توجت الطالبة الجامعية إيكن دهو بلقب “ملكة الورود” ضمن النسخة الـ 53 لمهرجان الورود بقلعة مكونة التي تبدو وفية لتقليد احتفالي بدأ فيها منذ أوائل الستينيات من القرن الماضي.
واختيرت دهو، وهي ابنة أول ملكة في تاريخ مهرجان الورود، بعد تنافس مع التلميذة بسلك الباكالوريا حسناء أيت بها، التي احتلت المركز الثاني، فيما ذهب المركز الثالث للطالبة الجامعية حنان أيت الشلح.
وتم تقديم إيكن دهو للجمهور في كرنفال شعبي جاب شوارع قلعة مكونة، عاصمة الورود، بحضور أكثر من 25 ألف شخص من زوار المهرجان المغاربة والأجانب.. وقالت إيكن دهو : “تتويجي ملكة للورود رد اعتبار للمرأة الأمازيغية الواعية المثقفة”.
وأضافت إيكن: “رغبتي أن نساهم في تنمية هذه المنطقة بإبراز كل المبادرات والكفاءات التي ستجلب لهذه الرقعة الجغرافية فرصا واعدة للتنمية بالاعتماد على خيرات البلد، ومنها الورود العطرية”.. كما تأمل “ملكة الورود” أن يكون تتويجها باللقب مناسبة للمشاركة في أعمال خيرية ستعود بالنفع على أرياف مناطق مكون وبومالن ودادس.
ومنذ عام 1962، انخرطت قلعة مكونة في تقليد محلي لاختيار ملكة الورود، وذلك من وحي العلاقة بين الورود وصيانة جمال المرأة.. إذ تتقدم فتيات يشترط انحدارهن من المنطقة ذاتها للترشح للفوز بلقب الملكة، وتختار من تضافر فيها الجمال الخارجي مع الفطنة والمعرفة بتاريخ المنطقة وتقاليدها.
وحول الدورة الحالية من المهرجان قال يوسف بوري، رئيس لجنة تنظيم مسابقة ملكحة الورود، إن 40 فتاة من حوض مكون بدرعة تنافسن هذا لقب هذا العام”.. وأضاف: “دورة هذا العام ناجحة بكل المقاييس مشاركة وتنظيما وتنافسا على اللقب”.
ووفق بوري فإن “لجنة تحكيم المسابقة حصرت معايير ملكة الورود في حسن الخلق والإلمام بالثقافة المحلية الأمازيغية، وحسن الجمال وجمال الزي الأمازيغي المحلي، وأن يكون عمر المترشحات يتراوح ما بين 18 إلى 28 سنة، فضلا عن المستوى الثقافي الذي لا ينبغي أن يقل عن المتوسط”.. وأوضح أن “جائزة رمزية خصصت للمتوجة بلقب نسخة عام 2015 قيمتها المالية 10 آلاف درهم”.
وضمت لجنة تحكيم المسابقة هذا العام، حسب بوري، ممثلين عن السلطات المحلية والمجتمع المدني والفيدرالية البيمهنية للورد العطري بالمغرب.. بينما تعد زراعة الورد النشاط الاقتصادي الرئيس لساكني المنطقة التي لا يكاد يخلو بيت فيها من قطعة أرض صغيرة تنمو فيها تلك الزهرة التي تحمل اسم “الوردة الدمشقية” التي يستقطر منها ماء الورد، ويعلب في قوارير تصدر إلى المناطق الداخلية للمملكة وبعضها إلى الخارج.
بلاد ازين الله يحفضها من الحساد 55555
انا امازيغي وافتخر
بادرة جميلة واتمنى مهرجات توعوية اخرى مثل هده ,,, مهرجانات الزيتون
المغرب متنوع ,,,, والله كنت اظن اني اعيش في الجحيم
فعلا المغاربه لا يعرفون تسير بلدهم
امريكا ,, شوفوا الافلام كلها مهرجانات وشوف المغاربه كلشي يرغب يهاجر على ود المهرجانت والعمل
توجد في المنطقة الكثير الفتيات ذوات أخلاق وجمال ومستوى ثقافي جيد وذوات البشرة السمراء وأتساءل لماذا لم يسبق لللجنة أن اختارت احدى هذه الفتيات منذ أكثر من منصف قرن؟
جميل أن يقام هذا الإحتفال بهذه الطريقة إكراما وتشجيعا للأمازيغيات على طلب العلم لتوظيفه في تربية رجال المستقبل الأحرار،كما عودونا دائما وأجمل من ذلك الأمازيغية بزيها المحافظ كما في الصورة لا كما يريد العلمانيون تعريتها بدعوى تحريرها،لأن المرأة الأمازيغية تجد حريتها في إسلامها فلا حاجة لنا إذن بمن يحررها.(العز للمسلمين المغاربة).
يا ريت نلقى نافذة على مهرجان تازناخت للزربية،على هسبريس
حبيت اول ملكة تعلم ابنتها كأنهاء تعطي مشعل الى جيل جديد من ابناء المغرب المتعلمين الحاصلين على شواهد علمية
جائزة قيمتها 10 آلاف درهم ما هذا الاستهزاء منذ سنة 1962 والقيمة للجائزة ما زال هكذا الله ارد بكم الله يأخذ فيكم الحق 10 آلاف يمكن ان يكون للمشاركة رقم 40 هذا استخفاف بالمرأة انتم لا تستحيون وتعلنون على هذه القيمة اين رجال الأعمال اين الذين يستغلون ورود قلعة مكونة والذين يستغلون اليد العاملة الرخيصة للمرأة المغربية أو المكونية الشريفة أمر مدهش حقاً
جمال بلدي أمازيغي أخاد . ملكة الورود، ما شاءالله إسم على مسمى.
Le maroc merite d etre sur le livre guiness pour le record mondial des festivaux bidons.les nations se bousculent dans l innovation et la conquete de l espace et nous on excelle dans les futilités.avec ces miss inombrables demain ça sera le tour des miss de l ognion des figuiers de barbarie…etc
Ma domta fi almaghrib fala tastaghrib
Avec de tels festivaux,le plus gros couscous du monde le plus drapeau du monde…etc on est devenu une vraie risée dans le monde.
Ça ne traduit que la faillite cerebrale de tout un peuple que les responsables encouragent tant que selon eux ça participe a une paix sociale et que ça occupe les cancres.mais c est ephemere et que ça ne fait que produire un peuple inerte analphabete et consomateur.
مهرجان لهذا الحجم وتخصص لملكة جماله 10 الاف درهم 'غريب هذا الامر ؛ هذه الجموع كلها تاني من جميع انحاء المغرب لمشاهدة ملكة جمال يخصص لها هذا المبلغ الزهيد عجبا وطالبة احصرا
مثل هذه المهرجانات جميل و يجب تشجيعه….لاكن ما يعاب للاسف على هذه المنطقة هو ان معظم اهلها من الامازيغ البيض اللذين يعانون من نزعات عنصرية مقيتة تجاه العرب و حتى تجاه الامازيغ السود الذين يشاركونهم هذه الجغرافيا و الدليل هو انه مند ازيد من خمسين سنة لم تتوج فتاة سمراء كملكة للجمال بالرغم من وجود فتيات سمروات جميلات و على قدر كبير من التعليم ناهيك عن البغض الذي يكنونه للوافدين عليهم من العرب من اساتذة و دركيين و موظفين….اتكلم عن معرفة للمنطقة بحكم اشتغالي كأستاذ بها لمدة 3 سنوات….نسأل الله الهداية للجميع
المغرب غني بتراثه في جميع مناطقه وهذا ما جعله دائماً مختلفاً عن باقي البلدان حوله…
المغرب هو مهد لحضارات كثيرة إجتمعت فيه وكونت بلداً متسامحاً وجميل ولكن في الفترة الأخيرة ظهرت على السطح نوعيات شاذة من الناس أرى في بعض الأحيان أنها تعترف بولائها لأجندة خارجية وهمُّها هو خلق نوع من التنافر بين النسيج المجتمعي للمغرب و خلق تنافر بين مكوناته العرقية… رغم أن تعدد هذه المكونات العرقية هو ما جعله غنياً مثل غنى الطبخ المغربي و غنى ثقافته وثراته…
وتجد حتى في خبر جميل مثل مهرجان "ملكة الورود" في قلعة مكونة تجد من علق بتعليق عنصري لكي يستفز الناس لكي يردوا عليه بعنصرية و يخلق نوع من التوتر المستمر بين أطياف المجتمع…
لكنني عندي أمل كبير أن المغاربة أذكى من أن ينجروا وراء هذه التفاهات…
أنا من الجنوب الشرقي لم تساعدني االظروف لحظور نسخة هذا العام حبد لو فكر المنضمون في إختيار ملك جمال الورود موازاة ويقام حفل زفاف الملك و المليكة عللى غرار موسم الخطوبة تحية أمازيغية
كما يقال إبن البطة عوام ….
je demande pourquoi, ils n' ont pas choisi une femme de couleur, pourtant elles y'a beaucoup de jeunes femmes qui sont en mesure, d'être sélectionner
ا ول مرة زرت قلعة مكونة,اثارث انتاهي قلعة في ربوة,تطل على الطريق الرابطة بين قلعة مكونة وسكورة,فهي مثل قلعة صلاح الدين ببلاد الكورد
ولما سالت شخصا ما كان بجواري حول تلك القلعة''احمر وجهه ''واستغرب
قبل ان يضيف''انه سجن سري''وغادر المقهى بسرعة في غفلة مني.لانه ارتاب في امري.
قلعة مكونة جميلة بقصباتها,وطيبوبة اهلها,فليت كل المدن المغربية مثل قلعة مكونة,
والف تحية لسائح اغرم بقصبات الجنوب الشرقي,وهو يشتغل مهندسا بدولة اوروبية قبل ان يتخد من الجنوب الشرقي مسكنا له,والف عدة كتب حول تراث ومعمار المنطقة,انه roger slimane momo,
ما أعجبني هو ذالك الشاب اللذي يحمل خجر وكأنه سيعيد فتح الأندلس !!!
الدول تصعد للقمر و تبتكر و تنتج مجتمعات راقية و نحن العرب لا زلنا نتخبط في مهرجان التمر و مهرجان الورد و مهرجان الحشيش ،
ما دام تفكيركم لا يتعدى حزامكم فإن سبتة و مليلية ستبقيان إسبانية حتى يرث الله الأرض و ما فيها يا عباد العباد
الى صاحب التعليق رقم 6
يقول ابن خلدون المغلوب مولع الاقتداء بالغالب
وانت تعيش استيلاب عقلي وحضاري
لانك مهزوز نفسيا وليست لك القدرة على المواجهة والاعتزاز باسمك الحقيقي والبستها ثوب القومية العفنة
انا اسمي محمد وافتخر بهذا الاسم ولن اغيره ولو
صلبوني لانه ببساطة اسم اعز واحسن بني ادم
وادعو الله ان يحشرني مع سيدي وحبيبي صلوات ربي وتسليمه
اما اسم جاك للاسف لن يغير في الامر شي
حتى لو غيرت دينك فلن ترضى عنك النصارى ولا
جاك نفسه وادعو لك بالهداية وحسن العاقبة وغفر الله لك
انت معقد مثل الكثير من المهاجرين,,اخترت جاك ولماذا لم تختر اسم امازيغي لك,مادمت فخوربامازيغيتك..اشك في مغربيتك ,لو كنت مسلما حقيقيا ماغيرت اسم محمد لجاك,,غيرت اسمك وظننت نفسك فرنسي والوجه يخلع بحال صاحبة ملكة الاشواك ,,فضلت ان يندمج ابناؤك مع الكفار على ان يندمجو مع عرب مسلمين..سوف تجني ماتقترفه يداك وعقليتك يوم يرمونك بديار العجزة وحينها سوف تتذكر ان ابناءك ادمجوا واحسنوا الاندماج…من يثق بنفسه وبقدراته يصل الى مبتغاه وياخذ حقه ولو من فم الاسد,,انا اسمي عربي عبد الرحمن ولقب عربي درست بكندا وفرضت وجودي بمؤهلاتي وبتكلمي للغاث وانا ايطار بشركة جد كبيرة .انارئيس قسم بشركة بمنتريال يلقون صعوبة بنطق اسمي لكنهم تعودوا عليه وانا من اختار من الكنديين والفرنسيين….عاملا بالشركة التىاعمل بها,فليس الاسم من وراء الاخفاء او الفشل وانما العقد النفسية وراء ذلك الفقر نسبة الوسامة احتقار النفس وعدم الثقة بالنفس هي وراء الفشال وحتى ولو كنت مغربيا وولدت باسم جاك عوض محمد كنت ستكون معقدا لان العقد داخلية ..
السلام عليكم جميعا متتبعي هيسبريس
جميل هو مغربنا بكل تنوعاته الثقافية
جميل هو اسم ( دهو ) الأمازيغي المغربي الحر
جميل هو وردنا وجنوبنا
هل المقدار الرمزي المخصص لهاته الفائزة هو بحق ما ذكر ؟ إذا كان الأمر كذلك
………. بدون تعليق
( لست أمازيغيا ولكنني أحب كل المغاربة مهما كان انتماؤهم )
الرجاء ممن يعرف معنى هذا الإسم أن يببن لي معناه مع الشكر الجزيل
ا لسلام عليكم تقاليد وعادات جميلة في بلدنا المحبوب المغرب ثروات ثقافية غنية بالاوان وتعطي الشرف للمرءة المغربية الامازغية جميل جدا