التأم، يوم الثلاثاء، بمقر عمالة إفران، ممثلون عن مديرية تنمية سلاسل الإنتاج والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية والمكتب الوطني البيمهني للحبوب والقطاني والمكتب الوطني للاستشارة الفلاحية والمديرية الجهوية للفلاحة والمديرية الإقليمية للفلاحة، في اجتماع ترأسه عامل الإقليم لدراسة تنزيل برنامج محاربة أثار الجفاف بشكل جيد بمجموع تراب الإقليم.
وبحسب عرض قدمه عبد القادر مشهوري، المدير الإقليمي للفلاحة، فإن برنامج محاربة أثار الجفاف يرتكز على 5 محاور رئيسية؛ هي إغاثة الماشية، والتزويد بالماء، وتوفير الأعلاف المركبة، والإعانة المباشرة لمربي الأبقار، وسقي الأغراس.
وسيتم دعم الماشية بمادة الشعير بثمن درهمين للكيلوغرام الواحد، وتهيئة بعض نقط الماء وإحداث أخرى جديدة، واقتناء صهاريج جديدة لنقل الماء، والعمل على تسيير الشاحنات الصهريجية.
يضاف إلى ذلك، سقي الأشجار المثمرة المنجزة في إطار مخطط “المغرب الأخضر” التي يتراوح عمرها بين سنتين و4 سنوات، ومنح الدعم لمربي الأبقار الذين رقموا أبقارهم عبر النظام الوطني للترقيم وتحديد مسار الحيوانات، بمبلغ 200 درهم عن كل بقرة في حدود 5 رؤوس لكل كساب على امتداد ثلاثة أشهر.
عبد الحميد مزيد، عامل إقليم إفران، قال في رده على بعض الأسئلة المطروحة في هذا النقاش حول مشاكل الفلاحين، إن العلف المدعم سيتم توفيره بكل النقط القريبة من الفلاحين، مبديا استعداده لحل كل المشاكل التي لها علاقة بنقط الماء والمسالك القروية، حاثا أعضاء اللجنة المكلفة بالتوزيع على التواصل الجيد مع المستفيدين من الدعم.
La neige est tombé et vous parlez de sécheresse سبحان الله
يتكلمون عن الجفاف بصيغة ان المغرب في محنة كبيرة و"لا حيلة له ، و الله غالب" وهدا الايحاء غير مبرر لان الدولة تفضل الريع وتزيد فيه ثم في الاخير تتباكى. هدا لا يستقيم ادا علمنا ان التعاقد مثلا مع المدرب الجديد لكرة القدم "رونار" سيكلف ميزانية ضرائب الشعب المغربي اكثر من 3 ملايير ادا ما احتسبنا 65 000 0000 مليون شهريا وبالعملة الصعبة حتى نهاية سنة 2019. فالحكومة تطلب في كل مرة ديونا جديدة من الخارج ومنها تؤدي هده الخزعبلات، فلمادا لا تخصص من هده المنحة الاكثر من 3 ملايير لسكان انفكو او لبناء مستشفى لاهل ايمينتانوت الدين تظاهروا اخيرا او لبناء مدارس او او والحاجات للبنيات التحتية ملحة حد الخطورة، اللهم الا ان كان تبدير الثروة في كرة القدم اختيار مهم وحيوي ولابد منه للمغاربة والا سينقرضون من على وجه الارض !
مسؤولو إيفران حارمين الما و النعما من المدينة ، كيف يرفع الله البلاء عن مدينة الغلاء و كريساچ الزائرين؟؟؟؟ المدبنة محكومة بالنار و الحديد حتى موظفوها هجروها إلى المدن المجاورة فارين من هول الغلاء و قلة موارد السكن و التطببب( للمعلومة لا يوجد في إفران مستشفى خاص أو عام)… ليمرض يدردب لفاس و لا مكناس و لا المقبرة. الباركينات تم بيعهم للوبيات و سماسرة المجلس البلدي ….إوا بقاو تسناو الثلچ و القرمود و القرود!!! أرحمو ا المدينة يرحمكم الله.
الاطلس اصبح كله مكسيا بالثلوج ونقط الماء انتعشت بفضل التساقطات الثلجية و المطرية والامور ستتحسن مستقبلا ويجب توجيه هده المساعدات في المسار الصحيح و تخصيصها لمعالجة االنقص الحاصل على مستوى البنية التحتية التي تعاني منها اغلب المناطق القروية وماهدا الاجتماع في هدا الوقت سوى مناورة وطريقة ملتيسة للوصول الى هده الاعانات وتحويلها الى جيوب المسؤولين المحليين