نظم عدد من ساكنة حي بير الشفا بطنجة وقفة احتجاجية قرب مقر شركة أمانديس، بسبب ما اعتبروه غلاء مُفرطا في فواتير الماء والكهرباء.
وأثار توزيع الفواتير مع عيد الأضحى سخطا لدى عدد من ساكنة طنجة، عموما، وحيّ بير الشفا على وجه الخصوص.
وردد المحتجون عددا من الشعارات المنددة بالأرقام الخيالية للفواتير التي لا تناسب حيّا شعبيا بسيطا كحي بير الشفا، مطالبين برحيل أمانديس، ومذكرين إياها بأن “طنجة ليست هي باريس”.
هدا نتيجة تواطأ المجلس البلدي والمسؤولين وامانديس ضد سكان طنجة وحرام هادشي
هذه الحكومة حكومة الزيادات بامتياز زيادات في الأسعار زيادات في القمع زيادات في الهدرة و زيادات في الشعبية أيضا و عدد المقاعد في الجماعات. و كما يقول المثل المغربي الزيادة من رأس الحمق.
إن العدالة و التنمية و جد الوصفة السحرية لإقناع المغاربة بالتصويت و المشاركة في الانتخابات لصالحه انها الزيادة في كل شيء لأن المغاربة يعملون بالمقولة الشعبية
" المش كيبغي خناقو " .
قهرونا بفواتير غالية. فين ما مشيتي الغلاء. لدي ثلاثة أطفال. والفاتورة زادت بعلى الأقل 300 درهم شهريا. نحن الطبقة الفقيرة و المتوسطة اغرقتنا الزيادات. الدعوى نالله آ رئيس الحكومة.
طنجة هي المدينة الوحيدة في المملكة التي يعاني سكانها من غلاء الماء والكهرباء الهم ان هذا منكر
نفس الاستهلاك الدي استهلكه لكن عندما غيرت إقامتي من اهلًا الى مرشان جائت الفاتورة تلات مرات اللهم ان هدا منكر.
حسبي الله ونعم الوكيل في هدا الشركة غرقتنا بهده الاثمنة . اظن ان الدولة هي سبب هده المعاناة ويجب عليها ايجاد حل مع هده الشركة التي قهرتنا