أحدثت الإدارة المحلية المعيّنة بمدينة الجديدة ست وحدات إدارية لمراقبة ومحاربة ظاهرة احتلال الملك العمومي من قبل الباعة المتجولين، بكل من شارع محمد السادس وكورنيش الجديدة وحديقة محمد الخامس وشارع نابل، انطلاقا من ساحة نور القمر “علي بابا” حتى ميناء الجديدة.
وتتشكل هذه الوحدات الإدارية، الهادفة إلى محاربة هذه الظاهرة السلبية التي تساهم في التلوث البيئي وتشويه جمالية المدينة، من رجال الإدارة الترابية المعيّنة، من مختلف الملحقات الإدارية الست بالجديدة، ورجال الشرطة والقوات المساعدة، حيث ستشرف على هذه العملية على فترتين بالنهار والليل.. حيث أن هذه الوحدات الإدارية الـ6 طولبت بتقديم الدعم والمساعدة للملحقة الإدارية الثالثة، المسؤولة ترابيا عن المناطق التي ينشط بها الباعة المتجولون بكثافة، خاصة في هذه الفترة من السنة التي يتضاعف فيها سكان المدينة.
في مدينة القنيطرة كان ظابط أمن كبير يحارب الباعة المتجولين وعربات الخيول فقضى على هاذين الظاهرتين ولقبوه الناس ب"شارون" لتشدده في عمله وكنت أنا من المتذمرين من هذا الرجل ، لكن وبعد تراجعه عن تشدده قويت شوكة الباعة المتجولين وأصبحوا يحتلون الطرقات ولايفسحون المجال للسيارات إلا بعد تعنت وسب وشتم حتى يصل الأمر إلى عراك في بعض الأحيان فأصبحت نادما على موقفي من ذاك الظابط ، فجائت الوالية زينب العدوي ووعدتهم بدكاكين وتم تسليم بعضها لبعض الباعة المتجولين فقاموا بدورهم ببيعها مرة أخرى ورجعوا إلى الشارع ، فما الحل إذن ؟؟
bonne initiative et on espère la même chose pour la ville de salé ou les habitants reclament sans arrêt pour libéré devant les portes de leur maison. surtout que ces vendeurs ne veulent rien entendre des proprietaires et sont protégés par les kaids et mkadem ….. surtout pour le quartier de tabriquet . les gens payent des impots de propreté et des maisons alors qu'ils vivent dans la salété et l'insecurité
متى يتحرك عامل تمارة لتحرير الملك العام كل عمال صاحب الجلالة تحركو حتى بالرباط المجاور، هل تعلمون ان بالمسيرة 1 بتمارة منزل به 90 متر ربع يحتل 120 متر مربع خصصها كبستان و احاطوها بسور ، و تركوا للمارة 50 سنتمتر. نفس الشيئ بحي الفتح بالرباط و المنزه و غيرها بسلا.و تحرك يا امل تمارة شوية
العامل هو المسؤول رقم 1 عن كل الماسي التي تعاني منها المدن المغربية. كيف يعقل ان يكون ملك البلاد قريب لكل فءات شعبه في كل ربوع المملكة بالمقابل نرى عامل مدينة صغيرة يختبئ في مكتبه همهه الوحيد هو ارسال قواته من اجل ابتزاز الواطنين مع اقتسام الغناءم مع اسياده الذين توسطوا في تعيينه.
في مراكش هناك ظاهرة اخطر من دلك هو ان اصحاب المحلات التجارية يقومون بكراء الملك العمومي امام محلاتهم وباثمان خيالية تصل إلى4000 درهم في الشهر للفراشة (حي سيدي يوسف بن علي)مما ادى الى اختناق حركة السير والجولان في حين هناك نقاط لم تعد الحافلات تمر منها وكدالك سيارات الإسعاف ايضا هناك تواطؤ السلطة واستعمال الرشوة حتى اصبحت العربات المجرورة تربط على مدارات الطرق في غياب تام لتدخل دوي الشان المحلي
ما زلنا في مدينة القنيطرة ننتظر تحرير الملك العام من الباعة المتجولين ومن الفايروس القاتل والخطير ( أصحاب المقاهي).
فالمار بشارع المسيرة الخضراء سيلاحظ مدى انتشار ظاهرة الترامي على الملك العام من طرف أصحاب المقاهي، الشيء الذي يحدث ارتباكا عند المارة الذين يظطرون النزول إلى الشارع عوض استعمال المكان المخصص لهم.
نتمنى أن لا يكون هناك تواطئ بين المجلس البلدي وبين هؤلاء
L'occupation des endroits public est devenu un virus , voir Casablanca qui était la plus civilisée au Maroc est devenue la plus occupées par les marchands ambulants et les farrachats , le jour comme la nuit .
Dans la rue Ait ifalmane , place Sraghna , prince My Abdellah, les trottoirs occupés par les cafés , il y a même les propriétaires de magasin qui louent aux farrachats devants leur porte la place a 100 et 150 dh par jour.il y a des employés et fonctionnaires qui considère qu'une ou 2 places leur appartient et les louent soit 1500 dh /pièce /mois ou 100 dh/pièce/jour.
Arrêtez SVP cette maladie soit des Mkhziniya qui ne touchent pas le Bakchiche soit par des militaires
هنا بسيدي رحال الشاطئ عمالة برشيد استولى اصحاب المقاهي والمطاعم الموجودين عى طول طريق ازمور على كل الفضاءات الخظراء التابعة لاقامات نسيم البحر في نووع منن االفوضى لم ييسبق لها مثيل قبل مجئ السيد العمل الجديد . سكان وملاك هذه الاقامات الذين اصيبوا باحباط كبير يتساءلون هل لا زال هنا في سيدي رحال سلطة محلية قادرة على ارجاع اامور الى نصابها ام سيضطرون هم ايضا للقيام بمسيرات استنكارية امام السلطات ببرشيد وامام البرلمان ان كان لابد من ذلك حتى يسود القانون ويجعل حد لهذا التسيب والترامي من طرف اصحاب المقاهي
اضافة الى الباعة المتجولين و الفراشة هناك ظاهرة أخرى بدأت تنتشر و هي استحواذ بعض أصحاب المحلات التجارية للرصيف المقابل لمحلاتهم التجارية و يعتبرونه ملكا خاصا تابعا لهم حيث يضعون اما العجلات المطاطية او بعض القارورات البلاستيكية المملوءة بالماء أو غيرها و يحولون و يمنعون بذلك أصحاب السيارات من الوقوف في تلك الاماكن و اذا حاول أحد الوقوف فانهم يمنعونه بشتى الطرق و يعرضونه للسب و القذف و حتى الاعتداء و يدعون معرفتهم لأشخاص نا فذين يوفرون لهم الحماية اللازمة ففي شارع " البرانس" هناك شخص يبيع الحقائب الجلدية يضع أمام محله التجاري قاروات من الماء و بعض الاشياء الاخرى و ويل الوقوف هناك . و في شارع محمد الرافعي و ملتقي زنقة أناطول فرانس هناك نظاراتي يضع عجلات مطاطية مصبوغة بالاحمر مدعيا ان هذا الرصيف ملك له.
اتعجب من هؤلاء المواطنين الذين يشتكون من الباعة المتجولين !
انكم انتم من تشجعونهم على هذه الفوضى لانكم تتهافتون على الشراء من عندهم, فكيف سيكفون عن هذه التصرفات ؟
كم سمعنا من دكاكين واسواق بنيت لهم ولكنهم يريدون الربح بدون اداء لاضريبة ولاكراء ولا ماء ولانظافة . وتسعون في المئة منهم ذوو سوابق عدلية ((يضرب بجنوية او بكيلو ديال الصروف)),ينطقون بكلام نابي يتحرشون بالنساء…
ارجوكم الاتشتروا من عندهم وسنرتاح من مشاكلهم كيف ماكانت سلعهم ا
هذاه ضاهرة خطيرة نحنو في مدينة في جميع ارصفة الشارع مملؤة جداً هده الضاهرة خلاقتها وزارة الدخلية عون السلطة هم السبب وراء هدا تعرفونا ان هناك شارع اسمو باب الخوخة مزدحيم كثيرا جدا تصور ان الباعة عندهم خيام امام محلات التجارة حتي السيارت لايمكن ان تمر هناك عندما يتكلم احد يقول الاخر هدا ملكي وهدك ملكك لاحولا وقوة ال الله
هناك في المغرب شعب خاص ولا اعني الكل، شعب يرشي شعب يسرق شعب يعتدي على حرمة الناس، شعب لا يريد أن يتحضر مثل كل اﻷمم شعب يكره النظام والقانون ،شعب يحب الفوضى ، شعب يكره التقدم ، شعب يشجع كل شئ خارج القانون، ويتباكى بعد ذالك