“بيك وبيا كازا تبقى نقيا”، شعار موعد أعلنت عنه جمعية مغاربة ونفتخر، والتي تعتزم تنظيم حملة نظافة ضخمة ستشمل 16 مقاطعة بولاية الدرا البيضاء الكبرى، وذلك في الـ19 من أبريل القادم.
وأوردت الجمعية في بلاغ لها تتوفر عليه هسبريس، أن العاصمة الاقتصادية ستشهد ثورة حقيقية على إشكالية النظافة التي أرّقت بال العديدين، بـ”حيث نعتزم كجمعية مغاربة ونفتخر تنظيم حملة نظافة واسعة النطاق بتراب المدينة، والمساهمة في ترسيخ ثقافة النظافة خصوصا عند الأطفال والطلبة”.
وأكدت الجمعية أن التحضيرات للحملة انطلقت بتنظيم حملات نظافة بكل من حي جوادي، والمدينة القديمة، وسيدي البرنوصي،خلال الـ3 أشهر الماضية، حيث عرفت مشاركة مكثفة من فئات عمرية مختلفة، كما حظيت بمشاركة بعض الفنانين المغاربة المنخرطين في دعم المبادارات الجمعوية الهادفة.
واعتبر الواقفون وراء المبادرة أن نجاح التحرك يستوجب تضافر جهود جميع الجهات، موردين أنه قد تم التنسيق مع ولاية الدار البيضاء الكبرى ومجلس المدينة وعمالات الإقليم وكافة السلطات المحلية والشركات المكلفة بالنظافة ومختلف وسائل الإعلام من أجل تحقيق الأهداف المسطرة.
ودعت “مغاربة ونفتخر” جميع ساكنة المدينة للانخراط في المبادرة، داعية الجميع لإنجاحها والإقتداء بالفكرة في باقي المدن المغربية.
أنا عندي واحد المنطق مختلف وبغيت نشارك بها الجميع .
الأحياء الشعبية رغم عدد السكان الكبير فإن الجماعة والشركة النظافة لاتمر على الازقة لجمع النفايات وكنس الاحياء الا مرة واحدة فقط لاغير , بخلاف الأحياء والشوارع والازقة الراقية , تجد طوال النهار رجل النظافة وحافلة لجمع النفايات كلما إقتدى دالك , خوفا من المسؤولين .
هده الحـــكرة والطبقية والمحسوبية حتى في الأزبال , دفعني كشخص عاقل ومثقف ومتعلم , أن أطبق العدالة الأجتماعية .
عدم رمي الازبال بالاحياء الشعبية وتحسيس الناس بالمسؤولية للحفاظ على جمالية الحي والازقة .
رمي الازبال بالاحياء الراقية والشوارع الرئيسية كلما سنحت لك الفرصة ولاتتردد , لكن بهدا تساهم بخلق منصب شغل جديد وتفتح بيت عائلة , فالمسؤولين والزبونية ستحتج وتطالب بالنظافة أكثر من يوم وبالتالي إيجاد أكثر من منصب عمل .
هده فلسفة تحقق العدالة الاجتماعية وتنصف المحرومين من وطننا الحبيب .
فمن يتفق معي .
السلام عليكم ورحمة الله، مبادرة ممتازة، اتمنى ان تشمل باقي المدن؛
فكرة جيدة انا معكم غادي نزل يوم الاحد انشاء الله رغم انني بحكم العمل كنبغي نرتاح يوم الأحد إلّا أن الفكرة محفزة ولابد لي من المبادرة (النظافة من الإيمان)
مبادرة تعبر عن روح المواطنة والتي يجب تثمينها وتشجيعها ويجب أن تحثدى من طرف شباب باقي المناطق وعلى الصعيد الوطني لإشراك المواطنين في الإحساس بالمسؤولية في الحفاظ على النظافة واحترام البيئة ؛ لأن التربية على المواطنة مسؤولية الجميع لكن لا يجب أن تكون ظرفية أو أن يطغى عليها منطق الحسابات السياسية الانتخابية الضيقة!
ايوا الرباطي والسلاوين ما جاتكمش الغيرة وانتما مالين التاويل و النظافة ولا فايحين غير بالكمبلي والكرافطة والكلاسكي البنيتات في الحقيقة كانت البادرة تبدى من عندكم ياحصرة ايوا اجيوا نديروا اليد في اليد ونبداوا حتى حنا
اسما مظاهر الحضارة و الرقي. شكرا لكم جميعا
ايها المتقف المتعلم لايجب معالجة الخطآ بالخطآ فهدا حقد
ومتى كانت النظافة "حملة" أو "حملات" هي خصنا نديرو حملة "يلاه الحمام"! حتا هي نظافة أو لا؟
النظافة مبدأ فكلشي و داءما أبدا مشي " حملة"
النظافة من الايمان وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الايمان بضع وسبعون شعبة اعلاها كلمة لااله الا الله وادناها اماطة الادى عن الطريق )لدى لو طبقنا سنة رسولنا الحبيب لما احتجنا الى حملة مرة في العمر مع ان هؤلاء مشكورون على هده المبادرة انا اقصد النظافة الدائمة يوميا وبمساهمة الجميع دون استثناء بداية من السكان الى المسؤولين فهي مسؤلية الجميع لكن ابتعادنا عن ديننا سبب هلاكنا في جميع المجالات وعلى راسها الاخلاق التي تستوجب التربية الحسنة والواقع اليوم لايحتاج الى تعليق حدث ولا حرج لو طبقنا ديننا الاولى ان نقول مسلمون ونفتخر حتى نكون قدوة للاخرين
مبادرة طيبة يجب تشجيعها من أجل التنمية المستدامة
السلام عليكم,بكري وفي عصور أجدادنا أو وليدينا كنا كنسمعو بعملية( التويزة) هذه العملية كانت تضم سواعد من أهل القرية في إنجاز مهمة إما إصلاح او إنجاز ودائما توكل بنجاح لأن الله مع يد الجماعة.عكس التفسخ الإجتماعي الذي أصبحنا نعيشه في الاونة الاخيرة وأصبحنا نعتمد على الغير وسبحان الله ومن أولويات في الحياة همالاطفال يعني أطفالنا فما الفرق ,هذه الفئة يجب علينا إنشاء فضاء نقي لهم فلما لانستغل العطل ونهم بنضافة أزقتنا أو مجمعاتنا السكنية ذون التوكل على الغير ونستحضر إسلامنا الذي ينص على مثل هذه الاعمال ….الله يهدينا
Cela fait plaisir d'entendre ça,si j'était un membre d'état je vais donner un ordre a tout les gouverneurs de ville de créer un programme d'éducation de villes et plages (keep your Town Clea n) et embaucher des gens comme inspecteur qui prennent des notes chaque jour et les meilleures 3 villes et plages reçoit un prix et bien sur la télé dois jouer avec et je suis sur avec cette éducation en aura un jolie propre pays qu'on aime beaucoup.je vais vous noter quand je viendrais cette année en vacance inchaallah الله عوين وهدا سيكون حبا للوطن والسلام عليكم.
مثقفة معاك اخي الكريم ، الاجدر النزول للأحياء الشعبية وتنظيفها
شكراً للشباب المغربي الغيور على حييو على قريتو و مدينتو وطنو، النظافة من الايمان، النظافة دليل حضاري، هؤلاء هم الشباب المغربي الذي يرفع الرأس ونفتخر به وليس المحشاشين والمشرملين
مبادرة جيدة ويستحسنها الجميع شكرا لكم
اذا كان تعداد سكان البيضا 5 ملايين ،واذا قام مليون شخص اي خمس تعداد سكان العاصمة الاقتصادية بحملة النظافة،سيبقى دائما 4 ملايين شخص سيمرون وراء المليون الأولى الاعادة الامور كما كانت عليه سابقا بمعنى اخر لا داعي لذلك اذا لم يكن اجماع ساكنة المدينة.ربما سيتغير الامر مع الاجيال القادمة ،عندما نتعلم الاكل ورمي النفايات في الاماكن المخصصة لذلك ووووو……
مبادرة رائعة نتمنا أن نرى مثلها في باقي المدن . تحياتي لكم
مبادرة حسنة وجب تشجيعها لتصبح سنة حميدة لدى الجيل الصاعد أما صحاب 40 سنة لفوق مابقى فيهم متصلح فاتهم القطار.. من شب على شئ شاب عليه.
L'initiative de cette association est noble, je loue sa volonté qui n'est pas nouvelle puisque les plages bénéficient, depuis longtemps, de cette même action par la contribution des élèves et des scouts, elle a été initié en Europe avant de se propager à travers le monde. Ceci dit, il faut sensibiliser la population à ne pas salir la ville plutôt que de l'appeler à la nettoyer quant la saleté jonche ses rues, ses places et ses alentours. Les quartiers nouveaux des villes au Maroc sont mal conçus. La folie de la brique et du ciment s'est emparée des marocains en les frappant d'amnésie au point de ne laisser ni espaces de jeux aux enfants, ni jardins pour mettre du vers dans les quartiers et offrir un lieu de repos aux personnes âgées, que des maisons et des rues et les jeunes pourchassés d'un coin a un autre. Les gens se disputent pour le dépôt des ordure, nul ne veut qu'il soit près de sa maison. Nos rues sont impratiquables au mal voyant, au vieux, à la poussette ou la chaise roulante