يصطدم أول الأمر بنصوص ثم جمل فكلمات قبل أن يتعلم الحروف والاختلافات الصوتية بينها،هذا الأسلوب جعل التلميذ يضيع بين كلمات لاتتلرك له الوقت الكافي للتعرف على الحروف والابداع والاتقان في تخطيطها.كما يصطدم بجمل لايعرف القواعد والخيط الناظم بينها.وزاد الطين بلة التخلي عن الريشة والمداد التي كانت تعطي التلميذ انطباع أنه أمام مهمة انجاز شيء يتطلب الاتقان والتفكير والتخطيط مليا قبل وضع الريشة على الورقة،وتعويضه بقلم حبر جاف،أدخل الجفاف للكلمات التي يسطرها التلميذ،فهو لايترك له مجال لترقيق وتسميك الخط ،كما أن حجمه وكريته اتجعله لايتحكم فيه؛لذلك فأخلب خطوط هذا الجيل رديئة.
    سلسلة اقرأ علمت التلميذ قواعد الرسم والتلوين بدون استاذ للرسم .كما أنها نمت له هواية القراءة بتنمية الفضول في المعرفة،بل حتى الحكي.

    نشكر مؤلف اقرأ لأنها كونت ذاكرة جماعية لجيل بكامله،اشتريت السلسلة للحنين …

  • travoltaji
    الإثنين 12 غشت 2013 - 16:13

    رحمة الله على الأستاذ أحمد بوكماخ.
    هذا الرجل عظيم الذي رحل عنا في صمت يستحق كل التقدير و الإحترام و أوافق الداعين لتكريم هذا الرجل الصادق الذي أعطى الكثير لجيل كامل من المغاربة.
    سلسلة إقرأ من الكتب التي أحتفظ بها و أجد دائما متعة في تصفحها.

  • amazigh-germany
    الإثنين 12 غشت 2013 - 16:29

    الى :75 – أستاذ حزين .
    لم اكن اقصد بكلامي عن الذين افسدوا التعليم السيد بوكماخ رحمة الله عليه وانما قصدت الذين وصفتهم بسماسرة التاليف المدرسي.
    السؤال الذي يجب طرحه يا استاذنا الحزين- ازال الله عنك الغم الحزن وجعلك من الناشطين الضاحكين- هو : هل اصبح احد من جيل سلسلة اقرا اديبا او كاتبا او عالما من علماء اللغة المعروفين على الصعيد الوطنى او العربي?
    ابي رجل تعليم درس في المسيد ثم المدرسة حتى نال الشهادة الابتدائية ثم اصبح معلما قد استحيي ان اقارنه بجيل بوكماخ. كان الوالد اطال الله عمره جهبذا في النحو و الاعراب والبلاغة والشعر.

  • مغربي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 16:51

    ما لم تتم الاشارة اليه أن سلسلة اقرأ كانت مقررة أيضا في المناهج الدراسية بالجزائر.
    رحم الله بوكماخ.
    ونطالب المسؤولين بتكريم هذا الرجل بما يليق بحجم تضحياته ومساهماته في صنع واحد من خيرة الأجيال التي عرقها المغرب.

  • عبدالرحيم
    الإثنين 12 غشت 2013 - 16:55

    لمن دواعي الفخر والاعتزاز أن نلفت لحظة ولو لبساطتها الى أمثال بوكماخ ألا يمثل بالاضافة الى كل الخصال الحميدة المنسوبة اليه رمزا للجد والاجتهاد رمزا للمعلم الصادق فلم ينتظر من يجود له بكتاب أصيل يدرس به تلامد'ته بل اخترع ممجموعة أطلق عليها "اقرأ".

  • MAROCAIN DE L ONDRES
    الإثنين 12 غشت 2013 - 17:09

    نقول "طنجي" و ليس "طنجاوي" , لعل السيد بوكماخ لن يقبلها من دون ريب.

  • محمد
    الإثنين 12 غشت 2013 - 17:18

    اقرأ. اقرأ . اقرأ … كانت كلمات تلاث كافية ليتعلم علي اثرها سيد الخلق رسول الله(ص) .ولعل السر في ذلك اتخذ منها المرحوم احمد عنوانا ليتعلم جيل كامل، وبالفعل تتلمذنا علي يده وتعلمنا وتعلم الكثير ، لكن سرعان ما اصبح البعض في مركز القرار يتكلمون باسم الحداثة ويقللون من عمل رجل عظيم ، رجل لم يدخر جهدا في سبيل تعليم أمة وليس ت. …. فليرحمك الله يا احمد وليسكنك فسيح جناته . فلك منا الدعوات بالرحمة والف بركاته

  • moumenbouchaib
    الإثنين 12 غشت 2013 - 17:26

    رحم الله معلمنا الجليل لازلت اتذكر عنذما كنا في المرحلةالجامعية كنا نجري مسا بقات في سردعناوين اقرأ بمراحلها الخمسة فكنا نمرح كاطفال ياخوتي جاء المطر هيا اجلسوا تحت الشجراوكالذي قال انا عفرت ططز انا نفرت ططز ام ذلك انف ام لفتة٠ وا حسرتاه على سببية اكلة البطاطيس الذي خان فيه القط الطفل واجبره على اكل البطاطيس عوض ان ياكل العصى٠ تركت علما نافعا وولد كثير يدعون لك بالرحمة والغفران على صفحات بنت صالحة نيتية اسمها هسبرس

  • منير
    الإثنين 12 غشت 2013 - 17:36

    اين انتم ايها المثقفون و اصحاب والنضال واصحاب الحداثة و اصحاب الفن و الرقص و الغناء و العري من هذا الشخص النبيل قدم للشعب المغربي فنا مفيدا وثقافة رائدة وعلوم استفادوا منها بنو وطنه و بلده و عشيرته بلا طمع مادي ولكن حبا لوطنه , فان السيد بوكماخ يجب ان يكون مرجعا لكل باحث في اكثر من ميدان, الثقافي و القصصي و الروائي و حتى العلمي ,فاين انتم يا اصحاب الجرائد و المجلات السخيفة و المحزبة و قنوات المرض ام ان هذه الشخصية الرائدة لاتتماشا مع سياستكم و مصلحتكم.

  • مغربي 1
    الإثنين 12 غشت 2013 - 17:45

    رحم الله الرجل وادخله فسيح جنانه ونحن كذلك ان شاء الله. انا من جيل مدرسة بوكماخ في المستوى الخامس ( الشهادة او البيت الخامس او المتوسط الثاني قواعد اللغة العربية كانت مهضومة لدينا ولن ابالغ اذ قلت بان ما تلقيناه حينها هو ما تبقى من رصيد غندنا الى يومنا هذا وانا ابلغ من العمر 55 سنة. وانا اليوم عندما اريد ان اعظ نفسي او شخصا آخر فاني اعود لاحدى قصص المغفور له : الله يرانا. بصورة دالك الرجل اللص الي يحمل على كتفه كيسا وهو يتسلل ليلا ليقول لنا رحمه الله ونحن فلا خوف الا من الله وانك اذا ما اختبات على عيون كل البشر فان العين التي لا تنام تراك . كلمتان غرستا فينا لعقود ولم ولن ننساهما . فكم هي النصوص التي يقراها ابناؤنا اليوم فاي قيم تترط في نفوسهم؟؟؟؟؟؟ سؤال على اهل التربية والبيداغوجيا الاجابة عنه …..
    ,

  • السكراتي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 18:11

    يكفيني انني اشعر بالنشوة عندما اتدكر دلك الزمن الجميل

  • سلمى
    الإثنين 12 غشت 2013 - 18:25

    السلام عليكم
    للعلم فقط أنا أم لطفلين واعيش في المهجر.اقوم بتدريس أطفالي في البيت للغة العربية مستعملة سلسلة بوكماخ التي اشتريت من مكتبتة المعاريف بالرباط.
    والحمد لله ابني الذي في السابعة يستطيع قراءة و كتابة جمل قصيرة.
    رحم الله الرجل

  • Hakim usa
    الإثنين 12 غشت 2013 - 18:37

    صدق من قال :
    وقم للمعلم وفيه التبجيل .. كاد المعلم أن يكون رسولا.
    نعم يصدق هذا على أستاذنا الجليل بوكماخ. الذي يستحق أن تسمى الؤسسات التعليمية باسمه حتى يبقى ذاكرة ، إنه هرم بمعنى الكلمة لما أعطاه للوطن وابنائه في فترة ما بعد الإستقلال في التربية والتعليم،إبان الستينات والسبعينات.
    بصفتي كنت معلما، وأنا أتبضع بعض الأغراض في جوطية درب غلف مع زوجتي ، صادفت عيناي سلسلة إقرأ من ج1 إلى ج5 ،فبدأت أتصفح بعضها ولم أدري حتى صرت اضرف بعض الدمعات حنينا لذكريات الماضي وأنا ذلك الطفل الذي كانت تصعب عليه مرات قراءة بعض الحروف وكنا نأخذ عليها ما تيسر من العصا نعم إنها :
    قرد، بقرة، برتقال…..قَ..قُ..قِِِ. ووأحمد والعفريت،
    والقرد والنجار، وسروال علي.الخ…
    لقد أرجعت لي الذاكرة إلى الوراء حيت تذكرت أصدقاء الطفولة، فتارة اضحك على بعض الطرائف التي كانت تقع لنا ونحن نتصفح الرسوم التي كانت تجلبنا قبل القراءة حيث تثير فينا الضحك ، مما يجعل المعلم يعاقبنا أشد العقاب ( تحميلة) لأنهم صارمين.
    والان ورغم أني شاءت الأقدار أن أصبح مهاجرا بالديار الأمريكية فلازلت أحتفظ بهذه السلسلة،في مكتبتي . وأدرسها لأبنائي .

  • Jamal Abou Oumaima
    الإثنين 12 غشت 2013 - 18:39

    الله يرانا , سعاد في المكتبة ,الممرضة ,سروال علي ……………………………. نصوص تبدو في الوهلة الاولى بسيطة بساطة كلماتها و اغلبها ذات بعد فلسفي وتعيش لكل زمان .نصوص ذات ابعاد دينية واخرى اجتماعية او سياسية .و بحكم عملي في التدريس عايشت جميع التغييرات التي عرفتها المقررات , و بدون مجاملة يبقى مقرر "اقرا" في الريادة . رحمك الله يا استاذنا و نحن بالنسبة اليك صدقة جارية في ميزان حسناتك

  • ATLAS
    الإثنين 12 غشت 2013 - 19:13

    إلى التعليق 79
    أردت أن تغرد خارج السرب بمداخلتك التي لا أرى فيها إلا جهلا واضحا
    بما تتحدث عنه.

    نحن نتكلم عن مربي جيل بكامله ، ولعلك من الذين لم يتلق هذه التربية الأصيلة التي جمعت بين القيم النبيلة والمستوى التعليمي الرفيع.
    تدافع عن الفرنسة ، عن لغة درسنا بها دون أن نفهمها ، والنتيجة هذه الجيوش من (المثقفين) حديثا حيث لا يستطيع أحسنهم كتابة جملة صحيحة باللغة العربية أما الفرنسية فحدث ولا حرج .
    ما قدمه بوكماخ يا سيدي أبعد من أن يكون مسألة مقررات دراسية بل منهاج تعليمي تربوي استفاد منه المغرب لسنوات طوال .
    لا نبتعد كثيرا إذا قلنا أن ما يقدم في النظام التعليمي التربوي اليوم ما هو إلا شكل مما تدعو إليه نخبتك اليوم ، قالب أجنبي غريب عن ثقافتنا بلغة (عربية)
    والنتيجة نراها جلية اليوم واضحة وضوح الشمس.
    تقبل جميل تحياتي

  • متفائل رغم ....
    الإثنين 12 غشت 2013 - 19:15

    الى المعلق 80 لست حزينا في حياتي ولله الحمد لكني حزين على ما وصل اليه التعليم ومستوى اللغة العربية ان العربية يا أخي الكريم التي درسناها عند استاذ الجيل الرائد الفذ أحمد بوكماخ من خلال سلسلتي " اقرأ " و" الفصحى " كانت عصرية سهلة ممتنعة جذابة وهي تفند تماما أطروحة الصعوبة وخرافة عدم المواكبة وتنضبط أيضا لمختلف قواعد الصرف والنحو والاداء السليم فكأن الراحل العزيز أحمد كان يمثل النهضة اللغوية في المغرب على غرارطه حسين والعقاد وجبران والمنفلوطي واليازجي والشدياق في الشرق والذين أهدونا لغة عربية رشيقة قادرة على مواكبة كل مستجدات العصرلا زلنا نستعملها لحد الان وهذا ما ساهم في افراز جيل سامق من الأطر والمثقفين والمبدعين المغاربة في جميع المجالات ومنهم الميدان اللغوي واللساني وهناك اسماء عديدةيضيق الحيز عن ذكرها أما ما تذهب اليه فمجاله شعب العلوم الشرعية والتقليدية أي لغة القرن الرابع الهجري وأعتقد ان العرب قد تجاوزت هذا المشوار بكثير وأحكامك على الأستاذ بوكماخ لن تزيده او تنقصه شيئا لأنه ولج خانة الخلود في سجل المغاربة ودفترهم الذهبي باعتباره من أبهى لحظات المغرب المستقل

  • jamal soualhi
    الإثنين 12 غشت 2013 - 19:16

    رحم الله هذا العبقري العظيم الذي رسخ قيم الانسانية الراقية في عدة اجيال .

    يا ليت الزمن الجميل يعود .
    ب . بو . بي

  • بوعمران
    الإثنين 12 غشت 2013 - 19:24

    وانا اطالع ما قاله المعلقون في هذا الاستاذ الكبيروما اثاره المقال من حنين الى الماضي الجميل لاحظت ان معظم التعاليق كتبت باساليب تنم عن امتلاك اصحابها لقدرات الكتابة المعبرة مما يدل على ان مدرسة بوكماخ نجحت الى حد بعيد في تكويننا ولاننسى بهذه المناسبة ان نقف اجلالا لكل الاساتذة الذين تتلمذنا عليهم واخرجونا الى النور.واظن ان اغلب المعلقين رجال تعليم اجلاء من اجيال الخمسينات والستينات والذين ما زالوا يحملون في دواخلهم الاشياء الجميلة من الماضي ويحترقون اسفا حين يقارنون بالحاضر.

  • أبو مها
    الإثنين 12 غشت 2013 - 19:27

    السلام عليكم
    و أنا كذلك من الجيل الذي استمتع بنصوص و قصص* إقرأ.*… لا زلت أتذكر البعض منها : سعاد في المكتبة ، الراعي و الغنم ، الله يرانا ، مرحى ياسيدي الهزار… و اللائحة طويلة…..
    أول كتاب اقتناه لي أبي رحمه الله كان هو إقرأ* التحضيري* وكان ذلك في أوائل شهر أكتوبر من سنة 1961
    لم أنس قط فرحة الحصول على هذا الكتاب….. رحم الله الفقيد الأستاذ بوكماخ
    و أشكر هسبريس على هذا المقال الرائع…..أعاد إلى أذهاننا ذكريات الطفولة في فترة الستينات …………..les copains d'avant

  • أمزيل
    الإثنين 12 غشت 2013 - 20:05

    رحم الله الوالد المعلم المربي أحمد بوكماخ. إنه والد أجيال من المغاربة و له فضل عليهم و لا أشك ان الكثيرين لا ينسون عطاء هذا الرجل الرائع.
    أسأل الله تعالى أن يرحمه و يعلي مقامه.

  • الشراط
    الإثنين 12 غشت 2013 - 20:07

    من الدكريات الجميلة لسلسلة إقرا
    ———————————
    قالت الأم للولد:
    كل البطاطس
    قال الولد:
    أنا لا أكل البطاطس
    قالت الأم للعصا:
    إضرب الولد
    قالت العصا:
    أنا لا أضرب الولد
    قالت الأم للنار:
    احرق العصا
    قالت النار:
    أنا لا احرق العصا
    قالت الأم للماء:
    اطفئ النار
    قال الماء:
    أنا لا اطفئ النار
    قالت الأم للثور:
    اشرب الماء
    قال الثور:
    أنا لا أشرب الماء
    قالت الأم للسكين:
    اذبح الثور
    قال السكين:
    أنا لا أذبح الثور
    قالت الأم للحداد:
    كسر السكين
    قال الحداد:
    أنا لا أكسر السكين
    قالت الأم للحبل:
    اشنق الحداد
    قال الحبل:
    أنا لا أشنق الحداد
    قالت الأم للفأر:
    اقرض الحبل
    قال الفأر:
    أنا لا أقرض الحبل
    قالت الأم للقط:
    كل الفأر
    قال القط:
    أنا أكل الفأر
    ///
    قال الفأر:
    أنا أقرض الحبل
    قال الحبل:
    أنا أشنق الحداد
    قال الحداد:
    أنا أكسر السكين
    قال السكين:
    أنا أذبح الثور
    قال الثور:
    أنا أشرب الماء
    قال الماء:
    أنا أطفئ النار
    قالت النار:
    أنا أحرق العصا
    قالت العصا:
    أنا أضرب الولد
    قال الولد:
    انا اكل البطاطس

  • Jamal Abou Oumaima
    الإثنين 12 غشت 2013 - 20:19

    الله يرانا , سعاد في المكتبة ,الممرضة ,سروال علي ……………………………. نصوص تبدو في الوهلة الاولى بسيطة بساطة كلماتها و اغلبها ذات بعد فلسفي وتعيش لكل زمان .نصوص ذات ابعاد دينية واخرى اجتماعية او سياسية .و بحكم عملي في التدريس عايشت جميع التغييرات التي عفتها المقررات , و بدون مجاملة يبقى مقرر "اقرا" في الريادة . رحمك الله يا

  • أبو محمد
    الإثنين 12 غشت 2013 - 20:45

    أنا أيضا كنت كذلك من الجيل الذي قرا من هذا الكتاب المدرسي. والله انه روعة. تدمع العين بمجرد استحضار تلك اللحظات. أسأل الله تعالى أن يرحمه و يعلي مقامه.

  • يوسف اليوسفي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 21:15

    والله انني كم حزنت على ذلك الرجل ابان علمي بخبر وفاته فقد احسست بفقدان اعظم انسان في حياتي .لقد كان انسانا كل الانسان ولن نجد له مثيلا ابدا فاللهم ارحمه رحمة واسعة .

  • amnay
    الإثنين 12 غشت 2013 - 21:19

    رحم الله محمد بوكماخ وغفر الله لنا وله وجعل عمله في ميزان حسناته

  • تلميد بوكماخ
    الإثنين 12 غشت 2013 - 21:26

    رحم الله أحمد بوكماخ واسكنه فسيح جناته، وتقبل الله منه

  • Ben Boukmakh
    الإثنين 12 غشت 2013 - 21:46

    كان ولايزال عند تلاميذه، وافتخر أنني منهم، مؤسسة قائمة بذاتها وخاصة اذا تولى التدريس بمؤلفاته معلمون وطنيون ذوو ضمير ظاهر وهم الذين يقام لهم ويوفى لهم التبجيل……

  • عزيز القيسي
    الإثنين 12 غشت 2013 - 21:51

    انتمي ألى جيل التسعينات، طبعا لم أدرس في هذه السلسلة التي اطلعت عليها يوما، و سمعت عنها الكثير، ما أود قوله لبعض الاشخاص الذين تهجموا على جيلنا بقولهم"مكلخين"
    عذرا فسلسلة إقرأ ليست رهينة بأن تعلمني كيف أحلل، انتقد، اتعايش.. هي مسألة صراع الأجيال لا غير، لكن العيب هو أن الاجيال السابقة لا تستطيع أن تتحمل عبء هذه الفكرة، فسلسلة إقرأ لن تعلمني كيف اتعامل مع الحاسوب، التقنيات الجديدة، المواضيع الشائكة..
    فشتان ما بين البطاطس.. و سبوتنيك

  • from Germany
    الإثنين 12 غشت 2013 - 22:16

    رد على 79 انسان الدي أطلق على نفسه استاد علي الضيف,
    هد مجرد حقدك والكراهة ضد المرحوم احمد بوكماخ رحمة الله عليه.
    عدد التعليقات الاصدقاء والرفاق والا خوان المحترمين لحد الان 101 وانت الوحيد الدي تجهل ولا تحترم رأي وإحساس الاخرين في هد الموضوع وإيام طفولتنا الجميلة التي لاتنسى بفضل استادنا العبقري الدي استفاد منه عددا كثيرا من التلاميد في المغرب والجزانر ومورطانيا والسينغال والنجير ومالي. صافي تفضحتي يا من سمى نفسه استاد الطاجين بالكرعين؟ اتا لو كان تحترم او بدون تعليق افضل لك. اش جاب كتب اقرأ مع السياسة والاستعمار؟
    شكرا مرة اخرى حبيبة هسبريس وتحياتي واحتراماتي للاسرة المرحوم احمد بوكماخ.

  • عساسي عبدالحميد
    الإثنين 12 غشت 2013 - 22:52

    أكبر شخصية مؤثرة في تاريخ المغرب ….لم يجلب الا الورود ….
    يستحق نصب تذكاري بمدينة البوغاز مسقط رأسه ….

  • لمادا’
    الإثنين 12 غشت 2013 - 23:21

    لمادا لم يتم اعتماد هده السلسلة او على الاقل تجديدها ؟ لمادا لم يتم تكريم هدا الرجل العظيم ولو بمشروع تربوي يسمى باسمه؟ لمادا يتم طباعة هده السلسلة وبيعها دون استفادة عائلته منها؟ لمادا يتم تناسي هدا الصرخ الشاهق الدي ضحى بحياته من اجل التربية لا لربح تجاري رجل عصامي مخلص اتقن عمله فليرحمك رب العباد رحمة واسعة امين لان عملك و علمك لم و لن ينقطعا.نشكرك و نطلب من العلي القدير ان يرحمك فوالله عندما اسمع احمد بوكماخ يقشعر بدني احتراما لهدا الرجل و لانجازاته اقرا و الفصحى.فمثل هؤلاء الدين يريدهم الوطن. رحمك الله واسكنك بفضله فسيح جناته امين.واخيرا نشكر صاحب المقال الدي اعطانا فرصة لنترحم على من علمنا فليحيا العلم ولتحيا الحياة.

  • mzari
    الإثنين 12 غشت 2013 - 23:39

    J ai fait mes etudes primaires à la fin des annees 60 , et je connais bien le sujet; d autant plus que j exerce dans le domaine de l enseignement et je me pose souvent la question : qu aurait le ministere de tutelle à perdre s il tentait à nouveau cette methode si simple , à ces textes si accueillants et à cette syntaxe assimilable. remarquez que pour la premiere fois les commentaires sont tous positifs . ce n est pas pour rien

  • المومني محمد
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 00:01

    كان الفاضل السيد عبد السلام بو كماخ والد المتحدث عنه يقوم برحلات الى تلمسان ، يأخذ معه ما يبيعه هناك .. ويرجع ببعض ما يروج هنا في طنجة وفي احدى رحلاته الى الجزائر ألقي عليه القبض بتهمة تهريب العملة .. فحكم عليه بالسجن ، فلما اطلق سراحه وعاد الى بلده وجد حانوته شبه خاوية من البضاعة فالتهم ولده بأخذ ما فيها ، فكان هذا سبب ابتعاده عن والده …..

  • youssef
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 00:05

    رحمك الله يابوكماخ لوكنت في زمننا هدا لرأيت كيف ان أباء واولياء التلاميد يتسارعون إلى المدارس الخاصة بغية أن يتفرنس أبنائهم

  • حسن المسكيني
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 00:16

    ما أجملها ايام … أيام الصبا والعفوية والتنافس الدراسي على حفظ قصص اقرا والمحفوظات وجداول الضرب …. الخ
    معدات الدراسة :
    1- اقرا لاحمد ابو كماخ
    2- لوحة حجرية
    3- ريشة
    4- bien lire et comprendre de Mr H.TRANCHART
    5- محفظة …
    والمحظوظ من يتوفر على محفظة … الباقي محفظته هي " الميكا الحمرا ديال التحميرة مثنية على 5 ثنيات "
    يا ليت تلك الايام تعود بعفويتها

    لكن الغريب انه ولا مؤسسة تعليمية واحدة في المغرب تحمل اسم هذا الاستاذ رحمة الله تعالى عليه .

  • الراشيدي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 00:38

    عندما يتكلم انصاف الرجال كالمعلق 79 عن مربي الاجيال بالهرطقة التي تخبىء نفسا مريضة نعي جيدا ان منهجية احمد بوكماخ كانت ناجحة بكل المقاييس لانها تركت جيلا متربيا ووفيا يعطي للناس حقوقها بالاضافة الى الحس الحضاري الدي جاء على انامل من قاموا بالتعاليق التي اجمعت كلها على ان هدا المربي الفاضل سبق عهده في انماء حب القراءة لدى جيل الرواد الدين مازالوا يصنعون الاستثناء في كل شيء لانهم تعلموا مامعنى ان تعيش وتحيا لاان تحقد وتلعن واخيرا لايحيق المكر السيء الاباهله والمجد والخلود للاستاد الفاضل على مااسداه للاجيال وكم يبحتون لهم عن عيب فيعييهم .

  • احلى الذكريات
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 00:42

    هي حياتنا وهي ذاكريات جيل من اجيال المغرب وما احلاها من ذكريات نبكي عليها بصدق – يجرنا اليها الحنين بقوة وعفوية

  • محمد
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:14

    ان لمن دواعي الحنين الرجوع الى ماضينا كمتلقننين, والى ماضي الرجل بالخصوص ليتبين ان هده المعلم الدي تتلمد على يده جيل بالكامل بما فيه التحصيل والالمام بجميع المواد التي كنا نلتهمعا بحكم انها كانت سهلة وسلسة الفهم , بل منا نحفظها عن ظهر قلب ,وما ادراك من الحفظ .وهدا لايمكن تجاهله بجرة قلم وانما يزيدنا يقينا من ان معلمنا بوكماخ يستحق فعلا التقدير و التنويه لما قدمه من عطاء لصالح اللغة العربية الفصيحة عموما ولصالح ابناء وطنه خصوصا.

  • ابو خالد
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:24

    قبل كل شيء فرحم الله الاستاذ احمد بوكماخ واسكنه فسيح جناته وبعد
    فبوكماخ ليس استاذا بكتبه للمغاربة فقط فمن اعجب العجب اني كنت في جماعة للدعوة في ساحل العاج فاتانا احد الدعاة من اصل بوركنافاصو يتكلم العربية فسالته كيف تعلم العربية وممن تعلمها ؟ فاخبرني انه اعتمد على تعلمها على كتب احمد بوكماخ … سبحان الله

  • ابن العربي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:28

    رحمة الله عليك ياسي بو كماخ وجزاك الله عنا خيرالجزاء

  • amgherbi
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:31

    الله على الزمن الجميل مجرد النظر الى الصورة التي على الغلاف تكفي لتعيدنا الى تلك الايام الحلوة ببساطتها و وصفائها ويا للاسف على هذه الاجيال الصاعدة التي حرمت من مثل هذه النفائس التربوية.

  • احلى ذكريات
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:39

    لم ارى اغبى من استاد علي الضيف صاحب تعليق 79 لانه لم يقرأ سلسلة اقرأ – والجاحل هذا حله ليس ككل الناس المحترمين . تحية لكل المغاربة الاعزاء في كل مكان وزمان ولكل مسلم ولكل انسان فيه معاني الانسانية .

  • جل خمسيني
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:41

    سلسلة اقرأ التي لازالت تطبع وتباع ويعتمد عليها حتى في بعض المدارس الحرة ،وفي محاربة الأمية ،تعتبر صدقة جارية للمرحوم
    اجمع كل المعلقين على اهمية تلك السلسلة ،التي ربطتهم بالماضي والحنين الى زمن مضى ،لكنه لازال حيا في الوجدان. وبخلاف معلق شارد واحد ،نرى أن منهجية بوكماخ حققت اهدافها عند المعلقين الذين نعتبرهم تلامذته الذين جعلوه في مرتبة والدهم نوفي مرتبة رسول يتحق تبجيلاتهم:
    1) كل التعاليق كتبت بلغة عربية فصيحة،وأنا على يقين أن بعض كتابها لم يحصلوا على شواهد عليا، ولكن مستواهم في التعبير والتحكم في اللغة يفوق مستوى بعض أصحاب الشواهد العليا حاليا
    2) كل المعلقين اعترفوا بجميل المؤلف وتربيته لجيل كامل ،ولا أدل على ذلك تعاليقهم ذات الأخلاق العالية ،ودعواتهم له بالمغفرة، رغم أن بعضهم صرح بمحن الضرب، لكن دموعه تشكر المؤلف وتعترف له بالجميل
    3) أنا على يقين أن جيل اقرا استطاع الاندماج في الحياة رغم الصعوبات،واستطاع ابناء الفقراء الذين توفرت لهم الظروف الوصول الى مناصب مشرفة، لأنهم تعلموا الاعتماد على النفس. ومن تعثرت الامور في طريقه، وصادفته تخاله مثقفا ،واذا رأيت خطه الجميل تخاله كاتبامرموقا

  • سامي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:43

    نصوص لا تصلح الا للحفض والكتب لا تستند إلى أية مقاربة لتعلم اللغة والقراءة. صرحت إحدى بنات بوكماخ في إحدى الحوارات أنها تقوم بمحاولات لتعلم اللغة العربية؟ مادا علم بوكماخ لبناته؟ اكيد ليس لغة إقرأ…

  • sinyas
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 01:48

    يليت الشباب يعود يوما اه يدنيا على الزمان الجميل

  • بزاف عليك
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 02:52

    الى النكرة 79أنت خريج المسخ الحالي ولا تستحق الرد لا تتتطاول على أسيادك فقامتك صغيرة جدا ومن باب المسخ أن نطالبك بحسن أدب أنت بعيد عنه بعد السماء عن الارض النكرة لا تقاس بالمعرفة ولذا فأنت لا تستحق الرد مرة أخرى لأن الرد لايكون الا مع الكبار وبالعربية العامية " سير تلعب مع اقرانك ألبز " أقرانك الذين لا يحسنون كتابة أسمائهم سليمة
    ولو أن كل كلب عوى ألقمته حجرا …..لأصبح الصخر مثالا لدينار

    هذا جزاؤك أن تتطاول على اسيادك وان عدتم عدنا

  • زواق
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 02:55

    كيف لي ان انسى هذا العملاق هذا الرجل والله سبق زمانه خلد في اذهاننا نحن جيل الاستقلال تحفا من المتعة في قراءة سلسلته والتي لازلت عالقة بالذاكرة الى اليوم وجدت فيها ملاذا و شغفت بحب القراءة منذ ذلك الزمان الذهبي …زمان راح وولى و سيبقى احمد بوكماخ في قلوبنا ما حيينا .

  • aomar oumohand abdelhafid
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 03:45

    شكرا جزيلا لصاحب هذا المقال وشكرا ايضا لهسبريس على اثارتها لموضوع الاستاذ احمد بوكماخ وجزاه الله عنا خيرا انا كنت من المحضوضين الذين درسوا في عهد تلاوة احمد بوكماخ حتى القسم الخامس ابتدائي ولا زالت ذاكرتي تحتضن تقريبا كل ما قراته لهذا الاستاذ العبقري الذي ما زلنا بفضله نحس باننا ما زلنا صغارا عندما نستعرض في مخيلتنا كل ما قرئناه له جزاه الله عنا خيرا واسكنه الله فسيح جناته فقد ترك لنا علما ينتفع به وهي صدقة جارية مقبولة له عند الله وانها لمناسبة للتعبير عن حبنا الكبير لاحمد بوكماخ وان ما قرئناه له سوف يبقى بذاكرتنا طول حياتنا

  • الطنجاااوي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 03:49

    نحن الذين درسنا في مؤلفات المرحوم بوكماخ قد نكون مبالغين في مدحه و لكن ما لا أستطيع أن أنساه هو أنني كنت أقرأ مؤلفيه اقرأ و الفصحى بكل لذة و تمتع…أعتقد أن إخواني المعلقين كانوا كذلك، و الدليل أننا كلنا نتذكر على الأقل عناوين القصص…صحيح أن المرء يحن إلى صباه و لكن اليوم لا أرى الأطفال يقرؤون كتبهم المدرسية بمتعة، أعتقد أنها تفتقد للجاذبية. كنت أقرؤ القصص التي تحويها كتبه دون أن يكلفنا المعلم بذلك.

  • تلميذة من مدرسة البنات
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 04:07

    شكرا لك هسبريس لأنك جعلتنا نعيش ذكريات لا تنسى ونحن تلاميذ نقرا في تلاوة "إقرأ " دروسا تربوية أخلاقية ودينية مازالت راسخة في أذهاننا ليتها بقيت في المناهج التعلمية فما كان لحال التعليم الحالي ان يكون في هذا المستوى الهزيل ، زمان بوكماخ كنا نقرأ ونعرف ماذا نقرأ ،كان المنهاج هادف مازال ينفعنا إلى يومنا هذا. أنا شخصيا ما زلت احتفظ بالتلاوات "إقرأ" كما كنا نسميها في السبعينات في خزانة كتبي لن انسى ابدا "الممرضة، سعاد تساعد امها " يوسف يمثل، ونشيد قولو لي ياناس ماذا تعرفون " فماذا تعرف يا جيل الفيسبوك عن التعليم الحقيقي؟
    نحن جيل بوكماخ ونفتخر بذلك وليت بوكماخ يعود فرحمة الله عليه

  • فقيهي الصحراوي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 04:43

    إني أعتبر سيدي أحمد بوكماخ معلما لي وأستاذا في دات الوقت وأعتبر ما تعلمته في قراءاته الخمس دينا علي، و لهذا قمت بكتابة كتاب حوله كي أسدي هذا الدين وعنونته ب: قم للمعلم … أحمد بوكماخ. تطلب مني هذا العمل سنتين من البحث . وهو الآن تحت الطبع و سيصدر في القريب العاجل إن شاء الله . أرجو أن يكون في مستوى الإرث الذي خلفه سيدي أحمد .

  • عبد الرهمان شوراد
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 06:37

    وادكر من العناوين التى خلدها المرحوم احمد و العفريت الله يرانا الصندوق دو العجلات الحمراء اكلة البطاطس النب حفظناها عن ظهر قلب الخ

  • البقالي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 08:56

    كم لي الشرف الكبير ان انتمي الى المدينة التي تحمل اسم احمد بوكماخ و الله انت خير سفير لهذه المدينة الى جانب ابن بطوطة

  • بشرى
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 09:31

    رحمة الله على الاستاذ الكريم أحمد بوكماخ جزاه الله خيرا فعلا تدمع العين لاستحضار تلك الذكريات

  • Fatima
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 11:55

    Cet article me fait penser à l'Ecole des Filles à Rabat avenue la Résistance, nommée Madrasa Namoudajia, cet école a été rénovée dernièrement par un architecte qui sûrement n'a pas étudié dans les livres de M. Boukmakh, et n'a aucun sens de nostalgie: cet école a été construite par les français, son architecture pouvait être un patrimoine national mais malheureusement l'architecte a complétement démoli la façade de cet école construite en pierre et l'a peint en vert pistache

  • محند
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 13:05

    #79:
    Pour ton information, l'arabisation de l'enseignement a eu lieu après (ou a coincidé avec) la disparition des manuels Iqra'. Ta remarque n'a donc aucun sense.

  • أبو وليد
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 13:10

    جيل ما بعد الاستقلال والذي درس و تعلم من أفكار العبقري بوكماخ في زماننا الماضي مع البرامج التعليمية العلمية و الأدبية كان عندما يحصل على البكالوريا يصبح ذو جاذبية قوية مما يكتنزه من ثقافة شاملة و خير ذلك أساتذة ما زالوا على قيد الحياة و منهم من توفوا رحمهم الله اين نحن آليوم من هذا اليوم التعليم يفرخ لنا طلبة يجيدون تحريك الفارة في الحاسوب

  • mzari
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 14:15

    en reponse au commentaire 112 , il ya bien une ecole à chtouka ait baha, si je ne me trompe qui porte le nom: AHMED BOUKMAKH

  • DJANGO
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 14:18

    عادت بي الدكريات إلى إقتباس لنص من نصوص الأستاذ بوكماخ …كنا نردده أيام الطفولة:
    يا إخوتي غاب المطر……..هيا كلوا هذا الحجر
    اللهم إرحم الأستاذ بوكماخ

  • Universitaire
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 15:32

    J'habite pas loin d'une école primaire à Oujda qui porte le nom de Mr Ahmed Boukmakh. Lorsque j'ai vu l'école la première fois, j'étais très content qu'au moins il y a cette petite reconnaissance. Que Dieu le récompense inchallâh et protège ses filles

  • Noureddne, New York City
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 15:54

    To Z'hour, who wrote this article, I like to express my sincere thanks for taking me and thousands, if not millions of others, back to the beautiful days of Atsatsou Al Khinsir' etc … It was indeed a moment of happiness and joy to read, loud for your teacher and your peers, those beautifully written texts. I am one of the lucky ones who had to use 'Silsilat Iqrae' for five consecutive years. From Tahdiri to Moutawa'ssit Attsani. Nowadays, I know and use almost daily four languages, yet my Arabic is clean and precise. There is no doubt that 'Silsilat Iqrae' had contributed tremendously to the knowledge I have today of the Arabic language. I am so proud to have had the opportunity to read and do 'Tamarin' on Iqrae books produced by this great man from Madinat Al Boughaz. Once again, thank you Z'hour for this beautifully written article. Thank you also for mentioning the names of the artists s who worked with Ahmad Boukmakh to produce these colorful and inviting pictures.

  • شادي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 16:50

    احيي كل الإخوة الذين عبروا عن اعترافهم بفضل الاستاذ بوكماخ وقيمة كتبه ، شيء جميل أثاره هذا المقال ألا هو خلق الاعتراف بالجميل العلمي الذي مازال حيا فينا ، ما اجمل مؤلفات بوكماخ استطاعت تحقيق اهداف لم يستطع التعليم الحالي انجازها رغم ما يتوفر عليه من تجهيزات تكنولوجية وامكانات مادية ، أما المعلقون الذين لم يتتلمذوا على هذه الكتب و الذين أبدوا نغمة تهكمية أقول لهم أرونا ما ألفتم من اجل التعليم بل أرونا تكوينكم ليس لكم شيء لا في العربية ولا في الفرنسية انما هي كما يقول المثل (لعمش فدار لعميين كيقولو لو كحل لعين) نحن اساتذة ونعرف كل شيء فهلا استحييتم امام العظماء الذين أنجزوا في زمن الفقر والقهر مالم ينجزه المتاجرون بالكتاب المدرسي في زمن الرفاهية والبذخ الثقافي ، زمان يجتمع فيه لجان كل لجنة مكونة من عشرة من أشباه المؤلفين لتأليف كتاب مدرسي فيخرجون بكتاب مليء بالاخطاء قليل الجودة والنفع يطرح من المشاكل اكثر مما يحل ، فما أحوجنا اليوم الى امثال ذلك الرجل الاستاذ احمد بوكماخ يؤلف بمفرده كتبا كثيرة خالية من الاخطاء ولايطلب تعويضا من احد .
    تحية طيبة الى هسبريس والى عائلة احمد بوكماخ .

  • bdou@
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 19:57

    صدق من قال إن المعلم كاد أن يكون رسولا.
    الرسول عليه الصلاة والسلام جاءنا بكتاب عنوانه إقرأ واسمه القرءان.
    وهذا المعلم جاءنا بسلسلة عنوانها إقرأ واسمها قراءة.
    اللهم ارحمه واحشره مع نبينا عليه الصلاة والسلام.

  • Abou zaynab
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 21:02

    آه! يازمان!! سروال علي!! التلميذ الكسلان! الثعلب والخروف! الثرثار ومحب الإختصار! الكلب الوفي! الله يرانا! الذئب والعنب!! كثيرة هي القصص التي قرأناها وحفضناها دهر قلب..لا زالت كتب هاذا العبقري في عقولنا ..كتب قيمة
    أنصح هاذا الجيل بمطالعة كتب بوكماخ ستساعد القارء من جميع النواحي ..لازالت كتبه تطبع وكأنه لم يمت..رحمه الله وجعله في جنة الخلد وشكرا هسبريس

  • حميد بلحاج
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 22:06

    لوكنت اعلم ان تعليقات الاوفياء للأستادنا العظيم لكنت اول المعلقين بحروف من
    دمي . اذكر عهدا تقضى قدكنت فيه اعمل استاذا بمدينة وادي زم وتجاذبنا انا واحد زملائي اطراف الحديث حول الرجل العصامي احمد بوكماخ فنعته ببوكلاخ
    فثارت ثائرتي وعدت به طواعيتا الى كرسي الاعتراف بحق الرجل وصار مدافعا
    مستميتا ليومنا هذاواضحى مترحما عليه كلما نظر الى ممقررات ابنائه الصغار
    وهم يحملونا اثقالا تثقل كاهلم. الفتي رحمك الله استاذنا واسكنه فسيح جنانه
    ونبه ابناءه وذويه الى نسخ المزيد من النسخ كي يعترف الجيل الباقي والقادم
    بموروثه وكنزه الذي يدخل عليه الرحمات.

  • youssef
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 22:24

    I remember :Youssofo yomatilo hindiyan

  • أحمد الجيدي
    الثلاثاء 13 غشت 2013 - 22:43

    قرية عم فيها الوباء إنتشار "" أزبال ترمى في مطارح أكوام بقلم: أحمد الجيدي
    تاريخ النشر : 2013-08-13

    قرية عم فيها الوباء انــتـــــــــشار """" أزبال ترمي في مطـــارح أحـــياء.

    لا عين ترى الأكوام هذا هو السؤال """" تعاقب عليها وجه ليس فيه حيــــاء
    فر هاربا تجاهلا لسوء حــال مــآل """" من سفح القمم راعي القرود عجماء

    عيون المسئولين شاردة عن واقــع """" ففاقد الشيء مفقود أصيب بجشع بناء.

    غبار يعانق السماء ينافس هـــــواء """" قرية أصيبت بتدهور للخلـــــف وراء.
    إذا قيل لراعي القرود هل فهمت ؟"""" قالجواب محتوم أنا أو لا أحد فضـــاء

    كبير المستشارين همش الدار إنتقام """" فصورة القرية شابحة تستغيث بكـــــاء

    سكت الجميع عن منكر هذا إجرام """" فواجهة البحر أدهى وأمر هذا عــــــــار

    أحمد الجيدي

  • الاستاد الحكيم
    الأربعاء 14 غشت 2013 - 02:40

    مادا اقول عجز اللسان عن التعبير من الحماقة ان نقارن بين برنامج تربوي كون اجيالا تكوينا مهما ان مستوى تلميد الخامس ابتدائى من مرحلة مقررات بوكماخ يفوق بكتير مستوى صاحب باكالوريا حالية من حيت جودة الخط و التمكن من قواعد الغة

  • youssef
    الأربعاء 14 غشت 2013 - 10:16

    je pense que mr louafa est en train de rendre a l ecole publique sa valeur notre malheur est le prive payant ainsi que ces peudo enseignants qui voient leurs eleves comme des clients pas plus Bravo ssi louafa les marocains qui aiment ce pays sont a vos cotes pour le bien de notre enseignement

  • عادل
    الأربعاء 14 غشت 2013 - 11:00

    رحمك الله فأنت لازلت حيا في قلوب الملاين ولتكن مثالا لكل ما يفكر في المال فقط , فلا يبقى إلا العمل الصالح.

  • صالح مجدول
    الأربعاء 14 غشت 2013 - 14:15

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وعلى ىله وصحبه .قال تعالى : ومن المومنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله هليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتطر وما بدلوا تبديلا .//كل نفس دائقة الموت وانما توفون أجوركم يوم القيامة ’ فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور.
    تعلمت القرآة في كتب أستاذي ومعلمي الأستاد الجليل المحترم المغفور له أحمد بوكماخ .رحمه الله .وأنا أفتخر .وأدعوا الله له بجنة الفردوس .وقد سبقني الاخوان بتعليقات حارة وجميلة في أستاذنا مربي الأجيال الصالحة .فشكرا للجميع والله يرحم الأستاذ أحمد بوكماخ .فهل يجود الدهر بمثل احمد بوكماخ ؟

  • ابن بوكماخ..
    الأربعاء 14 غشت 2013 - 14:36

    السلام عليك يا شيخنا أحمد بوكماخ..
    سلام الله ورحمته عليك يا معلمنا وأبانا..
    سلام الله عليك ورحمته وبركاته قدر من قرأ دروسك.. وقدر من عشق لغة الضاد مرورا بصفحات كتبك..
    أسأل الله عز وجل أن يوسع في قبرك مد بصرك ويكون لك خير أنيس،ويحشرك في زمرة العلماء العاملين مع الصديقين والشهداء والصالحين..

    حي المعلم شامخا فاق الورى *** أعطى الحياة حياته بل أكثرا
    واذكر على الأيام فضل جهاده *** متألقا صاغ العلـــوم جواهرا
    لو قلت شعرا سيدي لتكسرت *** هذي القوافي في يديك وأبحرا
    ما الشعر إلا نفثــة ميمونــــة *** تفنى تزول وتبقى أنت شاعرا
    هذا العظيم فحيه واذكر لـــــه *** فضلا كبيرا في الخلود مسطرا

  • marocain
    الأربعاء 14 غشت 2013 - 16:27

    يجب تمجيد هذا الرجل الفذ,بل ان تسمى احدى معالمنا باسمه لانه ساهم و بكثير في تعليم المغاربة,لقد ترك علما ينتفع به,نصيحة الى وزارة التربية الوطنية ان ترجع الى كتب بوكماخ لانها علمت اجيالا ,اعرف ان مشكلتنا تجارية اكثر من تعليمية لكن لماذا لا يعمل اصحاب المطابع على اصدار هذه السلسلة في حلة جديدة و تكفينا وجع الرأس و إثقال كاهل الآباء و ظهور الصغار,لما كنا بالبتدائي محفظاتنا بها مطالعة بوكماخ و مطالعة bien lire et comprendre ,لكن ارتأى اصحاب المال تغيير كل شيء للاغتناء على ظهور المعرفة,كل البرامج الجديدة فاشلة لانها مبنية على باطل و على الاغتناء و دون حس وطني,قديما كان مستوى الشهادة الابتدائية جيد,اما الآن فتجد بعض المجازين لا يحسنون الكتابة و مستواهم اللغوي ضعيف,و الله قديما كان الطفل يدرس بالمسجد قبل سن الدراسة عكس الروض الذي اعطانا اطفالا بدون روح,اعتبر بوكماخ اب جميع التلاميذ الذين درسوا مطالعاته إقرأ,و هي اول كلمة خاطب بها جبريل الرسول الكريم علية الصلاة و السلام,نأسف للزمن الجميل.

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30 1

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30 1

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان

صوت وصورة
دوري رمضاني يخلق الفرجة
الأحد 24 مارس 2024 - 20:30 1

دوري رمضاني يخلق الفرجة