أعلن معهد ثربانتس، الذي يعمل على نشر اللغة والثقافة الإسبانية والأمريكية اللاتينية، عن فتح مركز بمدينة العيون، هو السابع له في المغرب، بالموازاة مع مركز آخر بسان أنطونيو بالولايات المتحدة الأمريكية.
واتخذ القرار، وفق بلاغ للمعهد، خلال الاجتماع السنوي لمديري مراكز “ثربانتس”، الذي اختتم الأربعاء الماضي بلوغرونو (شمال إسبانيا)، وذلك رغم “خفض الميزانية التي تحد من قدرة العمل”، واصفا الخطوة بـ”القرار الاستراتيجي”.
وتعد شبكة معاهد ثربانتس في المغرب الثانية من حيث الأهمية في العالم بعد البرازيل، بستة مراكز وستة فروع بمختلف المدن المغربية.
منذ سنة 2002 لاحظنا تراجعا لحكومة اسبانيا فيما يخص الدعم الموجه لنشر لغة سربانثيس في المغرب مما ادى الى تقهقر اللغة الاسبانية في اوساط المتعلمين وانقراضها بصفة سريعة في مؤسساتنا التعليمية تاركة الصدارة للغة الانجليزية ، ان جل المؤسسات التعليمية بجهة سوس ماسة درعة احذفت منها اللغة الاسبانية والالمانية والايطالية رغم ان الخطاب الملكي كان قد اكد علرى تعليم اللغات الاجنبية وليس فقط الانجليزية،
Bravo pour cette initiative louable qui demontre que le maroc est un pays stable et digne de confiance.je remercie aussi nos voisins espagnole pour cette initiative.
استغرب ان العالم يحترم لغته ويحاول نشرها ونشر تقافته في دول لا علاقت لها لا بلغته ولا بتقافته في حين اننا لا نرا ولو مجرد مدرسة في الغرب لتدريس علا الاقل ابنا، الجالية. مع التاكيد دا،ما علا ان هذا ليس انفتاح بل انحلال ،مدارس القران تغلق ومدارس التنصير والعلمانية مرحب بها